عنوان الموضوع : حائرة ..........أرشدوني تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ، في الحقيقة لدي عدة أسئلة تدور في ذهني وأنا حائرة في أمري لا أدري ماذا أفعل ؛ منذ مدة تعرفت على شاب و كانت نيته شريفة يعني الزواج وإنشاء أسرة وأبناء و الأهم من ذلك لم أرى فيه ما يعيبه ،الشاب موظف،خلوق أو كيما يقولو وليد فاميلية ، المهم منذ تعارفنا وأنا أصلي الإستخارة و الدعاء في كل الصلوات المكتوبة ، لكن لحد الآن ماظهر لي أي شيء يعني إشارة أو أي شيء لي على أساسه أواصل معه أوأقطع علاقتي معه مع العلم أنه أحيانا كنا نتخاصم لدرجة أنولا نتكلم مع بعضنا لفترة حتى نقطع لياس من هذه العلاقة وبعد مدة نرجع نتصالح و كأن شيء لم يحدث .
من فضلكم أشيرو علي ماذا أفعل فأنا حائرة في أمري .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اختي الكريمة ساجيبك بحسب ما اعرفه
اولا كما نعلم صلاة الاستخارة هي طلب المشورة من الله عز وجل
لاتنتظري اشارة معينة ولا تنجرفي وراء عواطفك فالله ادا كان هدا الشخص فيه خير لك سيسهل الامر حتى تكوني في بيته وادا كان شرا لك الله يبعدو عليك
الان واش نقولك اقطعي علاقتك معاه انت تعرفي انو قصده شريف و هو يعرف جوابك انك موافقة ماعليه الا التقدم لخطبتك ادا لمادا تبقي باتصال معه والله يقدملك اللي فيه الخير
و الصلاة صلي كلما استطعتي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك أختي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بالنسبة للاستخارة اختي ما تتنتظريش اشارة اذا ربي شافلك في الامر خير راح تتسهل امورك هدي هي

وانت كيف علمتي ان نيته شريفة
البعض يبني علاقة على اساس انو نيتو شريفة ويرغب في الزواج لكن لما تقوليلو اخطب يجبدلك الف حجة وحجة
ربي يسهلك امورك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

شكرا أختي وبارك الله فيك.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اختي ابتعدي عن هذه العلاقات المحرمة لان الله منتقم جبار وتعتبر هذه العلاقات زنا والعياذ بالله فاستنتجي انت كمية الذنوب التي ستحصيها فالعين تزني والاذن تزني.......فاقطعي علاقتك بهذا الشخص وتوبي الى الله ولي كتبهولك ربي يجي حتى لعندك.