عنوان الموضوع : للمراة وجهان مختلفان الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

الملاحظ لتصر فات المراة قبل الزواج تجدها منطقية ومقبو لة ومتفاهمة مع الزوج المنتظر في كل الا مور وهذا لقولها دائما للزوج --دبر راسك--لي تشوف ديرو---دير رايك-----انت الراجل و هذا الوجه الا ول......اما بعد الزواج فحدث ولا لاحرج فا لكلمات التي كان يسمعها تغيرت راسا عن عقب فتصبح تقول له---ارواح اهنا---ولي منا---جيب هذيك---- اعطيني واسكت---- افليكسيلي راني والو---اشتري لي --وين كونت---معمن كونت-- وهذا الوجه الثلني والحطير---وياللا سف هذا ما يعيشه بعض الازواج في زماننا هذا.....فلماذا هذا التناقض...................:sdf :والله المستعان


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

إن حسن اختيار الزوج لزوجته من الواجبات التي أمر بها الإسلام؛ وذلك لإمداد الأمة بأجيال مسلمة تحمل الأمانة وتنشر نور الإسلام، ومن هنا يقول صلى الله عليه وسلم: (ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله خيرٌ له من زوجةٍ صالحة إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله).

وهي أيضاً من الدعائم الأولى التي ترتكز عليها الحياة البيتية الهنيئة، وعلى المسلم أن يتخذ الأسباب في اختيار الزوجة وباقي الأمور على الله تعالى، وخير ما يستفيد منه المؤمن بعد تقوى الله الزوجة الصالحة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (أربعٌ من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة: قلباً شاكراً، ولساناً ذاكراً ، وبدناً على البلاء صابراً ، وزوجةً لا تبغيه حوباً في نفسها وماله).

واعلم يا أخي أن المرأة إنسان، وأجمل ما في الإنسان إنسانيته وحقيقته المشرقة وصفاته المحببة، وأجمل ما في الإنسان أن يكون ذا إنسانية عاليةٍ رفيعة، فإذا أوتيت المرأة حظها من ذلك فقد أوتيت حظها من جمال الحق، فإذا صرف الرجل نظره عن ذلك وراح ينشد الجمال الظاهري أو المال أو نحوه، فهو سقوط في الهمة، وفسادٌ في النظر إلى حقائق الحياة، وإنما تستقيم لنا الحياة وتسعد إذا نحن أجريناها على حقائقها السليمة، ولم نحملها على غير ما سن الله لنا.

فالمرأة ذات الخلق جميلة، ولو شهدت مقاييس الشهوة البهيمية بغير ذلك، وهي بخلقها أحق ما تكون بالزواج، وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم (تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) وقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: ( إني أصبت امرأة ذات حسبٍ وجمال وإنها لا تلد أفأتزوجها؟ فقال عليه السلام: لا ، ثم أتاه الثانية فنهاه ، ثم أتاه الثالثة فقال: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثرٌ بكم الأمم يوم القيامة).

أما النسبة للطريقة التي تتعرف بها عن الآنسات، فدونك الطرق الشرعية المباحة كعن طريق أسرتك أو أقاربك الذين يعرفون المرأة؛ حتى تبعد الشبهات عنك وعنها، وتدخل البيت من بابه الواسع.

وفقك الله يا أخي لكل خير، وبالله التوفيق.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شلرا لك على هذا الطرح القيمو المفيد في نفس الوقت

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

كلامك كله صحيح 100 %
للاسف يقولون ما لا يفعلون


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لماذا كل هذا التحامل على المراة
والراجل نفس الشيئ
قبل الزواج كلام جميل يتحير على المراة وووووووووووووو
وبعد الزواج تقول عندو ليها ثأر
مين يشوفها يشنف هههههههههههههههه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

حسنا سأقول لك شيئا برأي كلاهما بوجهان أي الرجل و المرأة
فالرجل يزين الحياة للمرأة في فترة التعارف يقولها نشريلك نحوس بيك نعاونك ............ وعود لا تعد و لا تحصى أما بعد الزواج فسرعان مايتغير ويقولها لا زم تراعي الظروف و أنا .... و أنا ............. المهم يظهر حقيقته بعد الزواج مباشرة

أما المرأة فهي أيضا بوجهين و وجهها الحقيقي لن يراه الزوج إلا بعد أن تصبح أمّا


هده حقيقة مأخودة من واقعنا