عنوان الموضوع : غدا مواجهة بين صادق دزيري ...وبوداحة في الاذاعة الوطنية انشغالات ادارية
مقدم من طرف منتديات العندليب

غدا تبث حصة جدل...مواجهة ساخنة بين صادق دزيري من الاينباف...وبوداحة رئيس فيديرالية عمال التربية fnte من الساعة 12 الى الواحدة بعد الزوال
على امواج الاذاعة الوطنية



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كلهم زي بعض

=========


>>>> الرد الثاني :

سواء بسواء غير أن الكارثة من يعيب على الاخر خيانته للقضية
بقايا سيدي السعيد عرفناهم وعرفنا عيوبهم ولم ينكروها
ولكن لماذا يخفي علينا سي (الصادق) ( الدزيري ) خيانته للقضية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
احتاج لإجابة صريحة أرجوكم

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد71
كلهم زي بعض

صدقت في كلامك كلهم زي بعض

=========


>>>> الرد الرابع :

ربما سيعلنان انطلاق الحملة الانتخابية بشكل رسمي . فهنيئا لنا بالوعود......ربما سنفرح قليلا ولكن لن بكي كثيرا .
اشبعنا خرطي برككككككككككككككككككككككككككككككككات.


=========


>>>> الرد الخامس :

يقول المثل ***مادا تختار في اولاد الكلبة ؟؟؟؟؟مما لا شك فيه كلب

=========


مسرحية للاطفال وكاتب المسرحية معروف جدا


المطالبة باعادة حقوقنا واعادة الاعتبار لهذه الشريحة الواسعة من الايلين للزوال سواء كانوا من الابتدائى او المتوسط
ما ذنبنا نحن كونونا للتعليم فى معاهد تكنولوجية بعد ما انتهت منا المصلحة غدروا بنا بهذا التصنيف المجحف و هذه التسمية
طريق الزوال
اقول للقيمين على ملف القانون الاساسى من وزارة ونقابات و وظيف عمومى حذارى التلاعب بمصير من افنوا اعمارهم فى تكوينكم
وتنكرتم فى الاخير ان تنصفوهم كباقى القطاعات كما وضحته نقابة الكناباست مشكورة
اما الانباف فهى مشغولة بملف الخدمات والمراقبين و المقتصدين والمفتشين كان الامر لا يعنيها
نحن ما زلنا هنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chooche
سواء بسواء غير أن الكارثة من يعيب على الاخر خيانته للقضية
بقايا سيدي السعيد عرفناهم وعرفنا عيوبهم ولم ينكروها
ولكن لماذا يخفي علينا سي (الصادق) ( الدزيري ) خيانته للقضية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
احتاج لإجابة صريحة أرجوكم


بيان حقائق 01
إن تسيير الخدمات الاجتماعية عن طريق لجان ولائية و لجنة وطنية يضمن الحفاظ على القيام بالمشاريع الكبرى لصالح عمال القطاع كالمساعدة في بناء السكنات أو شرائها ، و يحافظ على التضامن بين فئات مستخدمي القطاع و هي طريقة كانت تسير بها يوم كانت تسيرها فدرالية ugta فلماذا تطالب هذه الأخيرة بالتسيير عن طريق لجان في المؤسسات؟و لماذا لم تدعو إلى ذلك منذ سنة 1994 أم أنها تريد نصحنا بحكم تجربتها في سوء التسيير؟
إن رفض نقابة ugta للتسيير عن طريق اللجان الولائية و الوطنية أمر واضح سببه فهم بعد أن سيروا هذه الأموال بكل ضبابية و بكل جشع و طمع و أنانية يريدون أن يظهروا للناس أن هذه الأخلاق إنما هي أخلاق كل العاملين في التربية الوطنية و بالتالي فهم لا يلامون عن ذلك.
كما أن وجود لجنة وطنية قد يؤدي إلى المطالبة بالأموال المصروفة من قبل في أمور لا تعني عمال القطاع في شيء و منها على سبيل الذكر لا الحصر:
· المئات من سيارات kangoo و غيرها التي رغم تجميد الخدمات منذ أوت 2010 فهي تستعمل لحد الآنو هي عرضة للتهرية و التخريد دون أن تحرك السلطات ساكنا.و جزء غير هيّن منها وضع تحت تصرف فدرالية ugta و فروعها الولائية.
· المئات من السكنات التي مُوِّل إنجازها بأموال الخدمات و استفاد منها من يسمون أنفسهم إطارات نقابية من هذه النقابة.
· العقارات من دور المعلمين ومن فنادق و من مقرات و غيرها و التي تم بناؤها هنا و هناك كالتي في ولايتي بومرداس وسكيكدة التي تفوق قيمتها وحدها المائة مليار سنتيم و التي قد يتم التنازل عنها لبعضهم بالدينار الرمزي.
· الحفلات التي كانت تقام بمناسبات معينة تملقا لوالٍ أو مديرِ تربية و هي الأموال التي لا يمكن إثبات تحويلها لأنها تصرف غالبا بمداولة صحيحة.
إن نقابة ugta التي تمني وهمًا مستخدمي القطاع بالملايين يجب أن تدفع ما عليها من ديون فإذا كان كما تدعي مَكْرًا أن نصيب كل عامل هو 7ملايين لمدة سنتين فأين نصيبنا لمدة 17 سنة و بعملية بسيطة يجب أن يدفع لكل واحد منا ما قيمته 56 مليونا و لن يتأتى لنا ذلك إلا بوجود لجنة وطنية تستلم هذه الأموال من اللجنة السابقة.
أما النقابات المستنسخة من طرف دوائر في وزارة التربية و التي تريد أن يكون تجميع أموال ديون الخدمات السابقة من طرف وزارة التربية الوطنية فهي لم تتمكن من الفطام و الاستقلال عن حضن أمها و الدليل أنها ترفض وجود لجنة وطنية مخولة قانونا لاستلام هذه الديون و تفضل الْمَامَا وزارة في تجميعها.
إن هكذا نقابات ابتعدت كثيرا عن أبجديات العمل النقابي و لم تجد من استراتيجية تدافع بها عن مصالح قياداتها غير التهجم على نقابتنا و القدح في عملها الذي لولاه لما تمكن عمال القطاع من تحسين لأجورهم حتى و لو لم تكن كافية خاصة بالنسبة للأسلاك المشتركة كما تمكنوا من تحرير الخدمات من هيمنة هذه النقابات التي سيرتها إحداها و تحلم الأخريات بتسييرها و لا نقول لهذه و تلك منها غير ما قاله المتنبي:
إذا جاءتك ملامتي من ناقص فهي الشهادة على أني كامل.
و نذكر هنا أن اللجان على مستوى المؤسسات لا تُمكِن كل عامل من الحصول على مبلغ بصفة جزافية لأن الأموال يجب أن تصرف وفق القانون 82/303 و لا مجال لتقسيم المال بطريقة حسابية بين العمال و إلا كيف يكون نصيب الأيتام و المرضى لمدة طويلة و المتقاعدين ، و، و، ...هذا من جهة و من جهة أخرى المشاكل الكبيرة التي تترتب عن هذه الطريقة في التسيير و منها مثلا كأن يستفيد أحد العمال من هذه الأموال ثم يغير مؤسسة العمل فكيف يكون مصير ما حصل عليه و هل يكون له الحق في المؤسسة الجديدة أم لا؟
إن َّالمربي الذي يفترض فيه أنه هو من يُعلِّم و يُلقّن الناس القيم الانسانية السامية و منها التضامن و التعاون لا يمكن أن يتدنى بكل بهيمية إلى مستوى الأنانية الغريزية التي لا نجني منها غير القضاء على هذه القيم فلا عجب بعد ذلك إن وجدنا من يطالب بأجر مقابل الأخذ بيد كفيف أو مقابل دفع سيارة معطلة متوقفة في منتصف الطريق إو مقابل إماطة الأذى عن الطريق حتى و لهذا نحن متيقنون أن مستخدمي القطاع سوف يدخلون في عملية الانتخاب بكل جدية و قوة بالترشح و الانتخاب .
نذكر زملاءنا مستخدمي قطاع التربية الوطنية أننا على موعد مع التاريخ فيحكم لنا إن أحسنا الاختيار و يحكم علينا إن أسأنا ذلك ، و الذين يريدون اختيار التسيير عن طريق المؤسسة بحجة التأكد من صرف الأموال بشفافية فإنما يحركهم طمعهم و أنانيتهم و عدم اهتمامهم بالآخر و حين تمسهم أزمة حقيقية فلن يجدوا من يمد لهم يد المساعدة و لمن أعماهم حب المناصب في النقابات نقول ضعوا صراعاتكم جانبا و اعملوا للصالح العام لمستخدمي القطاع.
في الأخير ندعو السادة الأساتذة و كل عمال القطاع إلى المشاركة في هذه العملية بالإقبال على الترشح و الانتخاب و ندعو السادة الأساتذة أن يعملوا على ترشيح من يرون نزاهته و التزامه و إخلاصه للعمال بغض النظر عن سلكه و لو كان مديرا ، عاملا بسيطا ، ناظرا ، مساعدا تربويا أو مقتصدا، و نفضل عاملا بسيطا بهذه الخصال على أستاذ فاقد لها. كما ندعو كل أعضاء المكاتب الولائية للنقابة بالالتزام بعدم الترشح وندعو أيضا كل أستاذ عضو في هياة تنفيذية لأي حزب أو عضو في مجلس شعبي بلدي أو مجلس شعبي ولائي لعدم الترشح و هذا إبعادا لأي هيمنة نقابية كانت أو حزبية.


التسيير بلجنة محلية على مستوى كل مأمن و ثانوية:
هذه الصيغة تضمن ما يلي:
1- ضياع مبدأ التضامن ما بين عمال التربية.
2- ضياع أموال عمال التربية التي قدمت كسلفيات و التي نهبت من طرف المسيرين السابقين و التي لا سبيل لاسترجاعها إلا بلجنة وطنية و لجان ولائية.
3- ضياع ممتلكات الخدمات الاجتماعية من هياكل و عقارات و سيارات و غيرها و بيعها بالدينار الرمزي و المستفيد هو من يروج اليوم للتسيير المحلي ومن يقف ورائه.
4- تفتيت أموال الخدمات بحيث لا يتمكن عمال المؤسسة من تحقيق أي مشروع يريدونه لكون المبلغ ضئيل.
5- كثرة الصراعات و النزاعات داخل المؤسسة لرغبة الجميع في الاستفادة.
6- استحالة تحقيق المشاريع المذكورة في خصائص التسيير المركزي لضعف الميزانية.
7- غياب آليات الرقابة و المتابعة القانونية، التي تكفلها النقابات في حالة التسيير الوطني و الولائي، و هذا ما يشجع على النهب و الاختلاس.


و عليه ليس أمامنا كعمال تربية سوى أن نختار الطريقة التي تضمن لنا الاستفادة المثلى من أموال الخدمات الاجتماعية التي لا تتحقق إلا بانتخاب لجنة وطنية و لجان ولائية.

الترشح من حق كل عمال المؤسسة
الانتخاب واجب و حق لكل عمال المؤسسة
قدموا ترشحاتكم في الأجال المحددة
23 و 24 نوفمبر 2011.
انتخبوا الوثيقة رقم 1


هي حملة انتخابية مسبقة لصالح التسيير الوطني والسير بخطى ثابتة على طريق الugta والاقربون اولى باموال الخدمات

لا ثقة في المسؤول الجزائري لأنه لا يفكر إلا في نفسه و عائلته و اصدقائه

لا توجد إلا القلة القليلة التي تخاف الله لقد أحلوا لانفسهمرمه الله

ما حرمه الله

الوثيقة رقم 2

صدقت أنا معك في هذا الطرح
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzed63
المطالبة باعادة حقوقنا واعادة الاعتبار لهذه الشريحة الواسعة من الايلين للزوال سواء كانوا من الابتدائى او المتوسط
ما ذنبنا نحن كونونا للتعليم فى معاهد تكنولوجية بعد ما انتهت منا المصلحة غدروا بنا بهذا التصنيف المجحف و هذه التسمية
طريق الزوال
اقول للقيمين على ملف القانون الاساسى من وزارة ونقابات و وظيف عمومى حذارى التلاعب بمصير من افنوا اعمارهم فى تكوينكم
وتنكرتم فى الاخير ان تنصفوهم كباقى القطاعات كما وضحته نقابة الكناباست مشكورة
اما الانباف فهى مشغولة بملف الخدمات والمراقبين و المقتصدين والمفتشين كان الامر لا يعنيها
نحن ما زلنا هنا