عنوان الموضوع : طلب مساعدة حول الحراسة انشغالات الدارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
نحن بمؤسستنا اليوم اجرينا امتحانات المراسلة
والمشكلة هو انه لا مصداقية في الامتحانات
فالكل يغش وهناك فوضى عارمة في الاقسام
والممتحننون يتكلمون بالهاتف في الاقسام
ولا احترام ولاشيئ من هذا القبيل
سؤالي هو هل يمكنني التغيب عن الحراسة في ظل هذه الاجواء غير التربوية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
إذا وجدت أي مبرر فلا تشترك(كي) في تلك المهازل
حسابك عندك الله
=========
>>>> الرد الثاني :
إذا وجدت أي مبرر فلا تشترك(كي) في تلك المهازل
حسابك عندك الله
=========
>>>> الرد الثالث :
قدم تقريرك والله المستعان واحرس قسمك وحاول منعهم بذلك تكون قد ادت مهمتك لكن الهروب لا لمن ستتركها
=========
>>>> الرد الرابع :
و الله رانا كامل في الهوا سوا
الله المستعان
=========
>>>> الرد الخامس :
راها المشكلة في جميع القطر
وصل الموضوع الى التهديد عند الخروج
=========
امتحان لا مصداقية له تماما فأنا اعرف من توظف بفضله و من يزاول دراسته الجامعية ايضا حتى من نال الماجستير بعدها.....نجاح يبلغ الغش فيه نسبة 99 بالمئة بالاضافة الى الضغط و الارهاب النفسيين على الحراس من قبل المترشحين الذين لا يتوانون على الاستفزاز و استعمال الجوال و الكتب و الهرج بينهم في طل غياب حماية فعالة ...المصيبة انها تعتبر شهادة زور قد تحرم المال المكتسب من هذه المهنة....رداءة ما بعدها رداءة لكن سؤالى هو هل تعاني جميع الولايات من هذه الحالة المرضية ام فقط ولايتنا.
جميع الولايات تعاني من هذه الحالة المرضية رانا كامل في الهوا سوا
كلنا سواسية فانا حرست يومين كاملين غش غش غش 100/100 هواتف نقالة اختلاط لاحياء ولا حشمة بين الاناث والرجال الكل ينقل الكل يغش الكل يتكلم التدخين / اكواب القهوة
يجب أن نعمل قدر الاستطاع على محاربة الغش
لأننا محاسبون و لانقدم تبريرا بأن هناك غش في أماكن أخرى
لا تقد تقريرا ولكن ابحث عن عذر ولو ان تاتي متأخر الى حراسة الامتحان
حارب الغش من موقعك تكن من الفائزين
لا حول ولا قوة إلا بالله.
السؤال المطروح الى متى؟ وما ذا يراد بهذا...؟
جامعيون وما لقاوش ارواحهم....وهذا الناس وين رايحين؟
للوظيفة.؟
نحن في زمن الغش والرداءة يا استاذة عروبة وطن، اذا استطعت التهرب من الحراسة فلتفعلي ولكن ليبق قلبك حيا ورافضا كل هذه التصرفات التي باتت حياة كل ابنائنا في مدارسنا.