عنوان الموضوع : أي الطريقين سلكت يا باقي بوخالفة ؟
مقدم من طرف منتديات العندليب

طالعتنا جريدة الشروق اليومي لنهار اليوم بصورة هزلية أقل ما يقال
عنها أنها وقحة حيث تبين تلميذا في مفترق الطرق و هو مخير بين
طريقين لا ثالث لهما إما التسرب المدرسي و إما التسيب المدرسي
و هذا بقدر ما هو إهانة و تقحير للمدرسة الجزائرية التي لا تقدم في
نظره إلا هذا بقدر ما يبين أيضا الاستهزاء الذي تتعرض له هذه المؤسسة
الاجتماعية التي تخرج منها هذا الذي يستهزئ بها اليوم و حُق التساؤل
أي الطريقين : طريق التسرب أم التسيب الذي جعلك تواصل دراسات ما بعد
التدرج يا بوخالفة ؟
]



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ومتى أعطي للتربية والتعليم حقه كبقية المجتمعات

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوز رشيد
طالعتنا جريدة الشروق اليومي لنهار اليوم بصورة هزلية أقل ما يقال
عنها أنها وقحة حيث تبين تلميذا في مفترق الطرق و هو مخير بين
طريقين لا ثالث لهما إما التسرب المدرسي و إما التسيب المدرسي
و هذا بقدر ما هو إهانة و تقحير للمدرسة الجزائرية التي لا تقدم في
نظره إلا هذا بقدر ما يبين أيضا الاستهزاء الذي تتعرض له هذه المؤسسة
الاجتماعية التي تخرج منها هذا الذي يستهزئ بها اليوم و حُق التساؤل
أي الطريقين : طريق التسرب أم التسيب الذي جعلك تواصل دراسات ما بعد
التدرج يا بوخالفة ؟
]

هدا الدي يتسال عن التلميد اي طريق يسلك
فقد درس هدا الصحفي عند الين للزوال.و ليس الجدد اصحاب الشهادات


=========


>>>> الرد الثالث :

الكل راض ادي عملك وحاول الاصلاح قدر المستطاع

=========


>>>> الرد الرابع :

هكذا تنظر المجتمعات المتخلفة إلى رجال التربية

=========


>>>> الرد الخامس :

دعك منهم فلن يرضوا عنك ولو اتبعت ملتهم.

=========


دعكم من الصحافة والصحافيين


الواجب عليك يا من درست لسنتين أن تحفظ مقام من علموك و أما و أنك لم تفعل فأنا من أمثالك براء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين 0021
دعكم من الصحافة والصحافيين

لا يمكننا أن نتجاهل تأثير الصحافة المكتوبة في الرأي العام أو رأي العوام إن صح التعبير

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يختلف اثنان في أنّ بعض أطياف المجتمع تتكالب على الأستاذ و تكيله شتى التّهم بحقّ و بغير وجه حقّ. و لكن أ لم يكن هذا المجتمع هو نفسه من كان ينزل المعلم سابقا مكانة رفيعة تكاد تلامس منزلة الأنبياء و الحكماء. و بالتالي فماذا تغيّر حتى أصبحت نظرة هؤلاء سوداوية و قاتمة في حق من يصنع العقول و يصقلها لخير البلاد و العباد؟ لقد أصبح عوام الناس يروا من بعضنا ما يندى له الجبين على كل الأصعدة ، و يروا أننا اليوم تتقاذفنا هموم و انشغالات أخرى تصب في غير ما أنيط بنا من صناعة العقول و تربية الأجيال... لا أريد أن أطيل هنا في هذا السياق، و لكن أريد أن أطرح سؤالا أراه غاية في الأهمية قد يميط اللّثام على هذا المشكل: ماذا فعلنا اليوم لنستعيد مكانتنا الرفيعة و بريق كرامتنا المتوهّج في زمن الكرامة البائد؟؟


: ماذا فعلنا اليوم لنستعيد مكانتنا الرفيعة و بريق كرامتنا المتوهّج في زمن الكرامة البائد؟؟



صدقت.....
علينا بمراجعة ذواتنا ....قبل فوات الاوان...
ليس باحصاء .الايجابيات فقط.....و.التذكير دوما بقداسة رسالتنا ....
بل بالتركيز على نقاط ضعفنا ...وتقويمها ....واحصاء زلاتنا ...اللتى ارى انها فى تزايد...





هكذا تنظر المجتمعات المتخلفة إلى رجال التربية

دعك مننه فقد اعطيناه اكثر مما يستحق فصحافتنا حثالة المجتمع