عنوان الموضوع : الآيلون للزوال الا يحق لهم مقاضاة الوزارة والبينة مناشيرها من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

الآيلون للزوال الا يحق لهم مقاضاة الوزارة والبينة مناشيرها



وعادت العريضة إلى المراسلة الوزارية لسنة 2017 التي استثنت من التكوين البالغين فوق 40 سنة، وكذا الحاملين شهادة جامعية، رغم أن قانون الوظيف العمومي ينص على التكوين لتقليد مهام جديدة أعلى وليس للإدماج والقيام بالمهام نفسها، والقانون الخاص 12/ 240 ينص على إدماج من له الصفة علماً أن الصفة مرتبطة بالمهام وليس بالتسمية، مؤكدة أن “أبجديات القانون تمنع الأثر الرجعي إلا في حالة إذا كانت تعود بالإيجابية للمستفيد، لا يمكن في أي حال من الأحوال أن تطبق شروط التوظيف الجديدة على من هو قيد الخدمة، لذا، فنحن، نرفض عملية التكوين من أجل أن نتحصل على الصفة التي نملكها حالياً ونطالب بالإدماج في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط وفي الرتب المستحدثة باحتساب الأقدمية المكتسبة”.[

بما فيها منشورات استثناء من التكوين الا يحق لهم مقاضاة الوزارة والبينة مناشيرها


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وهل في بلادنا عدالة

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله70
وهل في بلادنا عدالة

مثلما تفعل الوزارة بالتجائها للعدالة كلما ارادت افشال اضراب يعملون .ويدافعون عن حقوقهم
شكرا اخي لمرورك


=========


>>>> الرد الثالث :

يا أخي الباديسي احرص على أن لا تكون سببا في اشعال الفتنة لان الفتنة نائمة فاحرص على بقاءها نائمة وحتى وان سلمنافرضا نتكلم عن مثل هذه الأخطاء فليس هذا وقتها فعلى الانسان يصبر حتى لا يجر غيره الى الفوضى والشغب والصبر على جور ولاة الأمور من السنة والتشهير بأخطاء ولاة الأمور من الأمور التي كان ينهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم والأصل في مناصحة ولي الأمر تكون سرا لا جهرا لأن الجهر بذلك يثير الغوغاء والدهماء على ولاة أمورهم وأذكرك أخي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم
فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال(( من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه ))

----------

ما رواه ابن أبي عاصم في السنة 1098حدثنا محمد بن عوف ، ثنا عبد الحميد بن إبراهيم ، عن عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي عن الفضيل بن فضالة يرده إلى ابن عائذ يرده ابن عائذ إلى جبير بن نفير عن عياض بن غنم قال لهشام بن حكيم ألم تسمع يا هشام رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول : ((من كانت عنده نصيحة لذي سلطان فليأخذ بيده فليخلوا به فإن قبلها قبلها وإن ردها كان قد أدى الذي عليه ))

فالصبر الصبر اخواني وعاقبة الصبر الحسنى

=========


>>>> الرد الرابع :

قال العلامة محمد بن صالح ابن عثيمين رحمه الله في "شرح رياض الصالحين" - (1 / 55-56) عند حديث:
ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها، قالوا: يا رسول الله! فما تأمرنا؟ قال: تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم) متفق عليه.
وحديث أسيد بن حضير رضي الله عنه أن رجلاً من الأنصار قال: يا رسول الله! ألا تستعملني كما استعملت فلانا؟ فقال: (إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض) متفق عليه .


قال الشيخ رحمه الله:


هذان الحديثان؛ حديث ابن مسعود وحديث أسيد بن حضير ذكرهما المؤلف في باب الصبر لأنهما يدلان على ذلك.


أما حديث عبد الله بن مسعود فأخبر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنها ستكون بعدي أثرة) والأثرة يعني الاستئثار عمّن له فيه حق.


يريد بذلك أنه يستولي على المسلمين ولاة يستأثرون بأموال المسلمين يصرفونها كما شاؤوا ويمنعون المسلمين حقهم فيها.


وهذه أثرة وظلم من الولاة؛ أن يستأثروا بالأموال التي للمسلمين فيها الحق ويستأثروا بها لأنفسهم عن المسلمين، ولكن قالوا: ما تأمرنا ؟ قال: (تؤدون الحق الذي عليكم) يعني لا يمنعكم استئثارهم بالمال عليكم أن تمنعوا ما يجب عليكم نحوهم من السمع والطاعة وعدم الإثارة وعدم التشويش عليهم.


بل اصبروا واسمعوا وأطيعوا ولا تنازعوهم الأمر الذي أعطاهم الله.


(وتسألون الله الذي لكم) أي اسألوا الحق الذي لكم من الله.


أي اسألوا الله أن يهديهم حتى يؤدّوكم الحق الذي عليهم لكم، وهذا من حكمة النبي صلى الله عليه وسلم فإنه عليه الصلاة والسلام عَلِم أن النفوس شحيحة وأنها لن تصبر على من يستأثر عليهم بحقوقهم ولكنه عليه الصلاة والسلام أرشد إلى أمر قد يكون فيه الخير.


وذلك بأن نؤدي ما يجب علينا نحوهم من السمع والطاعة وعدم منازعة الأمر وغير ذلك وندعو الله لهم بأن يعطونا حقنا كان في هذا خير من جهتين.


وفيه دليل على نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه أخبر بأمر وقع؛ فإن الخلفاء والأمراء منذ عهد بعيد كانوا يستأثرون بالمال فنجدهم يأكلون إسرافاً ويشربون إسرافاً ويلبسون إسرافاً ويسكنون إسرافاً ويركبون إسرافاً، وقد استأثروا بمال الناس لمصالح أنفسهم الخاصة!


ولكن هذا لا يعني أن ننزع يداً من طاعة أو أن ننابذهم بل نسأل الله الذي لنا ونقوم بالحق الذي علينا.


وفيه استعمال الحكمة في الأمور التي قد تقتضي الإثارة فإنه لا شك أن استئثار الولاة بالمال دون الرعية يوجب أن تثور الرعية وتطالب بحقها ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام أمر بالصبر على هذا وأن نقوم بما يجب وأن نسأل الله الذي لنا .


وحديث أسيد بن حضير مثل حديث عبد الله بن مسعود؛ أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها ستكون أثرة، ولكنه قال: (اصبروا حتى تلقوني على الحوض) يعني أنكم إذا صبرتم فإن جزاء الله لكم على صبركم أن يسقيكم من حوضه حوض النبي صلى الله عليه وسلم. اللهم اجعلنا جميعاً ممن يرده ويشرب منه .


هذا الحوض الذي يكون في يوم القيامة في مكان وزمان أحوج ما يكون الناس إليه؛ لأنه في ذلك المكان والزمان في يوم الآخرة يحصل على الناس من الهمّ والغمّ والكرب والعرق والحر ما يجعلهم في أشدّ الضرورة إلى الماء، فيردون حوض الرسول صلى الله عليه وسلم حوض عظيم طوله شهر وعرضه شهر يصب عليه ميزابان من الكوثر -وهو نهر في الجنة أعطيه النبي صلى الله عليه وسلم- .
فيصبان عليه ماء أشدّ بياضاً من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من رائحة المسك وفيه أواني كنجوم السماء في اللمعان والحسن والكثرة، مَنْ شرب منه شربة واحدة لم يظمأ بعدها أبداً. اللهم اجعلنا ممن يشرب منه.


فأرشده النبي عليه الصلاة والسلام إلى أن يصبروا على ما سيرونه من الأثرة فإن صبرهم على ظلم الولاة من أسباب الورود على الحوض والشرب منه.


إذا في هذين الحديثين حث على الصبر على استئثار ولاة الأمور في حقوق الرعية.
ولكن يجب أن نعلم أن الناس كما يكونون يُوَلّى عليهم؛ إذا أساءوا فيما بينهم وبين الله فإن الله يسلط عليهم ولاتهم كما قال تعالى (وكذلك نولي بعض الظالمين بعضاً بما كانوا يكسبون) فإذا صلحت الرعية يسر الله لهم ولاة صالحين وإذا كانوا بالعكس كان الأمر بالعكس".

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou.fatima
يا أخي الباديسي احرص على أن لا تكون سببا في اشعال الفتنة لان الفتنة نائمة فاحرص على بقاءها نائمة وحتى وان سلمنافرضا نتكلم عن مثل هذه الأخطاء فليس هذا وقتها فعلى الانسان يصبر حتى لا يجر غيره الى الفوضى والشغب والصبر على جور ولاة الأمور من السنة والتشهير بأخطاء ولاة الأمور من الأمور التي كان ينهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم والأصل في مناصحة ولي الأمر تكون سرا لا جهرا لأن الجهر بذلك يثير الغوغاء والدهماء على ولاة أمورهم وأذكرك أخي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم
فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال(( من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه ))

----------

ما رواه ابن أبي عاصم في السنة 1098حدثنا محمد بن عوف ، ثنا عبد الحميد بن إبراهيم ، عن عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي عن الفضيل بن فضالة يرده إلى ابن عائذ يرده ابن عائذ إلى جبير بن نفير عن عياض بن غنم قال لهشام بن حكيم ألم تسمع يا هشام رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول : ((من كانت عنده نصيحة لذي سلطان فليأخذ بيده فليخلوا به فإن قبلها قبلها وإن ردها كان قد أدى الذي عليه ))

فالصبر الصبر اخواني وعاقبة الصبر الحسنى


يا ابا فطيمة اين ترى الفتنة يا اخي اناس قالوا اننا مظلمون رشدناهم الى القضاء .والقضاء حجج وبراهين وقسم كلها تستعمل لحل القضايا.داخل هيئة رسمية ولم نشر لما جئت به .ونسال الله لنا ولكم الرشد
. قال الله تعالى:

((إن الله يأمركم أن تودوا الأمانات إلى أهلها، وإذا حكمتم بين الناس، أن تحكموا بالعدل)).


=========


الساكت عن الحق ------------------------------------


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي
مثلما تفعل الوزارة بالتجائها للعدالة كلما ارادت افشال اضراب يعملون .ويدافعون عن حقوقهم
شكرا اخي لمرورك

انت على العموم محق ولكن كوجهة نظر استبعد تحققها على الارض وان قامت بهابعض النقابات فيمكن قبول الدعوة فيها لتاسس اركان القضية اما الفوز فهذا لن يحدث اذا كان خارج ارادة الحكومة لان العدالة في بلادنا ليست حرة تماما . ولكن ابشرك ان قضيتهم سوف تحسم اذا انتهى الادماج بالنسبة لكل المتكونين . ولكنني اراه بطيئ وممكن ان ياخذ كل السنة هذا ان بقيت الامور على حالها (هدوء سياسي).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou.fatima
قال العلامة محمد بن صالح ابن عثيمين رحمه الله في "شرح رياض الصالحين" - (1 / 55-56) عند حديث:
ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها، قالوا: يا رسول الله! فما تأمرنا؟ قال: تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم) متفق عليه.
وحديث أسيد بن حضير رضي الله عنه أن رجلاً من الأنصار قال: يا رسول الله! ألا تستعملني كما استعملت فلانا؟ فقال: (إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض) متفق عليه .


قال الشيخ رحمه الله:


هذان الحديثان؛ حديث ابن مسعود وحديث أسيد بن حضير ذكرهما المؤلف في باب الصبر لأنهما يدلان على ذلك.


أما حديث عبد الله بن مسعود فأخبر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنها ستكون بعدي أثرة) والأثرة يعني الاستئثار عمّن له فيه حق.


يريد بذلك أنه يستولي على المسلمين ولاة يستأثرون بأموال المسلمين يصرفونها كما شاؤوا ويمنعون المسلمين حقهم فيها.


وهذه أثرة وظلم من الولاة؛ أن يستأثروا بالأموال التي للمسلمين فيها الحق ويستأثروا بها لأنفسهم عن المسلمين، ولكن قالوا: ما تأمرنا ؟ قال: (تؤدون الحق الذي عليكم) يعني لا يمنعكم استئثارهم بالمال عليكم أن تمنعوا ما يجب عليكم نحوهم من السمع والطاعة وعدم الإثارة وعدم التشويش عليهم.


بل اصبروا واسمعوا وأطيعوا ولا تنازعوهم الأمر الذي أعطاهم الله.


(وتسألون الله الذي لكم) أي اسألوا الحق الذي لكم من الله.


أي اسألوا الله أن يهديهم حتى يؤدّوكم الحق الذي عليهم لكم، وهذا من حكمة النبي صلى الله عليه وسلم فإنه عليه الصلاة والسلام عَلِم أن النفوس شحيحة وأنها لن تصبر على من يستأثر عليهم بحقوقهم ولكنه عليه الصلاة والسلام أرشد إلى أمر قد يكون فيه الخير.


وذلك بأن نؤدي ما يجب علينا نحوهم من السمع والطاعة وعدم منازعة الأمر وغير ذلك وندعو الله لهم بأن يعطونا حقنا كان في هذا خير من جهتين.


وفيه دليل على نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه أخبر بأمر وقع؛ فإن الخلفاء والأمراء منذ عهد بعيد كانوا يستأثرون بالمال فنجدهم يأكلون إسرافاً ويشربون إسرافاً ويلبسون إسرافاً ويسكنون إسرافاً ويركبون إسرافاً، وقد استأثروا بمال الناس لمصالح أنفسهم الخاصة!


ولكن هذا لا يعني أن ننزع يداً من طاعة أو أن ننابذهم بل نسأل الله الذي لنا ونقوم بالحق الذي علينا.


وفيه استعمال الحكمة في الأمور التي قد تقتضي الإثارة فإنه لا شك أن استئثار الولاة بالمال دون الرعية يوجب أن تثور الرعية وتطالب بحقها ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام أمر بالصبر على هذا وأن نقوم بما يجب وأن نسأل الله الذي لنا .


وحديث أسيد بن حضير مثل حديث عبد الله بن مسعود؛ أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها ستكون أثرة، ولكنه قال: (اصبروا حتى تلقوني على الحوض) يعني أنكم إذا صبرتم فإن جزاء الله لكم على صبركم أن يسقيكم من حوضه حوض النبي صلى الله عليه وسلم. اللهم اجعلنا جميعاً ممن يرده ويشرب منه .


هذا الحوض الذي يكون في يوم القيامة في مكان وزمان أحوج ما يكون الناس إليه؛ لأنه في ذلك المكان والزمان في يوم الآخرة يحصل على الناس من الهمّ والغمّ والكرب والعرق والحر ما يجعلهم في أشدّ الضرورة إلى الماء، فيردون حوض الرسول صلى الله عليه وسلم حوض عظيم طوله شهر وعرضه شهر يصب عليه ميزابان من الكوثر -وهو نهر في الجنة أعطيه النبي صلى الله عليه وسلم- .
فيصبان عليه ماء أشدّ بياضاً من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من رائحة المسك وفيه أواني كنجوم السماء في اللمعان والحسن والكثرة، مَنْ شرب منه شربة واحدة لم يظمأ بعدها أبداً. اللهم اجعلنا ممن يشرب منه.


فأرشده النبي عليه الصلاة والسلام إلى أن يصبروا على ما سيرونه من الأثرة فإن صبرهم على ظلم الولاة من أسباب الورود على الحوض والشرب منه.


إذا في هذين الحديثين حث على الصبر على استئثار ولاة الأمور في حقوق الرعية.
ولكن يجب أن نعلم أن الناس كما يكونون يُوَلّى عليهم؛ إذا أساءوا فيما بينهم وبين الله فإن الله يسلط عليهم ولاتهم كما قال تعالى (وكذلك نولي بعض الظالمين بعضاً بما كانوا يكسبون) فإذا صلحت الرعية يسر الله لهم ولاة صالحين وإذا كانوا بالعكس كان الأمر بالعكس".

هذا كلام كبير على هذا المنتدى لانه ليس منتدى سياسي بل تربوي تنظمه قوانين التربية والخوض في الفتاوى والزج بالاحاديث النبوية الشريفة في غير محلها لايخدم احد بل له اثار سلبية على الدين.



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou.fatima
يا أخي الباديسي احرص على أن لا تكون سببا في اشعال الفتنة لان الفتنة نائمة فاحرص على بقاءها نائمة وحتى وان سلمنافرضا نتكلم عن مثل هذه الأخطاء فليس هذا وقتها فعلى الانسان يصبر حتى لا يجر غيره الى الفوضى والشغب والصبر على جور ولاة الأمور من السنة والتشهير بأخطاء ولاة الأمور من الأمور التي كان ينهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم والأصل في مناصحة ولي الأمر تكون سرا لا جهرا لأن الجهر بذلك يثير الغوغاء والدهماء على ولاة أمورهم وأذكرك أخي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم
فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال(( من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه ))

----------

ما رواه ابن أبي عاصم في السنة 1098حدثنا محمد بن عوف ، ثنا عبد الحميد بن إبراهيم ، عن عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي عن الفضيل بن فضالة يرده إلى ابن عائذ يرده ابن عائذ إلى جبير بن نفير عن عياض بن غنم قال لهشام بن حكيم ألم تسمع يا هشام رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول : ((من كانت عنده نصيحة لذي سلطان فليأخذ بيده فليخلوا به فإن قبلها قبلها وإن ردها كان قد أدى الذي عليه ))

فالصبر الصبر اخواني وعاقبة الصبر الحسنى

هذا تشويه لاهل السنة وللسلف الصالح فاحذر من الخوض فيه . وعلى المشرفين حذف هذه المشاركة من ابو فاطمة فورا.

استاد تقني يحدثكم:
نعم المطلوب من الايلون للزوال التوجه الى العدالة
الكيفية:
نريد من خلال هذا الموضوع الافكار و الطرق لكيفية التوجه الى العدالة و كل سلك له خصوصياته
من فضلكم لا نريد الاحباط ولا نريد سماع لا توجد عدالة في الجزائر(ما ض

استاد تقني يحدثكم:
نعم المطلوب من الايلون للزوال التوجه الى العدالة
الكيفية:
نريد من خلال هذا الموضوع الافكار و الطرق لكيفية التوجه الى العدالة و كل سلك له خصوصياته
من فضلكم لا نريد الاحباط ولا نريد سماع لا توجد عدالة في الجزائر(ما ضاع حق وراءه طالب)
نريد اقتراحات و استقسارات من اهل التخصص............................................ ........
الرجاء عدم تدخل الغير المعنيين.......................................... ...........................


انا اقترح ان تشكل مجموعة اساتذة من كل ولاية و التوجه للعدالة:
1- ضد الوظيف العمومي(مفتش ا لوظيف العمومي للولاية)
2- ضد مديرية التربية للولاية-
على المستوى الوطني
1- ضد الوظيف العمومي
2- ضد وزاراة التربية الوطنية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fleure de paix
انا اقترح ان تشكل مجموعة اساتذة من كل ولاية و التوجه للعدالة:
1- ضد الوظيف العمومي(مفتش ا لوظيف العمومي للولاية)
2- ضد مديرية التربية للولاية-
على المستوى الوطني
1- ضد الوظيف العمومي
2- ضد وزاراة التربية الوطنية

اخي الاجدر تكون وطنيا بممثلين عن كل ولاية .وتكون الدعوة باسم واحد منهم فقط وعلى الاخرين مؤازرته بمحام خبير في قوانين هذه المشكلة وشكرا

انتظروا الادماج من بن فليس
المحرّر ليوم 25 مارس 2014 :