عنوان الموضوع : أول أيام العيد(من ذكريات الطفولة) شارك معنا برد من ذكرياتك الطفولية خلال ايام العيد .
مقدم من طرف منتديات العندليب

في أول أيام العيد وأنا طفل صغير،كنت أحرص على النهوض باكرا ،ألبس ملابسي الجديدة ،ودون تأخر أذهب عند جدتي -من أمي-التي تبعد عنا حوالي الـ7 كم-مشيا على الأقدام-لأجل شيئ واحد فقط-تفكير صبياني-وهو التباهي بكسوة العيد.

يالها من أيام حلوة ،لاتفكير ،لاهموم .



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ولا ادمااااااااااج بارك الله فيك ذكرتنا بايام حلوة هي ايام الطفولة صدقت

=========


>>>> الرد الثاني :

ايام البراءه ..... ايام جميله حقا

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا لك أستاذي قداري على تعديل عنوان الموضوع وتوضيحه أكثر.

=========


>>>> الرد الرابع :

وانا طفله عده اعياد مرت وانا بالملابس القديمه يتامى الاب وكنا7 اخوه الام لا تعمل كنت لا اخرج في اليوم الاول هذا ما اتذكره وما يحز في نفسي

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omayoub2
وانا طفله عده اعياد مرت وانا بالملابس القديمه يتامى الاب وكنا7 اخوه الام لا تعمل كنت لا اخرج في اليوم الاول هذا ما اتذكره وما يحز في نفسي

و لكن الحمد لله اليوم انت أستاذة الله يبارك و ربي راه عوضكم خيرا
تلاحظون ان زمان اي حاجة جديدة نفرحو بيها ما نشرطوش و ما نقارنوش ملابسنا بغيرنا و لكن سعداء و فرحانين هههه، هذا الجيل لازم ماركة و سعر الكسوة كبير و الله العظيم ابني عمره 11 سنة عجبو سبادري و كي شاف سعره 2000 دج قال لي آواه رخيص ما نديهش ههههههه و يا ريت راهم فرحانين

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omayoub2
وانا طفله عده اعياد مرت وانا بالملابس القديمه يتامى الاب وكنا7 اخوه الام لا تعمل كنت لا اخرج في اليوم الاول هذا ما اتذكره وما يحز في نفسي

أما اليوم وقد أصبحنا نعرف العبرة من العيد.
ليس العيد لمن لبس الجديد
ليس العيد لمن لبس الجديد إنما العيد لمن طاعاته تزيد ليس العيد لمن تجمل باللباس و الركوب إنما العيد لمن غفرت له الذنوب في ليلة العيد تُفَرقُ المغفرةُ والجوائز على العبيد فمن ناله منها شيء فله عيد و إلا فهو مطرود بعيد.
فالنترك الفرحة لأولادنا.


كنت أحب المفرقعات أكثر من أي شيء آخر.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشعيا
كنت أحب المفرقعات أكثر من أي شيء آخر.

وأصبحت معلما.

إليك هذه القصة التي أصبحت حقيقة بمرور الوقت.

كان لي صديق يدرس معي في نفس القسم ،وكان ينظم جَريَنا داخل الساحة حيث كانت ضيقة،أتعرفون ماذا أصبح؟

لقد أصبح شرطي عمل 25 سنة ثم تقاعد.

رُبَّ أمنية تحققت.


أختاه ، هذا العيد رفّ سناه في روح الوجود

وأشاع في قلب الحياة بشاشة الفجر السعيد

وأراك مابين الخيام قبعت تمثالا شقيا

متهالكاً ، يطوي وراء جموده ألماً عتيّا

يرنو الى اللاشيء . . منسرحاً مع الافق البعيد

أختاه ، مالك إن نظرت الى الجموع العابرين

ولمحت أسراب الصبايا من بنات المترفين . .

من كل راقصة الخطي كادت بنشوتها تطير

العيد يضحك في محيّاها ويلتمع السرور

أطرقت واجمة كأنك صورة الألم الدفين ؟

أختاه ، أيّ الذكريات طغت عليك بفيضها

وتدّفعت صوراً تثيرك في تلاحق نبضها

حتى طفا منها سحاب مظلم في مقلتيك

يهمي دموعاً أو مضت وترجرجت في وجنتيك

يا للدموع البيض ! ماذا خلف رعشة ومضها؟

أترى ذكرت مباهج الاعياد في (يافا) الجميلة ؟

أهفت بقلبك ذكريات العيد أيام الطفوله؟

اذ أنت كالحسون تنطلقين في زهوٍ غرير

والعقدة الحمراء قد رفّت على الرأس الصغير

والشعر منسدلٌ على الكتفين ، الجديلة ؟

إذ أنت تنطلقين بين ملاعب البلد الحبيب

تتراكضين مع اللّدات بموكب فرح طروب

طوراً الى ارجوحة نصبت هناك على الرمال

طوراً الى ظل المغارس في كنوز البرتقال

والعيد يملأ جوّكن بروحه المرح اللعوب ؟

واليوم ؛ ماذا اليوم غير الذكريات ونارها ؟

واليوم ، ماذا غير قصة بؤسكنّ وعارها

لا الدار دارٌ ، لا ، ولا كالأمس ، هذا العيد عيد

هل يعرف الأعياد أو أفراحها روحٌ طريد

عان ، تقلبّه الحياة على جحيم قفارها ؟

أختاه ، هذا العيد عيد المترفين الهانئين

عيد الألى بقصورهم وبروحهم متنعمين

عيد الألى لا العار حرّكهم ، ولا ذلّ المصير

فكأنهم جثث هناك بال حياة او شعور

أختاه ، لا تبكي ، فهذا العيد عيد الميّتين!

******** فدوى طوقان **********

إلى الأخ sellaw.

أبيات عن عيد الفطر


عـيـد الـفـطـر أهـل عـلـيـنـا هـيـا فـلـنـوقـظ أبـويـنـا

لــنـــقــبـل أيــديــهـم شـكـراً عـما قـد مـنحـوه إليـنـا

فــأبــي أحـضـر لـي ألـعـاباً والموز الـطيـب والتينا

أمــا أمــي مـــا أروعـــهــا صـنـعـت زياً وفـسـاتينا

فـلـنـذهــب لـنـزور الـعـمــا والـجـد وكـل أهـالـيـنـا

ثـم الـصـحـب لـنلهـومـعهـم فـالـعـيـد أتـى لـيـسلـيـنا


من كان في صباه - ياالعربي مروة - يحب التباهي بالملابس الجديدة فقط ، عندما يكبر يركز في حياته على المظاهر . مارأيك ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشعيا
من كان في صباه - ياالعربي مروة - يحب التباهي بالملابس الجديدة فقط ، عندما يكبر يركز في حياته على المظاهر . مارأيك ؟


والله أنا أعمل بالحكمة القائلة:مظهرك يرفعك قبل جلوسك،وكلامك بعد جلوسك.
ثم لاننسى كلام أبو الطيب المتنبي في شعره
ترى الرجل النحيف فتزدريه**********************وفي أثوابه أسد هصور
ويعجبك الطرير فتبتليه**************************فيخلف ظنك الرجل الطرير



تحياتي


[size="6"]ويُقال كلام القلب يصل إلى القلب،والكلام الذي تنبطق عليه الشفتان لايتجاوز الآذان.
واعلم يقينا أني أتكلم بصريح العبار
ة[/size]

https://file.topmaxtech.net/images/ph...3756715771.swf

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميتي
https://file.topmaxtech.net/images/ph...3756715771.swf

شكرا لك أخي على الأغنية الرااااااااااااااااااااائعة.
أغنية :صح عيدكم.