فعلا المعلم الجاهل قد يقتل أمة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطوفة
نعم..الحمد لله أنني معلمة ..
را ئع ما قدمته لنا يا أستاذنا الفاضل
ربي يبارك فيك .. |
شكرا لك ...الحمد لله أني معلم.
باااااااااااااااااااارك الله فيك ... راااااااائع
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد طارق
تسلم الأيادي الغالية
الله لايحرمنا جديدك وابداعك.
كل الشكر لك
لك تقديري واحترامي
|
الله يفتح عليك يا أخي طارق.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hoda zakaria
فعلا المعلم الجاهل قد يقتل أمة ... |
تشكرين أختي على المرور والتعليق.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelfetahtoumi
باااااااااااااااااااارك الله فيك ... راااااااائع
|
وفيك بركة أخي عبد الفتاح.
بارك الله فيك على هذه الفسحة الرائعة ، شكراااااااااااا......
أي نعم المعلّم شمعة تحترق لتنير درب النشء في غياهب المستقبل المظلم
قيل هذا لأن الإعتقاد القديم أن النّور لا يشع إلا من جسم محترق، ولأن الشمعة أصلها ناصعة البياض لا تشوبها شائبة تشع نورا عندما تحترق، وبما أن العلم نور يصدر من لدن رجل طاهر لا تشوبه شائبة فقد شبّه بالشمعة،
يقول الدكتور في الفيديو: أن أوّل معول هدم صورة المعلّم أمام ذاته هي هذه الصورة ( يقصد الشمعة المشتعلة ). ذلك أنه يرى أن لا بدّ من أن يحترق فهو ضحية. يقول لماذا لا يرى نفسه شمسا، أوَلاَ يعلم الدكتور أن الشمس هي أيضا كوكب يحترق؟، أيضا إذا شبهناه بالشمس فبم نشبّه مَن هم أرقى من المعلم مكانة،،، وهم الرّاسخون في العلم.
هنا أقول ( و إني أعلم أني لا أداني الدكتور رتبة لكن من حقي أن أبديَ رأيي ): سيّدي، يوجد فرق بين ضحية ومضحي.
فالمعلم مُضحي والتضحية هي أنبل ما وصل إليه الإنسان، و لا تكون التضحية حتى يتعوّد القلب لذّة العطاء، كما يتعوّد لذّة الأخذ. وبدون التضحية يصبح الإنسان حجرا لا روح فيه، أو بهيما يعيش ليأكل.
إن كان المعلّم ضحيّة فليس لأنه رأى نفسه شمعة تحترق، ولكن لما يحاك ضدّه من مكائد ودسائس قصد تقويض و تقزيم دوره في المجتمع لأهداف وغايات معيّنة.
علينا أن لا نسلّم بأن طرح الدكتور نموذجي، فللمكان، والزمان، وقيم المجتمعات وعاداتها وتقاليدها ورؤاها الأخلاقية، كل هذا له أثر على نتائج أبحاثه ودراساته
أخيرا أقول: في المعلم حرارة و إيمان ونور، مزايا يسعد بها غيره.
أودّ أن ألفت الانتباه إلى أن الموضوع لا يخص معلم الابتدائي فقط ودليل ذلك صورة الطلاب التي ظهرت في الفيديو وعليه وجبت مراجعة العنوان
لا أريد أن أطيل، فإليكم الخط