عنوان الموضوع : الشاعرأبو القاسم الشابي تحفة 4 ابتدائي + 5 ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
الشاعرأبو القاسمالشابي
أيـــامكــانـت للحـيــــاة ** حـلاوة الـروض المـطـيرْ
ووداعـــــة الـعــصفـور ** بينجـداول المـاء النميرْ
أيامَ لمنَعرف من الدُّنيا ** ســوى مـــَرَحِالــسُّـــرور
وبناءِ أكواخِ الطفولـــة ** تــحــت أعشــاش الطيورْ
نبني, فتهدمهـــا الرياحُ ** فــلا نــضـجُّ ولا نـثـــــورْ
ونعيد أغنيةالسـواقــي ** وهــي تــلغــو بــالـخـريرْ
نشدو ونرقصُ كالبلابلِ ** لــلـحيـــاةولــلــحــبــور
ونظـــلننثــرُ لـلـفضاء ** الــرّحْـبِ, والـنــهـرِالكبيرْ
مــا في فــؤادَيْنــا مــن ** الأحـلام أوحُـلـْوِالــغــرورْ
اللغويات
الكلمة= مرادفها
الروض= الحدائق
وداعة =هدوء وسكون
المطير= الذي أصابهالمطر
جداول =الجدول : مجري صغير يشق في الأرض
النمير =الطيب
تلغو بالخرير =تتغني بصوتالماء
سوي= غير
نشدو= نغني
مرح =شدة الفرح أو النشاط
الحبور =الفرح
السرور= الفرح
ننثر للفضاء= يقصد ( نوزععليه )
أكواخ المراد : بيوتصغيرة
الرحب= الواسع
نضج =نجزع ونحزن
فؤادينا= قلبينا
نثور =المراد : نغضب
الغرور =غره : خدعه وأطمعه بالباطل
نعيد =نكرر
حلوالغرور =المراد : الثقة بالنفس
االكلمة= الجمع
الحياة = الحيوات
الكبير =الكبار
العصفور= العصافير
روضة= الروض
الماء =المياه /
جدول= جداول
النمير =الأنمار
كوخ =أكواخ
الدنيا= الدنا
عش= أعشاش
أغنية= أغانٍ
الساقية= السواقي
الكلمة× مضادها
الحياة× الموت
نضج ×نصبر
النمير ×العكر
نثور× نهدأ
نعرف× نجهل
الحبور× الحزن
الدنيا ×الآخرة
وداعة× اضطراب
مرح ×حزن
ننثر× نجمع
السرور × الحزن
الرحب ×الضيق
حلاوة ×مرارة حلو مر
بناء× هدم
الغرور× التواضع
منقول للامانة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك
أحسنت صنعا
=========
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيك
أحسنت صنعا
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========
عتدما كانت للدنيا حلاوة .
...واحدة بواحد..ة...لم يبق لنا الا البكاء على الاطلال ومعاشرة الما ضي السعيد عله ينسينا هموم هذا الوقتالعصيب..... يحيا الما ضي..بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ فَيا أسَفاً أسِفْتُ على شَبابٍ، نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيبُ فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً، فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ