عنوان الموضوع : طلب مساعدة عاجلة استاذتي ا وخصوصا العمري و تواتي الخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم وبعد لن اطيل الكلام باختصار استاذتي لقد كلفت بانجاز درس تطبيقي عن نشاط المطالعة اريد ارائكم ونصائحكم حتى انجح و اوفق فيه و يستفيد غيري رجاء لا تبخلو عليا و انت تطلب اريد مذكرة نموذجية بارك الله فيكم واي المطالعتين اختار الموجهة ام الحرة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اين انتم؟؟؟
=========
>>>> الرد الثاني :
أقدم لك هذا العرض البسيط لتأخذ فكرة عما ستقدمه ، أتمنى أن تستفيد منه.
المطالعة:
نوع من القراءة شرطها الأول الحرية من اختيار الموضوع المراد قراءته ، إنه يشترط في القارئ النضج في القدرة على القراءة بسرعات مختلفة حيث يتكيف القارئ مع الموضوع ويكون متمكنا من فك صعوباته اللغوية والمعنوية
لماذا المطالعة :
- لأنها صارت عادة عدم القيام بها يؤدي إلى الشعور بالقلق والملل.
-ظروف العمل ، ونوعيته ، وللاحتكاك بالناس والمتعلمين تفرض الاطلاع والمعرفة والإلمام بكل ماجد.
-لإضاعة الوقت والتخلص من الملل
-لتمر ساعات معينة( المعني بها في غنى عنها )
-للتعرف على الأحداث في مختلف أصقاع المعمورة أوفي جانب معين من جوانب الحياة المختلفة .
-للمنفعة الشخصية الآنية،مثل فاتورة الماء ،الكهرباء ، الغاز ، الإيجار
-استجابة لضرورات الحياة اليومية:اللافتات والمناشير، والإعلانات، وأنباء الزواج، والوفيات، والمناقصات (حسب الميل الشخصي)
-رغبة في التسلية والمتعة النفسية
-للقيام بوظيفة أو مهنة أو ارتقاء مهني مثل المعلم
-لضرورات اجتماعية مدنية - لاستكمال محصول ثقافي
-لمتطلبات فكرية بحتة - لمتطلبات روحية بحتة.
آثار المطالعة:
1-الأثر الأداتي (نسبة إلى الأداة): وهو المطالعة من أجل معرفةٍ أشمل كمثل أو قضية علمية وهذا من الاستعداد لإيجاد حل لهذا المشكل أو تلك القضية.
2-الأثر الإعتزازي: وهو الأثر الّذي تتركه في النّفس من اعتزاز عند المطالع بزوال الشعور بالنقص ازاء موضوع ما.
3-الأثر الدعمي: (دعم موقف) أو التحول من موقف إلى آخر يتعلّق بموضوع فيه اختلاف.
4-الأثر الجمالي: ما يشعر به المطالع من انفعال عند قراءته لمؤلفات أدبية شهيرة.
5-الأثر الترفيهي: تخفيف التّوتر النفسي بواسطة المطالعة المسلية.
أنواع القراءات:
القراءة البطيئة: وتكون عند الطفل المبتدئ.
القراءة المتئدة: مثل قراءة الشعر و الترتيل.
القراءة المتمعنة: وتكون في الدراسات العلمية.
القراءة العادية: قراءة القصص والتسلي بها.
القراءة السريعة: مثل مطالعة الجرائد والمجلات.
القراءة العابرة: مثل قراءة عناوين الجرائد والكتب.
القراءة الخاطفة: مثل قراءة الإعلانات واللافتات.
أنواع القراءة في المدرسة: القراءة المتّصلة، المسترسلة،المعبّرة،المفسّرة،دراسة النّص،الموجّهة،المطالعة الموجّهة،المطالعة الحرّة.
مكتبة الملحقة: يشترط فيها أن تكون نسخة شبيهة بالمكتبات القطاعية أو العامّة، حيث تكون:
الكتب موضوعة في رفوف أو في خزانة.
الأفضل أن تكون في قاعة خاصّة بها طاولات عديدة.
أن يجلس فيها التّلاميذ فرادى.
كما يجب أن تكون الكتب مغلّفة مرقّمة مبوبة حسب اختصاصها.
قوائم الكتب معلّقة على لوحة جدارية وبخطٍّ واضح مقروء، تحمل اللّوحة فهارس(عنوان الكتاب،رقمه،مؤلّفه،سنة طباعته،دار نشره).
كما تشمل هذه المكتبة على سجل لتسجيل الكتب المعارة وتواريخ إعادتها وكذا استرجاعها وهذا لتعليم الطفل المطالعة بالمكتبات ( ربط نشاط الملحقة بما يقابله في الحياة اليومية).
من البديهي أن تكون كتب المؤسسة الابتدائية بالخصوص صنفين:
نوع خاص بالأطفال تختار مواضيعها وعناوينها ومستوى كتابتها ونوع خطّها وحجمها بحيث يجد الأطفال صدى لميولهم ورغباتهم (قصص البطولة،المغامرات،الاختراعات،حوادث التاريخ،الدّين،،،،،،،)
الصنف الثاني وهو النوع الموجه للمعلّمين ويشتمل على النثريات والمجلات وبعض أعداد الصحف الهّامة الّتي تحتوي على إشارات لمواضيع علم النفس وكتب تربوية مختلفة.
نلاحظ أن الأطفال يجدون صعوبات متفاوتة عند المطالعة خاصة المفردات والتراكيب لذا من الأفضل أن توجد بالملحقة مجموعة من المناجد أو القواميس .
توزيع توقيت المطالعة: (إذا كان الوقت المخصص ساعة واحدة فيكون على النحو التالي)
-05 دقائق لاقتناء الكتب.
-40دقيقة للمطالعة
-05دقائق للتّلخيص في بعض الأحيان.
-05دقائق لإعادة الكتب وترتيبها في أماكنها.
كيفية إنجاز الحصّة:
في حالة العناوين المتعددة: يقتني الأطفال الكتب وفق ميولهم ورغباتهم وأمزجتهم دون أي تدخل من المعلم بل بكامل الحرية ويعودون إلى مقاعدهم ليقوموا بالتّعرف على الكتاب جيّدًا، العنوان، المؤلّف، محل الطّباعة،ثمّ القيام بالمطالعة.
في حالة الكتب القليلة ذا ت النسخ المتعددة: يقتني الأطفال الكتب بكامل الحريّة ويعودون إلى مقاعدهم لتصفّح ما بين أيديهم والتّعرف على العنوان والكاتب ودار النّشر، ثمّ يهتمّ كل منهم بالمطالعة لمفرده وتخصص لهم عشر دقائق ليتجمعوا مجموعات حسب عدد نسخ العنوان الواحد ، وبذلك يصيرون مجموعة أفواج، يوجّه المعلّم لكل فوج مجموعة من الأسئلة الإختبارية لمعرفة مدى مطالعتهم ومدى فهمهم لما قرأوا.
بقية القراءات هي مطالعة موجّهة خاضعة للنّقاش العام والمعنى الإجمالي والتّلخيص.
دور المعلّم: يحضر المعلّم مذكّرة نموذجية واحدة طيلة السّنة تشتمل على الخطوات حسب التوقيت الموزع.
تحضّر الكتب، الإشراف على الاقتناء، المحافظة عليها عند طي الصفحات أو الكتاب مع تقديم الإرشادات والتّوجيهات الصّحية والمسلكية في الجلوس النّظام والعناية بالكتاب..... كما يمكنه أثناء الحصّة أن يتدخّل إذا طلب منه لتذليل صعوبات معيّنة أو المساعدة في البحث في القاموس ويكون الحديث بينه وبين التلميذ همسًا حتى لا يزعج الآخرين أو يقطع عليهم أحداث قصّتهم.
ويختم الحصّة بالشخصية الّتي أعجب بها الطّفل مع التعليل وربما أحيانًا العبرة العامّة.
كيفية اقتناء الكتب: الهدايا، الجوائز، الجمعية، فرض شراء الكتب.........
في الأخير أتمنى أن أكون قد قدّمت لكم فكرة ولو أنّها متواضعة وأملي أن نجد منها جميعا كلّ
الفائدة
منقول للفائدة
=========
>>>> الرد الثالث :
لساني يعجز عن الشكر ايها الاستاذ والاب الفاضل العمري بارك الله فيك وجزاك عني خير الجزاء
=========
>>>> الرد الرابع :
نشاط المطالعة
يندرج مسعى نشاط المطالعة ضمن الأنشطة الأساسية في وحدة اللغة العربية باعتبار أن المطالعة هي الحصيلة التعلمية لمواد اللغة العربية عندما يتوصل المتعلم إلى توظيف مكتسباته ومهاراته القرائية، لأنّ المطالعة هي عملية بصرية فكرية إدراكية تسمح له باختبار قدرة القراءة الذاتية والتعلم الذاتي.
ومن هنا وجب تدريب التلميذ على المطالعة مع بداية السنة الثالثة الابتدائية بواسطة السعي إلى جعلها سلوكا تلقائيا لديه ليستزيد منها ويستمتع بها عندما يتفاعل مع المقروء ويفهمه، وبذلك تصبح المطالعة نشاطا مركزيا في مسار التعلم وما بعد التعلم، مما تطلب التبكير بإدراجها في الحصص التعليمية قصد تدريب المتعلم عليها واكتسابها عادة حسنة تتسم بالإقبال عليها داخل وخارج المدرسة.
من القراءة إلى المطالعة:
إنّ القراءة هي قاعدة الانطلاق إلى المطالعة، إذ يتوقف نشاط المطالعة على مدى تحقيق الكفاءات التعلمية المقصودة في القراءة، لأنّ القراءة ترتبط بتوجيه المعلم وإشرافه المباشر لتجسيد القدرات والمهارات المطلوبة فيها.
وبناء على ذلك يبدأ المعلم مع بداية السنة الثالثة الابتدائية في تقريب المطالعة من التلميذ والتدرج به في توظيف الأداءات التي سخرتها القراءة من أجل الوصول إلى المطالعة، وبالنظر إلى أن السنة الثالثة هي سنة القراءة، فإن المطالعة تعد مجالا لتذليل صعوبات القراءة.
أهداف المطالعة في السنة الثالثة الابتدائية:
1- الترغيب المتدرج في مطالعة النصوص الطويلة.
2- التدريب على تقديم قصة.
3- فسح المجال أمام المتعلم لإبداء الرأي في بعض المواقف والأحداث التي تصورها القصة.
4- التمكن المتدرج من تمثل بناء القصة كأن يتصور خاتمة أخرى لها أو يحول جزءا منها إلى حوار.
5- التحفيز على البحث عن المعاني والألفاظ من خلال استعمال القاموس لربط المطالعة بالفهم.
6- تربية التلميذ على سلوك المطالعة باستمرار.
7- تنمية حب الاستطلاع واكتشاف الجديد.
إنجاز حصة المطالعة:
إنّ التكيف مع أشكال المطالعة التي تنجز بدرجات متفاوتة في الوسط المدرسي يصبح حافزا على التجسيد الفعلي لنشاط المطالعة في كل الحالات باعتبارها نشاطا يسمح بتحقيق الكفاءات التعلمية لدى تلميذ السنة الثالثة الابتدائية. وعليه يمكن الأخذ بالاعتبارات التالية عند إنجاز حصة المطالعة :
في حالة توفر العنوان أو الموضوع: لتمكين كل تلميذ من المطالعة:
وهي الوضعية التي يقوم فيها التلميذ بالمطالعة الفردية، مما يسهل إنجاز النشاط وتحقيق تنافس التلاميذ عند تنظيم مناقشة المقروء أو سرد أجزاء من مضمونه والبحث فيه لإبراز الجوانب والأفكار التي تستقطب اهتمام التلميذ.
في حالة قلة العنوان أو الموضوع لتمكين الفوج من المطالعة:
وهي الوضعية التي تستدعي التكيف وتنظيم نشاط المطالعة بتوزيع العناوين المتوافرة على مجموعات كل منها تختار حاكيا بينما يسجل البقية مختلف أحداث القصة ليقدم أهم ما يراه كل تلميذ في المجموعة حول المضمون.
وفي الحالتين يمكن للمعلم أن يتبع المراحل الآتية:
أ- مرحلة الاستعداد للمطالعة حيث يمهد المعلم للعنوان بما يناسبه و بدعوة التلاميذ إلى قراءة القصة بعد أن يكون المعلم نفسه على دراية بمضمون القصة قصد الإجابة عن بعض تساؤلاتهم أو توقع بعض الأفكار الجديدة منهم.
ب- مرحلة المطالعة الفعلية:
يدعو المعلم التلاميذ إلى المطالعة المتمعنة، ويتابعهم بطريقة غير مباشرة بهدف تصحيح بعض العادات السيئة، أو تنبيههم أو توجيههم.
ج- مرحلة اختبار أثر المطالعة:
يمكن أن يوجه المعلم بعض الأسئلة القصيرة حول مضمون القصة ويشجع التلاميذ على إبداء رأيهم حول بعض أحداثها أو استخلاص العبرة منها أو إبراز بعض اهتماماتهم من خلالها، وأحيانا شرح بعض الألفاظ والمعاني.
د- مرحلة استثمار المطالعة:
قد تكون هذه المرحلة مستقلة عن حصة نشاط المطالعة لأن المعلم يمكن أن يستغل نشاط المطالعة بربطه بالمشروع أو نشاط الإدماج عندما يجعل موضوع المطالعة محورا لإنجاز مسرحية بنص جديد من وضع التلاميذ، أو التعبير الكتابي حول فكرة رئيسية وردت في القصة.
الوثيقة المرافقة لمناهج السنة3 ابتدائي
-
الحصة السابعة : (نشاط المطالعة) : تحتل المطالعة مكانة أساسية بين مختلف الأنشطة المكونة للوحدة التعلمية حيث تمثل الحصيلة التعلمية لها لأن المتعلم يوظف خلالها المهارات القرائية المكتسبة من قبل، وبوساطة هذا النشاط يقيم المتعلم قدراته القرائية وتعلمه الذاتي .
ولأهمية نشاط المطالعة وجب على المعلم في السنة الرابعة من التعليم الابتدائي تشويق المتعلمين له وتحفيزهم على جعلها تلقائية يمارسونها في كل زمان ومكان متفاعلين مع مادتها استماعا وفهما، متخذينها عادة يقبلون عليها بكل حب ونشاط، ليستفيدوا منها في مسارهم التعلمي وفي الحياة.
وعليه، فعلى المعلم أ ن :
- يرغب المتعلم تدريجيا في مطالعة النصوص الطويلة توسيعا لآفاقه الثقافية.
- يعطي الحرية للمتعلم لإبداء رأيه في بعض المواقف والأحداث التي يصورها نص المطالعة.
- يحفز المتعلم على البحث القاموسي لشرح معاني الألفاظ.
- يدربه على الاستفادة من القراءة الصامتة.
- يطلب من المتعلم تلخيص النصوص ويوجهه إلى تذوق ما تحتويه من جمال.
- ينمي في نفس المتعلم حب الكتاب والاهتمام به.
- ينمي الاتجاهات الفكرية، العلمية، الأخلاقية والوطنية بتنويع مجالات المطالعة.
- يختار الكتب التي تكسب المتعلم المعارف والحقائق المتصلة ببيئته وعصره ووطنه.
- يأخذ بيد المتعلم حتى يعتمد على نفسه في الفهم والبحث.
- يجعل المتعلم يشعر بالحرية أثناء المطالعة من حيث وتيرة القراءة، التوقف، الاستمرار، كيفية الجلوس...
الوثيقة المرافقة لمناهج السنة 4 ابتدائي
=========
>>>> الرد الخامس :
=========