عنوان الموضوع : ارجوكم بليز بليز ...................... اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
اريد ترجمة هذا الشخصية الى الفرنسية
سيرة الشيخ الجزائري البشير الإبراهيمي
المولد والنشأة:

ولد "محمد البشير الإبراهيمي" في قرية (أولاد إبراهيم) قرب "سطيف" غربي مدينة قسطنطينة الجزائرية في (13من شوال 1306هـ= 14 من يوليو 1889م)، ونشأ في بيت كريم من أعرق بيوتات الجزائر؛ حيث يعود بأصوله إلىالأدارسة العلويين من أمراء المغرب في أزهى عصوره.. حفظ "البشير" القرآن الكريم، ودرس علوم العربية على يد عمه الشيخ "محمد المكي الإبراهيمي"، وكان عالم الجزائر لوقته، انتهت إليه علوم النحو والصرف والفقه في الجزائر، وصار مرجع الناس وطلاب العلم، وقد عني بابن أخيه عنايةً فائقةً، وفتح له أبوابًا كثيرةً في العلم، حتى إنه ليحفظ قدرًا كبيرًا من متون اللغة، وعددًا من دواوين فحول الشعراء، ويقف على علوم البلاغة والفقه والأصول، لما مات عمه تصدَّر هو لتدريس ما تلقاه عليه لزملائه في الدراسة، وكان عمره أربعة عشر عامًا.

الرحلة إلى المدينة المنورة:

ولما بلغ "البشير" العشرين من عمره ولَّى وجهه نحو المدينة المنورة سنة (1330هـ= 1912م)؛ ليلحق بأبيه الذي سبقه بالهجرة إليها منذ أربع سنوات فرارًا من الاحتلال الفرنسي، ونزل في طريقه إلى القاهرة، ومكث بها ثلاثة أشهر، حضر فيها دروس بعض علماء الأزهر الكبار، من أمثال "سليم البشرى"، و"محمد نجيب المطيعي"، ويوسف الدجوي، وزار دار الدعوة والإرشاد التي أسسها الشيخ "رشيد رضا"، والتقي بالشاعرين الكبيرين "أحمد شوقي" و"حافظ إبراهيم".

وفي المدينة المنورة استكمل "البشير" العلم في حلقات الحرم النبوي، واتصل بعالمين كبيرين كان لهما أعظم الأثر في توجيهه وإرشاده، أما الأول فهو الشيخ "عبدالعزيز" الوزير التونسي، وأخذ عنه (موطأ مالك)، ولزم دروسه في الفقه المالكي، وأما الثاني فهو الشيخ "حسين أحمد الفيض آبادي الهندي"، وأخذ عنه شرح صحيح مسلم، واستثمر "البشير" وقته هناك، فطاف بمكتبات المدينة الشهيرة، مثل: مكتبة شيخ الإسلام عارف حكمت، والسلطان محمود، ومكتبة آل المدني، ووجد في محفوظاتها الكثيرة ما أشبع نهمه العلمي.

وفي أثناء إقامته بالمدينة التقى بالشيخ "عبد الحميد بن باديس"، الذي كان قد قدم لأداء فريضة الحج، وقد ربطت بينهما المودة ووحدة الهدف برباط وثيق، وأخذا يتطلعان لوضع خطة تبعث الحياة في الأمة الإسلامية بالجزائر، وانضم إليهما "الطيب العقبي"؛ وهو عالم جزائري سبقهما في الهجرة إلى المدينة، والتقى الثلاثة في أيام متصلة ومناقشات جادة حول وضع الجزائر وسبل النهوض بها، فوضعوا الأسس الأولى لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين.

العودة إلى الوطن:

عاد "البشير الإبراهيمي" إلى الجزائر سنة (1338هـ= 1920م)، والتقى بصديقه "ابن باديس"، فرأى جهوده التعليمية قد أثمرت شبابًا ناهضًا، وأدرك أن ما قام به زميله هو حجر الأساس في إرساء نهضة الجزائر، فارتحل إلى (سطيف) ليصنع ما صنع رفيقه في قسطنطينة، بدأ في إلقاء الدروس العلمية للطلبة، والدروس الدينية للجماعات القليلة، وتحرك بين القرى والمدن خطيبًا ومحاضرًا، فأيقظ العقول وبعث الحياة في النفوس التي أماتها الجهل والتخلف، ورأى الشيخ أن دروسه قد أثمرت، وأن الناس تتطلع إلى المزيد، فشجعه ذلك على إنشاء مدرسة يتدرب فيها الشباب على الخطابة والكتابة في الصحف، وقيادة الجماهير في الوقت الذي كان يتظاهر فيه المصلح اليقظ بالاشتغال بالتجارة؛ هربًا من ملاحقة الشرطة له ولزواره، وكان المحتل الفرنسي قد انتبه إلى خطورة ما يقوم به "البشير" ضد وجوده الغاصب، فعمل على تعويق حركته، وملاحقة أتباعه.

وكان المجاهدان "ابن باديس" و"الإبراهيمي" يتبادلان الزيارات؛ سواءً في قسطنطينة أو (سطيف)، ويتناقشان أمر الدعوة وخطط المستقبل، وتكوين جيل يؤمن بالعروبة والإسلام ويناهض الاستعمار عن طريق تربية إسلامية صحيحة.

وبارك الله في جهود المصلحين الكبيرين، فحين نادى "ابن باديس" بمقاطعة الاحتفال الذي ستقيمه فرنسا بمناسبة مرور مائة عام على الاحتلال، استجاب الشعب الجزائري لنداء "ابن باديس" عن طريق دعاته الذين اندسوا وسط الشعب، وأثاروا نخوته، فقاطعوا هذا الاحتفال الذي يهين الأمة الجزائرية ويعبث بمشاعرها وذكرى شهدائها.

"البشير الإبراهيمي" وجمعية العلماء المسلمين:

أثار الاحتفال المئوي للاحتلال الفرنسي للجزائر سنة (1348هـ= 1930) حفيظة العلماء الجزائريين، فقام المصلحان الكبيران بإنشاء جمعية العلماء المسلمين، وعقد المؤتمر التأسيسي لهذه الجمعية في (17 من ذي الحجة 1349هـ= 5 من مايو 1931م) تحت شعار: "الإسلام ديننا والعربية لغتنا والجزائر وطننا"، وانتخبت الجمعية "ابن باديس" رئيسًا لها، و"البشير الإبراهيمي" وكيلاً، وتقاسم أقطاب الحركة الإصلاحية المسئولية في المقاطعات الجزائرية الثلاث، وتولى "الإبراهيمي" مسئولية (تلمسان) العاصمة العلمية في الغرب الجزائري، واختص "ابن باديس" بالإشراف على مقاطعة قسطنطينة بما تضم من القرى والمدن، واختص الشيخ "الطيب العقبي" بالإشراف على مقاطعة الجزائر.

ونشط "الإبراهيمي" في (تلمسان)، وبث فيها روحًا جديدة، فكان يلقي عشرة دروس في اليوم الواحد، يبتدئها بدرس الحديث بعد صلاة الصبح، ويختمها بدرس التفسير بين المغرب والعشاء، ثم ينصرف بعد الصلاة الأخيرة إلى بعض النوادي الجامعة؛ ليلقي محاضرات في التاريخ الإسلامي، وكانت له جولات في القرى أيام العطل الأسبوعية، وينشط العزائم ويبعث الهمم في النفوس، وقد نتج من ذلك كله بناء أربعمائة مدرسة إسلامية، تضم مئات الآلاف من البنات والبنين، وبناء أكثر من مائتي مسجد للصلوات والمحاضرات.

وقد أقلق هذا النشاط العارم المستعمرين، وأدركوا عاقبة ذلك إن سكتوا عليه، فأسرعوا باعتقال "البشير" ونفيه إلى صحراء (وهران) سنة (1359هـ= 1940م)، وبعد أسبوع من اعتقاله توفي "ابن باديس"، واختاره العلماء رئيسًا لجمعيتهم، ولبث في منفاه ثلاث سنوات، ثم خُلي عنه عقيب انتهاء الحرب العالمية الثانية سنة (1362هـ= 1943م).

رئاسة جمعية العلماء:

بعد خروجه من المنفى أعاد نشاط جمعية العلماء في بناء المساجد وتأسيس المدارس، وإصدار جريدة البصائر في سلسلتها الثانية بعد أن توقفت أثناء الحرب، وتولى رئاسة تحريرها، وكانت مقالاته الافتتاحية فيها نسيجًا فريدًا من نوعه في النبض العربي الإسلامي.

ولما تزايدت أعداد خريجي المدارس الابتدائية رأى "البشير الإبراهيمي" ضرورة الانتقال إلى المرحلة الثانوية، فدعا هو وزملاؤه العلماء الأمة الجزائرية إلى الاكتتاب في إنشاء معهدٍ ثانويٍّ، فاستجابت الأمة للدعوة، وأنشئ هذا المعهد الذي أطلق عليه معهد "عبدالحميد بن باديس" تخليدًا لذكراه، واستقبل المعهد طلابه في سنة (1367هـ= 1948م)، وكانوا ثمانمائة طالب، ثم تزايدت أعداد الطلاب بعد ذلك، ومن بين تلاميذ هذا المعهد كان دعاة الحركة التحريرية بالجزائر، حين تقدمت الوفود المؤمنة إلى معركة الاستقلال بحمية مشتعلة، ومن خريجيه تشكلت أولى البعثات العلمية الجزائرية إلى مصر والعراق وسوريا؛ حيث اعترفت بشهادة هذا المعهد جامعات الشرق العربي، وأصبح في وسع خريجيه الالتحاق بكلية دار العلوم والجامع الأزهر بالقاهرة، وجامعة بغداد وجامعة دمشق.

رحلة "البشير الإبراهيمي" إلى المشرق العربي:

غادر "الإبراهيمي" الجزائر العاصمة سنة (1371هـ= 1952م) متجهًا إلى المشرق العربي في رحلته الثانية التي دامت عشر سنوات حتى استقلال الجزائر سنة (1381هـ= 1962م)، وكانت جمعية العلماء قد كلفته القيام بهذه الرحلة لتحقيق ثلاثة أهداف:

بذل المساعي لدى الحكومات العربية لقبول عدد من الطلاب الجزائريين الذين تخرجوا من معاهد جمعية العلماء في جامعاتها.
طلب معونة مادية لجمعية العلماء لمساعدتها في النهوض برسالتها التعليمية.
الدعاية لقضية الجزائر التي نجحت فرنسا في تضليل الرأي العام في المشرق بأوضاع المغرب عامةً والجزائر خاصةً.
واستقر بـ"الإبراهيمي" المقام في القاهرة، وشرع في الاتصال بمختلف الهيئات والمنظمات والشخصيات العربية الإسلامية في القاهرة وبغداد ودمشق والكويت، ونشط في التعريف بالجزائر من خلال المؤتمرات الصحفية، والمحاضرات العامة التي كان يلقي كثيرًا منها في المركز العام للإخوان المسلمين، وكان بيته في القاهرة ملتقى العلماء والأدباء وطلبة العلم.
وسبق وصول "البشير" إلى القاهرة بعثة جمعية العلماء التي ضمت 25 طالبًا وطالبةً، وكانت بعثات الجمعية تقتصر على مصر وحدها للدراسة في الأزهر والمدارس المصرية، غير أن "البشير" تمكن من الحصول على عدد آخر من المنح التعليمية للطلاب الجزائريين في البلاد العربية الأخرى، واتخذ من القاهرة مقرًّا يشرف منه على شئون هذه البعثات في بغداد ودمشق والكويت، وكان يقوم بين الحين والآخر بزيارة هذه البلاد؛ لتفقد أحوال الطلاب الجزائريين والسعي لدى حكوماتها من أجل الحصول على منح جديدة.

وكان "الإبراهيمي" يعلق آمالاً واسعة على هؤلاء الطلبة المبعوثين، فلم يألُ جهدًا في تصحيحهم وإرشادهم وتذكيرهم بالوطن المستعمر، وبواجبهم نحو إحياء ثقافتهم العربية الإسلامية التي تحاربها فرنسا وتحاول النيل منها، وقد أثمرت جهوده التي بذلها تجاه هؤلاء المبعوثين عن نجاح ما يقرب من معظمهم في دراستهم الثانوية والجامعية، وساهموا في تحقيق الفكرة العربية الإسلامية التي كان يؤمن بها العلماء، وفي أثناء إقامته بالقاهرة اختير "الإبراهيمي" لعضوية مجمع اللغة العربية المصري سنة (1380هـ= 1961م).

العودة بعد استقلال الجزائر:

ولما أعلن استقلال الجزائر عاد "البشير الإبراهيمي" إلى وطنه، خطب أول صلاة جمعة من مسجد (كتشاوة) بقلب العاصمة الجزائرية، وكان هذا المسجد قد حوله الفرنسيون إلى كتدرائية بعد احتلالهم الجزائر.

وفاة "البشير الإبراهيمي":
بعد عودة الشيخ "البشير الإبراهيمي" لزم بيته، ولم يشارك في الحياة العامة بعد أن كبر سنه وضعفت صحته، حتى لاقى ربه يوم الخميس الموافق (18 من المحرم 1385هـ= 19 من مايو 1965م) بعد حياة حافلة بجلائل الأعمال، وخرجت الأمة تودعه بقلوب حزينة وأعين دامعة، تعبيرًا عن تقديرها لرجل من رجالات الإصلاح فيها، وأحد بناة نهضتها الحديثة.

مؤلفات "الإبراهيمي":

كان "البشير الإبراهيمي" واسع المعرفة شأنه، شأن السلف الأول من حملة الثقافة الإسلامية، فكتب في الأصول والتشريع الإسلامي، وألف في اللغة وقضاياها الدقيقة، وفي الأخلاق والفضائل الإسلامية، وهو كاتب بليغ ذو أسلوب بديع، يحمل نفس مجاهد وروح مصلح وخيال شاعر وقوة ثائر، وتشهد على ذلك مقالاته النارية التي كان يفتتح بها مجلته الشهرية (البصائر)، وله ملحمة رجزية نظمها في الفترة التي كان فيها مبعدًا في الصحراء (الوهرانية)، وهي تبلغ ستًا وثلاثين ألف بيت، تتضمن تاريخ الإسلام، ووصفًا لكثير من الفرق التي نشأت في عصره، ومحاورات أدبية بين الشيطان وأوليائه، ووصفًا للاستعمار ومكائده ودسائسه.

وهذا بيان بمؤلفات الشيخ التي لا يزال بعضها حبيسًا لم ير النور:

عيون البصائر؛ وهى مجموعة مقالاته التي نشرت في جريدة (البصائر).
النقابات والنفايات في لغة العرب؛ وهو أثر لغوي يجمع كل ما هو على وزن فعالة من مأثور الشيء ومرذوله.
أسرار الضمائر العربية.
التسمية بالمصدر.
الصفات التي جاءت على وزن فعل.
الاطراد والشذود في العربية.
رواية كاهنة أوراس.
حكمة مشروعية الزكاة.
شعب الإيمان (في الأخلاق والفضائل الإسلامية).
الملحمة الرجزية في التاريخ.
فتاوى متناثرة.
وقد طبعت أخيرًا مجموعة من مؤلفات "البشير" في خمسة مجلدات تحت عنوان "آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي"، وأصدرته دار الغرب الإسلامي.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

Né "Mohammed Bashir Ibrahimi" dans le village (les fils d'Abraham) à proximité de la "Sétif" ouest de l'Algérie la ville de Constantinople (13 Shawwal 1306 AH = 14 Juillet 1889), et a grandi dans la maison de la crème des plus anciennes maisons de l'Algérie;, remonte origines alaouites Elyaladarsh ​​des princes du Maroc dans le des jours meilleurs grâce à .. Rappelez-vous, «Bachir», le Coran, et a étudié les sciences arabes aux mains de son oncle Cheikh "Brahimi Mohamed Makki," Le monde de l'Algérie pour son temps, a fini la grammaire des sciences et de la jurisprudence en Algérie, et est devenu un peuple de référence et les étudiants, et mon fils d'une attention de son frère, et ouvert des portes beaucoup de science, de sorte qu'il économise beaucoup de langues Mtonnes, et un certain nombre de collections de poètes don, debout sur la science de la rhétorique, la jurisprudence et des biens, quand il est mort, son oncle a fait est d'enseigner ce qu'il a reçu pour ses collègues dans l'étude, l'âge de quatorze ans.

Voyage à la Médina ville:

Quand il a été "Bachir" vingt ans, Li et son visage vers les années Medina (1330 e = 1912);, provoquant à son père de la migration précédente d'il ya quatre ans pour échapper à l'occupation française, et descendit sur son chemin au Caire, et il est resté trois mois, il assistait aux leçons de certains scientifiques adultes Azhar, comme «humaine saine» et «Mohammed Najib Almtiei», et Joseph Digoa, et a visité la maison, des appels et d'orientation, qui a été fondée par Cheikh "Rashid Rida," et s'est entretenu avec les deux grandes Bahaaran "Chawki, Ahmed», et «Hafez Ibrahim."

A Médine terminé "Bachir" La science dans les ateliers de la sainte mosquée, et le contact très Avalim si elles ont le plus d'impact sur l'orientation et des directives, le premier est le cheikh "Abdul Aziz" Ministre de la Tunisie, et l'a emmené (Muwatta Malik), et les leçons nécessaires de fiqh al-Maliki, et le second est le Cheikh ", Hussein Ahmed flux Abadi indien», et son explication de Sahih Muslim, et a investi, «Bachir» et son temps là-bas, les bibliothèques circumbula célèbre ville, tels que: Bibliothèque du Cheikh al-islam Arif Hikmat, et le sultan Mahmoud, et la bibliothèque de tous les civils, et a trouvé dans les archives des nombreux qui a rempli l'appétit des scientifiques .

Pendant son séjour dans la ville a rencontré Cheikh 'Abd Badis al-Hamid Ben ", qui avait été présenté pour effectuer le Hajj, ont lié leur affection et de l'unité de lien objectif en étroite collaboration, et en prenant sommes impatients de développer un plan amené à la vie dans la nation islamique, en Algérie et rejoint par un" bon talon »; un scientifique Précédé de l'immigration algérienne à la ville, et a rencontré les trois jours consécutifs, et des discussions sérieuses sur le statut de l'Algérie et les moyens de le promouvoir, ils ont mis les fondations de la première association algérienne savants musulmans.

Retour à l'accueil:

Renvoyé "Bachir Ibrahimi" en Algérie en (1338 AH = 1920 AD), et a rencontré son ami, «Ibn Badis», a vu sa formation a permis aux jeunes une hausse, et s'est rendu compte que ce qu'il avait fait son collègue est une pierre angulaire dans l'établissement d'une renaissance de l'Algérie, voyagea à (Sétif) pour rendre ce rendant son compagnon, à Constantinople, il commença à enseigner des leçons de sciences pour les élèves, les leçons de groupes religieux, quelques-uns, et le mouvement entre les villages et villes, un prédicateur et conférencier, Bared, les esprits et redonner vie à l'âme que l'ignorance Omadtha et l'arriération, et j'ai vu le cheikh que ses leçons ont porté fruit, et que les gens impatients de plus, Vhdjah que pour construire une école forme des jeunes sur la parole en public et par écrit dans les journaux, et entraîner les masses dans le temps, il faisait semblant d'réformateur vigilants à s'engager dans le commerce; pour échapper à la police poursuit pour lui et pour ses visiteurs, et a été occupée par l'attention paient française à la gravité de ce qu'il fait ", Bachir" contre son usurpateur, le travail d'entraver son mouvement, et la poursuite de ses disciples.

Le Majahadan «Ibn Badis», et les visites «Brahimi» change; soit à Constantinople ou (Sétif), et le plaidoyer Atnaakecan et des plans d'avenir, et la formation d'une génération qui croit en l'arabisme et l'islam est contre le colonialisme et par éducation islamique incorrecte.

Et que Dieu bénisse les efforts des réformateurs grande, lorsqu'il est appelé «fils de Badis" boycotter la cérémonie, qui sera marquée France à l'occasion du centenaire de l'occupation, a répondu au peuple algérien à l'appel de «fils de Badis" par des prédicateurs qui ont infiltré parmi le peuple, et a grandi Nkute, Faqatawa cette célébration, qui insulte la nation algérienne et la falsification avec les sentiments et la mémoire de ses martyrs.

"Bachir Ibrahimi," et l'Association des oulémas musulmans:

ةlevé à la célébration du centenaire de l'occupation française de l'année en Algérie (1348 AH = 1930) ire des scientifiques algériens, alors il Almsalehan deux établissement majeur de savants musulmans Association, et a tenu la conférence de fondation de l'Assemblée dans (Hijjah 17 Dhul 1349 = 5 mai 1931) sous le slogan: «L'Islam est notre religion et la langue arabe l'Algérie et notre pays ", l'Assemblée a élu le" fils de Badis, «sa tête, et" al-Bashir Ibrahimi, "d'un agent, et le partage des leaders du mouvement de réforme de responsabilité dans les provinces de l'Algérie des trois, et a pris la« Brahimi »la responsabilité (Tlemcen) le capital, scientifique à l'ouest de l'Algérie, et distingué de« fils de Badis "superviser la province de Constantine, avec ses villages et villes, distingué Sheik "bon talon" pour superviser la province de l'Algérie.

Et actif », Brahimi» en (Tlemcen), et la diffusion de l'esprit nouveau, fut jeté dix leçons par jour, Padres Eptdiha parler après la prière du matin, et de conclure l'interprétation Padres entre le Maroc et le dîner, puis sortir après la dernière prière à certains clubs de l'Université; à donner des conférences dans l'histoire visites islamique, et a eu dans les villages, week-ends, et les sorts actifs et les motiver dans l'âme, a abouti à la construction de tous les quatre cents écoles islamiques, avec des centaines de milliers de filles et garçons, et la construction de plus de deux cents mosquées pour les prières et des conférences.

Le souci de cette activité écrasante des colons, et réalisé les conséquences de ce qui lui encouragé, se précipita arrestation "Bachir" et exilé dans le désert (Oran) année (1359 Hégire = 1940 AD), et après une semaine de son arrestation est décédé, «Ibn Badis», et choisi par les scientifiques en tant que président de leur association, et resta en exil trois ans, puis lui Khala immédiatement après la deuxième guerre mondiale (1362 = 1943, e).

Présidence de l'Assemblée des scientifiques:

Après sa sortie de l'exil ré-association l'activité des scientifiques dans la construction de mosquées et la création d'écoles, et de publier un journal dans son Insights deuxième série après avoir cessé pendant la guerre, a pris la présidence de l'éditer, et ses articles ont été l'ouverture où la texture unique en son genre dans l'impulsion arabo-islamique.

Comme un nombre croissant de diplômés des écoles primaires ont vu "Bachir Ibrahimi" besoin de se déplacer à l'école secondaire, il a appelé lui et ses collègues scientifiques nation algérienne à souscrire à l'Institut est un secondaire, a réagi la Oummah pour l'invitation, et a établi l'Institut qui a été lancé par l'Institut ", Abdul Hamid Ben Badis,« en l'honneur de sa mémoire, et a reçu étudiants de l'Institut dans l'année (1367 Hégire = 1948 AD), et ils furent de huit cents élèves, puis a augmenté le nombre d'étudiants alors, et parmi les étudiants de cet institut a été les partisans du mouvement écrites en Algérie, où les délégations de sécuriser à la bataille de la combustion de l'alimentation indépendance, et ses diplômés formés les premières missions scientifiques algériens L'Egypte, l'Irak et la Syrie, où ce certificat universités reconnues dans le monde arabe Middle East Institute et ses diplômés désormais en mesure de rejoindre la Faculté des Sciences, Dar al-Azhar au Caire, de Bagdad et de l'Université de Damas.

Voyage, "Bachir Ibrahimi" au Levant:

Gauche de la «Brahimi» Alger en (1371 AH = 1952 AD) sur le chemin du Levant dans son second voyage, qui a duré dix ans jusqu'à l'indépendance de l'Algérie en (1381 AH = 1962 AD), et l'Association des scientifiques lui ont coûté de faire ce voyage pour atteindre trois objectifs:

Faire des représentations auprès des gouvernements arabes à accepter un certain nombre d'étudiants algériens qui ont obtenu leur diplôme de scientifiques des instituts de la Société dans les universités.
Demande d'aide financière de l'Assemblée des scientifiques pour aider à promouvoir la mission éducative.
Publicité à la question de l'Algérie, dont la France a réussi à induire en erreur l'opinion publique dans l'Est, la situation du Maroc en général et en Algérie en particulier.
Et réglé le «Brahimi», tenue au Caire, et a procédé à communiquer avec les différents organes, organisations et d'éminents musulmans arabes au Caire, Bagdad, Damas, Koweït, actif dans la définition de l'Algérie à travers des conférences de presse, conférences publiques, il avait donné beaucoup d'entre eux dans le centre de la Fraternité musulmane, et fut sa maison au Caire Forum des écrivains, des scientifiques et des étudiants en sciences.
Avant l'arrivée de "Bashir" de l'Association du Caire spécialistes de la mission, qui comprenait 25 étudiants et étudiantes, et l'Assemblée des missions limitées à la seule ةgypte pour étudier à Al-Azhar et les écoles égyptiennes, mais que «Bachir» a été en mesure d'obtenir un certain nombre d'autres bourses pour les étudiants des Algériens dans d'autres pays arabes, et l'ont emmené, basée au Caire a supervisé les affaires de la mission à Bagdad, Damas et au Koweït, et la visite occasionnelle à ce pays; pour inspecter les conditions des étudiants et des gouvernements algériens ont cherché à obtenir de nouvelles subventions.

Le «Brahimi» de grands espoirs et de grandes sur ces émissaires étudiants, n'a pas épargné aucun effort dans Tsahaham et de les guider et leur rappeler la patrie, le colonisateur, et leur devoir envers la renaissance de leur culture arabo-islamique ceux qui luttent en France et en essayant de les affaiblir, a entraîné dans ses efforts vers ces émissaires pour le succès de certaines de plus en l'école secondaire et universitaire, et a contribué à la réalisation de l'arabo-islamique idée qu'il croyait par les scientifiques, et pendant son séjour au Caire a été choisi «Brahimi» à l'Académie des années Langue arabe égyptien (1380 e = 1961).

Retour après l'indépendance de l'Algérie:

Depuis l'indépendance de l'Algérie a annoncé de retour "al-Bashir Ibrahimi" à sa patrie, le premiers sermons prière du vendredi dans une mosquée (Ketchaoua) au coeur de la capitale algérienne, et ce fut autour de la mosquée a été à la cathédrale française après leur occupation de l'Algérie.

La mort de «al-Bashir Ibrahimi":
Après le retour du cheikh "Bachir Ibrahimi" maison nécessaire, n'a pas participé à la vie publique après l'âge et affaibli sa santé, même rencontré son Seigneur le jeudi (18 Muharram 1385 AH = 19 mai 1965), après une vie de l'entreprise Bgelaْl, et laissé la nation déposé coeurs tristes et les yeux en pleurs, une expression de reconnaissance à un homme de grands hommes de la réforme, et les bâtisseurs d'une renaissance moderne.

Livres, «Brahimi»:

Etait "Bachir Ibrahimi" large connaissance serait, comme la campagne précédente d'abord la culture islamique, écrit-il dans les actifs et la loi islamique, et un millier dans la langue et les minutes des questions, et dans les mœurs et les vertus de l'Islam, un écrivain, éloquent avec une méthode de Badi, avec le Mujahid mêmes et l'esprit d'un réformé et l'imagination d'un poète et la puissance de révolutionnaires , et attesté par ses armes à feu des articles, qui a été ouvert par le magazine mensuel (Insights), et a une Rdzeh épiques organisés dans la période dans laquelle il a été tenu à l'écart dans le désert (Oran), qui s'élèvent à 36 000 maisons, dont l'histoire de l'Islam, et une description de la plupart des équipes qui ont surgi dans son temps, et Mahorat littéraires entre le diable et ses héritiers, et une description du colonialisme et de Mkaْdh et Dsaْsh.

Ce cheikh bibliographie dont certains n'ont toujours pas vu la lumière de sorte confinés:

Aperçus yeux; un groupe de ses articles publiés dans le journal (Insights).
Les syndicats et les déchets dans la langue des Arabes; l'impact du langage combine tout ce qui est efficace sur le poids d'un vieux dicton une chose et Mrdhulh.
Les secrets de la conscience arabe.
Nommer la source.
Les qualités qui est venu sur le poids qu'il a fait.
Régularités et Cdhud en arabe.
Uras prêtresse roman.
La sagesse de la légalité de la zakat.
Les gens de foi (dans la morale islamique et les vertus).
Alrdzeh saga de l'histoire.
Avis dispersés.
L'imprimé récemment une série de livres "Bachir" en cinq volumes sous le titre «Effets de l'Imam Muhammad al-Bashir Ibrahimi," et par Dar Al-Occident musulman

=========


>>>> الرد الثاني :

https://translate.google.ae/#ar|fr|%0D%0A
هذا رابط الترجمة أختي

=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========