عنوان الموضوع : الى sali1996 وكل الاعضاء اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

ارجو ان تفيدوني بالفكرة العامة والافكار الاساسية لنص (نشاة الحزاب السياسية في عهد بني امية) انا في الانتظار


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


- بتولي معاوية الخلافة سنة 41 هـ

- بالانقسامات الحزبية والأحزاب السياسية .

- الهاشميون ، الأمويون ، الخوارج والكل يطالب بأحقيته بالخلافة

*- الأعراب / فتنة معقدة في التاريخ .........

قراءات التلاميذ الفردية







أبرز المؤثرات في الحياة الأدبية عصرئذ كانت المؤثرات السياسية< /p>

*- لم تكن معركة الجمل التي انتهت بالانتصار المر والحزين لعلي بن أبي طالب على خصومه سوى مقدمة لصراع دموي آخر، بين فريقين من المسلمين، أيضا، يقود أحدهما علي بن أبي طالب الخليفة الشرعي، ويقود الآخر معاوية بن أبي سفيان مدعيا أنه ولي دم عثمان ابن عفان الخليفة الذي كان ضحية فتنة معقدة تداعت على إثرها الهيبة المعنوية للخلافة، ولشخصية الخليفة،

- نتائج موقعة صفين : - انقسام المسلمين إلى أحزاب وطوائف – عودة العصبية القبلية – شدة الصراع بين الأحزاب ( الشعر السياسي )- حياة الترف وكثرة مجالس اللهو والطرب ( شعر الغزل ) -

يرى الأمويون أن مقتل عثمان من قبل الأعراب كان تخاذلا من الهاشميين في الدفاع عن عثمان ( بشره الجنة على بلية تصيبه ) ، وإن بيعة علي ستأجج الصراع بين الهاشميين والأمويين ، وقد استغل معاوية مقتل عثمان استغلالا حكيما حيث كان يرى :

أن ولاية الشام كانت ترتبط منذ عشرات السنين بعلاقات خاصة مع البيت الأموي، بدءا بأمية بن عبد شمس ( جد الأمويين ) ومرورا برحلة الصيف الموسمية الشهيرة التي كان لهذا البيت أثر كبير في الزعامة التجارية فيها ، ثم إن معاوية كان قد استطاع، خلال مدة حكمه، أن يحظى بطاعة أهل الشام إلى حد مثير للدهشة،كان من شأنه أن يسهل على معاوية مهمته في إقناع هؤلاء القوم بأحقيته في التمرد على الخليفة ومحاربته . ولاسيما أن معاوية تصرّف بحكمة وذكاء فلم ينكر خلافة علي ولم يشدّد على التشكيك بشرعية انتخابه بل راح يطالب بالقصاص من الذين قتلوا عثمان وهكذا اتخذت الدعوة إلى المطالبة بالقصاص من قتلة عثمان إطارا من التعبئة في أوساط عرب الشام ( الذين استدرجهم معاوية بذكاء أساليبه ونعومة سياسته إلى القول بمقولته، والتكتل معه حول قضية مفتعلة )

*- انقسم المسلمون عقب معركة صفين إلى طوائف وأحزاب أهمها الخوارج والشيعة والزبيريون والأمويون .

الخوارج : وهي الفرقة التي خرجت على علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) حين قيل التحكيم بينه وبين معاوية . وتقوم دعوتهم على أن الخلافة لمن يصلح لها من المسلمين وليست لجنس أو طبقة . .

الشيعة : وهم الحزب الثاني الذي كان نظيرًا للخوارج في مواجهته لبني أمية . وتقوم نظرتهم السياسية على أن حق الحكم يجب أن يكون لعربي قرشي هاشمي، ومن هنا اتصل العداء بينهم وبين بني أمية حين تحول الحكم إلى البيت الأموي .

الزبيريون : أما أتباع عبد الله بن الزبير فقد عرفوا بالزبيريين . وتقوم نظريتهم على حق الأرستقراطيّة القرشية في الحكم وأن الخليفة يجب أن يكون بالضرورة عربيًا قرشيا .

أما الأمويون فهم الحزب الذي استأثر بعداء كل تلك الأحزاب؛ إذ كان يمثل السلطة الحاكمة

- أثر الصراع على الخلافة الإسلامية : تداعي الهيبة المعنوية للخلافة ، ولشخصية الخليفة .






















=========


>>>> الرد الثاني :

التعجيل باجل هذه لامة و بذلك لم تعش الخلافة الاموية اكثر من تسعين سنة انقسام صفوف المسلمبن الى احزاب سياسية احياء العصبية القبلية من جديد يا رميسا هذه اجوبة لاثر صراع الاحزاب على الخلافة نتمنى تكون تفيدك

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا لك اخي بن زرام وشكرا لك يا اختي يا كنزة

=========


>>>> الرد الرابع :

نشأة
الأحزاب
السياسية في عهد بني أمية : د . أحمد الشايب




اكتشاف معطيات النص :

- يعتقد الأمويون أن مقتل عثمان بن عفان مرتبط بالهاشميين الذين
خذلوه
و لم يحموه من الثائرين عليه . فقد نصحه كثير من الصحابة لما
رأوا فيه من
مآخذ كثيرة أهمها : شدة ولائه لأشراف بني أمية الذين كانوا
من ألد أعداء
النبي في فجر الإسلام , كما كان شديد العطف على ذوي
قرباه و مآخذ أخرى
دفعت الصحابة إلى نصحه و لكنهم أخفقوا في الحد من
سلطان بطانته مما دفعهم
إلى تغذية سخط الساخطين عليه . فمن أبرز الذين
عارضوا سياسته عبد الرحمن
بن عوف و طلحة و علي و بن مسعود
.............


- كانت بيعة علي معناها احتماله تبعة ثأره و
أخذ قتلته به لذا أحجم
الكثير عن بيعته وتفرق الصحابة من أهل الحل و
العقد في شأن هذه البيعة و
السبب في ذلك رفض علي تسليم قتلة عثمان
للأخذ بثأره .

- لقد طعن معاوية في شرعية خلافة علي و رفض أن
يعتزل عن إمارة الشام
امتثالا لأمر علي حتى يجيبه إلى الثأر لعثمان .

- من هذا المنطلق استطاع معاوية أن يجمع حوله أشياعه المخلصين له
مقتنعين
أن دم عثمان في أعناقهم و أن الذين قتلوه أحدثوا في الإسلام حدثا
خطيرا
و استحلوا من دمه ما حرم الله .

- أما السيدة عائشة رضي الله
عنها فهي الأخرى ترددت في بيعة علي لأنها
تصورت ضلوعه في قتل عثمان
لهذا كانت من الجماعة التي طالبت بمعاقبة قتلته
إلى أن علي لم يذعن
لطلبه .

- لم يكن الصراع بين علي و معاوية على أمر ينحسم فيه
النزاع بظفر احدهما
ولكنه كان بين نظامين متقابلين أحدهما ينشد الخلافة
الدينية كما تمثلت في
علي و صحبه و الآخر في الدولة الدنيوية كما
تمثلت في معاوية و أشياعه فعلي
منذ البداية أعلن الثورة على ما خلفه
حكم عثمان راجعا إلى خطة أبي بكر و
عمر في أمساك الصحابة عن الطموح
إلى الإمارة و الافتتان بالدنيا .

- رأى الخوارج أن كلا من علي
و معاوية آثم فعلي بإقراره بالتحكيم و
إرساله أبا موسى الأشعري مفوضا
من قبله قد خرج عن الإيمان و أصبح شأنه شأن
معاوية سواء بسواء ، بل
اتهموا الرجلين بالكفر و نادوا بقتالهما .

مناقشة
معطيات النص :

- لم يكن في أقاليم الدولة
الإسلامية أهدأ من الشام و هذا ما يفسر
اعتصام معاوية بها فقد أخلصها
عثمان لمعاوية ثم ضم إليه فلسطين و حمص و
انشأ بذلك وحدة شامية بعيدة
الأرجاء و جمع له قيادة الجندي فكان جند الشام
أقوى جنود المسلمين .
وقد طال عهده بالشام فأحب أهلها و أحبوه .

- قال الكاتب : "
أما علي .... فلم يظفر بشيء و انصرف عنه الناس " :
إن سبب هذا الانصراف
يعود إلى سياسة علي الذي بادر كخطوة أولى إلى عزل ولاة
عثمان بعد أن
اختار ولا ته اختيارا حسنا . مما جر عليه سخط أشياع عثمان و
معاوية
المعزولين و أما معاوية فلم يمتثل لأمر العزل بل تعسكر في الشام
مستعينا
بقوة جنده و ثروة بلاده و حب أهلها له و قد رأى المؤرخون أن عليا
تنقصه
الحنكة السياسية في هذا العزل .
كما انصرف عن علي كلا من
الصحابيين طلحة و الزبير بعد أن كانا من
الأوائل الذين بايعوا عليا ثم
ما لبثا أن انقلبا عليه متهمين إياه بتدبير
مقتل عثمان للاستفادة من
قتله ( تولي الخلافة )

- لكل من علي و معاوية اتجاه سياسي و
منطلقات فكرية أما الخليفة علي بن
أبي طالب فسياسته قائمة على أسس
دينية حيث بدأ منذ أن استخلف عثمان بتجنيد
قوى الخلافة الدينية بعزل
الولاة السابقين و رد الممتلكات التي وزعها عثمان
على أقربائه و بعبارة
أخرى الرجوع إلى خطة أبي بكر و عمر في الحد من طموح
الصحابة إلى
الإمارة و الافتتان بالدنيا بدليل أنه رفض طلب طلحة و
الزبير في
إمارة العراق و اليمن ، و أما سياسة معاوية فدنيوية منفعية : إذا

فالمسألة هي خلاف في المبادئ بين معسكرين متنافسين أحدهما يتمرد و لا
يستقر
و الآخر يقبل المستحذث و يميل إلى الاستقرار .

- هذا الصراع
السياسي هو العلة الكبرى في الخلافة الإسلامية و منها
تولدت جميع العلل
حيث نجمت عن هذا الصراع عواقب وخيمة منها قضية التحكيم
التي أدت إلى
الإعلان الرسمي عن خروج زمام الأمر من علي و بني هاشم و عودة
السلطان
إلى أهل الدنيا من جديد إن مهزلة التحكيم يعدها بعض المؤرخين من
أبشع
المهازل و أسوئها إذ ترتب عنها انقسام العالم الإسلامي إلى قسمين
خلافة
الإمام علي في شرق الجزيرة العربية و العراق و فارس و الآخر الملك
الأموي
بزعامة معاوية في الشام و مصر .

- م ومن نتائج قضية التحكيم
كذلك ظهور حزبين كبيرين متصارعين : حزب
الشيعة و حزب الخوارج فالحزب
الأول تشيع لعلي و ناصره و الحزب الثاني ثار
ضده و رأى أن عليا بإقراره
بالتحكيم و إرساله أبا موسى الأشعري قد خرج عن
الإيمان و أصبح شأنه
شأن معاوية لذا دعوا لجهاد الكفار و هو علي و شيعته و
معاوية و صحبه .

- أهم الأحزاب التي ميزت هذا العهد : حزب بني أمية و هو الحزب
الحاكم -
حزب الشيعة و هم أنصار علي و أتباعه – حزب الخوارج و هم
الغاضبون على
الإمام الرافضون قضية التحكيم عرفوا ( بشعارهم لا حكم إلا
لله ) – حزب
الزبيريين نسبة إلى عبد الله بن الزبير نشأ نتيجة الفتنة
التي أدت إلى قتل
عثمان و خروج الزبير و طلحة و عائشة على علي بن أبي
طالب .


=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romi rosa
شكرا لك اخي بن زرام وشكرا لك يا اختي يا كنزة



لا شكر على واجب

=========


الف شكر لك يا اخي


اختي رميسة هاكي الافكار الاساسية للنص :

من البيت 1ال 6 : تعلق الشاعر القوي بالهاشميين

من البيت 7 الى 12 : دفاع الكميت عن حق الهاشميين في الخلافة


و اذا كاش ما خصك قوليلي