عنوان الموضوع : ادخلوا باه تساعدوني سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
عندي المشروع تاع الادب : اعدا د فهرس حول الحياة العقلية في العصر الجاهلي

ممكن تساعدوني فيه ماش البحث كامل لاني راني درت وخلصت بقاتلي الا المقدمة والخاتمة ملقيت واش نكتب

ساعدوني بمقدمة والخاتمة للمشروع ..


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ليس القسم المخصص له هناك قسم للاستفسارات

=========


>>>> الرد الثاني :

اليك ما طلبت:

المقدمة

جزيرة العرب شحيحة المياه كثيرة الصحاري والجبال فلم يشتغل أهلها بالزراعة لجدب الأرض. والإنسان صنيعة الإقليم، فنشأ العرب على ما تقتضيه البلاد المجدبة من الارتزاق بالسائمة و الترحال في طلب المرعى، فغلبت البداوة على الحضارة فيهم وانصرف أكثر همهم إلى تربية الماشية وهي قليلة بالنظر إلى احتياجاتهم فنشأ بينهم التنازع عليها وجرّهم التنازع إلى الغزو واضطرهم الغزو إلى الانتقال بخيامهم وأنعامهم من نجع إلى نجع ومن صقع إلى صقع ليلاً ونهاراً. وجوّهم صافٍ وسماؤهم واضحة فعولوا في الاهتداء إلى السبل على النجوم ومواقعها. واحتاجوا في مطاردة أعدائهم إلى استنباط الأدلة للكشف عن مخابئهم فاستنبطوا قيامة الأثر وألجأهم ذلك أيضاً إلى توقي حوادث الجو من المطر والأعاصير ونحوها فعنوا بالتنبؤ بحدوث الأمطار وهبوب الرياح قبل حدوثها وهو ما يعبرون عنه بالأنواء ومهاب الرياح. ودعاهم الغزو من الجهة الأخرى إلى العصبية لتأليف الأحزاب فعمدوا إلى الأنساب يترابطون بها، وحيث أقاموا في بادية صفا جوها وأشرقت سماؤها صفت أذهانهم وانصرفت قرائحهم إلى قرض الشعر يصفون به وقائعهم أو يبينون به أنسابهم أو يعبرون به عن عواطفهم، وقويت فيهم ملكة البلاغة فبرعوا في إلقاء الخطب على أن العرب لم يسلموا مما وقع فيه معاصروهم من الأمم العظمى من اعتقاد الكهانة والعرافة وزجر الطير وخط الرمل وتعبير الرؤيا، وقد سميناها علوماً بالقياس على ما يماثلها عند الأمم الأخرى في عصر العلم وإلا فالعرب لم يتعلموها في المدارس ولا قرؤوها في الصحف ولا ألفوا فيها الكتب لأنهم كانوا أميين لا يقرؤون ولا يكتبون وإنما هي معلومات تجمعت في ذاكرتهم بتوالي الأجيال بالاقتباس
أو الاستنباط وتنقلت في الأعقاب.
************************************************** *********************************************
الخاتمة

وجملة القول أن ما أسميناه علوم العرب قبل الإسلام يبلغ إلى بضعة عشر علماً فلما جاء الإسلام أهمل بعضها كالكهانة والعرافة والقيافة وبقي بعضها عند أهله ونشأ ما يقوم مقامه في عصر الحضارة كالنجوم والأنواء ومهاب الرياح والطب والخيل وارتقى الباقي واتسع عما كان في الجاهلية كالشعر والخطابة والبلاغة وكان الإسلام مساعداً على ارتقائها بالقرآن.


=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kgues
اليك ما طلبت:

المقدمة

جزيرة العرب شحيحة المياه كثيرة الصحاري والجبال فلم يشتغل أهلها بالزراعة لجدب الأرض. والإنسان صنيعة الإقليم، فنشأ العرب على ما تقتضيه البلاد المجدبة من الارتزاق بالسائمة و الترحال في طلب المرعى، فغلبت البداوة على الحضارة فيهم وانصرف أكثر همهم إلى تربية الماشية وهي قليلة بالنظر إلى احتياجاتهم فنشأ بينهم التنازع عليها وجرّهم التنازع إلى الغزو واضطرهم الغزو إلى الانتقال بخيامهم وأنعامهم من نجع إلى نجع ومن صقع إلى صقع ليلاً ونهاراً. وجوّهم صافٍ وسماؤهم واضحة فعولوا في الاهتداء إلى السبل على النجوم ومواقعها. واحتاجوا في مطاردة أعدائهم إلى استنباط الأدلة للكشف عن مخابئهم فاستنبطوا قيامة الأثر وألجأهم ذلك أيضاً إلى توقي حوادث الجو من المطر والأعاصير ونحوها فعنوا بالتنبؤ بحدوث الأمطار وهبوب الرياح قبل حدوثها وهو ما يعبرون عنه بالأنواء ومهاب الرياح. ودعاهم الغزو من الجهة الأخرى إلى العصبية لتأليف الأحزاب فعمدوا إلى الأنساب يترابطون بها، وحيث أقاموا في بادية صفا جوها وأشرقت سماؤها صفت أذهانهم وانصرفت قرائحهم إلى قرض الشعر يصفون به وقائعهم أو يبينون به أنسابهم أو يعبرون به عن عواطفهم، وقويت فيهم ملكة البلاغة فبرعوا في إلقاء الخطب على أن العرب لم يسلموا مما وقع فيه معاصروهم من الأمم العظمى من اعتقاد الكهانة والعرافة وزجر الطير وخط الرمل وتعبير الرؤيا، وقد سميناها علوماً بالقياس على ما يماثلها عند الأمم الأخرى في عصر العلم وإلا فالعرب لم يتعلموها في المدارس ولا قرؤوها في الصحف ولا ألفوا فيها الكتب لأنهم كانوا أميين لا يقرؤون ولا يكتبون وإنما هي معلومات تجمعت في ذاكرتهم بتوالي الأجيال بالاقتباس
أو الاستنباط وتنقلت في الأعقاب.
************************************************** *********************************************
الخاتمة

وجملة القول أن ما أسميناه علوم العرب قبل الإسلام يبلغ إلى بضعة عشر علماً فلما جاء الإسلام أهمل بعضها كالكهانة والعرافة والقيافة وبقي بعضها عند أهله ونشأ ما يقوم مقامه في عصر الحضارة كالنجوم والأنواء ومهاب الرياح والطب والخيل وارتقى الباقي واتسع عما كان في الجاهلية كالشعر والخطابة والبلاغة وكان الإسلام مساعداً على ارتقائها بالقرآن.



شكرا جزيلا لك على الخاتمة فهي تخدم بحثي
اما المقدمة فهي بعيدة نوعا ما

ولكن شكرا لك وبارك الله فيك

انا انتظر اقتراحات اخرى

=========


>>>> الرد الرابع :

عفوا اخي الكريم

=========


>>>> الرد الخامس :

بحث حول الحياة العقلية في العصر الجاهلي

العصر الجاهلي :- هي تلك الفترة التي سيقت ظهور الاسلام بحوالي مائة وخمسين عاماً
n
وسميت بهذا لاسم :- لما انتشر بها من الجهالة والفوضي والحمق والفساد .
حياة العرب في الجزيرة العربية قبل ظهور الاسلام .
n كان بعضهم يعيشون في المدن كأهل اليمن وأهل مكة ويسمون بالحضر .
n
وكان بعضهم ينتقلون في الصحراء حيث الماء والعشب ويسكنون في قبائل تضم مجموعة من الاسر كل قبيلة يحكمها غالباً أكبرهم سناً وأعرفهم بالعادات والتقاليد وأكثرهم خبرةً ويسمون بالبدو.
اصل قبائل العرب
n العدنانيون :- وهم عرب الشمال نسبة إلي العدنان من ولد اسماعيل بن ابراهيم – عليه السلام
n
القحطانيون :- وهم عرب الجنوب نسبةً الي قحطان .

حياة العرب الدينية قبل الاسلام .
n انتشرت اليهودية والنصرانية في الجزيرة العربية .
n
كان معظم أهل الجزيرة وثنين يتخذون آلهة متعدده كالشمس والقمر ويعبدون الأصنام والأوثان .
أهم صفات العرب (( في الجاهلية )) .

n
من الصفات الحسنة :-
الشجاعة والصبر والكرم ونجدة المستغيث والدفاع عن الأهل والقبيلة والصبر علي تحمل المتاعب .
كانت معارفهم عامة حيث برعوا في الفراسة (( الاستدلال بهيئة الانسان علي صفاته وأخلاقه )) كما عنوا بأنسابهم واعتزوا بمفاخرهم ومآثرهم .
n
من الصفات السيئة :- وأد البنات وشرب الخمر والعصبية القبلية .
الشعر أسبق وجوداً من النثر .
n لأن الشعر يقوم علي الخيال والعاطفة أما النثر فيقوم علي التفكير والمنطق . والخيال أسبق وجوداً من التفكير والمنطق .
بداية الشعر العربي.
n
لا يمكن معرفة بداية الشعر العربي بدقة ; لأن لم يكن العصر الجاهلي عصر تدوين منظم فلا نعرف شعراً عربياً – حسب جهودنا – إلا قبل الاسلام بقرن ونصف ولكن الشعر الذي وصلنا كان شعراً جيداً مما يدل انه كان هناك محاولات سابقة .
الشعر ديوان العرب.
n لقد أعطانا الشعر العربي :-
صورة صادقة للبيئة العربية القديمة
وسجلاً لعادات العرب وتقاليدهم وأخلاقهم قبائلهم وحياتهم كاملة .
ا)اللغة:
اللغة العربية في العصر الجاهلي:
لا يختلف إثنان في أنّ اللغة العربية كانت معروفة في العصر الجاهلي , وأنّ لغتنا كانت تشغل بال كثير من المفكرين والشعراء والخطباء ,. ومن يراجع معجم مفرداتها في ذلك العصر , يجدهُ من أغنى المعاجم من حيث وفرة الكلمات وكثرة التشابيه .ومن حسن الحظ أن يحفظ لنا التاريخ شيئاً غير يسير من آداب تلك الفترة وأشعارها , إضافةً إلى العديد من أشعارهم وخطبهم , وأمثالهم , وأخبار حروبهم ووقائعهم التي تحفظها لنا أُمهات الكتب من كتب الأدب القديمة . وبرغم وفرة ما وصل الينا من أدب الجاهليين وشعرهم , إلا أن الضياع قد أتى على الكثير من آدابهم وأخبارهم , وخاصةً القديمة منها ويقول أبو عمرو بن العلاء : " ما انتهى اليكم مما قالته العرب إلا أقلّه , ولو جاءكم وافراً , لجاءكم علمٌ وشعرٌ كثير".ويقدّر الباحثون عمر الأدب المدوّن الذي وصل الينا من الجاهليين بقرنين من الزمان قبل الإسلام .
ب) الشعر:
الشعر في العصر الجاهلي:
الشعر عند العرب هو الأثر العظيم الذي حفظ لنا حياة العرب في جاهليتهم، وإذا كانت الأمم الأخرى تخلد مآثرها بالبنيان والحصون فإن العرب يعولون على الشعر في حفظ تلك المآثر ونقلها إلى الأجيال القادمة. فالشعر عند العرب له منزلة عظيمة تفوق منزلة تلك الأبنية. ومع اهتمام العرب العظيم بالشعر إلا أننا لم نقف على محاولاتهم الأولى، وإنما وجدنا شعراً مكتمل النمو مستقيم الوزن تام الأركان.
أسلوب الشعر الجاهلي:

وإذا أردنا أن نقف على أسلوب الشعر الجاهلي فلابد لنا من النظر في الألفاظ والتراكيب التي يتكون منها ذلك الشعر. فألفاظ الشعر الجاهلي قوية صلبة في مواقف الحروب والحماسة والمدح والفخر، لينة في مواقف الغزل، ومعظم ألفاظ الشعر الجاهلي يختارها الشاعر استجابة لطبعه دون انتقاء وفحص، ولكنها تأتي ملائمة للمعنى الذي تؤديه، والتراكيب التي تنتظم فيها الألفاظ تراكيب محكمة البناء متينة النسج متراصة الألفاظ، وخير شاهد على ذلك شعر النابغة الذبياني، وشعر زهير ابن أبي سلمى.وملامح الأسلوب العامة تتبين لنا بعد أن تعرفنا على الألفاظ والتراكيب
أغراض الشعر الجاهلي:

أغراض الشعر الجاهلي هي الموضوعات التي نظم فيها شعراء الجاهلية شعرهم؛ اهمها :
المدح:

يعتبر المدح من أهم الأغراض التي قال فيها شعراء الجاهلية شعرهم؛ ذلك أن الإعجاب بالممدوح والرغبة في العطاء تدفعان الشاعر إلى إتقان هذا الفن من القول، فيسعى الشاعر إلى قول الشعر الجيد الذي يتضمن الشكر والثناء، وقد يكون المديح وسيلة للكسب. والصفات التي يُمْدَحُ بها الممدوح هي: الكرم والشجاعة ومساعدة المحتاج والعفو عند المقدرة وحماية الجار. وإذا رجعنا إلى دواوين الشعر الجاهلي وجدنا المدح يحتل نسبة عالية من هذه الدواوين، وهذا دليل على أنه الغرض المقدم على غيره عند الشعراء
الهجـاء:

سبيل الشاعر إلى غرض الهجاء هو: تجريد المهجو من المُثًل العليا التي تتحلى بها القبيلة، فيجرد المهجو من الشجاعة فيجعله جباناً، ومن الكرم فيصفه بالبخل، ويلحق به كل صفة ذميمة من غدر وقعود عن الأخذ بالثأر ، ويؤثر الهجاء في الأشخاص وفي القبائل على حد سواء فقبيلة باهلة ليست أقل من غيرها في الجاهلية ولكن الهجاء الذي تناقله الناس فيها كان له أثر عظيم.
مثال

لَيَأتِيَنّـكَ منِّي منطق قذع باق كما دَنَّسَ القَبْـطِيَّة الوَدكُ


فاردُدْ يَسَاراً ولا تَعْنُفْ عَلَيْهِ وَلاَ تَمْعَكْ بِعِرْضِكَ إن الغَادِرَ المعِكُ

لرثاءا:

هو إظهار الحزن والأسى ، وتبرز جودة الرثاء إِذا كان في ابن أو أخ أو أب؛ فرثاء دريد بن الصمة لأخيه عبد الله من أجود الرثاء، ورثاء الخنساء يعتبر من الرثاء المؤثر في النفوس،وقد تكون اللوعة بادية في الرثاء وإن لم يكن في قريب نجد ذلك في رثاء أوس بن حَجَر لفَضَالَة بن كَلَدة حيث يقول:



أيتها النفس احملي جزعا إن الذي تحذرين قد وقعا


ان الذي جَمَّعَ السَّمَاحةَ والنَّـ ـجْدَةَ والحَزْمَ والقُوَى جُمَعَا


الألْمَعِيَّ الذي يَظُنُّ لَكَ الظّـ كان قد رأى وقد سمعا.
الفخر والحماسة
الفخر هو الاعتزار بالفضائل الحميدة التي يتحلى بها الشاعر أو تتحلى بها قبيلته، والفخر يشمل جميع الفضائل. أما الحماسة فهي الافتخار بخوض المعارك والانتصارات في الحروب، ، فنجد الحماسة في أشعار عنترة العبسي وعمرو ابن كلثوم، وهذه الابيات مثال عن قصائد الفخر من شعر ربيعة بن مقروم:
وإِن تـسأَليـني فإني امرؤ

أُهين اللئيم وأَحْبو الكريـما



وأبني المعـاليَ بالمـكرما



تِ وأُرْضِى الخليلَ وأروى النَّديمَا


وَيَحْمَدُ بـذلي له مُعْتَـفٍ



إذَا ذَمَّ من يَعْتفيـه اللِّئيمـَا

الغزل:


هو التحدث عن النساء ووصف ما يجده الشاعر حيالهن من شوق وهيام، وقد طغى هذا الغرض على الشعراء فأصبحوا يصدرون قصائدهم بالغزل ومن أجمل مطالع القصائد الغزلية قول المثقب العبدي:



أفاطِمُ قبْلَ بَينِكِ مَتَّعـيني



ومَنْعُكِ مَا سَألتُ كأن تَبِيني


فَلَا تَعِدِي مَواعِدَ كاذباتٍ



تَمرُّ بِهَا رِيَاحُ الصَّيفِ دُونِي


فَإنِّي لَوْ تُخَالِفُني شِمَالِي
خِلاَفَكِ مَا وَصَلْتُ بِهَا يميْنِي
و غيرها من الاغراض : كاوصف و الاعتذار و الحكمة
ج) النثر:

ما هو النثر في العصر الجاهلي؟

النثر هو كلام اختيرت ألفاظه وانتقيت تراكيبه وأحسنت صياغة عباراته بحيث يؤثر في المستمع عن طريق جودة صنعته. وأنواع النثر الجاهلي هي: الخطابات والأمثال والقصص وسجع الكهان. وسجع الكهان يتصف بقصر جمله وكثرة غريبه والتوازن في عباراته، ويحرص الكاهن على إخفاء كلامه بإتباع هذا الأسلوب.

أنواع النثر:
الخطاب :


الخطاب كلام جيد المعاني متين الأسلوب مؤثر في من يستمع إليه، يخاطب به جمهور من الناس، بهدف استمالته إلى رأي معين، أو إقناعه بفكرة، أو إرشاده إلى طريق يسير فيه، أو منعه من الانحراف في ضلالة. لا يتصدى للخطاب إلا من ملك زمام الفصاحة وكان ثابت الجنان، حاضر البديهة، ويمدح بجهارة الصوت..

الأمثال والحكم

أبدع العرب في ضرب الأمثال والحكم في مختلف المواقف والأحداث فلا يخلو موقف من حياتنا إلا ونجد مثلا ضرب عليه، وحكمة اخذت من تجربة ما. وهي أقوي دلالة من الشعر في ذلك لأنها لغة طائفة ممتازة. ولقيت شيوعا لخفتها وعمق ما فيها من حكمة وإصابتها للغرض المنشود, وصدق تمثيلها للحياة العامة ولأخلاق الشعوب , حيث قال النظام : يجتمع في المثل والحكمة أربعة لا تجتمع في غيرهما من الكلام إيجاز اللفظ وإصابة المعنى وحسن التشبيه وجودة الكتابة فهي نهاية البلاغة
.
بعض الأمثلة المشهورة في الجاهليية
رب ملوم لا ذنبله.


أدب المرء خير من ذهبه.


خير الغنى القناعة و خير المال ما نفع.


رب أخ لم تلده أمك(يضرب مثلالإعانة الرجل صاحبه كأنه أخوه من أبيه وأمه)
و هناك أمثال تنسب لأشخاصمثل:


أجود من حاتم،أشجع من ربيعة ابن مكدم،أدهى من قيس بن زهير،أعز من كليب واثل
د)المعلقات:
المعلقات قصائد محكمة النسج جيدة المعنى اختيرت من بين القصائد الجاهلية؛ لتكون مثالاً يحتذى ونهجاً يتبع. وقد عرف الناس قدر المعلقات وقيمتها فقدموها على غيرها وجعلوا شعراءها أئمة للشعراء في العصر الجاهلي وما تلاه من عصور، وما زال المتذوقون للشعر يعترفون بتقدم شعراء المعلقات. ويعتري الغموض الطريقة التي اتبعت في اختيار المعلقات من بين أشعار العرب.وسميت بالمعلقات:
*تشبيهاً لها بعقود الدرّ التي تُعلّق على نحور النساء الحسناوات .
*وقيل لأنها كُتِبَت بماء الذّهب وعُلِّقَتْ على أستار الكعبة .
*وقيل لأنها سريعة التعلّق في أذهان الناس فحفظوها .
واشهر هذه المعلقات
معلقة امرىءالقيس . معلقة زهير بن أبي سلمى معلقة طرفة بن العبد البكري . معلقة عنترة . معلقة النابغة الذبياني
لقصص:
من فنون النثر الجاهلي القصص وما يتصل منها بسبب، كالأسمار،والحكايات، والأساطير، التي تتناثر في كتب الأدب والتاريخ والأمثال، والتفسير، وكتب الشواهد النحوية والبلاغية، ومؤلفات الشرَّاح مما يؤلف ذخيرة قصصية غزيرة، تمثل في مضمونها جوانب من المجتمع العربي في العصر الجاهلي
وتكفي الإشارة إلى أن أيام العرب وملامحهم الحربية تؤلف ينبوعا ًقوياً لتلك القصص، وقد دونها أبو عبيدة في شرحه لنقائض جرير والفرزدق. ومن هذاالتراث القصصي أيضاً ما يتصل بملوك المناذرة والغساسنة والدولة الحميرية، وغيرهم ممن سبقوهم أو عاصروهم، كالزباء أو زنوبية. ومنه أيضاً قصص العشاق وأخبارهم، وبعضالأساطير عن الحيوانات كقصة الحية والفأس في خبر المثل: «كيف أعاودك وهذا أثرفأسك؟».
هذا، إلى قصص أخرى متناثرة في كتاب الأغاني وغيره عن عمرو بن كلثوموربيعة بن مكدم، وعبد الله بن جدعان، وغيرهم. وكل ذلك من موروثنا النثري، ولكنه لايمثل أسلوب الجاهليين ولا صياغتهم..
بعض الشعراء و الكتاب البارزين في العصر الجاهلي :
في العصر الجاهلي
أمرؤ القيس :
هو حندج بن حجر (497-545) ميلادي من أشهر شعراء العرب .. أشتهر بلقبه"امرؤ القيس" وبـ "الملك الضليل" لاضطراب أمره طول حياته، وبــ"ذي القروح" لما أصابه في مرض موته. كان محبا للهو واللعب نابغا في الشعر خصوصا الغزل :
عنتر بن شداد: ؛؛؛
احد أبطال العرب وشعرائهم المشهورين .كان أحسن العرب شيمة وأعزهم نفسا . يوصف بالحلم على شدة بطشه . أحب عبلى ابنة عمه ، ولاقى في سبيلها ضروبا من المرارة والعذاب. قال في حبها قصائد غزلية خالدة.
المنحل اليشكري :
هو المنحل بن مسعود بن عامر (نحو 603 )م أشهر شعره رائيتتها . قالها في "هند" بنت عمرو بن هند ، فلما عرف أبوها بأمره قتله . وضرب العرب به المثل في الغائب الذي لا يرجى إيابه ، يقولون :" لا أفعله حتى يؤوب المنحل ".
خاتمة


=========


شكرا جزيلا لك على البحث

ولكنني لا احتاج البحث كامل فلقد انجزته
بل احتاج الى مقدمة وخاتمة للبحث فقط


اين باقي الردود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟