عنوان الموضوع : pleezz help me arab للسنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

el ousstada medetelna ta3bir kitabi ou rayha tehessbou fard 3aounouni lah yessterkoum 9aletelna DIROU ta3bir kitabi 3an maoudou3 alkoura fi ljazair


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

raki 9asda tawra ??
OK
بلد المليون ونصف مليون شهيد
منذ 59سنة في مثل هدا اليوم
في منتصف الليل
سمعت اول رصاصة جزائرية
في وجه العدو
ترى هل عرفتم؟؟
خبر الرصاصة ؟؟
وهل عرفتم هدا التاريخ؟؟
اخبرو العااالم
اننا بدمائنا كتبنا وقلنا
نحن ثرنا في حياة او مماة ***** وعقدنا العزما ان تحيا الجزائر
فاشهدوا فاشهوا فاشهدوا (مقتبس من النشيد الوطني)


الثورة الجزائرية من أشد الثورات عنفاً وقتالاً، فيها سقط الشهيد تلو الشهيد حتى تجاوزوا المليون، وفيها نصب المستعمر قلاعه وأيقن أن أكثر من* قرن وربع القرن *من الوجود زمن كافٍ حتى ينسى تسعة ملايين جزائري أنهم جزائريون، وحتى يذوبوا في الوطن الكبير فرنسا وفي مليون من الأوروبيين، هؤلاء الذين اعتقدوا أو أوهمتهم الرؤى الاستعمارية أنهم على أرضهم يعيشون.
رحم الله الشهداء الذين صنعوا مجدنا وتاريخنا

وعّبدوا لنا طريق حاضرنا ومنحونا شرف بلد المليون والنصف مليون شهيد

=========


>>>> الرد الثاني :

بمناسبة الذكرى 59لاندلاع الثورة الجزائرية التي تصادف يوم 01 نوفمبر
المعروفة بثورة المليون ونصف المليون شهيد ، تورة ارتكبت فيها فرنسا أبشع الجرائم وتفننت في توقيع مختلف أشكال التعذيب على شعب ذنبه الوحيد انه اختار ان يعيش حرا ، يرفض العيش بين الحجر ، ويابى الذل فكان تمن حريته واستقلاله أنهار من الدماء ، شعاره نحيا بكرامة او نموت بشرف
المستدمر الفرنسي الذي يشهد التاريخ بهمجيته وجبروته ، بعتاده وعدته ارتكب جرائم حرب ترفض الدولة الفرنسية الاعتراف بها او تقديم اعتذاارها او تعاقب على ما ارتكبته في حق هذا الشعب الذي احتضن الثورة واقتنع بان ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
مجلدات لاتكفي ولا تسع للحديث عن تاريخ وبطولة شعب استمات ليظفر بحريته
في هذه الذكرى المجيدة ، نظم شاعر الثورة * مفدي زكريا * هذه الابيات غازل فيها ليلة 1 نوفمبر 1954 ، ليلة اطلاق اول رصاصة من جبال اوراس الاشم :


تأذن ربك ليلة قدر والقى

الستار على الف شهر

قال له الشعب امرك ربي

وقال الرب امرك امري

ودان القصاص فرنسا العجوز

بما اجترعت من خداع ومكر

يحكي في هذه الابيات عن الشهرة التي حازت عليها الثورة التحريرية

شغلنا الورى وملئنا الدنى بشعر نرتله كالصلاة

تسابيحه من حنايا الجزائر



وهذه قالها في حق الشهيد البطل الملقب ب " الذبيح الصاعد " الذي يسير الى حبل مشنقةه


قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا


باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا


شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا


رافلاً في خلاخل، زغردت تملأ من لحنها الفضاء البعيدا!


حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا


وتسامى، كالروح، في ليلة القد ر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا


وامتطى مذبح البطولة معراجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا


وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا


صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:


"اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا"


والقصيدة الرائعة التي الفها وهو في السجن ، وكتبها بدم يده وتكريما له ولروعتها اصبحت النشيد الوطني للجزائر "قسما

لعزة والكرامة لبلدنا الحبيـــــــــب الجزائــــــــــــــر
المجد والخلود لشهدائـــــــــــــنا الأبـــــــــــــــــــرار

=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========