عنوان الموضوع : اختبار العلوم اسلامية في جذع مشترك ادب ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
اختبار الثلاثي الاول في مادة
العلوماسلامية
الاسألة
الجزء الاول
قال تعالى (( وعباد الرحمان .................كراما))
المطلوب
1= اكمل الأيات
2=اشرح هونا.قواما.الغو
وردت في الايات صفات عباد الرحمان اذكرها
الجزء الثاني
الذكر وصيتين من وصايا العشر مع ذكر دليل كل وصية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
شكرا على الموضوع المميز
جاري المحاولة
.....
=========
>>>> الرد الثاني :
وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا و ادا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما و الدين يبيتون لربهم سجدا و قياما و الدين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ان عذابها كان غرما انها سائت مستقرا و مقاما و الذين اذا انفقو لم يسرفو لم يقترو و كان مابين ذلك قواما و الذين لايدعون مع الله إله آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون و من يفعل ذلك يلقى آثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيها مهانا إلا من تاب و آمن و عمل عملا صالحا فؤلائك يبدل الله سيئاتهم حسنات و كان الله غفورا رحيما ومن تاب و عمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا و الذين لايشهدون الزور و إدا مروا باللغو مروا كراما.
.من سورة الفرقان -63-77.
=========
>>>> الرد الثالث :
بعض الاخطاء الاملائية فقط
=========
>>>> الرد الرابع :
1/
هونا = في سكينة ووقار
اللغو=الكلام القبيح و الباطل
قواما = مابين التبذير و التقتير
2/صفات عباد الرحمان :
-التواضع لله
-الحلم و الكلام الطيب
-التهجد ليلا
-الخوف من عذاب الله تعالى [ و هم مع كل تلك الطاعات خائفون من عذاب الله تعالى و يتوعدون من جهنم لان عذابها دائم و بئس المقام ]
-اقتصاد عباد الرحمان
-البعد عن الشرك
-تحريم قتل النفس
-عدم الاقتراب من الزنى
-عدم شهادتهم للزور و عدم مشاركتهم في اللغو و تجنب الكذب و الباطل
-قبول المواعظ و التفاعل مع آيات الله تعالى [فإذا ذكر الله و جلت قلوبهم و ادا اتليت عليهم آياته زادتهم إيمانا بخلاف المشركين الذين اذ سمعو كلام الله تعالى لم ياثر فيهم و لم يعرضو عما كانو فيه و يبقون في طغيانهم و كفرهم .
-الابتهال إلى الله تعالى .
=========
>>>> الرد الخامس :
ممكن تصححلي هدي الاخطاء راني درك نرو للامتحان
=========
وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا