عنوان الموضوع : مساعدة في التاريخ للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
من فضلكم انا احتاج درس العلاقات الداخلية والخارجية للعالم الاسلامي
فمن يساعدني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
- الإيجابيـات(المـزايا):
1. اللامركزية في الحكم- عملت على حفظ الخلافة الإسلامية وحماية الإسلام والمسلمين
2. اتساع رقعة العالم الإسلامي
3. التنوع الطائفي والعرقي والديني و الثقافي
4. التسامح الديني و المذهبي
5. تنوع وازدهار النشاط الاقتصادي
6. اللامركزية في الحكم.
- السلبيـات:
1) ضعف شخصية بعض السلاطين
2) سياسة الإلحاق بالقوة ولدت لدى بعض الشعوب الرغبة في الانفصال
3) اللامركزية في الحكم ساعدت في محاولة بعض الأقاليم الانفصال( محمد علي باشا في مصر)
4) تعفن الجهاز الإداري-اتساع المجال الجغرافي
5) ضعف الجيش الإسلامي
6) التدخل الخارجي والمؤامرات الغربية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
- عوامل القوة:
· الموقع الجغرافي الممتاز
· تنوع الثروات الطبيعية
· قوة وحنكة السلاطين الأوائل(سليمان القانوني، سليم الأول...)
· قوة الأسطول العثماني والجيش الإنكشاري
· تنوع وازدهار النشاط الاقتصادي.
- عوامل الضعف:
§ ضعف شخصية السلاطين الأواخر
§ كثرة الحركات الانفصالية
§ التناحر على السلطة تعفن الجهاز الإداري
§ ضعف الجيوش الإسلامية
§ الأزمات الاقتصادية الناتجة عن تحول الطرق التجارية من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي
§ فشل محاولات الإصلاح التي جاءت متأخرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- - مع الصفويين: لم تكن العلاقة بين الدولة العثمانية والصفوية على ما يرام وقد تواجهوا عدة مرات بسبب تحالف الصفويين مع المماليك ضد الدولة العثمانية، وما زاد الأمور سوءا هو استنجاد أهل العراق بالدولة العثمانية لتخليصهم من الاضطهاد الشيعي لأهل السنة فما كان على سليم الأول إلا أن ينظم حملة عسكرية والتقى الجيشان في سهل عرف باسم جالديران 920هـ، 1514م. وقد أدى انتصار العثمانيين على الصفويين إلى مد النفوذ العثمانيإلى شمال العراق في الجزيرة والموصل وأربيل وكركوك.
- مع المماليك: تميزت في البداية بالتعاون المشترك ضد الخطر المسيحي، لكن بعد ذلك شابت العلاقة بعض التوتر والمواجهات بسبب تحالف المماليك مع الصفويين ضد العثمانيين فقرر سليم الأول تنظيم حملة عسكرية على دولة المماليك والتقى الطرفان عسكريا في معركة مرج دابق شمال حلب في 24/8/1516م وانتهت باستيلاء الدولة العثمانية على الشام، ليتواجهوا مرة أخرى في موقعة الريدانية شمال القاهرة في 12/01/1517م لينتهي وجودة المماليك ويتسلم سليم الأول مفاتيح الحرمين، وحمل سليم الأول لقب أمير المؤمنين ومن ثم عرفت باسم الخلافة العثمانية.
- مع مشيخات اليمن والبحرين: استنجد سكان هذه المنطقة بالدولة العثمانية ضد الهجمات البرتغالية على سواحل هذه المنطقة، وقد ساهم العثمانية في طرد البرتغاليين.
- مع المغرب العربي: استنجد سكان هذه المنطقة بالدولة العثمانية ضد الهجمات الإسبانية خاصة بعد سقوط غرناطة وقد دخلوا تحت لواء الدولة العثمانية باستثناء المغرب الأقصى الذي كان تحكمها الدولة السعدية.
تقويم مرحلي : انطـلاقا من الوثائق المقترحة (ص 25- 30 ) استخلص ايجابيات وسلبيات العلاقات الداخلية للعالم الإسلامي؟.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
- فتح القسطنطينية في 29ماي 1453م على يد محمد الفاتح وبداية التوسع الفعلي في أوربا الشرقية لنشر الإسلام.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
- العوامل الداخلية:
- قوة الدولة العثمانية المتمثلة في قوة سلاطينها وجيوشها العسكرية إضافة إلى قوة اقتصادها- قوة الإمارات التابعة لها(الجزائر).- العلاقة الحسنة التي كانت قائمة بين الدولة العثمانية وسكانها.
- العوامل الخارجية:
- الوضع المتردي التي كانت تعيشه أوربا والمتمثلة في كثرة الحروب الداخلية والخارجية(الحروب الدينية، الحروب الوراثية، حرب سبع سنوات...).
- يمكن تمييز مرحلتين هامتين في تاريخ العلاقات العثمانية الأوروبية:
- المرحلة الأولى: 1453-1878م وتميزت بـ: التوتر الشديد مع معظم القوى الأوروبية.
- مع الإمبراطورية النمساوية المجرية: اتسمت العلاقة العثمانية النمساوية بالعداء الشديد باعتبارها المتضرر الأول من توسعات الدولة العثمانية في أوربا الشرقية وقد حوصرت عاصمتها(فيينا) في مناسبتين 1529-1683م.
- مع روسيا: كانت العلاقة العثمانية الروسية تتميز بالعداء الشديد بسبب محاولة التوسع الروسي في الأراضي العثمانية للوصول إلى المياه الدافئة وقد تواجهوا في مجموعة من المعارك أهمها حرب القرم (1853-1856م) والبلقان 1877-1878م وتم بعدها توقيع معاهدة سان ستيفانو 03/03/1878م.
- مع البرتغال واسبانيا: عرفت العلاقة بالعداء والتوتر بسبب النزعة الصليبية التي حملتها هاتين الدولتين ضد العالم الإسلامي وبداية شن هجمات على المغرب الإسلامي بعد سقوط غرناطة واحتلالها لبعض الموانئ والمناطق الإسلامية( وهران والمرسى الكبير، والبرتغال باب المندب وجزيرة سوقطرة).
- مع الإمارات الإيطالية: تأرجحت بين السلم تارة والعداوة تارة أخرى تبعا لانضمام الإمارات الإيطالية للأحلاف الصليبية من عدمه، كما كانت هناك علاقات تجارية أحيانا.
- مع بريطانيا: تميزت العلاقة العثمانية البريطانية بالتعاون خاصة من الجانب البريطاني للحفاظ على مصالحها الإستراتيجية في المنطقة وإبعاد فرنسا عن المنطقة وإبعاد روسيا عن المياه الدافئة ويظهر هذا جليا من خلال مساعدة بريطانيا للدولة العثمانية في حروبها ضد روسيا (القرم، البلقان) وحركة محمد على في مصر المدعم من طرف فرنسا وكذا موقفها من حملة نابليون على مصر سنة 1789م.
- مع فرنسا: كانت العلاقات الفرنسية العثمانية جد متميزة نظرا لمساعدة الدولة العثمانية في فرنسا في تحرير مناطقها من الاحتلال الإسباني والإيطالي، ونظرا لهذه العلاقة تحصل فرنسوا الأول من سليمان القانوني على مجموعة من الامتيازات في مختلف المجالات.
- المرحلة الثانية: 1878-1914م : تميزت هذه المرحلة بالتعجيل لتقسيم الممتلكات العثمانية
- تميزت هذه المرحلة بظهور ألمانيا وإيطاليا على مسرح الأحداث وسعيها للحصول على امتيازات في الدولة العثمانية، هذا ما جعل فرنسا وبريطانيا تغير من موقفها اتجاه الدولة العثمانية وظهرت سياسة الأحلاف فبدأت الحالة تنبئ بحدوث مواجهات عسكرية، هذا ما دعا بالملك بيسمارك لعقد مؤتمر دولي لتقسيم أملاك الدولة العثمانية بالتراضي بين الأطراف فعقدت مجموعة من المعاهدات السرية مثل مؤتمر الجزيرة الخضراء 1906م ووعد بلفور 1917م.
- مع بداية الح.ع1 : وقفت الدولة العثمانية بجانب ألمانيا التي انهزمت ففرضت عليها معاهدة لوزان سنة 1923م وبموجبها انتهت الخلافة العثمانية وظهرت على أنقاضها دولة تركيا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- مظاهر التدخل الأجنبي:
- حصول الدول الغربية على مجموعة من الامتيازات في المجال الاقتصادي والسياسي وحتى الديني.
- تنظيم مجموعة من الحملات العسكرية لاحتلال العالم الإسلامي(حملة نابليون على مصر، معركة نافرين...).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- أسباب اختلال التوازن:
- ضعف شخصية بعض السلاطين العثمانيين- تراجع قوة الإنكشارية- كثرة المؤامرات الداخلية- التمسك بمظاهر العصور الوسطى- النهضة الأوروبية- الامتيازات المختلفة التي منحت للدول الأوروبية.
=========
>>>> الرد الثاني :
شكرا لك لقد افدتني كثيرا
ان شاء الله اقدر اساعدك اذا احتجتني
=========
>>>> الرد الثالث :
- الإيجابيـات:
1. اللامركزية في الحكم- عملت على حفظ الخلافة الإسلامية وحماية الإسلام والمسلمين
2. اتساع رقعة العالم الإسلامي
- السلبيـات:
1) ضعف شخصية بعض السلاطين
2) سياسة الإلحاق بالقوة ولدت لدى بعض الشعوب الرغبة في الانفصال
- عوامل القوة:
· الموقع الجغرافي الممتاز
· تنوع الثروات الطبيعية
· قوة وحنكة السلاطين الأوائل(سليمان القانوني، سليم الأول...)
· قوة الأسطول العثماني والجيش الإنكشاري
· تنوع وازدهار النشاط الاقتصادي.
- عوامل الضعف:
§ ضعف شخصية السلاطين الأواخر
§ كثرة الحركات الانفصالية
§ التناحر على السلطة تعفن الجهاز الإداري
§ ضعف الجيوش الإسلامية
§ الأزمات الاقتصادية الناتجة عن تحول الطرق التجارية من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي
§ فشل محاولات الإصلاح التي جاءت متأخرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- - مع الصفويين: لم تكن العلاقة بين الدولة العثمانية والصفوية على ما يرام وقد تواجهوا عدة مرات بسبب تحالف الصفويين مع المماليك ضد الدولة العثمانية، وما زاد الأمور سوءا هو استنجاد أهل العراق بالدولة العثمانية لتخليصهم من الاضطهاد الشيعي لأهل السنة فما كان على سليم الأول إلا أن ينظم حملة عسكرية والتقى الجيشان في سهل عرف باسم جالديران 920هـ، 1514م. وقد أدى انتصار العثمانيين على الصفويين إلى مد النفوذ العثمانيإلى شمال العراق في الجزيرة والموصل وأربيل وكركوك.
- مع المماليك: تميزت في البداية بالتعاون المشترك ضد الخطر المسيحي، لكن بعد ذلك شابت العلاقة بعض التوتر والمواجهات بسبب تحالف المماليك مع الصفويين ضد العثمانيين فقرر سليم الأول تنظيم حملة عسكرية على دولة المماليك والتقى الطرفان عسكريا في معركة مرج دابق شمال حلب في 24/8/1516م وانتهت باستيلاء الدولة العثمانية على الشام، ليتواجهوا مرة أخرى في موقعة الريدانية شمال القاهرة في 12/01/1517م لينتهي وجودة المماليك ويتسلم سليم الأول مفاتيح الحرمين، وحمل سليم الأول لقب أمير المؤمنين ومن ثم عرفت باسم الخلافة العثمانية.
- مع مشيخات اليمن والبحرين: استنجد سكان هذه المنطقة بالدولة العثمانية ضد الهجمات البرتغالية على سواحل هذه المنطقة، وقد ساهم العثمانية في طرد البرتغاليين.
- مع المغرب العربي: استنجد سكان هذه المنطقة بالدولة العثمانية ضد الهجمات الإسبانية خاصة بعد سقوط غرناطة وقد دخلوا تحت لواء الدولة العثمانية باستثناء المغرب الأقصى الذي كان تحكمها الدولة السعدية.
تقويم مرحلي : انطـلاقا من الوثائق المقترحة (ص 25- 30 ) استخلص ايجابيات وسلبيات العلاقات الداخلية للعالم الإسلامي؟.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
- فتح القسطنطينية في 29ماي 1453م على يد محمد الفاتح وبداية التوسع الفعلي في أوربا الشرقية لنشر الإسلام.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
- العوامل الداخلية:
- قوة الدولة العثمانية المتمثلة في قوة سلاطينها وجيوشها العسكرية إضافة إلى قوة اقتصادها- قوة الإمارات التابعة لها(الجزائر).- العلاقة الحسنة التي كانت قائمة بين الدولة العثمانية وسكانها.
- العوامل الخارجية:
- الوضع المتردي التي كانت تعيشه أوربا والمتمثلة في كثرة الحروب الداخلية والخارجية(الحروب الدينية، الحروب الوراثية، حرب سبع سنوات...).
- يمكن تمييز مرحلتين هامتين في تاريخ العلاقات العثمانية الأوروبية:
- المرحلة الأولى: 1453-1878م وتميزت بـ: التوتر الشديد مع معظم القوى الأوروبية.
- مع الإمبراطورية النمساوية المجرية: اتسمت العلاقة العثمانية النمساوية بالعداء الشديد باعتبارها المتضرر الأول من توسعات الدولة العثمانية في أوربا الشرقية وقد حوصرت عاصمتها(فيينا) في مناسبتين 1529-1683م.
- مع روسيا: كانت العلاقة العثمانية الروسية تتميز بالعداء الشديد بسبب محاولة التوسع الروسي في الأراضي العثمانية للوصول إلى المياه الدافئة وقد تواجهوا في مجموعة من المعارك أهمها حرب القرم (1853-1856م) والبلقان 1877-1878م وتم بعدها توقيع معاهدة سان ستيفانو 03/03/1878م.
- مع البرتغال واسبانيا: عرفت العلاقة بالعداء والتوتر بسبب النزعة الصليبية التي حملتها هاتين الدولتين ضد العالم الإسلامي وبداية شن هجمات على المغرب الإسلامي بعد سقوط غرناطة واحتلالها لبعض الموانئ والمناطق الإسلامية( وهران والمرسى الكبير، والبرتغال باب المندب وجزيرة سوقطرة).
- مع الإمارات الإيطالية: تأرجحت بين السلم تارة والعداوة تارة أخرى تبعا لانضمام الإمارات الإيطالية للأحلاف الصليبية من عدمه، كما كانت هناك علاقات تجارية أحيانا.
- مع بريطانيا: تميزت العلاقة العثمانية البريطانية بالتعاون خاصة من الجانب البريطاني للحفاظ على مصالحها الإستراتيجية في المنطقة وإبعاد فرنسا عن المنطقة وإبعاد روسيا عن المياه الدافئة ويظهر هذا جليا من خلال مساعدة بريطانيا للدولة العثمانية في حروبها ضد روسيا (القرم، البلقان) وحركة محمد على في مصر المدعم من طرف فرنسا وكذا موقفها من حملة نابليون على مصر سنة 1789م.
- مع فرنسا: كانت العلاقات الفرنسية العثمانية جد متميزة نظرا لمساعدة الدولة العثمانية في فرنسا في تحرير مناطقها من الاحتلال الإسباني والإيطالي، ونظرا لهذه العلاقة تحصل فرنسوا الأول من سليمان القانوني على مجموعة من الامتيازات في مختلف المجالات.
- المرحلة الثانية: 1878-1914م : تميزت هذه المرحلة بالتعجيل لتقسيم الممتلكات العثمانية
- تميزت هذه المرحلة بظهور ألمانيا وإيطاليا على مسرح الأحداث وسعيها للحصول على امتيازات في الدولة العثمانية، هذا ما جعل فرنسا وبريطانيا تغير من موقفها اتجاه الدولة العثمانية وظهرت سياسة الأحلاف فبدأت الحالة تنبئ بحدوث مواجهات عسكرية، هذا ما دعا بالملك بيسمارك لعقد مؤتمر دولي لتقسيم أملاك الدولة العثمانية بالتراضي بين الأطراف فعقدت مجموعة من المعاهدات السرية مثل مؤتمر الجزيرة الخضراء 1906م ووعد بلفور 1917م.
- مع بداية الح.ع1 : وقفت الدولة العثمانية بجانب ألمانيا التي انهزمت ففرضت عليها معاهدة لوزان سنة 1923م وبموجبها انتهت الخلافة العثمانية وظهرت على أنقاضها دولة تركيا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- مظاهر التدخل الأجنبي:
- حصول الدول الغربية على مجموعة من الامتيازات في المجال الاقتصادي والسياسي وحتى الديني.
- تنظيم مجموعة من الحملات العسكرية لاحتلال العالم الإسلامي(حملة نابليون على مصر، معركة نافرين...).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
- أسباب اختلال التوازن:
- ضعف شخصية بعض السلاطين العثمانيين- تراجع قوة الإنكشارية- كثرة المؤامرات الداخلية- التمسك بمظاهر العصور الوسطى- النهضة الأوروبية- الامتيازات المختلفة التي منحت للدول الأوروبية.
=========
>>>> الرد الرابع :
شكرا بزاااااااااااااااااااااااااااف
=========
>>>> الرد الخامس :
مشكور على الموضوع
=========
مشكور على الموضوعف
مشكور على الموضوعى
مشكور على الموضوع يي