عنوان الموضوع : ارجو المساعدة في هاته المواضيع مادة العلوم سنة 2 للسنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
ممكن بعض المساعدة في هاته المواضيع
الانقطاع الجيولوجي والبيولجي
المستحثات والاحاثة \ الانواع وطرق حدوثها \
العلاقة بين وسط الترسيب شكل المستحاثة وتركيب الكيميائي
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لإنقطاعات الجيولوجية و البيولوجية :
سطح عدم التوافق هو سطح الذي يفصل بين طبقات مطوية سفلية و طبقات أفقية علوية . ( بحيث تتوضع طبقات بشكل أفقي ثم يحدث لها طي ثم تعرية فتصبح مطوية ثم أخيرا تتوضع فوقها طبقات أخرى بشكل أفقي )
سطح عدم التوافق يدل على مكمن للغاز و البترول
يدل سطح عدم التوافق على إنقطاع جيولوجي و بيولوجي مهم بحيث :
ينتج الإنقطاع الجيولوجي عن توقف الترسيب حيث بعد توضع طبقات افقية يتوقف الترسيب ( هذا ما يسمى إنقطاع جيولوجي ) بسبب حدوث الطي و التعرية .
يمثل الإنقطاع البيولوجي في إنقراض مجموعة من كائنات الحية و ظهور مجموعة كائنات أخرى مثالها إنقراض الديناصورات و ظهور الثديات .
=========
>>>> الرد الثاني :
بحث كامل عن المستحاثات المستحثات تعريف المستحثات علم الإحاثة دراسة علميةللحيوانات والنباتات والكائنات الحية التي عاشت في عصور ما قبل التاريخ ـ أي قبل 5,000 سنة. وتوجد بقايا الأحافير للكائنات في الصخور الرسوبية (الصخور التي تكونتنتيجة لترسب المادة المعدنية بعيداً عن الهواء أو الثلج أو الماء). الأحافير التينجدها اليوم كانت حية عندما كانت الصخور تحت التكوين، ومن ثم دُفنت وحفظت بسببتراكم طبقات الصخور. كيف تتكون الأحافير تموت معظم النباتات والحيواناتوتتعفن متحللة دون أن تترك أي أثر في السجل الأحفوري. وتقوم البكتيريا وأحياء أخرىبتحليل الأنسجة الطرية كالأوراق أو اللحوم. ونتيجة لذلك فإن هذه الأنسجة نادرًا ماتترك أي سجلات أحفورية. وحتى أكثر الأجزاء صلابة مثل العظام والأسنان والأصدافوالخشب تبلى في النهاية بوساطة المياه المتحركة أو تذيبها مواد كيميائية. إلا أنهعند طمر بقايا النبات والحيوان في الترسبات فإنها قد تصبح متأحفرة. وتحفظ هذهالبقايا في الغالب دون تغيير يُذكر. ولكن معظمها يعتريه تغيير بعد الدفن، ويختفيالعديد منها تمامًا، إلا أنه يترك سجلاً أحفوريًا في الراسب. تكوين الطبعاتوالقوالب والمصبوبات تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضة لبقايا نباتأو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهي منخفضات أحفوريةضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أو الحيوان في راسبوتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو في الواقع معالمللنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتها عظام أسماك أوأوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيان تحفظ الأجزاءالناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات. جمعُ الأحافير تختلفطرق جمع الأحافير باختلاف أنواعها. فأسهلها جمعًا أحافير الأصداف والأسنان والعظامالمحفوظة في الرمل الناعم أو الوحل. ويمكن للعلماء أن يستخرجوا هذه الأحافيربالمالج (المسطرين) أو بالمجرفة أو باليد. أما الأحافير المحفوظة في الصخور الصلبةفيمكن اكتشافها واستخلاصها بسهولة عندما تصبح هذه الصخور مكشوفة بالتجوية الطبيعية. والتجوية تشير إلى مجموعة العمليات الكيميائية والفيزيائية التي تجزِّئ الصخر علىسطح الأرض وتعريه. وفي هذه الحالة نجد أن الأحافير الأكثر مقاومة لعوامل التجوية منالصخور المحيطة تصبح بارزة إلى الخارج بدرجة أكثر من أسطح الصخور المكشوفة. ومعظمهذه الأحافير يمكن جمعها بتفكيك الصخور بإزميل أو مطرقة أو بالخِلال. ويقوم العلماءبجمع الأحافير المخبأة في الصخر الصلب بكسر الصخر باستعمال المطرقة الثقيلة أوباستعمال المطرقة والأزميل. وغالبًا ما تتكسر الصخور المحتوية على الأحافير علىامتداد أسطح الأحافير. تصنيف الأحافير كما هو الحال في النباتات والحيواناتالحية، يتم تصنيف أنواع الأحافير طبقًا لمدى انتماء بعضها لبعض. وبصفة عامة يحددالعلماء مدى الانتماء من خلال مقارنة معالمها الحيوية العديدة. ويعتمد تحديدالمجموعات الأحفورية وبصورة أساسية على أشكال الأجزاء الصلبة مثل الأصداف والأسنانوالهياكل لأنها تشكل المعالم المحفوظة. فعلى سبيل المثال، ربما ينظر علماء الأحافيرإلى شكل الجمجمة وحجم السن عند تحديد الأنواع المختلفة من النمر المسيّفالأسنان. تحديد تاريخ الأحافير . خلال سنوات عديدة من البحث، تمكن علماءالأحافير من فهم الترتيب في السجل الجيولوجي لمعظم أنواع الأحافير. وعند أول اكتشافلنوع أحفوري فالمفترض أن يوجد عادة مصاحبًا لأنواع أخرى. وإذا عرف العلماء موقعوتأريخ حياة هذه الأنواع الأخرى سيكون بمقدورهم تحديد موقع الأجناس المكتشفة. ويشيرهذا النوع من تحديد التأريخ فقط إلى ما إذا كانت أحفورة أقدم أو أحدث من الأخرى،ولا يعطي عمر الأحفورة بالسنين. دراسة الأحافير اكتشاف الأحافير. يمكن وجودالأحافير في أي مكان انكشفت فيه الصخور الرسوبية. وفي المناطق الرطبة تكون هذهالصخور مدفونة عادة تحت طبقة من التربة والنبات، ولكنها تصبح مكشوفة بفعل التعريةالمائية في أودية الأنهار. كما تصبح الطبقات الرسوبية مكشوفة أثناء عمليات بناءالطرق والمشاريع الإنشائية الأخرى. وفي الصحارى والمناطق الجافة الأخرى تؤديالتعرية إلى كشف صخور رسوبية عبر مناطق واسعة. وكذلك فإن حفر الآبار النفطية يؤديغالبًا إلى الحصول على طبقات رسوبية حاملة للأحافير من أعماق الأرض. وغالبًا ماتساعد الأحافير المستخرجة من باطن الأرض المنقبين عن النفط على تحديد احتياطياتالنفط والغاز الطبيعي. ويقوم العلماء بالبحث عن أنواع خاصة من الأحافير في مناطقمعينة. ففي أمريكا الشمالية، على سبيل المثال، وجدت معظم الثدييات الأحفورية غربينهر المسيسيبي، في حين وجد هؤلاء العلماء أحافير شبيهة بالإنسان في شرقي وجنوبيإفريقيا. كما وجدت في كندا وأستراليا لافقاريات بحرية محفوظة بصورة جيدة. جمعُالأحافير تختلف طرق جمع الأحافير باختلاف أنواعها. فأسهلها جمعًا أحافير الأصدافوالأسنان والعظام المحفوظة في الرمل الناعم أو الوحل. ويمكن للعلماء أن يستخرجواهذه الأحافير بالمالج (المسطرين) أو بالمجرفة أو باليد. أما الأحافير المحفوظة فيالصخور الصلبة فيمكن اكتشافها واستخلاصها بسهولة عندما تصبح هذه الصخور مكشوفةبالتجوية الطبيعية. والتجوية تشير إلى مجموعة العمليات الكيميائية والفيزيائية التيتجزِّئ الصخر على سطح الأرض وتعريه. وفي هذه الحالة نجد أن الأحافير الأكثر مقاومةلعوامل التجوية من الصخور المحيطة تصبح بارزة إلى الخارج بدرجة أكثر من أسطح الصخورالمكشوفة. ومعظم هذه الأحافير يمكن جمعها بتفكيك الصخور بإزميل أو مطرقة أوبالخِلال. ويقوم العلماء بجمع الأحافير المخبأة في الصخر الصلب بكسر الصخر باستعمالالمطرقة الثقيلة أو باستعمال المطرقة والأزميل. وغالبًا ما تتكسر الصخور المحتويةعلى الأحافير على امتداد أسطح الأحافير. أما الأحافير الهّشة فيتعين صيانتها قبلاستخراجها من الصخور. ويقوم العلماء عادة بإحاطة الأجزاء المعرضة من الأحافيربطبقات من القماش المبلل بالجص الرطب. وبعد تصلبه يمكن استخراج الأحافير من الصخرونقلها إلى المختبر حيث تتم إزالة الجص. وفي المختبر يستعمل علماء الأحافيرأدوات كهربائية للطحن وملاقط دقيقة، بل يستعملون إبرًا لإزالة أي صخر متبقٍّ. أماالأحافير المحاطة بالحجر الجيري فيتم نقعها في محلول حمضي ضعيف يذيب الحجر الجيريولا يؤثر على الأحفورة. وقد يقرر العلماء ترك الأحفورة مكشوفة بشكل لافت للنظرلكنها تظل جزئيًّا مخبأة في الصخر. التعامل مع الشظايا . يتم الحصول علىالعديد من الأحافير في شكل شظايا لابد من تجميعها كأنها أجزاء من أحجية معقدة. وبصورة عامة ففي المرة الأولى التي يعاد فيها تركيب الأحفورة بهذه الطريقة فإنالشظايا يجب أن تمثل كامل العينة. ويمكن بعدها إعادة التركيب من شظايا غير مكتملةبعد مقارنتها بالأحفورة الكاملة وتعويض الأجزاء المفقودة باستعمال موادصناعية. ويمكن إعادة بناء الأحافير الفقارية كتركيبات مستقلة حيث يبدو الهيكلوكأنه قائم بذاته. ويقوم علماء الأحافير أولا ًببناء نموذج صغير للهيكل المكتمل. وبعدها يقومون ببناء إطار من الفولاذ أو البلاستيك أو أي مادة قوية لدعم الهيكل. وأخيرًا يقومون بتثبيت العظام في الجزء الخارجي من الإطار ليتم إخفاؤه. تكوينالطبعات والقوالب والمصبوبات تتكون بعض الأحافير من شكل محفوظ أو خطوط عريضةلبقايا نبات أو حيوان. كما تتكون الطبعات وتسمى أحيانًا الصور أو النقش ، وهيمنخفضات أحفورية ضحلة في الصخر، عندما تُدفن بقايا رقيقة من أجزاء من النبات أوالحيوان في راسب وتتحلَّل. وبعد تحوُّل الراسب إلى صخر، فإن ما يتبقى محفوظًا هو فيالواقع معالم للنبات أو الحيوان. ويتكون العديد من الآثار من خطوط صغيرة تركتهاعظام أسماك أو أوعية ذات جدار سميك كانت قد وجدت في داخل الأوراق. وفي بعض الأحيانتحفظ الأجزاء الناعمة الطرية مثل الريش أو الأوراق على شكل طبعات. يُشكِّلالقالب بعد دفن الأجزاء الصلبة في الوحل أو الطين أو مواد أخرى يمكن أن تتحول إلىصخر. وفيما بعد، تقوم المياه بإذابة الجزء الصلب المدفون تاركة وراءها قالبًا ـ وهومنطقة مجوفة تشبه الجزء الأصلي الصلب ـ داخل الصخر. أما المصبوب فيتشكل عندما ينزحالماء المحتوي على معادن مذابة وجسيمات أخرى دقيقة من خلال القالب، حيث يرسب الماءهذه المواد والدقائق التي تملأ القالب في نهاية الأمر مُشكِّلة نسخة من الجسمالأصلي الصلب. والعديد من الأصداف البحرية محفوظة على صورة قوالب أومصبوبات. الكربنة (التفحم). تنتج عندما تترك الأنسجة المتحللة خلفها آثارًا منالكربون. وتُبنى الأنسجة الحية من مركبات الكربون وعناصر كيميائية أخرى. وعندماتتحلل الأنسجة إلى مكوناتها الكيميائية فإن معظم هذه الكيميائيات تختفي. وفي حالةالكربنة تبقى طبقة رقيقة من غشاء كربوني بشكل الكائن. ومن خلال الكربنة تم حفظأسماك ونباتات وكائنات ذات أجسام طرية بتفاصيل دقيقةجدًا. يتبع..... المقاومة المستحثة كأحد الاتجاهات الحديثة فى مقاومة الأمراض النباتية تحت ظروف الزراعة النظيفة اتجهت الأنظار فى السنوات القليلة الماضية إلى استخدام بعض الطرق الجديدة الآمنةفى مقاومة الأمراض النباتية ومن هذه الطرق استخدام المقاومة المستحثة فى مقاومةالكثير من أمراض النبات فقد تم استخدام عدد من المستحثات من أصل كيماوى وبيولوجى فىمقاومة بعض الأمراض النباتية التى تصيب الجذور أو المجموع الخضرى لأهم المحاصيلالاقتصادية وتعتبر المقاومة المستحثة أحد أهم الاتجاهات الحديثة فى مقاومة الأمراضالنباتية فى الزراعات النظيفة حيث تصاب المحاصيل الاقتصادية التى تزرع فى جمهوريةمصر العربية بالعديد من الأمراض النباتية وتعتبر المبيدات الكيماوية هى الحلالأساسى لمقاومة هذه الأمراض النباتية . تعريف المقاومة المستحثة هى دفع النبات الى تكوين المواد المسؤولة عن المقاومة قبل حدوث الإصابة وسرعة ردالفعل عند حدوث الإصابة . مميزات المقاومة المستحثة 1. غير ضارة بالنسبة للإنسان والبيئة . 2. غير متخصصة فهى تفيد ضد الأمراض الفيروسية والفطرية والبكترية . 3. ثابتة لأنها تعتمد على نشاط العديد من المواضع الحيوية . 4. ذات تأثير ممتد فقد تكفى معاملة واحدة أو اثنتان فى بداية عمر النبات لكى تحمىالنبات طوال فترة حياته . 5. ذات تأثيرات إيجابية بالنسبة للنمو الخضرى والمحصول . أنواع المستحثات 1. المستحثات كيماوية 2. المستحثات بيولوجية 3. المستحثات طبيعية آليات المقاومة المستحثة 1- تكوين الإنزيمات المسؤولة عن المقاومة مثل : الشيتينيز – الجلوكانيز – البيروكسيديز . من المعروف أن المكون الأساسىلجدر خلايا الفطريات تتكون الشيتين او الجلوكان كما يلى : § العائلة الاسكية البازيدية الناقصة يتكون من الشيتين والجلوكان § العائلة البيضية يتكون من الجلوكان و السيلولوز § العائلة الزيجية يتكون من الشيتين و الشيتوزان § اما البيروكسيديز فهو يدخل فى تكوين لجنين جدر الخلايا النباتية 2- تكوين الفيتوالكسين § وهى مواد سامة تتكون من النبات نتيجة الإصابة . § وتوجد فى النبات المصاب ولا توجد فى النبات السليم . § ويختلف النبات المقاوم عن القابل للإصابة فى سرعة التكوين وكمية المادةالمتكونة . 3- تكوين المواد الفينولية دور المواد الفينولية فى المقاومة 1. تتحد الفينولات مع البروتينات وتكون التانينات وهى سامة للمسببات المرضية . 2. حرمان الفطر من البروتينات . 3. فصل الاكسدة عن الفسفرة وبالتالى حرمان الفطر من الطاقة . 4. تثبيط الأنزيمات المفرزة من الفطر. 5. عند اكسدة المواد الفينولية تتحول الى كيتون وهى سامة للفطر . 6. تدخل فى تكوين اللجنين . 4- تكوين اللجنين دور اللجنين فى المقاومة 1. يعطى مقاومة ميكانيكية ضد اختراق الخلايا . 2. يعطى مقاومة ميكانيكية ضد انزيمات المسبب المرضى والتوكسينات 3. عمليات تكون اللجنين سامة للممرضات . 4. عند اختراق هيفا الفطر يحدث لها لجننة . 5. تكوين البروتينات المسؤولة عن المقاومة PR – Protein 5- الاشارة Signal نتيجة الحث على المقاومة وقبل تكون المواد المسؤولة عن المقاومة يتكون فى النباتالمعامل مواد تسمى الاشارة Signal وهى المسؤولة عن تحفيز النبات لإنتاج المواد ضدالممرضات . 1. اشارة كهربائية 2. الاثيلين : عندما استخدم سلالة ضعيفة القدرة المرضية والاثيفون والكلوروفورموجد زيادة فى الاثيلين ثم تبعها زيادة فى انزيمات المقاومة . 3. جرح الخلية 4. الرسول الثانى 5. حمض الساليسيلك 6. الكالسيوم أمثلة على استخدام المقاومة المستحثة بنجاح فى مقاومة العديد من الأمراض النباتية فى مختلف أنحاء العالم مثل : § مقاومة مرض العفن الرمادى فى الدخان § مقاومة مرض الذبول فى الطماطم § مقاومة مرض البياض الدقيقى فى الخيار § مقاومة مرض اللفحة المتأخرة فى البطاطس استخدام المقاومة المستحثة فى مقاومة العديد من الأمراض النباتية فى مصر § مقاومة مرض البياض الدقيقى فى الشعير المقاومة المستحثة كأحد الاتجاهات الحديثة فى مقاومة الأمراض النباتية تحت ظروف الزراعة النظيفة اتجهت الأنظار فى السنوات القليلة الماضية إلى استخدام بعض الطرق الجديدة الآمنةفى مقاومة الأمراض النباتية ومن هذه الطرق استخدام المقاومة المستحثة فى مقاومةالكثير من أمراض النبات فقد تم استخدام عدد من المستحثات من أصل كيماوى وبيولوجى فىمقاومة بعض الأمراض النباتية التى تصيب الجذور أو المجموع الخضرى لأهم المحاصيلالاقتصادية وتعتبر المقاومة المستحثة أحد أهم الاتجاهات الحديثة فى مقاومة الأمراضالنباتية فى الزراعات النظيفة حيث تصاب المحاصيل الاقتصادية التى تزرع فى جمهوريةمصر العربية بالعديد من الأمراض النباتية وتعتبر المبيدات الكيماوية هى الحلالأساسى لمقاومة هذه الأمراض النباتية . تعريف المقاومة المستحثة هى دفع النبات الى تكوين المواد المسؤولة عن المقاومة قبل حدوث الإصابة وسرعة ردالفعل عند حدوث الإصابة . مميزات المقاومة المستحثة 1. غير ضارة بالنسبة للإنسان والبيئة . 2. غير متخصصة فهى تفيد ضد الأمراض الفيروسية والفطرية والبكترية . 3. ثابتة لأنها تعتمد على نشاط العديد من المواضع الحيوية . 4. ذات تأثير ممتد فقد تكفى معاملة واحدة أو اثنتان فى بداية عمر النبات لكى تحمىالنبات طوال فترة حياته . 5. ذات تأثيرات إيجابية بالنسبة للنمو الخضرى والمحصول . أنواع المستحثات 1. المستحثات كيماوية 2. المستحثات بيولوجية 3. المستحثات طبيعية آليات المقاومة المستحثة 1- تكوين الإنزيمات المسؤولة عن المقاومة مثل : الشيتينيز – الجلوكانيز – البيروكسيديز . من المعروف أن المكون الأساسىلجدر خلايا الفطريات تتكون الشيتين او الجلوكان كما يلى : § العائلة الاسكية البازيدية الناقصة يتكون من الشيتين والجلوكان § العائلة البيضية يتكون من الجلوكان و السيلولوز § العائلة الزيجية يتكون من الشيتين و الشيتوزان § اما البيروكسيديز فهو يدخل فى تكوين لجنين جدر الخلايا النباتية 2- تكوين الفيتوالكسين § وهى مواد سامة تتكون من النبات نتيجة الإصابة . § وتوجد فى النبات المصاب ولا توجد فى النبات السليم . § ويختلف النبات المقاوم عن القابل للإصابة فى سرعة التكوين وكمية المادةالمتكونة . 3- تكوين المواد الفينولية دور المواد الفينولية فى المقاومة 1. تتحد الفينولات مع البروتينات وتكون التانينات وهى سامة للمسببات المرضية . 2. حرمان الفطر من البروتينات . 3. فصل الاكسدة عن الفسفرة وبالتالى حرمان الفطر من الطاقة . 4. تثبيط الأنزيمات المفرزة من الفطر. 5. عند اكسدة المواد الفينولية تتحول الى كيتون وهى سامة للفطر . 6. تدخل فى تكوين اللجنين . 4- تكوين اللجنين دور اللجنين فى المقاومة 1. يعطى مقاومة ميكانيكية ضد اختراق الخلايا . 2. يعطى مقاومة ميكانيكية ضد انزيمات المسبب المرضى والتوكسينات 3. عمليات تكون اللجنين سامة للممرضات . 4. عند اختراق هيفا الفطر يحدث لها لجننة . 5. تكوين البروتينات المسؤولة عن المقاومة PR – Protein 5- الاشارة Signal نتيجة الحث على المقاومة وقبل تكون المواد المسؤولة عن المقاومة يتكون فى النباتالمعامل مواد تسمى الاشارة Signal وهى المسؤولة عن تحفيز النبات لإنتاج المواد ضدالممرضات . 1. اشارة كهربائية 2. الاثيلين : عندما استخدم سلالة ضعيفة القدرة المرضية والاثيفون والكلوروفورموجد زيادة فى الاثيلين ثم تبعها زيادة فى انزيمات المقاومة . 3. جرح الخلية 4. الرسول الثانى 5. حمض الساليسيلك 6. الكالسيوم أمثلة على استخدام المقاومة المستحثة بنجاح فى مقاومة العديد من الأمراض النباتية فى مختلف أنحاء العالم مثل : § مقاومة مرض العفن الرمادى فى الدخان § مقاومة مرض الذبول فى الطماطم § مقاومة مرض البياض الدقيقى فى الخيار § مقاومة مرض اللفحة المتأخرة فى البطاطس استخدام المقاومة المستحثة فى مقاومة العديد من الأمراض النباتية فى مصر مقاومة مرض البياض الدقيقى فى الشعير § مقاومة مرض تبقعات الفول البلدى § مقاومة مرض الذبول فى البطيخ § مقاومة أمراض البياض الزغبى و البياض الدقيقى فى الخيار § مقاومة مرض اللفحة المتأخرة والمبكرة فى نباتات البطاطس § مقاومة مرض أعفان الجذور فى نباتات البسلة § مقاومة مرض أعفان الجذور فى نباتات الترمس § مقاومة أمراض المجموع الخضرى فى نباتات الكوسة العثور على نوع من المستحثات القديمة عثر فريق علمى برئاسة الجيولوجى داود عزت سليم بك فى جنوب محافظة الرقة على نوع من المستحثات القديمة تعود الى الحقبة الزمنية الجيولوجية باليوسين نحو 65 مليون سنة وذلك ضمن الصخور الكلسية الحوارية المتوضعة هناك منذ ملايين السنين . وتم العثور على نوع من الصدفيات يعود الى الحقبة الزمنية سينيزويك عندما كان الفريق يباشر باجراء سبور لدراسة مكنيك التربة فى المنطقة الجبلية الواقعة جنوب مدينة الرقة وعلى بعد 10 كم منها . وذكر الجيولوجى سليم بك أن الاكتشاف يؤكد أن محافظة الرقة كانت فى ما مضى مغمورة غمرا بحريا كليا أين وجدت أول المستحثات ؟ ما بين 2 – 7 آلاف مليون عام , وجدت على سطح الأرض أشكال متنوعة من الكائنات الحية , كالنباتات والحيوانات التي انقرضت فيما بعد . وهذا ما تدلنا عليه دراسة المستحثات . فالمستحثات هي بقايا النباتات والحيوانات التي وجدت محفوظة في الصخور ولهذه المستحثات أشكال مختلفة , فمنها ما كان على شكل قواقع وعظام , أو حراشف أو أقسام صلبة من الحيوانات . وللمواد الكيميائية تأثير في هذه الأجزاء الصلبة المتبقية من الحيوانات . إن المستحثات وجدت منذ ملايين السنين حتى قبل أن يعرف الإنسان القراءة والكتابة . وقبل أن يقرأ القصص حولها . هنالك أناس يقولون بأنهم رأوا المستحثات وبعضهم الآخر يؤكد بأنه رآها عن كتب , من بين الأشياء التي رأوها عقد مصنوع من أصداف البحر موضوع على هيكل عظمي لامرأة ماتت منذ 30 ألف عام . وقد وجد العلماء في روما واليونان القديمة مستحاثة مصنوعة من أصداف البحر في أعالي الجبال . ولاحظوا بأن هذه الأصداف هي بقايا لحيوانات عاشت تحت البحر عندما كانت هذه الجبال مغمورة تحت سطح البحر . وعندما ظهرت إلى السطح كانت بقايا هذه الحيوانات موجودة عليها . وظلت المستحثات موجودة دون اهتمام حتى أواخر عام 1700 عندما قام العلماء بدراستها . ومن بينهم البارون الفرنسي جورجس كوفير عالم الطبيعيات العظيم , فمن خلال دراسته للمستحثات اكتشف عظاما لحيوانات مثل الفيل وفرس النهر على ضفاف النهر في باريس , وقد لاحظ أن المناخ حول باريس لابد وأنه كان مختلفا , يتشابه بمناخ إفريقيا والهند . ثم أتى من بعده ويليام كزنوفا ... قصدي ويليام سمت العالم الإنجليزي الذي درس المستحثات في انكلترا , واكتشف بأن المستحثات تختلف بحسب الصخور المحفوظة فيها , فوجد أن الصخور القديمة تحتوي على مستحثات أبسط من المستحثات التي وجدت على الصخور الحديثة ... ومن هنا يمكنه أن يخبرنا بعمر الصخور. اكتشاف فريد لبقايا زواحف بحرية منقرضة في النرويج رسم تقريبي لديناصور التيرانوصور (أرشيف) عثر الباحثون النرويجيون على بقايا اثنتين من الزواحف البحرية الضخمة في إحدى الجزر القطبية الشمالية النائية تذكر إحداهما بالوحش الأسطوري (لوش نيس). وقد عثر على هذه البقايا في جزر سفالبارد إلى الشمال من البر النرويجي وهي في حالة جيدة وتم نقلهما إلى المتحف الجيولوجي في أوسلو من أجل حفظهما كما قال آرني ناكريم أحد أعضاء الفريق يوم الخميس. وأضاف خلال مقابلة هاتفية معه إن هذا الاكتشاف يعتبر استثنائيا بالنسبة للنرويج رغم العثور على اكتشافات شبيهة في مناطق أخرى، وقال إن الجديد في هذا الاكتشاف أننا عثرنا لأول مرة على جمجمة حيوان بحري منقرض. وقد تكيفت هذه الزواحف البحرية المنقرضة للعيش داخل المحيطات برقاب وذيول طويلة وأجسام ضخمة وأطراف مزودة بزعانف قد يصل طولها 15 مترا. وعلق جويرنهوروم الخبير في الديناصورات والذي ترأس الفريق على ذلك بقوله "إنها تذكرنا بالوحش الأسطوري نيس فضخامة فكها تدل على أنها كانت أكبر المفترسات البحرية القاتلة ففكها الضخم يمكنه تمزيق كل ما سواها إلى قطع دقيقة" حسبما جاء في حديث له مع الإذاعة الحكومية الرسمية النرويجية من سفالبارد. وهذه الزواحف المنقرضة تشبه الأسماك في شكلها مع زعانف ظهرية وذيل زعنفي وأطراف تعمل كمجاديف ربما بلغ طولها خمسة أمتار. ويقدر أن هذه الحيوانات قد عاشت منذ 160 مليون سنة وانقرضت قبل نحو 65 مليون سنة. ويستفاد من العظام التي تم العثور عليها أن أحد أنواعها المسمى (بالأكصور) يبلغ طوله أربعة أمتار بينما يبلغ طول النوع الثاني المسمى (البلصور) عشرة أمتار. ويأمل الفريق بالعودة إلى سفالبارد على بعد 500 كم لاستئناف حفرياته كما أن مجموعة من الطلاب اطلعت على الاكتشاف وشاهدوا بعض العظام منذ نحو عامين. وكان الفريق قد شد الرحال إلى المكان في شهر أغسطس/ آب وعثر على المستحثات وانتشلها ونقلها إلى أوسلو. § مقاومة مرض تبقعات الفول البلدى § مقاومة مرض الذبول فى البطيخ § مقاومة أمراض البياض الزغبى و البياض الدقيقى فى الخيار § مقاومة مرض اللفحة المتأخرة والمبكرة فى نباتات البطاطس § مقاومة مرض أعفان الجذور فى نباتات البسلة § مقاومة مرض أعفان الجذور فى نباتات الترمس § مقاومة أمراض المجموع الخضرى فى نباتات الكوسة العثور على نوع من المستحثات القديمة عثر فريق علمى برئاسة الجيولوجى داود عزت سليم بك فى جنوب محافظة الرقة على نوع من المستحثات القديمة تعود الى الحقبة الزمنية الجيولوجية باليوسين نحو 65 مليون سنة وذلك ضمن الصخور الكلسية الحوارية المتوضعة هناك منذ ملايين السنين . وتم العثور على نوع من الصدفيات يعود الى الحقبة الزمنية سينيزويك عندما كان الفريق يباشر باجراء سبور لدراسة مكنيك التربة فى المنطقة الجبلية الواقعة جنوب مدينة الرقة وعلى بعد 10 كم منها . وذكر الجيولوجى سليم بك أن الاكتشاف يؤكد أن محافظة الرقة كانت فى ما مضى مغمورة غمرا بحريا كليا أين وجدت أول المستحثات ؟ ما بين 2 – 7 آلاف مليون عام , وجدت على سطح الأرض أشكال متنوعة من الكائنات الحية , كالنباتات والحيوانات التي انقرضت فيما بعد . وهذا ما تدلنا عليه دراسة المستحثات . فالمستحثات هي بقايا النباتات والحيوانات التي وجدت محفوظة في الصخور ولهذه المستحثات أشكال مختلفة , فمنها ما كان على شكل قواقع وعظام , أو حراشف أو أقسام صلبة من الحيوانات . وللمواد الكيميائية تأثير في هذه الأجزاء الصلبة المتبقية من الحيوانات . إن المستحثات وجدت منذ ملايين السنين حتى قبل أن يعرف الإنسان القراءة والكتابة . وقبل أن يقرأ القصص حولها . هنالك أناس يقولون بأنهم رأوا المستحثات وبعضهم الآخر يؤكد بأنه رآها عن كتب , من بين الأشياء التي رأوها عقد مصنوع من أصداف البحر موضوع على هيكل عظمي لامرأة ماتت منذ 30 ألف عام . وقد وجد العلماء في روما واليونان القديمة مستحاثة مصنوعة من أصداف البحر في أعالي الجبال . ولاحظوا بأن هذه الأصداف هي بقايا لحيوانات عاشت تحت البحر عندما كانت هذه الجبال مغمورة تحت سطح البحر . وعندما ظهرت إلى السطح كانت بقايا هذه الحيوانات موجودة عليها . وظلت المستحثات موجودة دون اهتمام حتى أواخر عام 1700 عندما قام العلماء بدراستها . ومن بينهم البارون الفرنسي جورجس كوفير عالم الطبيعيات العظيم , فمن خلال دراسته للمستحثات اكتشف عظاما لحيوانات مثل الفيل وفرس النهر على ضفاف النهر في باريس , وقد لاحظ أن المناخ حول باريس لابد وأنه كان مختلفا , يتشابه بمناخ إفريقيا والهند . ثم أتى من بعده ويليام كزنوفا ... قصدي ويليام سمت العالم الإنجليزي الذي درس المستحثات في انكلترا , واكتشف بأن المستحثات تختلف بحسب الصخور المحفوظة فيها , فوجد أن الصخور القديمة تحتوي على مستحثات أبسط من المستحثات التي وجدت على الصخور الحديثة ... ومن هنا يمكنه أن يخبرنا بعمر الصخور.
=========
>>>> الرد الثالث :
جزاك الله الف خير اخ الغالي
لك دعواتي اخوك عبد الودود
جاري القراءة والتنقيح
=========
>>>> الرد الرابع :
جزاك الله ألف خير
=========
>>>> الرد الخامس :
بارك الله فيك
=========
بارك الله فيك
بارك الله فيك
جزاك الله ألف خير
هل توجد مساعدات اخرى
حنا مزال موصلناش لهدا الدرس وهدا المجال خلاص
اسمحلي مازل ملحقناش