عنوان الموضوع : في اللغة العربية للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب











اريد من فضلكم تحضير التعبير الكتابي رقم 2 : الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة .



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RONALDO ISLAM
في هذه الدنيا لابد ان نصادف فئات عديدة من البشر اناس نقابلهم ونتعامل معهم ومن التجربة نكشف حقيقة معدنهم
اناس اسلمت لهم المشاعر وسلطت عليهم الضوء واعطيتهم البطولة المطلقة اثرتهم على نفسك كنت لهم السند والعضد و
اسرفت في حبهم لكن في الاخير عندما تكتشف انك قد اخطات بذلك تكون قد تاخرت كثيرا تجدهم قد قابلوا حسنك بالعتاب
وشكرك بالعقاب ووفاءك بالخداع نكروا معروفا قمت به من اجلهم ياله من موقف هنا ياتي قول الشاعر
اذا اكرمت الكريم ملكته............واذا اكرمت اللئيم تمردا
لكن في هذه الحياة لكل شيء ضده فكما يوجد انسان شرير يوجد انيان طيب لا ننسى ان عالمنا يحوي اناسا طيبين اناسا
ذوي ضمير حي اناسا نتمنى ان تمتلئ الدنيا بهم ذلك الانسان الطيب يمتلك قلبا لايشبه الا العملة الندرة في هذا الزمان هذا
الطيب الذي تعتمد عليه قولا وعملا فهو يقدم لك الخير ويبعد عنك الشر غائبا اوحاضرا يحفظ امانتك ويصون سرك حتى اذا فرقت بينكما الدنيا مضى امينا على كل ماكان بينكما لكن هناك من يصف هذا الانسان بالغباء في زماننا هذا اصبح الناس لا يعاملون بعضهم كما يريدون ان يعاملوا بل يعاملون بعضهم بالمثل اي السيئة بالسيئة والحسنة بالحسنة
مع كل هذه الظروف يجب علينا ان نحاول فتح صفحة جديدة ونجعل الطيبة سلاحا من اجل ان نجعل حياتنا وحياة الاخرين.
واخيرا اختم قولي بنصيحة لقمان الحكيم لابنه :يابني الناس معادن تصقلها الشدائد فامسك باسنانك على من يؤازرك في شدتك
ولا تحزن على من فقدته ولم تجده في محنتك.

أرجـــــــو أن يفيدكـ

=========


>>>> الرد الثاني :

الطيبة حلق محفور في نفس كل انسان بالفطرة فهي رمز صفاء القلب ورقةالمشاعر وصدق النية .وهي نور باد على وجه صاحبها مما يجعل الناس يقفون لاخلاقهاختراما واجلالاولكن كل واحد كيف يتصرف بها فهناك من يطلق عنان فؤاده ليغمر من حولهبها وهناك من يحولها اغلى خلق سيء يؤذي الناس بها فكما قال علي رضي الله عنه "اذاوضع الاحسان في الكريم اثمر خيرا واذا وضع في اللئيم اثمرشرا"
ولكن في وقتنا الحالي الطيب غالبا ما يوصف بالسذاجة والغباء وهذا ليسامرا غريبا في عصر احتل فيع النفاق مرتبة الريادة بين باقي الصفات ولا عجيبا في زمنكثر فيه الاشرار فالمشكلة ليست في ان تكون طيبا ولكن المشكلة ان تثبت للاخرين عكسما يعتقدونولكن مع كل هذا وجبعلينا اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع كل اصنافالبشر لنعرف طبعهم ونتفطن الى وسيلةتجنبنا من الوقوع في فح الاشرار والانتهازيينفمن اراد الخلاص منهم ارتدى قناع الفطنة ليتجنب استغلالهم فمن الصعب على الطيب الذييغايش تصرفات من حوله التي تكسب له الهموم والماسي ان يجد الحير في الناس .قال زهيربن ابي سلمى
ومن يجعل المعروف في غير اهله ààà يكن حمده ذما عليهويندم.


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========