عنوان الموضوع : بم ادركت العلم ؟ للسنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام معليكم
اريد ان تعانوني في هذا النص يعني * نص بم ادركت العلم ؟*
سؤال واحد : عرفبصاحب النص ؟
السؤال الثاني : عدد خصائص المقامة ودوافع ظهورها في العصر العباسي ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ايييييييييه يا مبرووشة .. انتي ساجية في خطرة 2 مواضيع ... هههههههه امزخ فقط .....


مازال مادرنا البركان وادركت العلم .انت وينتا تسحقيهم ..خاتش ممكن نجيبهملك غدوا الصباح علي 12.00 ... باسكو غدوا نديرو بم ادركت العلم...... وشكرا........

=========


>>>> الرد الثاني :

نسحقهم غدوى على 80.00
البركان كي نكمل البحث دوك نحطولكم لهنا اوتشوفوه كامل
انا غير درتو باه كشما تزيدولي من عندكم

=========


>>>> الرد الثالث :

هو أبو الفضل حمد بن الحسين الملقب بالهمذاني، ولد بايران سنة 358 هـ، تلقى تعليمه الأول بمسقط رأسه ثم كثرت رحلاته الأدبية كان مولعا بالأدب و استطاع أن يبرز في مجال المقامات.من أهم مؤلفاته: المقامات العلمية و الأدبية الى جانب النثر الأدبي و القصصي


=========


>>>> الرد الرابع :

جيت نحوس علا بم ادركت العلم .... شوفي واش لقيت ... صورة ....























ماعليش راهم حابين الرحمة فل نرحمهم...............

=========


>>>> الرد الخامس :

التعريف اللغـوي للمقامة:
الأصل في المقامة أنها اسم مكان من أقام، ثم أطلقت على المجلس، فقيل: مقامات الناس، أي مجالسهم التي يتحدثون فيها ويتسامرون.
ثم أصبحت تطلق على الحديث الذي يدور في مجالس السمر من باب المجاز المرسل.

التعريف الاصطلاحي:
أما المقامات في اصطلاح الأدباء فهي حكايات قصيرة، تشتمل كل واحدة منها على
حادثة لبطل المقامات، يرويها عنه راوٍ معين، ويغلب على أسلوبها السجع والبديع، وتنتهي بمواعظ أو طرف وملح.
أي إنها حكاية قصيرة، تقوم على الحوار بين بطل المقامات وراويها.
والمقامات تعتبر من البذور الأولى للقصة عند العرب، وإن لم تتحقق فيها كل الشروط الفنية للقصة.

ظهور فن المقامات
يقال: إن أول من أنشأ المقامات في الأدب العربي هو العالم اللغوي أبو بكر بن دريد (المتوفى عام 321 هـ)، فقد كتب أربعين مقامة كانت هي الأصل لفن
المقامات، ولكن مقاماته غير معروفة لنا.
ثم جاء بعده العالم اللغوي أحمد بن فارس (المتوفى عام 395 هـ)، فكتب عدداً من المقامات أيضاً.
ثم جاء بعده بديع الزمان الهمذاني، وكتب مقاماته المشهورة، وقد تأثر فيها بابن فارس حيث درس عليه. ويعتبر البديع هو الرائد الحقيقي للمقامات في الأدب العربي.
ثم جاء بعده كتاب كثيرون، أشهرهم أبو محمد القاسم بن على الحريرى صاحب المقامات المشهورة بمقامات الحريري.
ثم كثر كتاب المقامات كالزمخشري العالم اللغوي المفسر، وقد سمى مقاماته (أطواق الذهب)، وابن الاشتركوني السرقسطي الأندلسي (توفي عام 538 هـ)، صاحب
المقامات السرقسطية، وبطلها المنذر بن حمام، وراويها السائب بن تمام، ومقامات الإِمام السيوطي.
وفي العصر الحديث أنشأ محمد المويلحي حديث عيسى بن هشام، وناصيف اليازجى "مجمع البحرين"

خصائص المقامـات :
1- أسلوب المقامات مملوء بالصناعة اللفظية من جناس وطباق والتزام تام بالسجع.
2- تغلب على ألفاظها الغرابة.
3- مليئة بالقصص والحكم والمواعظ.
4- يختار كاتب المقامات لمقاماته بطلاً تدور حوادث المقامات حوله، وراوية
يروي تلك الأحداث. فبطل مقامات بديع الزمان الهمداني أبو الفتح الإسكندري،
وراويها عيسى بن هشام. وبطل مقامات الحريري أبو زيد السروجي، وراويها
الحارث بن همام وهكذا.
5- للمقامات فائدة تعليمية، فعندما يحفظها شداة الأدب فإنها تزودهم بذخيرة لغوية مفيدة.
6- يدور أغلبها على الاحتيال والطواف بالبلدان لجلب الرزق.


=========


تفضلي تحضير درس بمــا أدركت العلم من كراااســي أرجوا أن لا أكون تأخرت عليكي هه


https://ch-dz.blogspot.com/2014/01/blog-post_7.html




https://www.********.com/photo.php?f...=photo_comment

شكراااااااااااااااااااااا كثيرااااا