عنوان الموضوع : طلب في مادة الادب للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب


من فضلكم اريد منكم مساعدتي حول موضوع في مادة الادب وهو نص لميخائيل نعيمة حيث يقول في مطلع القصيدة
واجعل اللهم قلبي واحة تسقي القريب والغريب
ماؤها الايمان اما غرسها فالرجا والحب والصبر الطويل
للعلم فان هذا النص قد تم ايراده في احد البكالوريات ارجوكم من عنده هذا الموضوع مع الحل فليقدمه لي وجزاكم الله الف خير
تحياااااااااااتي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اين انتم........

=========


>>>> الرد الثاني :


dmg hbibti makach déja gaa rana nkhalsoo m3a adab
nchallh y3awnouk ls autr mawafaka

=========


>>>> الرد الثالث :

كي تصيبيه ماتنسايش تحطيه لهنا بلاك ندو منو فكرة جديدة رجعنا نشكو في رواحنا فذي المادة

=========


>>>> الرد الرابع :

عندي في الكتاب و هي دراسة سند شعري


=========


>>>> الرد الخامس :

دراسة السند الشعري رقم 4

قصيدة ميخائيل نعيمة
1- أجوبة البناء الفكري

1- استهل الشاعر القصيدة بدعاء ، فطبيعة الدعاء تدل على إنسانية الشاعر السامية
2- ما ينير سبيله في الحياة هو الإيمان والرجاء والتفاؤل بالحياة
3- الخصال التي دعا إليها هي الحب الإنساني المجرد من الأثرة والعنصرية ، الأمل في الحياة والتشبث بالرجاء إلى جانب قيم أخلاقية منها الإخلاص الصدق والحلم الجميل
4- يجسد نعيمة مبادئ الرابطة القلمية من حيث المضمون
- الدعوة إلى الإنسانية : اجعل اللهم قلبي واحة تسقي القريب والغريب
ومن حيث الشكل:
- الاغتراف من الطبيعة في التعبير -ا ماؤها الإيمان أما غرسها
فالرجا والحب والصبر الطويل -جوها الإخلاص ...

2- أجوبة البناء اللغوي
معاني إذا في النص : جاءت في جميع المواضع ظرفية لما يستقبل من الزمان متضمنة معنى الشرط
إعرابها في قول الشاعر: إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط خافض لشرطه
2- البيان في النص( الكناية)
(واحة تسقي القريب والغريب) كناية عن العطاء
فلينم قلبي: كناية عن الاطمئنان كناي عن صفة جاءت لتوضيح المعنى وتجسيده حسيا
ومن الكنايات أيضا (ينفخ البوق الأخير ) كناية عن الموت
3- تجديد الشاعر على المستوى العروضي يتمثل في التمرد على نظام البيت و القافية والروي


=========


درناه ديجا في الفرض الأول هاهو الموضوع مرفق بالحل

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=411051



بارك الله فيكم اخوتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahiri
دراسة السند الشعري رقم 4

قصيدة ميخائيل نعيمة
1- أجوبة البناء الفكري

1- استهل الشاعر القصيدة بدعاء ، فطبيعة الدعاء تدل على إنسانية الشاعر السامية
2- ما ينير سبيله في الحياة هو الإيمان والرجاء والتفاؤل بالحياة
3- الخصال التي دعا إليها هي الحب الإنساني المجرد من الأثرة والعنصرية ، الأمل في الحياة والتشبث بالرجاء إلى جانب قيم أخلاقية منها الإخلاص الصدق والحلم الجميل
4- يجسد نعيمة مبادئ الرابطة القلمية من حيث المضمون
- الدعوة إلى الإنسانية : اجعل اللهم قلبي واحة تسقي القريب والغريب
ومن حيث الشكل:
- الاغتراف من الطبيعة في التعبير -ا ماؤها الإيمان أما غرسها
فالرجا والحب والصبر الطويل -جوها الإخلاص ...

2- أجوبة البناء اللغوي
معاني إذا في النص : جاءت في جميع المواضع ظرفية لما يستقبل من الزمان متضمنة معنى الشرط
إعرابها في قول الشاعر: إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط خافض لشرطه
2- البيان في النص( الكناية)
(واحة تسقي القريب والغريب) كناية عن العطاء
فلينم قلبي: كناية عن الاطمئنان كناي عن صفة جاءت لتوضيح المعنى وتجسيده حسيا
ومن الكنايات أيضا (ينفخ البوق الأخير ) كناية عن الموت
3- تجديد الشاعر على المستوى العروضي يتمثل في التمرد على نظام البيت و القافية والروي

مشكور على الجهد المبذول لقد كنت ابحث عنها منذ مدة .