عنوان الموضوع : من متمكن في الفلسفة فليتفضل ارجوكم (طلب مساعدة ) بكالوريا علمي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اول السلام عليكم ورحمة الله
اعزائي اعضاء منتديات العندليب انا تلمي\ة مثلكم مقبلة على شهادة الباكالوريا شعبتي علوم تجريبية
وكما تعلمون لاول مرة ندرس مادة الفلسفة ل\ا انا لست متمكنة فيها جيدا واليوم اعطت لنا الأستا\ة واجب منزلي
طالبة منا كتابة مقالة حول الفرق بين الملاحضة والتجريب
لدا لو كان باستطاعتكم المساعدة فلا تبخلو عليا ارجووووووووووكم و جعلها الله في ميزان حسناتكم ان شاء الله
ودي لو اجدها قبل يوم الأحد
وسلام الله عليكم جميعا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أمممـ .. أنا درست هذا لكن في العام الماضي .. ونسيته شوية

أنتي حاولي تكتبي مقالة بنفسك معتمدة على الدرس
ثم إطرحيها هنا كيفما كانت
وأنا أعطيك رأيي وأحاول مساعدتك في تعديلها إذا كان بها أخطاء
وإذا كان عندك أي سؤال بخصوص الطريقة أو أي شي .. إسئلي ..

(:

=========


>>>> الرد الثاني :

مشكور ة ختي
انا نعرف الطريقة ونعرف مام نربط الأفكار بين بعضها باسلوب ادبي فلسفي وبطريقة مليحة خلاص مي مشكلتي اننا منطولوش في الدرس تمدلنا غير افكار جزئية والشرح نتاعها يجيب ربي
وديري مزية كان تمدلي التعريف نتاع كل من التجريب والملاحظة وبواه يتميزو في رؤوس اقلام برك
وتاني المقدمة وش لازم ندير فيها
وشكراااااااااا

=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم ورحمة الله
يمكنني أختي ان أساعدك مع اني كنت العام الماضي أدرس شعبة أدب وفلسفه
سوف اساعدك في بعض المعلومات ولك أن تنتقي منها ما يناسبكي
تفضلي


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
بين التجربة والملاحظة:

بين التجربة والملاحظة فرق بسيط، هو أن الملاحظة ترقب لظاهرة طبيعية، بينما التجربة ترقب لظاهرة يصنعها الإنسان. وهذا الفرق هو الذي يجعل التجربة أقرب إلى النتيجة العلمية، وذلك لأنها تتميز بعدة سمات:
أ ـ لأن التجربة، هي (صنع) الظاهرة، ولأن الباحث لا يصنع ظاهرة، إلا لهدف علمي مجرد، هو الكشف عن شيء معين، فإن التجربة تتم على عينات قريبة جدا إلى موضوع البحث. فالملاحظ، مثلا، يراقب بدقة البرق، والمجرب يصنع الشرارة الكهربائية والملاحظ لا يستطيع أن يرى البرق وحده، ودون ان يدوخه صوت الرعد، كما لا يمكنه أن يمدد وقت البرق ولا أن يراه، في وقت يتناسب مع ظروفه وحالاته، بينما المجرب يستطيع أن يصنع الشرارة وحدها وبدون إزعاج الرعد، وأن يمددها ويوقتها بزمن يتناسب معه، وتحديد الهدف، أهم ميزة للتجربة، ولذلك تكون التجربة التي لا هدف لها أشبه شيء بالملاحظة.
ب ـ الملاحظة مراقبة فوقية للظاهرة المركبة، من دون نفوذ إلى عناصرها الذاتية الداخلية، فهي لا تستطيع تحديد هذه العناصر بالدقة، ولا مدى تأثير كل واحد منها في صنع الظاهرة، فمثلا لا يستطيع المرء بملاحظة حالة الثورة في البلد أن يعرف مدى تأثير العامل الاقتصادي فيها، أو أي عامل آخر، إنما يستطيع أن يفهم صفات الثورة الخارجية.
بينما التجربة تحلل كل ظاهرة (مما يمكن تحليلها) إلى عناصرها الذاتية، وكأنها دراسة من الداخل للظاهرة، وبعدئذ تتعرف على نسبة كل عنصر في تكوين الظاهرة، فمثلا: يستطيع المجرب تحليل الماء إلى عنصريه، وتحديد نسبة كل عنصر إلى العنصر الثاني، وذلك كمقدمة لمعرفة خواص كل عنصر منهما. وبكلمة، التجربة دراسة من الداخل لعناصر الظاهرة وتحديد لنسبها وصفاتها.
ج ـ وكما تستطيع التجربة تحليل الظاهرة تستطيع تركيبها، ولكن ليس بالشكل الطبيعي، وذلك بهدف الوصول إلى عناصر جديدة بالمرة. من طريق التجربة، استطاع الإنسان أن يؤلف بين النحاس والقصدير والرصاص، ليصنع معدنا جديدا هو (البرونز)، واستطاع الإنسان أن يصنع ملايين التركيبات الكيمياوية، ذات الآثار المتنوعة.
د ـ والوقت الذي تختاره للتجربة، هو الوقت الذي يناسبك، بينما وقت الملاحظة يناسب الطبيعة، لأنها هي التي تصنع الظاهرة، كما أن المدة التي تستغرقها الظاهرة، والمكان، وسائر السمات، لا يمكن التحكم فيها في الملاحظة بعكس التجربة، مما يجعل الفرق بينهما كبيرا في النتائج، إذ ان الملاحظات تسبب في تدخل الأوضاع الشخصية للباحث في نتائج ملاحظته، بعكس التجربة، وبذلك: (نتائج الملاحظة تختلف باختلاف الملاحظين لأنهم ليسوا سواءاً في قوة حواسهم، وسرعة خاطرهم، وفي القدرة على فهم ما يلاحظون، أو تأوليه تأويلا علميا صحيحا).
ولكن مع ذلك تحتفظ الملاحظة، بقيمها البحثية في أمرين، الأول: إن التجربة لا يمكن حصولها في بعض العلوم كالسياسة والفلك والاقتصاد، الثاني: إن دراسة الظاهرة الطبيعية دراسة حية ميدانية، ولذلك فهي توحي إلينا بروح الطبيعة، والتي تحمل أكثر من مجرد فهم لنقطة واحدة، بل فهما شاملا لمسيرتها العامة، وبذلك يحتاج الباحث القدير إلى الملاحظة، لشمولها وحيويتها، ويحتاج إلى التجربة لموضوعيتها ودقتها، وهما بالتالي كجناحي طائر.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

=========


>>>> الرد الرابع :

لهم شيئ في المقالة تكوني تتبعي المنهجية وهي التي تقودك لحصد النقاط .مقالة المقارنة
عندك مدخل عام
طرح المشكل من الشكل اذا كانت هناك فروق بين ......... و......... فكيف نميز بين....... و..........
ومباعد اوجة الاختلاف
اوجه التشابه
التركيب
الخروج بخاتمة ملائمة لطرح

اختي راني نحاول ان ساعدك ان شاء الله

=========


>>>> الرد الخامس :

بـ النسبة لـ المقدمة بإمكانك إتباع ما ذكرته الأخت أماني
أو يمكنك الحديث فيها عن أن الإنسان أو الباحث في تفسيره لـ ظاهرة ما يحتاج إلى
الإعتماد على خطوات وطرق منها الملاحظة والتجريب .... ، ومن ثم تطرحين السؤال المطلوب
( حاولي التوسع أكثر في المقدمة لكن لا تتحدثي كثيراً عن الملاحظة والتجربة فبهذا تجيبين
على السؤال مباشرة وهذا خطأ )

أما التعريفات ، فـ ما طرحته الأخت فراشة كافي ويمكنك الإعتماد عليه

بـ التوفيق .. (:

=========


سوف اعطيك افكار وانت اربطيها
التجربة هي ملاحظة ثانية
التجربة هي التي تعطينا ما اذا كانت الملاحظة صادقة ام لا

التجربة تعتمد على الملاحظة

الملاحظة اما ان تكون عادية او مسلحة بواسطة ادوات مثل المجهر

هناك نوعين من الملاحظة ملاحظة الرجل العادي الذي لا يبحث من ورائها عن قانون
وملاحظة العالم الذي يبحث من ورائها عن قانون فمثلا قبل نيوتن الكل كان يرى ان الاشياء تتساقط ولكن نيوتن كانت ملاحظته للتفاحة الغرض منها معرفة لماذا سقطت التفاحة


شكراااااااااااااااااااا جزيلا
فقط سؤال في اوجه الإختلاف اسكو نهدر على التجربة ومميزاتها وحدها ومن بعد الملاحضة ولا في كل ميزة نتاع تجربة ندير وش يقابلها في الملاحظة ......... نتمنى الرد على سؤالي

كيما تحبي ..

كيفما تشائين

الا انني احبذ ان تاخذي العنصر وتقرن به في الملاحظة والتجربة مثلا الملاحظة لا تحتاج الى -تركيز وبحث كبير وتدقيق في النتائج- بينما في التجربة نجد ان الامور السالفة الذكر متحققة

طبعا اهم شيء انك تربط بادواة الربط مثل بينما -في حين-الا اننا نجد- وبالنظر الى - وان لا نكرر الكلمات كثيرة مثلا استعملنا-...- ولم نكررها بل اشرنا اليها بسالفة الذكر والتي تعود على الاشياء والكلمات المحجوزة بيم-....-