- عندما يهدف الكاتب إلى تعديل أوتنمية معارف المتلقي أو نقل معلومات قد لا تكون لديه ، فإنه سيكتب نصا تفسيريا . وقد يكون على صورة إجابة عن سؤال أو أسئلة ، فهو يعلم أكثر من كونه يخبر ، ويعتمد التفسير على أدوات الرّبط حيث يقدّم المعلومة وفق ترتيب منطقي أو بيداغوجي . مثال :
"من أجل إخراج المصابين من داخل السيارات المحـطمة بسرعة ، قامت إحدى الشركات الأمريكية بإنتاج محرك صاروخي صغير يستطيع أن ينتج شعلة من النيران يمكن أن تصل درجتها الحرارية إلى 2700 درجة مائوية . وهذه الشعلة تستطيع صهر أي جزء من جسم السيارة المحطمة بسرعة فائقة ، وبذلك يتم إخراج المصابين في دقائق معدودة بعد أن كانوا يفقدون حياتهم في السابق ، لبقائهم مدة طويلة داخل السيارة المحطمة دون رعاية طبية ، خاصة حالات النزيف . وهذا المحرك
الصاروخي صغير الحجم بحيث يمكن حمله في سيارات الشرطة أو الوقاية المدنية بل حتى في سيارات الركوب العادية ". –- - -وظــــيفة معلومــــاتية:
عندما يكون الهدف من نقل معلومة إلى متلق يمتلك الأدوات والوسائل المساعدة على التقاط أو فهم خطاب مكون من عناصر بسيطة .
- وظيـــفة بيداغــــوجية :
عندما يكون الهدف نقل معلومات إلى متلق لا يمتلك الوسائل الكفيلة لإدراكها ، يقوم المؤلف بإرفاق تلك المعلومات بمجموعة من التعليمات أو المعلومات والتوجيهات قصد توضيحها لديه .
- اعـتماد معجم مختـص :
* الكلمات أو المفردات أو المصطلحات أو المفاهيم المستعملة تنتمي إلى الميدان أو الحقل المعرفي أو الدلالي للموضوع أو الشيء الذي نقوم بتفسيره .
- اعتماد مصطلحات مرادفة:
* الكلمات المختصة قد لا تكون مفهومة من لدن المتلقي، وفي هذه الحالة يأتي المؤلف بمرادفات تساعد على فهم كلمات المعجم المختص ما دامت التلميحات تساعد على تفسير الموضوع الذي يحيل إليه ويشير .
- المقـــــارنات :
يستحضرها المؤلف ، عندما يقوم بقياس المعلومات التي يريد نقلها إلى المتلقي ، معلومات أخرى سابقة لديه .
من أبرز خصائصه : - يحدّد أسباب الوقائع ونتائجها – يحدّد فائدة وأبعاد المعلومة – مد المتلقّي بوسائل لفهم المعلومة –
- يقدّم أمثلة قصد توضيح المعلومة – يحدّد وجهة النّظر المعتمدة في تقديمها – يستعمل في : المجلات والكتب العلمية وكتب التاريخ والكتب الأدبية والموسوعات ...- يتّبع الخطاطة التالية : واقعة-لماذا؟-كيف؟-الشرح-الخلاصة – بروز أفعال المعاينة والملاحظة والإستنتاج والوصف – اللغة الموضوعية – كلمات ومصطلحات مختصة بالمادة المعرفية – التركيز على الأدلة والوقائع والأمثلة – استخداك ضمائر الغائب -
2 – النــــص الوصفــــي :
- عندما يحاول المؤلف أو الكاتب استحضار مكان أو موضوع أو شيء أو شخصية لا يراها المتلقي فإنه يتجه إلى إنتاج نص وصفي ، أو هو الرسم بالكلام الذي ينقل مشهدا حقيقيّا أو خياليّا للأحياء أو الأشياء أو الأمكنة بتصوير خارجي أو داخلي ( ( نفسي ) من خلال رؤية موضوعية أو داتية أو تأمّلية ، وهو يقوم على : - النظر الثاقب – الملاحظة الدقبقة – المهارة في التعبير والربط ، ومن مؤشراته : - عناصر الإطار الزمانية – المكانية – الحركي ( ما يهيئ لخلق مناخ معين ) – دقة الوصف – وجود الكثير من المجاز – وجهة نظر الواصف الذاتية أو الموضوعية – حقل معجمي خاص بالوصف – الوصف من البعيد إلى القريب أو العكس .مثال :
" ومع ذلك يبقى الكلام عاجزا عن وصف جبال الأوراس ، قممها وسفوحها التي تعطي أشجار البلوط والصنوبر . وتلك البقع الداكنة التي تتخلل المساحات الخضراء ، والتي يشار إليها الآن باعتبارها من سنوات النضال ، عندما كان الفرنسيون يهلكون الزرع والحرث والنسل فيما يسمى بسياسة الأرض المحروقة . "
- قد يكون الشيء الموصـوف ماثـلا أمام أعين المتلقي كوصف الشاعر لناقة موجودة أمامنا . إلا أن الوصف الشعري قد يجعلنا نرى أشياء في الموصوف لم نرها من قبل أو غابت عنا بفعل العادة أو التكرار ، وهذا هو جوهر الإبداع في الوصف الشعري .
-وظيــــفة توضيـــحية:
في مخطوط أو كتابة وثائقية ، يعطي النص الوصفي صورة دقيقة ووفية عن موضوع حقيقي / واقعي لا يراه القارئ.
هناك وظائف أخرى لكنها مرتبطة بالنص السردي أكثر من ارتباطها بالنـص الوصفـي (كالرمزية والشعرية).
- المعلمـــات الفضـــائية :
يتجزأ الفضاء / المكان في النص الوصفي إلى عدة مناطق محددة ، يصفها الكاتب أو المؤلف بشكل دوري .
- المعلمـــات الزمــــانية :
إن الإحالات إلى الزمان تظهر عندما يتطلب الوصف استحضار لحظات مختلفة ، أو عندما تكون هناك حركة انتقال الواصف أو الشاهد .
– الحقول المعجمية للحواس الخمس :
البصر / النظر هو الحاسة المبتغاة في النص الوصفي . يمكن للحواس الأخرى أن تلعب دورا في هذا الوصف ، أي في استحضار وتشخيص الموصوف من خلال انطباعات الحواس .
- الشبكـــات المعجمـــية :
من خلال الذكر والتكرار للكلمات المختصة التي لها علاقة بالموصوف في مستوى الخصائص والمواصفات ، تضفي الشبكات المعجمية على الوصف طابع الوحدة . كما تفضي إلى خلق مناخ استعاري يسمح للمؤلف بتوظيف الصور البلاغية .
من أبرز خصائصه : - تمثل موضوع ما : جماد / إنسان / مكان ...-رؤية خصائص شخص أو شيء أو مكان ...-يرسم له صورة متموضعة داخل مكان ما (فضاء ما) ولكن في انفصال عن الزّمن – يمتزج الوصف بأنماط نصوص مختلفة : كالنّص السّردي – وجود الوصف في النّصوص الأدبيّة وغير الأدبيّة – الإكثار من الخبر ، النعت ، الحال – استخدام الفعل الماضي أو المضارع للدلالة على الحدوث أو الحيويّة والحركة والاستمرار – استعمال الأساليب الانفعالية ( التعجب ، التمني ، تأوه ، مبالغة ، مدح ، ذم ، تفضيل ...) – إبراز الصفات الخارجية أو الداخلية – تبرز في الوصف أسماء الذات وأفعال الجوارح والجمل الاسمية .
الصف من حيث علاقته بالموصوف : * الوصف الخارجي * الوصف الداخلي .
الوصف من حيث علاقته بالواصف : * الوصف الموضوعي * الوصف الذاتي ( الوجداني ) * الوصف التأمّلي .
3 – النــص الحجــاجي / السّجــالي :
السّجــالـي : - عندما يكون الهدف من التأليف أو الكتابة هو البرهنة على صحة أو شرعية فكرة أو إقامة الدليل لإثبات صلاحية الموقف ، أو هو الذي يرمي إلى إثبات قضية أو الإقناع بفكرة أو إيصال رأي أو السعي إلى تعديل وجهة نظر من خلال الأدلة والشواهد
- كل نص حجاجي /سجالي يدافع عن موقف في تعارض ، سواء بشكل ضمني أو صـريح ، مع أولئك الذين يفكرون بشكل مغاير أو ضدي.
مثال : " … فعمال النظافة يزاولون مهنة من أشرف المهن لا تقل أهمية عن مهنة الطبيب أو المهندس أو الإطار البنكي أوأي موظف سواء في القطاع العـمومي أو الـخاص ، كل يسعى لخدمة وتنمية مجتـمعه . فالطبيب مثلا، يحاول من خلال عمله التخفـيف من آلام المرضى وعلاجهم ، وهو بذلك يهدف إلى إنشاء مجتمع صحي وسليم . وعامل النظافة من خلال جمعه للأزبال … يقي المواطن من أمراض كثيرة ويساهم في خلق بيئة سليمة ، لذا فعامل النظافة لا يقل دوره أهمية عن دور الطبيب في خدمة المجتمـع " .
- وظـيـــفة إقنـاعــية :
أي عندما يبحث المؤلف عن إقناع الخصوم وجعلهم في الأخير يتبنون نفس وجهة النظر أو الرأي أو الفكرة .
- وظيــــفة جدالـــية : - عندما يكون الهدف من عرض الحجج والبراهين هو تحجيم رأي الخصوم ومواقف الذين لا يتفقون معه.
- عندما يكون الخطاب موجها إلى الخصوم يكون الهدف هو إسكاتهم دون إقـناعهم.
– عندما يكون الخطاب موجها إلى المتلقي يكون الهدف هو جعله لا يتبنى أفكار الخـصوم .
- المـفاهيـمي : نستعمل المصطلحات والمفاهيم التي تفيد أحكام القيمة التي تكون إما إيجابية في الدفاع عن الأفكار الخاصة أو سلبية عند عرض حجج الخصوم .
– مؤشـرات درجة اليـقــين : لإفحام المتلقي وإقناعه يعتمد النص الحجاجي واحدة من خطتين :
- الأولى : التوكيد القطعي للأفكار حين يسـتعمل المؤلف كلمات مثل : طبـعا ، لاشك في ذلك ، دائما، على الإطلاق.
- الثانية : تردد الكاتب في إجبار أو إكراه المتلـقي على الأخـذ برأيه ، وهنـا نلاحظ استعمال الكاتب كلمات مثل : ربما ، يمكن القـول ، إذا أردت .
من أبرز خصائصه : - يهدف الحجاج إلى الإقناع برأي أو برهنة صحته أو رفضه – استخدام الضمير ( المتكلم / المخاطب ) لإبداء الرأي الشخصي أو لتأييد الرّأي بشمولية – الإكثار من أساليب النفي والإثبات – النعوت المعبرة – الخطاب المباشر – الجمل القصيرة – قد يعرض الرأي والرأي المخالف- الاستنتاج والبرهنة والتعليل بأدوات الربط ( لا ، بل ، إنما ، لذلك ، هكذا ، مثلا ، أولا ، أخيرا ...)- عرض أحكام شخصية مدعومة بحجج وأمثلة – التفكير المنهجي الذي يعتمد على الاستنتاج والاستنباط والاستقراء – الاستعانة بأدوات بلاغية من أجل الإقناع
4-النـــص السّــردي : يحكي السّارد عن وقائع حصلت في زمن ماض أو عن وقائع في وقت حصولها ( يعايش الوقائع ) أو الأحداث التي ستحصل ، ويكون ذلك من صميم الواقع أو نسج الخيال أو كليهما معا في إطار زماني ومكاني بحبكة فنيّة متقنة ، وقد يتوقّف السّارد عن الحكي ليشرح أو يصف شخصا أو مكانا ... ليكثّف في بضعة سطور مدّة زمنيّة طويلة أو قصيرة ,قد يقفز على فترة من الزّمن
من أبرز خصائصه : - يهدف إلى حكي قصّة أو سرد الأحداث – ينقل أحداثا مترابطة منطقيّا وزمنيّا – هذه الأحداث تستدعي أشخاصا أو سلوكات – نميّز في النّص السّردي بين مستويين : * الحكاية ( ما يتمّ حكيه (ماذا؟) ) * السّرد هو الطّريقة التي بها حكي (كيف؟)- ينظر إلى أزمنة الأفعال – النص السّردي يحتوي غالبا على : مقاطع وصفيّة ، تفسيريّة ، وأحيانا حجاجيّة .
– ظروف الزمان والمكان – الجمل الخبرية – غلبة الزمن الماضي -
5-النمط الحواري : هو التواصل الكلامي أو التحادث المباشر ( المسرح ) أو غير المباشر ( التراسل ) بين اثنين أو أكثر .
من أبرز خصائصه : - تظهر فيه أفعال القول – تبرز ضمائر المخاطب – الجمل القصيرة – غلبة الفعل المضارع في الحديث عن الحاضر والفعل الماضي للاستفسار عن أحداث ماضية – هدفه التواصل بين طرفين أو أكثر وتبادل الكلام والآراء حول موضوع معيّن – قد يكون للإمتاع والتّسلية – التعليم والتثقيف – خدمة النمط السردي – التواصل الوجداني العاطفي ...
6-النمط الإخباري : هو النمط الذي يعرض فيه الكاتب المعلومات والأخبار التي ترمي على إعلام المتلقي بالمستجدات والظهور بمظهر الحياد ، لا يتحدث بصيغة المتكلم ( أنا ، نحن ) ولا يتوجه للقارئ بصيغة المخاطب ( أنت ، أنت ، أنتما ...)
من أبرز خصائصه : - تكثر فيه الشروح والتفسيرات واستخدام أساليب الإجابة عن أسئلة ( ماذا ؟ كيف ؟ متى ؟ أين ؟ لماذا ؟ ) وأدوات الشرح والتفسير ( أي ، أقصد ، أعني ، بمعنى ، ذلك ، فاء التفسير ..) – إيصال معلومات أو شرحها أو توضيحها دون إبداء الرّأي الشّخصي .......
ملاحظة : يمكن للأنماط أن تتداخل فيما بينها ، أما إطلاق النمط على نص ما فيكون للنمط المهيمن أو الرئيسي فيه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاتسـاق والانسجــام : طرق الرّبط الموجودة في النّص خمسة أنواع هي : الرّبط بالضّمير ، الرّبط بالإبدال ، الرّبط بالحذف ، الرّبط بالأدوات ، الرّبط الدّلالي أو الرّبط بالألفاظ .
1-الرّبـط بالــضّمير : - استخدام الضّمائر مثل ضمائر الرّفع والنّصب المنفصلة ، وضمائر الرّفع والنّصب المتّصلة .- استخدام المطابقة في التّذكير والتأنيث – استخدام أسماء الإشارة مثل : هذا ، هذه ، هذان ، هاتان ، هؤلاء ، تلك ، ذلك ...- استخدام الأسماء الموصولة مثل : الذي ، التي ، اللذان ، اللتان ، الذين ، اللّواتي ، اللاتي ...- استخدام ظروف المكان مثل : هنا ، هناك ...- استخدام ظروف الزّمان مثل : الآن ، حينئذ ، بعد ذلك ، قبل ذلك ، آنذاك ، عندئذ ، حينها ،...
- استخدام ( أل ) التعريف - استخدام كلمات تشير إلى المقارنة والمفاضلة والمماثلة مثل : ذات ، نفس ، أكبر ، أقل ، يعادل ، يكافئ ، يساوي ، .
2-الــرّبط بالإبـدال : استخدام كلمة مرادفة تحمل نفس معنى كلمة سابقة لتوضيح معناها – استخدام اسم الفئة العامة أو الصّنف للإشارة إلى كلمة سابقة تنتمي إليها مثل : ( حيوان ، أسد ) – استخدام كلمة عامة جامعة للإشارة إلى كلمة سابقة محدّدة مثل : ( مشكلة : تخريب ) – استخدام كلمات التّوكيد مثل : كلا ، كلتا ، كل ، جميع ، أجمع ، نفس ، عين ...- استخدام كلمات ليس لها مرجع محدّد مثل : المرء ، الإنسان ، الشّخص ، الناس ، القوم ...
3-الــرّبط بالحـذف : مثل حذف كلمة أو أكثر ، وقد تكون الكلمة المحذوفة أسما أو فعلا مثل استخدام : سأفعل ، لا أستطيع ، يمكن ، من المحتمل ، يحتمل ، ربّما ، أليس كذلك ؟...
4-الـــرّبط بالأدوات : مثل أدوات العطف كالواو ، الفاء ، ثم ... ، أيضا ، إضافة إلى ذلك ، وكذلك ، كما ... – أدوات السّبب مثل : لهذا ، بسبب ، نتيجة لذلك ، إذن ، لهذا السّبب ، لذا ، من هنا ...- أدوات تشير إلى الزّمان مثل : أثناء ، قبل ، بعد ، سابقا ، أولا ، في البداية ، وختاما ...- أدوات وكلمات الاستثناء والاستدراك والتّناقض مثل : لكن ، على الرّغم من ، إلاّ أنّ ، إلاّ ، من ناحية أخرى ، على عكس ذلك ، على النّقيض من ذلك : ومن جانب آخر ، ومن جهة أخرى ...
5-الرّبط الدّلالي ( الرّبط بالألفاظ ) : - استخدام كلمات من مجموعة دلالية واحدة مثل : الجهاز الهضمي ، مضغ ، بلع ، هضم ، امتصاص ، معدة ، أمعاء ...حاسوب ، برنامج ، معالجة نصوص ، قاعدة بيانات ، تطبيقات ...- تكرار الكلمة في النص ...
أدوات الرّبط هي اللّفظ ( كلمات وحروف وجمل ) تستعمل لربط الجمل بعضها ببعض ، والرّبط قسمان :
1- حروف العطف :
حروف العطف
المعاني التي تفيدها – باختصار -
الواو
الفاء
ثم
أو
أم
بل
لا
لكن
حتى
تفيد الاشتراك في الحكم دون تقيّد بترتيب زمني محدّد
تفيد الترتيب مع التعقيب
تفيد الترتيب مع التراخي
تفيد التخيير
يطلب بها التعيين
تفيد الإضراب أي جعل ما قبلها متروكا
تفيد نفي الحكم الذي ثبت لما سبقها عمّا جاء بعدها
تفيد الاستدراك
تفيد الغاية
2- عبارات الرّبط المنطقيّة : أهمّها :
عبارات الاستهلال
في البداية ، في مستهل الحديث ، بادىء ذي بدء ، أوّل الأمر ، قبل كل ّ شيء .........
عبارات التدرّج والإضافة
بالإضافة إلى ، زيادة على ، هناك أيضا ، ثمّة أيضا ، تمّ إنّ .....
عبارات الشرح والبيان
بناء على ، ذلك لأنّ ، لهذا السّبب ، على سبيل التمثيل ، هذا يعني ، من جهة أخرى .......
إضافة إلى حروف الجر ( إرجع إلى الدرس )
المقـــــال