عنوان الموضوع : ارجوكي استاذة فاطمة قيمي مقدمتي لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

ان الانسان اجتماعى بطبعه فهو يعيش داخل جماعة لا يستطيع الاستغناء او الانفصال عنها, يؤثر فيها و يتاثر بها,و تربطه بها عدة مصالح دينية و دنيوية فهو يستمد منها كل مقوماته وتقوم هذه الاعلاقات عاى اساس الوعي المتبادل قصد سد الحاجيات و نتيجة لهذا الارتباط الوثيق نتجت عدة نزاعات و خلافات بين الافراد ابتداءامن الاسرة منتقلة الى المجتمع فيصبح الانسان ذئب لاخيه الانسان و في هذه الحالة يصبح وجود كيان ينظم حياته اكثر من ضروري ,فانتقل الانسان من المجتمع المدني الى المجتمع السياسي .فوجدت الدولة ككيان و جهاز سياسي ينظم حياة الافراد و يحمي حقوقهم و يحقق سعادتهم و يحدد وينظم واجباتهم.ويشترط لوجود هذه الاخيرة رقعة جغرافية وشعب و سيادة داخلية و خارجية و سلطة تتمثل في السلطات الثلاثة:التشريعية و التنفيذية و القضائية و نجد هذه الاركان مشتركة بين العديد من الدول عدا نظام الحكم فلكل دولة نظام الحكم الخاص بها .فهناك من الدول من يمارس السلطات المخولة له على شكلها او صورتها الفردية ,وهناك من تبنى نظام الحكم الجماعي على انه انجع نظام,و في ظل هذا الختلاف عدة اشكاليات عن اي نظام يحقق اهداف الدولة و يسير امورها و مما هو شائع ان نظام الحكم الفردي هو اصح نظام يجب ان ينتهج,لكن على النقيض من ذلك هناك من يسوس نظام الحكم الجماعي و يرى فيه انه اساس قيام الدول و ازدهارها,و تبدو هذه الفكرة صائبة فكيف يمكن لنا اثبات هذه الطروحة و الدفاع عنها بالحجج والادلة الكافية؟
عندي رجعة لاكمل باقي المقالة وشكراااااا مسبقااا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

3/4 https://prelaunchx.com/x/sida7med~~V

=========


>>>> الرد الثاني :

ok merçi^^

=========


>>>> الرد الثالث :

أدنى نقطة أعطيهالك 3/4 و ممكن 4/4 إدا كانت باقي المقالة بهدا الحجم و الرونقة ستصل إلى 15

=========


>>>> الرد الرابع :

hhh raditi fia roh

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jow
ان الانسان اجتماعى بطبعه فهو يعيش داخل جماعة لا يستطيع الاستغناء او الانفصال عنها, يؤثر فيها و يتاثر بها,و تربطه بها عدة مصالح دينية و دنيوية فهو يستمد منها كل مقوماته وتقوم هذه الاعلاقات عاى اساس الوعي المتبادل قصد سد الحاجيات و نتيجة لهذا الارتباط الوثيق نتجت عدة نزاعات و خلافات بين الافراد ابتداءامن الاسرة منتقلة الى المجتمع فيصبح الانسان ذئب لاخيه الانسان و في هذه الحالة يصبح وجود كيان ينظم حياته اكثر من ضروري ,فانتقل الانسان من المجتمع المدني الى المجتمع السياسي .فوجدت الدولة ككيان و جهاز سياسي ينظم حياة الافراد و يحمي حقوقهم و يحقق سعادتهم و يحدد وينظم واجباتهم.ويشترط لوجود هذه الاخيرة رقعة جغرافية وشعب و سيادة داخلية و خارجية و سلطة تتمثل في السلطات الثلاثة:التشريعية و التنفيذية و القضائية و نجد هذه الاركان مشتركة بين العديد من الدول عدا نظام الحكم فلكل دولة نظام الحكم الخاص بها .فهناك من الدول من يمارس السلطات المخولة له على شكلها او صورتها الفردية ,وهناك من تبنى نظام الحكم الجماعي على انه انجع نظام,و في ظل هذا الختلاف عدة اشكاليات عن اي نظام يحقق اهداف الدولة و يسير امورها و مما هو شائع ان نظام الحكم الفردي هو اصح نظام يجب ان ينتهج,لكن على النقيض من ذلك هناك من يسوس نظام الحكم الجماعي و يرى فيه انه اساس قيام الدول و ازدهارها,و تبدو هذه الفكرة صائبة فكيف يمكن لنا اثبات هذه الطروحة و الدفاع عنها بالحجج والادلة الكافية؟
عندي رجعة لاكمل باقي المقالة وشكراااااا مسبقااا

إن كان تمهيدك طويل

فانت تستحقين 03 من 04


=========


^^ok merci beacoup