عنوان الموضوع : مطلوب مندوبين (عرض خيالي) مسابقة توظيف
مقدم من طرف منتديات العندليب
تخيل انك تأخذ 5600 دينار جزائري عن كل شخص مباشر لك
تخيل انك تأخذ 1400 دينار جزائري عن كل شخص مباشر لأي كان في شبكتك
هذا بدون احتساب فوائدك الشخصية من المبيعات
انت موظف/موظفة؟ طالب/طالبة؟ عاطل/عاطلة؟ مقاول/مقاولة؟ او ربة بيت ؟ وتريد تحسين حالتك المادية والاجتماعية وروتين الاوقات العامة بدخل اضافي حسب عملك ومجهوداتك وحسب وقتك وان كان قليل؟ اضع بين يديك هذه الفرصة الفريدة فانتم مدعون لفرصة العمل بالشركة forever living العالمية أين ماكنت
لكل من يرغب في العمل مع الشركة يراسلني على الخاص
الشركة تبيع منتجات فعالة ومجربة، اذ أنك عند تجريبها لن تتوانى في استعمالها مرة أخرى وبذلك فأنت حينما تبيع المنتجات تبيعها بصدق بدون احتيال على الناس
انها أحسن شركة حاليا في الجزائر تقدم عمولات خيالية
تخيل انك تأخذ 5600 دينار جزائري عن كل شخص مباشر لك
تخيل انك تأخذ 1400 دينار جزائري عن كل شخص مباشر لأي كان في شبكتك
انها الأحسن في الجزائر و عن تجربة شخصية
للاستقسار اكثر اترك رد او رسالة على الخاص
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
sa7 hiya el2a7ssen 7aliyan
=========
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ورحمة الله...يجدر التنبيه الى أن الانضمام وممارسة التجارة وأخذ الارباح من مثل هذه الشركات والمؤسسات التي تستخدم ما يعرف بالنظام الهرمي هو حرااااااام شرعا وللمزيد من البيان لحكم هذه المسالة يرجى الاطلاع على نص الفتوى من موقع الشيخ ابي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله ... لم استطع نقل الرابط لان عدد مشاركاتي لم يصل الى الحد الذي يسمح لي بإدراج روابط لكن طالب الحق لا يوقفه هذا يكفي ان تزو موقع لشيخ او ان تكتب على قوقل جملة حكم التسويق الشبكي الهرمي والله الموفق.
=========
>>>> الرد الثالث :
شكرا على المشاركة
لا تقدم نصائح و انت لا تعرف فحواها
اولا هذا ليس تسويق عن طريق النظام الهرمي
ثانيا اطلعت على الفتوى و هي بعيدة كل البعد عن طبيعة نشاط الشركة
ثالثا هناك عشرات الفتاوي المحرمة والمحللة و اطلعت على جلهم
واكثرهم لا يعرف النظام الخقيقي لعمل كل شركة
انا مشارك في عدة شركات وكل واحدة لديها نظام يختلف تماما عن الثانية
و الا لما استطاعت الشركة الجديدة منافسة القديمة
و بالدارجة الناس تربح و تدخل فالدراهم واحنا العرب و سيرتو الجزايريين
مداقين البول (عافاكم الله) تاع البعير حرام ولا حلال
=========
>>>> الرد الرابع :
للمهتمين انا في الخدمة
=========
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
لازلت في بحث متواصل عن حكم الإسلام في التجارة الإلكترونية و خصوصا التسويق الشبكي و التسويق الهرمي
و للعلماء آراء كثيرة
الذي أجاز .. أجاز بشروط
بعضهم تراجع .. و أفتى بالتحريم لمستجدات ظهرت له منها صعوبة تحقيق شروط الجواز
أخي .. هل تعتقد أن هذه الشركة افضل من كيونت ؟
كيف يعمل نظام هذه الشركة ؟
=========
السلام عليكم
سواء شئت أم أبيت هذا النوع من النشاطات مريب كي لا أقول حرام لأني لست في مرتبة تبيح لي الفتوى
خلي عليك هاد الشي و شمر على درعيك و روح تخدم خيرلك بركا ما تطمع في الناس
ا
3andna des chompions f tedbar
c pour sa g3adna lakhrine
ana rani nakhdem fiha w 9ane3 w rabi ywefe9ni
w kol wa7ed ykhamem wech 7ab
بدأ الكثير من شبابنا للاسف يتعاملون مع شركة فور افر ليفين بروداكت طمعا في غنى سريع و اموال طائلة دون مجهود, لكن المشكلة ان هذه الشركة ينطبق عليها المثل القائل, كيبيع القرد و يضحك على لشراه , بل أكثر من ذلك التعامل مع هذه الشركة حرام شرعا .
واليكم نص الفتوى :
أصدرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى حول عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي وذلك برقم 22935 وتاريخ 14/3/1425هـ إثر ورود أسئلة كثيرة عن هذا الموضوع. حيث أوضحت اللجنة أن هذا النوع من المعاملات محرم لتضمنه الربا بنوعيه، ولكونه من الغرر المحرم شرعا، واشتماله على أكل الشركات أموال الناس بالباطل، فضلا عن احتوائه للغش والتدليس والتلبيس.
وقد وقع على الفتوى سماحة مفتي عام السعودية رئيس اللجنة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ وكل من الأعضاء: الشيخ صالح بن فوزان الفوزان، والشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الغديان، والشيخ عبدالله بن محمد المطلق، والشيخ عبدالله بن علي الركبان، والشيخ أحمد بن علي سير المباركي. وفيما يلي نص الفتوى:
“الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم… وبعد:
فقد وردت إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أسئلة كثيرة عن عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة بزناس وهبة الجزيرة والتي يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج، على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ليقنع هؤلاء آخرين أيضا بالشراء وهكذا، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء، وهذا ما يسمى التسويق الهرمي أو الشبكي.
وأجابت اللجنة: أن هذا النوع من المعاملات محرم، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك، وإغراؤه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح، ولما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة، فهي محرمة شرعا لأمور:
أولا: أنها تضمنت الربا بنوعيه، ربا الفضل وربا النسيئة، فالمشترك يدفع مبلغا قليلا من المال ليحصل على مبلغ كبير منه، فهو نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرم بالنص والإجماع والمنتج الذي تبيعه الشركة على العميل ما هو إلا ستار للمبادلة، فهو غير مقصود للمشترك، فلا تأثير له في الحكم.
ثانيا: أنها من الغرر المحرم شرعا، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أو لا، والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة، وهذه هي حقيقة الغرر، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثاً: ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل) “سورة النساء، الآية:29″.
رابعاً: ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس، من جهة إظهار المنتج وكأنه هو المقصود من المعاملة والحال خلاف ذلك، ومن جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالباً، وهذا من الغش المحرم شرعاً، وقد قال عليه الصلاة والسلام (من غش فليس مني)، رواه مسلم في صحيحه وقال أيضاً: (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محق بركة بيعهما). متفق عليه.
وأما القول إن هذا التعامل من السمسرة، فهذا غير صحيح، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج، كما أن السمسرة مقصودها تسويق السلعة حقيقة، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العمولات وليس المنتج، ولهذا فإن المشترك يسوِّق لمن يُسوِّق لمن يُسوِّق، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوِّق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة، فالفرق بين الأمرين ظاهر.
وأما القول إن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعاً فالهبة على القرض ربا، ولذلك قال عبدالله بن سلام لأبي بردة، رضي الله عنهما: (إنك في أرض، الربا فيها فاش، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا) رواه البخاري في الصحيح. والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام – في العامل الذي جاء يقول: هذا لكم وهذا أهدي إليّ، فقال عليه الصلاة والسلام: – (أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا؟.) متفق عليه.
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي، فمهما أعطيت من الأسماء، سواء هدية أو هبة أو غير ذلك، فلا يغير ذلك من حقيقتها وحكمها شيئا.
اولا كيونات تعمل بنظام التسويق الهرمي و ليس الشبكي
ثانيا لفوريفر نظام مختلف تماما عن باقي الشركات
فمهما اتيت باحالات مباشرة لك لا يمكنك الربح
الا ان واصلت العمل والشراء و البيع
يعني انك لا تعتمد في ربحك على مجهود الآخرين
لكن عمل المجموعة
لمعلومات اكثر و احسن يمكنني مقابلتك او مهاتفتك
كما ان للشركة مقر في الجزائر العاصمة
و حاصلة على اعتماد من وزارة التجارة المالية و الصحة
وانا في الخدمة
انا ما قتعتنيش هاذي الفتوة
فيها تناقضات بزاف
فالاول تقول الربخ الوفير
ومن بعد تقول المشترك لا يضمن الربح
و زيد كيفاه تقول المنتج بثمن بخس و الشركة تدي الدراهم
لازم تدي الدراهم على المنتوج تاعها وانت تدي الدراهم على الاشهار واليع
و المنتوج له فوائد و تأثير جيد جدا عن تجربة شخصية
فمن يخدع من؟ ان كانن الشركة تحقق ربح و هذا هذف الجميع
و انت كمسوق تحقق ربح
والمستهلك يحقق مراده و يرضى عن المنتج
ومن لا يعمل لا يربح
بالنسبة للمنطق و لي فهذا عدل و لا أظن الاسلام يخالف المنطق
تعمل و تقوم بالاشهار والتسويق
تأخذ عمولاتك
تتكاسل و لا تعمل بطبيعة الحال لن تأخذ شيء
هذا تفسير جيد جدا للتفريق بين التسويق الحلال و الحرام
هنا
يا جماعة لي مش محتاج وما يعنيهش الأمر ماكان لاه يدخل ويفتي
كل واحد بينو وبين مولاه
كي راكم تحاسبو لوكان راكم حاسبتو لي لازم تحاسبوهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجة الغول
يا جماعة لي مش محتاج وما يعنيهش الأمر ماكان لاه يدخل ويفتي
كل واحد بينو وبين مولاه
كي راكم تحاسبو لوكان راكم حاسبتو لي لازم تحاسبوهم
سلم فوك اختاه
أعتقد أنك مخطيء .. عندك خلط في مقصود المصطلحات
شركة كيونيت لا تعمل بالتسويق الهرمي و إنما الشبكي لأن شركة كيونت تشترط عليك شراء سلعة
أول مرة أسمع بشركة مختصة في التسويق الشبكي معتمدة من طرف النظام ؟
كيف ذلك .. وهي العدو اللذوذ للنظام بسبب الضرائب .. هي لا تدفع ضرائب
مثل هذه الشركات نشاطها ممنوع في مختلف الدول العربية
ما هي السلع التي تسوقها شركة فورايفر ؟