عنوان الموضوع : اولمبياد الفريق الفلسطيني (4) في التاريخ
مقدم من طرف منتديات العندليب

اولمبياد الفريق الفلسطيني (4)






يا قدس
يا قدس....... يا مناره الشرائع
يا طفله صغيره محروقه الاصابع
حزينة عيناك يا مدينة البتول
يا واحة ضليلة مر بها الرسول
حزينة حجاره الشوارع
حزينه مآذن الجوامع
يا قدس يا مدينه تلتف بالسواد
يا قدس ........يا مدينه الاحزان
يا دمعه كبيره تجول في الاجفان
من يوقف العدوان
عليك يا لؤلؤه الاديان
من سيغسل الدماء عن الجدران

يا قدس ...........يا مدينتي
يا قدس ...........يا حبيبتي
غدا ...... غدا ......سيزهر الليمون
وتفرح السنابل الخضراء والغصون
وتضحك العيون
و يلتقي الاباء والبنون
ويرجع الاطفال يلعبون
يا بلد السلام والزيتون











تاريخ القدس ( القدس قديما )



القدس مدينة قديمة قدم التاريخ، ويؤكد مؤرّخون أنّ تحديد زمن بناء القدس غير معروف ولا يستطيع مؤرّخ تحديده وبداية وجودها مرتبطة بالمسجد الأقصى الذي بني بعد المسجد الحرام بـ40 عاماً، وتذكر المصادر التاريخية أنها كانت منذ نشأتها صحراء خالية من أودية وجبال، وقد كانت أولى الهجرات العربية الكنعانية إلى شمال شبه الجزيرة العربية قبل الميلاد بنحو ثلاثة آلاف عام، واستقرّت على الضفة الغربية لنهر الأردن، ووصل امتدادها إلى البحر المتوسط، وسميت الأرض من النهر إلى البحر، بـ"أرض كنعان"، وأنشأ هؤلاء الكنعانيون مدينة (أورسالم).

وقد اتّخذت القبائل العربيّة الأولى من المدينة مركزاً لهم، " واستوطنوا فيها وارتبطوا بترابها، وهذا ما جعل اسم المدينة "يبوس". وقد صدّوا عنها غارات المصريين، وصدّوا عنها أيضاً قبائل العبرانيين التائهة في صحراء سيناء، كما نجحوا في صدّ الغزاة عنها أزماناً طوالاً.

خضعت مدينة القدس للنفوذ المصري الفرعوني بدءاً من القرن 16 ق.م، وفي عهد الملك أخناتون تعرّضت لغزو "الخابيرو" العبرانيين، ولم يستطع الحاكم المصري عبدي خيبا أن ينتصر عليهم، فظلت المدينة بأيديهم إلى أن عادت مرة أخرى للنفوذ المصري في عهد الملك سيتي الأول 1317 – 1301 ق.م.

استولى الإسكندر الأكبر على فلسطين بما فيها القدس، وبعد وفاته استمر خلفاؤه المقدونيون والبطالمة في حكم المدينة، واستولى عليها في العام نفسه بطليموس وضمّها مع فلسطين إلى مملكته في مصر عام 323 ق.م، ثم في عام 198 ق.م أصبحت تابعة للسلوقيين في سوريا بعد أنْ ضمّها سيلوكس نيكاتور، وتأثر السكان في تلك الفترة بالحضارة الإغريقية.

استولى قائد الجيش الروماني بومبيجي على القدس عام 63 ق.م وضمّها إلى الإمبراطوية الرومانية، بعد ذلك انقسمت الإمبراطورية الرومانية إلى قسمين غربيّ وشرقيّ وكانت فلسطين من القسم الشرقي البيزنطي، وقد شهدت فلسطين بهذا التقسيم فترة استقرار دامت أكثر من مئتيْ عام، الأمر الذي ساعد على نموّ وازدهار البلاد اقتصادياً وتجارياً وكذلك عمرانياً، مما ساعد في ذلك مواسم الحج إلى الأماكن المقدسة.

ولم يدم هذا الاستقرار طويلاً، فقد دخل ملك الفرس "كسرى الثاني" (برويز) سوريا، وامتد زحفه حتى تمّ احتلال القدس وتدمير الكنائس والأماكن المقدسة ولاسيما كنيسة "القبر المقدس". ويُذكَر أنّ من تبقى من اليهود انضموا إلى الفرس في حملتهم هذه رغبةً منهم في الانتقام من المسيحيين، وهكذا فقد البيزنطيون سيطرتهم على البلاد. ولم يدمْ ذلك طويلاً، إذ أعاد الإمبراطور "هرقل" احتلال فلسطين سنة 628 م ولحق بالفرس إلى بلادهم واسترجع الصليب المقدس.

ممّا ذُكِر سابقاً يُستنتج أنّ الوجود اليهوديّ في فلسطين عموماً والقدس خصوصاً لم يكنْ إلا وجوداً طارئاً وفي فترة محدودة جدّاً من تاريخ القدس الطوي


صور للاقصى قديما



















يتبع


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بدأت مرحلة الفتح الإسلامي للمدينة المقدّسة عندما أسري بالنبي محمد صلى الله عليه وسلّم،حيث تجلّى الرابط الأول والمعنوي بين المسجد الأقصى والمسجد الحرام في معجزة الإسراء والمعراج، ثم أتى الرابط المادّي أيام الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث دخل الخليفة عمر مدينة القدس سنة 636/15هـ (أو 638م على اختلاف في المصادر) بعد أنْ انتصر الجيش الإسلامي بقيادة أبي عبيدة عامر بن الجراح، واشترط البطريرك صفرونيوس أنْ يتسلّم عمر المدينة بنفسه فكتب معهم "العهدة العمرية" وبقي اسم المدينة في ذلك الوقت (إيلياء) حتى تغير إلى (القدس) في زمن العباسيين حيث ظهرت أول عملة عباسية في عهد المأمون تحمل اسم (القدس).

واتخذت المدينة منذ ذلك الحين طابعها الإسلامي، واهتمّ بها الأمويون (661 - 750م) والعباسيون (750 - 878م). وشهدت نهضة علمية في مختلف الميادين. وشهدت المدينة بعد ذلك عدم استقرارٍ بسبب الصراعات العسكرية التي نشبت بين العباسيين والفاطميين والقرامطة، وخضعت القدس لحكم السلاجقة عام 1071م، أما في العهود الطولوني والإخشيدي والفاطمي أصبحت القدس وفلسطين تابعة لمصر.

سقطت القدس في أيدي الفرنجة خمسة قرون من الحكم الإسلامي نتيجة صراعات على السلطة بين السلاجقة والفاطميين وبين السلاجقة أنفسهم.

استطاع صلاح الدين الأيوبي استرداد القدس من الفرنجة عام 1187م بعد معركة حطين، وعامل أهلها معاملة طيبة، وأزال الصليب عن قبة الصخرة، واهتم بعمارة المدينة وتحصينها، ثم اتجه صلاح الدين لتقديم أعظم هدية للمسجد، وكانت تلك الهدية هي المنبر الذي كان "نور الدين محمود بن زنكي" قد أعده في حلب، وكان هذا المنبر آيةً في الفن والروعة، ويعدّه الباحثون تحفة أثرية رائعة.

ولكن الفرنجة نجحوا في السيطرة على المدينة بعد وفاة صلاح الدين في عهد الملك فريدريك ملك صقلية، وظلّت بأيدي الفرنجة 11 عاماً إلى أنْ استردّها نهائياً الملك الصالح نجم الدين أيوب عام 1244م.

وتعرّضت المدينة للغزو المغولي عام 1243/1244م، لكن المماليك هزموهم بقيادة سيف الدين قطز والظاهر بيبرس في معركة عين جالوت عام 1259م، وضمّت فلسطين بما فيها القدس إلى المماليك الذين حكموا مصر والشام بعد الدولة الأيوبية حتى عام 1517م.

دخل العثمانيون القدس بتاريخ 28 ديسمبر 1516م (الرابع من ذي الحجة 922هـ)، وبعد هذا التاريخ بيومين قام السلطان بزيارةٍ خاصة للمدينة المقدسة حيث خرج العلماء والشيوخ لملاقاة السلطان العثماني "سليم الأول" وسلّموه مفاتيح المسجد الأقصى المبارك والمدينة. وأصبحت القدس مدينة تابعة للإمبراطورية العثمانية وظلت في أيديهم أربعة قرون تقريبًا وحفظوها بسور القدس الذي نعرفه اليوم والذي بني في عهد السلطان سليمان القانوني وبغيره من الأعمال المختلفة الأخرى.

سقطت القدس بيد الجيش البريطاني في 8-9/12/1917م بعد البيان الذي أذاعه الجنرال البريطاني اللنبي، ومنحت عصبة الأمم بريطانيا حق الانتداب على فلسطين، وأصبحت القدس عاصمة فلسطين تحت الانتداب البريطاني (1920-1948).

أعلنت بريطانيا اعتزامها الانسحاب من فلسطين يوم 14 أيار/مايو 1948، وبحلول هذا التاريخ أعلن من يُسمّى بمُخلّص الدولة المؤقت"الإسرائيلي" عن قيام "دولة إسرائيل" الأمر الذي أعقبه دخول وحدات من الجيوش العربية للقتال إلى جانب سكان فلسطين، حيث أسفرت الحرب عن وقوع غربي مدينة القدس بالإضافة إلى مناطق أخرى تقارب أربعة أخماس فلسطين تحت سيطرة الاحتلال الصهيوني.

مع اندلاع حرب حزيران 1967 أتيحت الفرصة الملائمة لدولة الاحتلال لاحتلال بقية المدينة، ففي صبيحة السابع من حزيران/يونيو 1967 بادر مناحيم بيغين لاقتحام المدينة القديمة، حيث تم الاستيلاء عليها بعد ظهر اليوم نفسه وعلى الفور أقيمت إدارة عسكرية للضفة الغربية وقام جيش الاحتلال بتنظيم وحدات الحكم العسكري لإدارة المناطق التي تحتلها دولة الاحتلال في حالة نشوب حرب.

شكّلت مدينة القدس عنوان المقاومة الفلسطينيّة هذه الأيّام، خصوصاً مع مشاريع التسوية التي أعقبت اتفاقات أوسلو عام 1994م. وكانت زيارة نائب رئيس وزراء الاحتلال الصهيونيّ السابق آرئييل شارون وانطلاقة انتفاضة الأقصى إثر ذلك إثباتاً على عنوان المرحلة المقبلة للمقاومة الفلسطينيّة. وفي المقابل تبذل السلطات اليهودية أقصى الجهد لطمس المعالم الإسلامية بالقدس رغبةً في تهويدها، فهي تعزلها عن باقي المناطق المحتلة، وتمنع الفلسطينيين من دخولها، وتدفع لها بعض اليهود، وتقيم بها أبنية على نسقٍ مغاير للملامح العربية والإسلامية، وتُحدِث بالمدينة بعض الأعمال التي من شأنها تغيير مكانة القدس سياسيّاً وديموجرافيّاً، كزرع المستوطنات والتضييق على سكان المدينة من العرب حتى يلجؤوا للهجرة. وستظل المعارك دائرة بين المسلمين واليهود إلى أنْ يتم تحرير الأقصى.

وإذا كانت ذاكرة الأمة قد ظلت داعية بمكانة القدس في هذا الصراع التاريخي المتعدد المراحل والحلقات.. فإن مهمة ثقافتنا المعاصرة هي الإبقاء على ذاكرة الأمة على وعيها الكامل بمكانة القدس حتى يطلع الفجر الجديد.


























__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

حرق المسجد الاقصى



شب في الجناح الشرقي للمسجد الأقصى حريق ضخم في 21 أغسطس 1969، أتت النيران على كامل محتويات الجناح بما في ذلك منبره التاريخي المعروف بمنبر صلاح الدين، كما هدد الحريق قبة المسجد الأثرية المصنوعة من الفضة الخالصة الامعة


أحدثت هذه الجريمة المدبرة من قبل مايكل دينس روهن دوياً في العالم وفجرت ثورة غاضبة خاصة في أرجاء العالم الإسلامي، في اليوم التالي للحريق أدى آلاف المسلمين صلاة الجمعة في الساحة الخارجية للمسجد الأقصى وعمت المظاهرات القدس بعد ذلك احتجاجاً على الحريق، وكان من تداعيات الحريق عقد أول مؤتمر قمة إسلامي في الرباط بالمغرب.

في يوم 8 جمادى الآخرة 1389هـ - 21 أغسطس 1969م أقدم نصراني متصهين أسترالي الجنسية اسمه «دنيس مايكل» جاء فلسطين باسم السياحة، أقدم على إشعال النار في المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاءً مهمة منه، ولم يأت على جميعه، ولكن احترق منبر نور الدين محمود الذي صنعه ليضعه بالمسجد بعد تحريره ولكنه مات قبل ذلك ووضعه صلاح الدين الأيوبي، والذي كان يعتبر رمزاً للفتح والتحرير والنصر على الصليبيين، واستطاع الفلسطينيون إنقاذ بقية المسجد من أن تأكله النار، وقد ألقت إسرائيل القبض على الجاني، وادعت أنه مجنون، وتم ترحيله إلى أستراليا؛ وما زال يعيش حتى الآن في أستراليا وليس عليه أي أثر للجنون أو غيره.

كان لهذا العمل الذي هو أقل شراً من سفك دماء عشرات الآلاف من الفلسطينيين ردة فعل كبيرة في العالم الإسلامي, وقامت المظاهرات في كل مكان, وكالعادة شجب القادة العرب هذه الفعلة, ولكن كان من تداعيات هذه الجريمة إنشاء منظمة المؤتمر الإسلامي والتي تضم في عضويتها جميع الدول الإسلامية، وكان الملك فيصل بن عبد العزيز - - هو صاحب فكرة الإنشاء

وفي النافذة العلوية الواقعة في الزاوية الجنوبية الغربية من المسجد الأقصى، وترتفع عن أرضية المسجد حوالي عشرة أمتار، ويصعب الوصول إليها من الداخل بدون استعمال سلَّم عالٍ، الأمر الذي لم يكن متوفرًا لدى "دنيس روهان"، وكان حريق هذه النافذة من الخارج وليس من الداخل.

قامت سلطات الاحتلال الصهيوني بقطع المياه عن المنطقة المحيطة بالمسجد في نفس يوم الحريق، وتعمَّدت سيارات الإطفاء التابعة لبلدية القدس- التي يسيطر عليها الاحتلال - التأخير؛ حتى لا تشارك في إطفاء الحريق، بل جاءت سيارات الإطفاء العربية من الخليل ورام الله قبلها وساهمت في إطفاء الحريق.


لأجزاء المتضررة من الحريق


أما أهم الأجزاء التي طالها الحريق داخل مبنى المسجد الأقصى المبارك فهي:

منبر "صلاح الدين الأيوبي" الذي يعتبر قطعةً نادرةً مصنوعةً من قطع خشبية، معشَّق بعضها مع بعض دون استعمال مسامير أو براغي أو أية مادة لاصقة، وهو المنبر الذي صنعه "نور الدين زنكي"، وحفظه على أمل أن يضعه في المسجد إذا حرَّره فلما مات قبل تحريره قام "صلاح الدين الأيوبي" بنقله ووضعه في مكانه الحالي بعد تحرير المسجد من دنس الصليبيين.
مسجد "عمر" الذي كان سقفه من الطين والجسور الخشبية.
محراب "زكريا" المجاور لمسجد "عمر".
مقام الأربعين المجاور لمحراب "زكريا".
ثلاثة أروقة من أصل سبعة أروقة ممتدة من الجنوب إلى الشمال مع الأعمدة والأقواس والزخرفة وجزء من السقف الذي سقط على الأرض خلال الحريق.
عمودان رئيسان مع القوس الحجري الكبير بينهما تحت قبة المسجد.
القبة الخشبية الداخلية وزخرفتها الجبصية الملونة والمذهبة مع جميع الكتابات والنقوش النباتية والهندسية عليها.
المحراب الرخامي الملون.
الجدار الجنوبي وجميع التصفيح الرخامي الملون عليها.
ثمان وأربعون نافذة مصنوعة من الخشب والجبص والزجاج الملون والفريدة بصناعتها وأسلوب الحفر المائل على الجبص لمنع دخول الأشعة المباشر إلى داخل المسجد.
جميع السجّاد العجمي.
مطلع سورة الإسراء المصنوع من الفسيفساء المذهبة فوق المحراب، ويمتد بطول ثلاثة وعشرين مترًا إلى الجهة الشرقية.
الجسور الخشبية المزخرفة الحاملة للقناديل والممتدة بين تيجان الأعمدة.



بعض الصور للحريق



















__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الحفريات تحت المسجد الاقصى


هي مجموعة من الحفريات التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي حول وتحت المسجد الأقصى. بدأت أولى مراحل الحفريات بعد حرب 1967 حيث تم هدم حي المغاربة الملاصق للحائط البراق في الجهة الغربية من المسجد الأقصى، حيث تم جعل باب المغاربة مدخلاً لجنود الاحتلال الصهيوني والمستوطنين إلى ساحات المسجد. ومنذ ذلك الحين بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلية بإجراء الحفريات تحت المسجد الأقصى للبحث عن هيكل سليمان حيث إنهم يعتقدون وجوده هناك وقد تطورت هذه الحفريات. منذ يونيو 1967 تمت أغلبية الحفريات حول الحرم القدسي بمبادرة مؤسسات حكومية إسرائيلية أو منظمات يهودية، وأعلن البحث التاريخي العلمي هدفا رسميا لها[بحاجة لمصدر]، ولكن الزعامة الفلسطينية اعتبرت هذه الحفريات محاولة لاستيلاء على مواقع ذات أهمية دينية إسلامية وحتى اتهمت إسرائيل بمحاولة لتقويض أساسات المساجد المتواجدة في الحرم القدسي.


صور للحفريات























لا تشمل قائمة عمليات الحفر التالية جميع عمليات الحفر التي يقوم بها الإسرائيليون في المسجد الأقصى ومحيطه:

2004 اكتشاف غرفة مصلى من الفترة الايوبية أثناء انهيار تلة باب المغاربة وتم إخفاء الموضوع من قبل إسرائيل حتى تاريخ الاحد 18 فبراير 2007 إذ تم نشر الخبر صحيفة يديعوت احرونوت[بحاجة لمصدر]

الأحد 15 فيراير 2004 - انهيار جزء من الطريق المؤدي إلى باب المغاربة في سور المسجد الأقصى تحت وطأة الحفريات ويُعتقد أن هذا هو نتيجة لاستمرار منع الترميم من قبل السلطات الإسرائيلية.

الأحد 2 يناير 2005 - مصادر في جهاز الأمن الإسرائيلي تعرب عن مخاوفها من نجاح المتطرفين اليهود في تنفيذ مخططهم بالهجوم على المسجد الأقصى وقبة الصخرة.

الأربعاء 23 يناير 2005 - الشرطة الإسرائيلية تطلب الحصول على 61 مليون شيكل (13,2 مليون دولار) بهدف القيام بإجراءات أمنية داخل المسجد الأقصى بحجة حمايته.

الأحد 10 أبريل 2005 - موشيه كتساف يطلب السماح لليهود بدخول المسجد الأقصى على غرار المسجد الإبراهيمي.

الأحد 10 أبريل 2005 - محاولة اقتحام فاشلة للمسجد الأقصى نفذتها جماعة رفافاه اليهودية المتطرفة.[6]

الثلاثاء 6 سبتمبر 2005 - الشرطة الإسرائيلية تنهي تركيب المجال الأمني في محيط المسجد الأقصى والمكوٌن من 19 كاميرا للمراقبة ركبت على كل الأبواب عدا باب المغاربة بقصد مراقبة ساحات المسجد ومحيطه من الخارج، إضافة إلى سياج إلكتروني وشبكة مجسٌات حراريٌة لمراقبة الحركة.

الأربعاء 28 سبتمبر 2005 - بعد عشر سنوات من الحفر تحت المسجد الأقصى تدشن موقعاً يعتبر الأول من نوعه في الفضاء التحتي للمسجد تحت اسم سلسلة الأجيال، ويمتد هذا المشروع تحت حائط البراق كاملاً وامتداده الجنوبي وقد افتتح رسمياً أمام الزوار بتاريخ 22 سبتمبر 2006 وتعتبر هذه المرة الأولى في التاريخ التي تشرف فيها سلطات رسمية إسرائيلية على الحفريات تحت المسجد الأقصى.

الأربعاء 9 نوفمبر 2005 - قوة خاصة من الجيش الإسرائيلي مكونة من 35 شخص تقتحم المسجد الأقصى من باب المغاربة وتنفذ مناورة شملت جميع الأجزاء المسقوفة من المسجد بما في ذلك المسجد الأقصى وقبة الصخرة، وقد شكلت هذه الوحدة بزعم حماية المسجد الأقصى من اعتداءات المستوطنين.

الجمعة 18 نوفمبر 2005 - هيئة الآثار في إسرائيل تدٌعي أن مسافة بطول 380 متراً في الجدار الشرقي للمسجد الأقصى آيلة للسقوط بمحاذاة الدرج المؤدي المصلى المرواني، وتطلب ترميمها فوراً علماً بأنها منعت ترميمها قبل 9 أيام من هذا التاريخ.

الأحد 11 ديسمبر 2005 - الحكومة الإسرائيلية تقر ميزانية تقدر ب 68 مليون شيكل (تقريباً 15 مليون دولار) لتطوير ساحة البراق وتأسيس مركز للزوار فيها على مدى 5 أعوام قادمة.

الإثنين 13 مارس 2006 - بعد ثلاث سنوات من العمل، مسؤولون يهود يفتتحون قاعة جديدة لصلاتهم في ساحة البراق تحت مبنى المحكمة الإسلامية، بحضور رئيس دولة الكيان الإسرائيلي موشيه كتساف ورئيس بلدية القدس أوري لويوليانسكي والحاخامين الرئيسيين.

الإثنين 13 مارس 2006 - موشيه كتساف يطالب تنفيذ حفريات أسفل حائط البراق بهدف ربط جزئي الطريق الهيرودياني الممتد من أسفل حائط البراق حتى ضاحية سلوان جنوب المسجد الأقصى.[7]

الأحد 18 يونيو مؤسسة الأقصى تكشف النقاب عن أنفاق حديثة الحفر جنوبيٌ حائط البراق.

الثلاثاء 11 يوليو 2006 - أوري لوبوليانسكي يرفع توصية مباشرة لرئيس الحكومة بتوسيع المكان المخصص لصلاة النساء في ساحة البراق والملاصق لطريق باب المغاربة، وذلك استجابة لطلب المصليات اليهوديات في حائط البراق بتخصيص مساحة صلاة لهن.

الإثنين 13 أغسطس 2006 - بلدية القدس تطرح مناقصة لهدم طريق باب المغاربة المفضي إلى باب المغاربة.

الجمعة 15 ديسمبر 2006 - مصادر إسرائيل تحذر من انهيار طريق المغاربة الذي تمنع ترميمه.

الثلاثاء 19 ديسمبر 2006 - مؤسسة الأقصى تكشف عن تشققات في الجدار الجنوبي للأقصى من جانبي المدرسة الخثنية والقوات الإسرائيلية تقيم سياجاً حديدياً في المنطقة وتمنع شبان المنطقة من الاقتراب منه.

الأربعاء 10 يناير 2007 - جمعية عطيرت كوهنيم تبدأ ببناء كنيس يهودي في منطقة باب الواد على بعد 50 متر من السور الغربي للأقصى.

الإثنين 15 يناير 2007 - القوات الإسرائيلية تبدأ بتوسيع حفرياتها غربي ساحة البراق.

الأريعاء 17 يناير 2007 - جمعية الأقصى تكشف عن حفريات جديدة أسفل الجدار الغربي من جهة باب السلسلة على عمق 100 قدم (33 متر).

الأربعاء 24 يناير 2007 - سلطة الآثار تعلن اكتشافها لطريق واسع يعود إلى فترة الهيكل الثاني ويمتد بين سلوان وحائط البراق تحت المسجد الأقصى.

الثلاثاء 6 فبراير 2007 - القوات الإسرائيلية تبدأ بإزالة طريق باب المغاربة الذي تمنع ترميمه وذلك لحماية المصلين في ساحة البراق كون انهياره يشكل خطراً عليهم.




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الجدار العازل


ينطوي "غلاف القدس" الذي تقيمه "إسرائيل" حول مدينة القدس الشريف على عدة أهدافٍ بينها عزْل المدينة عن محيطها الفلسطيني وتفريغها من السكان العرب وجعلها مركزاً للدولة العبرية.
وتؤكّد المصادر الفلسطينية أنّه تمّ الانتهاء من بناء جدار في الجهات الجنوبية والشرقية والشمالية من المدينة، في حين بقيت المنطقة الغربية وهي القدس الغربية مفتوحة حيث تخضع لسيطرة "إسرائيلية".

عكرمة سعيد صبري
موقف السلطات الدينية المقدسية
ذكر الشيخ عكرمة صبري مفتي فلسطين والديار المقدسة لـ"الجزيرة نت" أنّ الجدار الذي يغلف القدس يهدف في الحقيقة إلى حصار القدس لتصبح سجناً كبيراً وعزلها عن سائر المناطق الفلسطينية وبالتالي إضعاف الوجود العربي والإسلامي فيها، وعلى المدى البعيد يهدف إلى تهويد المدينة المقدسة ومحو الوجود الإسلامي والعربي فيها.
فهذا الجدار الذي يحيط بالمدينة يحاصرها -حسب الشيخ عكرمة- غير مشروعٍ لأنّه مُقام على أرض مغتصبة ولأنّه يهدف إلى التضييق على المواطنين وأصحاب الحقّ الشرعي، كما يمنع قيام الدولة الفلسطينية ويمزّق البلاد ويشتّت العباد. وهو إذْ يحيط بالقدس من ثلاث جهات الجنوبية والشمالية والشرقية لا يحقّق الأمن لـ"الشعب الإسرائيلي"، ومن يقول ذلك يكون واهماً لأنّ الأمن والاستقرار يكون بإنهاء الاحتلال "الإسرائيلي" الذي هو سبب استمرار دائرة العنف.

طبيعة غلاف القدس.. إحصاءات
بعد تنفيذ بناء الجدار العازل سيبقي داخله نحو 150 ألف فلسطيني، في حين يستبعد 70 ألفاً خارجه، ما يؤدّي إلى انقطاع شبه تام في العلاقات الاجتماعية والاقتصادية.
كما ستتقلص نسبة السكان الفلسطينيين في المدينة المقدسة إلى 22% حيث تزيد نسبتهم الآن على 35%، وهي نسبة كانت اللجنة الوزارية "الإسرائيلية" لشؤون القدس قرّرت عام 1973 ضرورة الوصول إلى مستواها.
وغلاف القدس هو مشروع استيطاني يتكوّن من جدارين: شمالي وشرقي، وفصل القدس الشرقية عن الغربية طوله بجدار طوله 11 كلم، وبدأ العمل في الجدار الشمالي في أغسطس/ آب 2002، أي بعد مرور شهرين من البدء في بناء "المرحلة الأولى" من الجدار في منطقة الشمال، ويتم بناؤه بمحاذاة حاجز قلندية.
ويهدف المشروع أيضاً إلى توسيع حدود بلدية القدس المحتلة وجعلها تسيطر على نحو 18% من مساحة الضفة الغربية، وإكمال الطوق الاستيطاني حول المدينة بدءاً من مستوطنة "هارحوماه" مروراً بمستوطنة "معاليه أدوميم" ثم مستوطنة "جبعات زئيف" في الشمال.
وكانت الحكومة "الإسرائيلية" قد أعلنت رسمياً بتاريخ 32 يونيو/ حزيران 2003 عن البدء بتنفيذ "خطة البناء" في الضفة الغربية أطلقت عليه الجدار العازل بين الضفة الغربية و"إسرائيل"، وبتاريخ 14 يوليو/ تموز 2002 صادقت الحكومة "الإسرائيلية" على البدء بالمرحلة الأولى من الجدار في منطقة شمال الضفة الغربية. ومن المتوقّع أنْ يكتمل بناؤه بحلول يونيو/ حزيران 2005.
ويبقى أهمّ جانب من تأثيرات الجدار "الإسرائيلي" العازل وتداعياته البعد الإنساني المتمثّل في المعاناة التي ستقع على كاهل الشعب الفلسطيني الذي تحمّل ويتحمّل شتى أنواع المعاناة.




صور للجدار العازل




















__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

القدس عاصمة الثقافة

تم اختيار مدينة القدس عاصمة فلسطين لتكون عاصمة الثقافة العربية لسنة 2009 في اجتماع وزراء الثقافة العرب في مسقط عام 2006، بدل بغداد التي اتعذرت بسبب الأوضاع السياسية لها فطلب الوفد الفلسطيني اعتبار القدس عاصمة الثقافة العربية 2009 على أن يتم تقاسم تنفيذ هذا المشروع مع العواصم العربية.

وبالفعل تمت الموافقة على اعتمادها عاصمة الثقافة العربية 2009، وصدر القرار مرفق "على أن يتم تقاسم تنفيذ المشروع بالعواصم العربية

كانت الانطلافة يوم 21 مارس 2009 بعد أن تأجلت بسبب مجزرة غزة، حيث نظم احتفال كبير في بيت لحم، تضمن اشعال شعلة الاحتفالية وكلمة الرئيس محمود عباس


وكان قد وصل إلى فلسطين وفود عربية ممثلة بوزراء ثقافة عرب وكتاب وصحفيين في يوم 20 مارس 2009، حيث قام باستقبالهم في مدينة اريحا، إسماعيل التلاوي الامين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ورئيس لجنة التنسيق الفلسطينية العربية لإحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009 والشاعر الفلسطيني عبد السلام العطاري، ومجموعة من الصحافيين والكتاب الفنانين، وكان جزء من الوفود قد وصلو إلى مدينة بيت لحم، وقامو بالمشاركة في الانطلاقة، ونظم لهم برنامج لزيارة فلسطين والمناطق الأثرية والثقافية الإسلامية والمسيحية.


تم تنفيذ مشاريع وافتتاح فعاليات عدة على مدار السنة رغم جميع التحديات والصعوبات المادية والمعنوية التي كانت تواجه اللجنة الوطنية العليا والمجلس الإداري لإحتفالية القدس، ولمدينة القدس نفسها، من الاحتلال الإسرائيلي وعدم تطبيق الدول العربية لوعودهم المادية والداعمة لإحتفالية القدس.

كما أحيت الفرقة العربية للأناشيد الوطنية حفلا إنشاديا على المسرح الوطني في قطر تضامنا مع القدس من الموقع الرسمي للقدس عاصمة الثقافة العربية.












كان معكم الفريق الفلسطيني

فاتنة فلسطين
سندريلا
زومرد

اعتذر كنت اريد تقديم المزيد ولكن النت بطيئا جدا .