عنوان الموضوع : بحث التاريخ الجزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
عندي بحث حول الأسطول الجزائري من بداية نشأته أي من العهد العثماني في الجزائر الى 1830
أريد مساعدة منكم حول قيادات هذا الأسطول و مركباته من السفن .
أرجو المساعدة اليوم لأنه طارئ .
ارجووووووووووووكمممممممممم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اتمنى ان اكون قد بلغت مقصدك ان كان لديك سؤال في اي موضوع انا هنا اسمي في الاعلى اللهم اجعلني غابة والناس مني حطابة








مجاهدون لا قراصنة
تعرضت سواحل الشمال الأفريقي في تونس والجزائر والمغرب لغزو مسلح من قبل أسبانيا والبرتغال بعد أن سقطت دولة الإسلام في الأندلس في أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وهو الأمر الذي جعل أهالي الجزائر يستغيثون بالدولة العثمانية الفتية، ويطلبون عونها، فاستجابت لندائهم وضمت الجزائر لسلطانها وحمايتها، وبعثت بقوة من سلاح المدفعية، وألفين من الجنود الإنكشارية، وأذن السلطان سليم الأول لمن يشاء من رعاياه المسلمين بالسفر إلى الجزائر، والانخراط في صفوف المجاهدين تحت قيادة خير الدين بارباروسا الذي نجح في إنشاء هيكل دولة قوية، بفضل المساعدات التي تلقاها من الدولة العثمانية، واستطاع أن يوجه ضربات قوية للسواحل الأسبانية، وأن يجعل من الجزائر قاعدة بحرية
وظلت الجزائر بعد وفاة خير الدين باربروسا سنة (953هـ القاعدة الأولى لقوات الجهاد البحري الإسلامي في لمغرب العربي، والقاعدة الأمامية لقوات الدولة العثمانية في الحوض الغربي للبحر المتوسط، ومنطلق جهادها ضد القوى الاستعمارية المسيحية في ذلك الوقت. وكان الأسطول الإسلامي قد وصل إلى درجة عالية من القوة والتنظيم جعلته مرهوب الجانب مخشي البأس، واشتهر من قادة هذا الأسطول عدد من قادة البحرية تمكنوا من "إرهاب" الدول الاستعمارية، وتحرير المناطق الإسلامية الواقعة تحت الاحتلال في الساحل الشمالي الأفريقي، من
أمثال: درجوت، وسنان، وصالح ريس


الجزائر التي وجهت غالبية قطعها الحربية، لمساندة الأسطول العثماني ضد القوى البريطانية الفرنسية و الروسية، قادت معركة بحرية في غاية الشراسة، كل الهجمات تركزت على الأسطول الجزائري الذي فقد معظم قطعه.
ترتب بعد المعركة ضعف عسكري جزائري في البحر فاتحا الباب أمام الهجومات المعادية و مما شجع شارل العاشر ملك فرنسا على فرض حصار بحري عليها و الذي انتهى باحتلال الجزائر في 1830 ثلاث سنوات بعد معركة نافارين
.











تُرى هل سمع المسلمون عن المجاهد البطل المسلم (خير الدين بربروس) !!

نعم هو خير الدين بربروس , وأطلق عليه الأوروبين لقب (باربروسا) أى "ذو اللحية الحمراء" , كان هذا البطل وبالا على النصارى فى العالم كله قاطبةً , حتى ان سكان السواحل الأوروبية فى إيطاليا أو اسبانيا عندما يريدون إسكات أطفالهم يقولون : اسكت وإلا جئنا لك ببربروسا خير الدين !!











__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :