عنوان الموضوع : قبيلة الفرجان في الجزائر( الوادي) بربرية
مقدم من طرف منتديات العندليب

ريد معرفة فرجان ( اولاد عطوة ) القبيلة الهلالية في ليبيا ومصر وتونس


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد39
ريد معرفة فرجان ( اولاد عطوة ) القبيلة الهلالية في ليبيا ومصر وتونس



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

قبيلة الفرجان بمصر بالفيوم -الشرقية-المنيا بنى سويف

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هل من جديد حول قبيلة الفرجان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

قبيلة الفرجان القبيلة الوحيدة التي تنتشر في في كل دول شمال أفريقيا بنفس بيوت القبيلة الكبيرة المعروفة ومسمياتها ناهيك عن التواجد البسيط في السودان بالتحديد في دارفور وفي تشاد والنيجر على حد المعلومات وذلك حتى لا يزعم أحد انها تشابه أسماء . تحية من فرجان المنيا في مصر إلى كل من يحمل لقب الفرجان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم




السلام عليكم يسرنا بأن نقدم لكم نبذة مختصر من ترجمة سيدي أحمد المجذوب رحمه الله



هو الولي الصالح الشهير، الصوفي المجذوب السني سيدي أبو العباس أحمد المجذوب نفعنا الله ببركاته .
إزداد سنة 898ه – 1493م
قضى طفولته بين أبيه سيدي سليمان وجده من أمه الذي سيرت عائلته منذ بداية القرن 15 مؤسسات دينية في فجيج وربا الشلالة " النحو، الفقه المالكي، الحديث، حفظ القرآن الكريم ...." وعاش في خط أبيه، شهورا محمومة قرب شيخ والده سيدي الشيخ أحمد الملياني، كان يجالس ويخدم يوميا ضيف الشرف الذي يقيم عندهم ويسجل حرفيا كل حديثه واعتبره شيخه الروحي لأنه كان على طريقته ومن مريديه، لكن الشيخ الحقيقي لسيدي أحمد هو والده الذي لقنه ورد الشاذلية وتنظيم الذكر فهو من مريديه الأوائل .
واصل سيدي أحمد المجذوب المسار الباطني للزهد وإتخذ لنفسه خلوات للعبادة منها التي وجدت في شعاع 30 كلم حول الشلالة وخلوة مشرع الأبيض .... إذ هو الوحيد من بين رجال الدين في الناحية الذي حظي بلقب " المجذوب " ، لم تكن هذه المرتبة من الصوفية في متناول أي واحد، ويستعمل هذا اللفظ لتسمية ذريته " بأولاد سيدي أحمد المجذوب " أو" المجاذبة "
كان نموذجا لمطبق التعاليم الصوفية، وكان عدوا لأصناف الحلول والتسوية، محاربا المشعوذين وكل ذي بدعة في مجال الدين، كما ظهرت على يديه الكريمتين كرامات عديدة وعجيبة مما تدل على علو همته وصدقه في طريق أسلافه كان شيخا موقرا تقيا، يمتطي حماره منتقلا من خيمة لأخرى لإرشاد المسلمين وما عليهم من واجبات وحقوق ....
تزوج بالسيدة كلثومة أو السيدة أم كلثوم بنت الشريف سيدي بودخيل حفيد مولانا عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه .
غادر بعدها المخيم العائلي وناحية الشلالة للإستقرار مع عائلته الصغيرة في عسلة .
أولاده
ثلاثة أولاد سيدي سليمان، سيدي التومي الذي خلف ذرية عديدة، والذي إشتهر بإنشاء زاوية وقد عرف بتعلمه الأمازيغية .
وبنت حسب الروايات تدعى ذهيبة تزوجت ابن عمها سيدي عبد القادر بن محمد سيدي الشيخ .
كان سنيا أشعريا مالكيا شاذليا مثل أجداده، كما يجب أن نأكد من أنه كان له مريدون كثيرون تعلموا منه مبادئ الصوفية .
وفاته
توفي سيدي أحمد المجذوب سنة 978ه – 1570م- 1571م . في عسلة .
حسب الروايات فإن سيدي أحمد المجذوب دفن في الشلالة في قبة أخيه سيدي محمد وهناك رواية أخرى تقول إنه دفن في عسلة وحسب روايات أحفاده فإن جدهم رحمه الله حسبها بوقبرين، مدفونا في نفس الوقت بالشلالة وفي عسلة وكلاهما مزار معلوم يقصد للتبرك نفعنا الله به وبأسلافه



بحث وتحقييق خادم الطريقة الشيخية بفرنسا مصطفى حاكمي


من كتاب الطريقة الشيخية في ميزان السنة للدكتور أحمد بن عثمان


وكتاب سيرة البوبكرية للدكتور خليفة بن عمارة