عنوان الموضوع : و تستمر مهازلنا ...... خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

قام بالاعتداء جنسيا عليهن وسلب أموالهن

إسكافي مشعوذ يغتصب 6 طالبات جامعيات تحت غطاء العلاج بالأعشاب

2016.05.03 نائلة.ب



قام إسكافي بتحويل محله الكائن بوسط مدينة المسيلة الى وكر لممارسة الدعارة والشعوذة والنصب والاحتيال مدعيا العلاج بالأعشاب..
  • وكانت أغلب "زبوناته" طالبات جامعيات كن يقصدن المحل من أجل "جلب الحظ"، واعترف الإسكافي الذي تم توقيفه من طرف مصالح الدرك بأنه مارس الفعل المخل بالحياء على "زبوناته".
  • وتعود وقائع هذه القضية التي هزت مدينة المسيلة المحافظة حسب المعلومات المتوفرة لدى "الشروق اليومي"، الى شكوى أودعتها طالبة جامعية تتهم فيها الإسكافي بالنصب والاحتيال عليها على مستوى الفرقة الإقليمية للدرك الوطني لأولاد ماضي، ليقوم المحققون بنصب كمين للمشتكى منه الذي انتهى بالاعتراف بانتحال صفة معالج بالأعشاب للنصب على الضحايا، وأنه اعتدى جنسيا عليهن واستعمل محل تصليح الأحذية الى "عيادة" للعلاج بالأعشاب والشعوذة لكنها كانت غطاء فقط لممارسة الدعارة في هذا المكان الذي كانت تقصده عديد من الشابات والنسوة بهدف العلاج من السحر والعين والعنوسة والبطالة، وكن من بينهن 6 طالبات جامعيات قصدن الإسكافي المشعوذ "لجلب الحظ" في حياتهن العاطفية والدراسية لكنهن استغلهن وقام بالاعتداء عليهن بعد سلبهن أموالهن وعلم أن من بين الضحايا 6 طالبات جامعيات حسبما توصلت إليه تحقيقات أولية.
  • وقد تم توقيف الإسكافي وشريكه بتهمة النصب، إنشاء محل للدعارة والشعوذة، وبعد تحويلهن على محكمة المسيلة، أودع الإسكافي الحبس فيما استفاد شريكه من الإفراج المؤقت.



جامعيات وقاصرات وأرامل تحت رحمة تجار لحوم البشر بعين الدفلى





تحولت إحدى شعاب منطقة »بير الصفصاف«، الواقعة على الخط الحدودي الفاصل بين ولايتي عين الدفلى والشلف، إلى كباريه مفتوح على الهواء الطلق يقصده وافدون حتى من ولايات مجاورة، لإشباع غرائزهم من أجساد معروضة في العراء وسط موسيقى »الديجي« الصاخبة وبين سيارات »الباشي« المحملة بأطنان الخمور.

  • وبحسب تصريحات متطابقة أدلى بها عدد من سكان المنطقة ، فإن ارتفاع مستوى الإقبال مع اتساع حجم العرض ونوعيته حوّل وكر الدعارة الموجود منذ سنين بالمكان المسمى »حبة البرتقال« إلى سوق سوداء للرذيلة بكل أنواعها، مضيفين أنه صار سببا لحدوث جرائم وتجاوزات خطيرة كالاعتداءات الجسدية وانتشار المخدرات، كذلك مساهمته في ظهور بعض العصابات كالشبكة التي تم إيقافها بعين المكان مؤخرا من عناصر الشرطة القضائية لبلدية العطاف لضلوعها في قضية تزوير واستعمال المزور فيما يتعلق بسيارات وشاحنات وجرارات.
  • اعتمدنا على توجيهات العارفين بالمكان من سكان المنطقة وبعض مرتاديه ممن فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم ودخلنا متقمّصين دور الزبائن لهذا المكان الليلي الذي يمتد تقريبا على مساحة الهكتار، حيث يتوسط »لجنانات والأشجار« حتى يتسنى للمتواجدين به الفرار وسطها أثناء المداهمات الأمنية. عدد سيارات الزبائن المصطفة عشوائيا يفوق الـ100 يتكشف تحت أضوائها حجم التعفن في مقابلات جنسية مكشوفة وغير محمية تملأ المكان... داخل السيارات وخارجها وتحت الأشجار ويمينا ويسارا في منظر حيواني فاضح قد تترتب عنها أمراض لا يأخذها الكثيرون في الحسبان.
  • وأوضح لنا بعض المتواجدين بعين المكان، أن هذا الوكر المفتوح يُدار من طرف أحد المسبوقين قضائيا (س.س) بالتعاون مع مجموعة من الأشخاص مشكلين شبكة تمتد مهامها إلى بيع الخمر وتوفير الفتيات وتأمين المكان، كما تستعين ببعض المأجورين ممن يتوزّعون على نقاط معينة على الطريق لمراقبة حركة مصالح الأمن وهي تُحكم قبضتها على المكان ومن فيه وتجيز لنفسها التدخل حتى باستعمال أسلحة محظورة في أحيان كثيرة تصل بها إلى حد القتل كما حدث ذلك في السنة الفارطة ـ حسب تصريح أحدهم.
  • الذي لاحظناه من خلال توغلنا في عمق هذا المستنقع البشري، هو كثرة الفتيات العارضات لأجسادهن في لباس كاشف وكأنهن في أحد الفنادق المغلقة، وحركتهن الدؤوبة في الانتقال بين الزبائن والرد على مساوماتهم، المبلغ المطلوب في متناول الجميع، إذ ينزل حتى 200 دج ويبلغ في معظم الحالات 400 دج، والعجيب أن أكثر الفتيات اللائي تحدثنا إليهن هن طالبات ببعض الجامعات المجاورة على غرار جامعة الشلف، وأخريات قادمات من ولايات مختلفة كغليزان وتيارت وعين الدفلى والشلف والبليدة وحتى تيبازة، بينهن قاصرات لم يبلغن السن القانونية بعد ـ كتلك الملقّبة بالبليدية (15سنة) ـ. وللمطلقات أيضا نصيب كبير من العملية،إلىجانب الأرامل وأخريات هاربات من بيوتهن (فيفي).
  • وتتعدد الحالات الموجودة، إذ لكل منهن قصة اجتماعية عنوانها الفقر والحاجة، مما أوقعهن بين مخالب هؤلاء الأشخاص الذين يستغلونهم في جلب »بقّارة« المنطقة ـ حسب قول إحداهن ـ وأصحاب »الشكارة« الذين يقبلون على الخمر ثم النساء، متبعين في ذلك الطريقة المحلية في الفجور والتي أصبحت ماركة هذا الوكر المميزة والمسماة بـ»اشراب الحصيدة« باعتبارهم الزبائنالدائمينوالمميزين.
  • وقد أبدى عدد من سكان المنطقة في حديثهم « استياءهم مما يجري بجوارهم من دعارة وفسق، واستغرابهم من سكوت الجهات المعنية عن كل هذا الفسق الذي يحدث على مرأى ومسمع الجميع، مركزين على تداعياته التي طالت عائلاتهم وأطفالهم، كما اشتكى الكثير منهم من الحوادث المرورية التي صار يتسبب فيها المتردّدون على هذا الوكر ذهابا وإيابا، حيث يسوقون سياراتهموهمفي حالة سكر شديدة.

أخصائيون نفسانيون في معسكر يبرّئون الفقر ويتهمون الإعلام

4025 طفل ضحية اعتداءات جنسية خلال السنوات الأخيرة




أكدت الدكتورة جعدودي الزهرة، أخصائية نفسانية، أن مصالح الدرك الوطني ووزارة الصحة وإصلاح المستشفيات أحصت خلال الفترة الممتدة بين سنتي 2016 و2016 وجود 4025 طفل ضحية اعتداء جنسي، منها 1969 حالة فعل مخل بالحياء على قاصر موازاة مع تسجيل 113 حالة زنا المحارم ضد الأطفال، 80 بالمئة منها تخص قضايا اعتداء الآباء على بناتهم.

  • كما أحصت ذات المصالح، 29 بالمئة من الاعتداءات ضد الأطفال يكون فيها الجاني هو فرد من العائلة وأن 60 بالمئة يكون فيها الجاني معلوما، أو من الأصدقاء و11 بالمئة يكون فيها متهما.
  • وجاء الكشف عن هذه الأرقام، خلال يوم دراسي نظمه فرع شؤون الأسرة للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية بمعسكر والذي تمحور حول الاعتداءات على الأطفال واختطافهم، حيث أكدت الدكتورة جعدودي، التي كانت محاضرتها متعلقة بظاهرة »التحرش الجنسي ضد الأطفال«، أنه في الغالب ما »تؤدي هذه الاعتداءات إلى سلوكات انتحارية يحاول فيها الضحية التخلص من المجتمع والانتقام مننفسه مع كبر سنه لذلك يستوجب عدم تحميل الطفل الضحية المسؤولية«.
  • كما أكدت المتدخلة أنه لابد من الإبلاغ عن جرائم الاعتداءات على الأطفال خاصة الجنسية منها وعدم تستر العائلة عنها. كما أكدت أن »الأمر يستوجب عرض الطفل المتضرر على طبيب نفساني لتشخيص حالته ومتابعتها«، مضيفة أنه من بين أسباب بروز الظاهرة وجود أب بيدوفيلي داخل الأسرة وخلو التشريع الجزائري من قوانين ردعية لمعاقبة الفاعل وحماية الطفل القاصر، إضافة إلى مواظبة كل من الأطفال والمعتدين على مشاهدة الأفلام الخليعة على الفضائيات والانترنيت؛ أمر ساعده في ذلك نقص ثقافة العلاج النفسي للضحية والمعتدي على حد سواء.
  • من جهتها الدكتورة عقون مليكة الأخصائية النفسانية التي تطرقت في مداخلتها إلى ظاهرة اختطاف الأطفال في الجزائر »استبعدت ربطها بالجانب المادي، حيث أن 25 بالمئة من الأطفال المختطفين بالعاصمة وحدها من عائلات فقيرة، مرجعة أسباب انتشار الظاهرة إلى عدم تجديد الخطاب الديني الذي أصبح يحتوي كلاما قديما لا يتجاوب مع التفكير الحالي للجناة والضحايا، خاصة وأنالإصلاحات التربوية لم تتضمن التربية النفسية رغم أنها تشكل علاجا«.
  • كما أكدت الدكتورة أنه من بين الأسباب تنصل وسائل الإعلام من مسؤوليتها تجاه محاربة الظاهرة من خلال ممارسة الضغط علىأجهزة الأمن على الأقل، إضافة إلى انعدام قوانين صارمة في مثل هذا المجال.
  • وتم التأكيد خلال هذا اليوم الدراسي أن الفترة الممتدة بين سنتي 2016 و2016 عرفت تسجيل 798 حالة اختطاف للأطفال وأسبابها تكون لغرض الاعتداء الجنسي والمتاجرة بالأعضاء، خاصة وأن 376 طفلا تم قتلهم خلال هذه الفترة بعد اختطافهم وأكد الجميع أن »هذه الأرقام لا تعكس الواقع بل هي أقل بكثير منه إذا أخذنا بعين الاعتبار الحالات الكثيرة التي لم يبلغ عنها«.



منقول من الجريدة الرسمية





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حول ولا قوة الا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الله يجيب الخير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اللهم إن نسألك العفو و العافية

اللهم إنا نسألك الصلاح و السداد و الرشاد

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :