عنوان الموضوع : الوحدة العربية من الحلم الى الوهم للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
بسم الله الرحمان الرحيم
لا اعرف ماهو رايكم بشان هدا الموضوع لكن بالنسبة الي فقد انقطع الامل بقيام وحدة عربية
لقد تحول هدا الموضوع من حلم لان الحلام ممكن ان تكون حقيقة الى وهم غير قابل للتحقيق......................
ادا كانت مبارة تفرق بين الشعوب العربية الحالية فمادا يمكننا ان نامل من هدا الجيل ان يفعل بالنسبة لكل قضايانا
اريد ان اعرف رايكم اخوتي بالنسبة لهدا الموضوع
واريد ان اطرح سؤال اعرف من خلاله رايكم
هل تتوقعون ان يقوم هدا الجيل باي شيء لخدمة قضايا الامة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الوحدة لاتتم يا صديقي من انظمة دكتاتورة ، فاقدة لابسط قواعد الديموقراطية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرااااا لك اخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
سلام عليكم
شكرا اخي على موضوعك الطيب كما عودتنا بمواضيعك الطيبة
اخي تاكد انه لن تكون هناك وحده عربيه وادا كانت سريعا ما ستندثر كما حدث بين سوريا ومصر مثلا
اخي تاكد بان العرب خصوصا والمسلمين عموما لن يجتمعوا ابدا الا تحت راية لا اله الا الله
كما توحدت القبائل والبلدان في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمن صحابته الكرام رضوان الله عليهم ومن بعدهم بعدة قرون او ما يسمى العصر الدهبي
التجمع على الحق يدوم ويكون متينا وما من حق الا التجمع على كلمة لا اله الا الله
واما التجمع تحت مسميات اخرى كالقومية العربيه فهي رجوع الى الوراء ومضيعة للوقت وتاخير للامة وابعاد لها عن الطريق الصحيح
هدا والله اعلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشكل يا اخي رضوان الان ليس في اتحاد الدول العربية
بل في الشعوب فيما بينها
سابقا كنا نشتكي من الانقسام العربي ومشكل الحدود بين الدول
والحساسيات الزائدة بين الانظمة الحاكمة والتي ينتقل تلقائيا شرها للشعوب فتدخل هي الاخرى في صراعات فيما بينها
كما هو الحال بيننا والمغرب
ومع مصر
ليبيا والسعودية
لبنان سوريا
سوريا مصر
ووووووالخ
الان نحن نعاني من الانقسام الداخلي والصراعات الطائفية
فاذا كنا نفكر بالامس في وحدة الدول فاليوم نحن نفكر في وحدة الطوائف والافراد
الاستعمار نجح في تقسيم العرب الى دول واقطار واليوم نجح في تقسيمنا الى جماعات
وشكرا لك اخي
لكن ارجع واقول ان الوحدة لازالت حلما لان الله موجود
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lolati
المشكل يا اخي رضوان الان ليس في اتحاد الدول العربية
بل في الشعوب فيما بينها
صادقة؛ لأن المسلمين لا يعملون بقول الله -تعالى-: (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا).
فمثلا إذا كان الإعلام المصري متسببا في توتر العلاقة الأخوية بين مصر والجزائر، فإن السبب الأصلي ليس الإعلام؛ بل شعب المصريين أنفسهم، المصريون هم الذين شغلوا أنفسهم بكرة القدم واعتبروها مجدا، وعلى مستوى الأندية ينحاز بعضهم لما يسمى الأهلى وينحاز الآخرون لما يسمى الزمالك، حتى أنهم لا يعظمون أمر صلاتهم كما يعظمون أمر المباريات الكروية، والعجيب أن الشرطة تعزز الأمن قبيل المعركة الكروية العظيمة بين الجيشين الكبيرين الأهلي والزمالك، فكيف نلوم الحكومات ولا نلوم المحكومين؟ إذا أراد الناس أن تقوم الدولة الإسلامية المتحدة فليتقوا الله.