عنوان الموضوع : الشيعة يعدون العدة للقتال في الجزائر للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
تبدو رواية التمدد الشيعي في الجزائر مقبولة للبعض على أساس تراجع
خطاب التيارات الإسلامية السنية وتقليص دورها خاصة في المساجد, في حين أن ارتباط اسم الجماعة السلفية بـ"العنف" أثر كثيرا في قبولها والتعاطف معها في الشارع الجزائري. وفق هذه الرؤية السطحية يروج البعض لتغلغل ثقافة "التشيع" في الجزائر ويعززها آخرون بحجم الشعبية والحضور الذي يحظى به حزب الله اللبناني وزعيمه حسن نصر الله في الجزائر، خاصة بعد تحرير الجنوب وحرب تموز وبسبب الانحياز الايجابي الواضح للحزب وزعيمه سياسيا وإعلاميا مع القضية الفلسطينية. وقد يتفاجأ عدد كبير من الجزائريين بأن هناك جزائريين و من عائلات معروفة تشيعوا و ابتعدوا عن سنة المصطفى ( صلى الله عيه و سلم ) .
وقد يكون من بعض أسباب وجود حالات تشيع و إن كانت فردية و محدودة هو الجهل لدى معظم الشعب الجزائري بمعتقدات الشيعة و خلافهم مع أهل السنة وكون شعبنا من أكثر شعوب الأرض تسامحا و تعاطفا مع الغير وانسياقهم وراء عواطفهم. ولا يزال التعامل الجزائري مع الشيعة في ايران يأتي من منظور أمني بحت فقد أظهرت بعض التقارير ارتباط عدد من رجال الأعمال الجزائريين ارتباطا مباشرا مع ايران و المراقب للتحركات الأمنية يلاحظ أنها تقوم على مبدأ المراقبة و التحري والمتابعة لهذه الظاهرة .
والأخطار المترتبة على ظاهرة التشيع في الجزائر عدا عن الخطر الديني كون الجزائر دولة سنية يمتد هذا الخطر و التخوف من انتشار هذه الظاهرة والتي ستودي بالجزائر الى مشاكل طائفية هو بغنى عنها و من هنا نرى احكومة الجزائرية غافلة عما يحدث وعما يداس ويخطط له بشأن هذه الظاهرمن طرف النفوذ الإيراني . .
مما سبق نلاحظ الخطر الشيعي والذي يدل على أنها حركة منظمة مدعومة من ايران و المرجعية في " قم" وتواصلا مع المراجع في بلاد الشام مثل الحوزة الزينبية في سوريا وحركة حزب الله اللبناني وكذلك من خلال القنوات الشيعية المنتشرة التي اخذت على عاتقها نشر المذهب الشيعي وتشويه صورة السنة .لذا لك لا نستبعد حدوث حرب اشد دموية كالعشرية الحمراء
وفي الختام أرجو أن يكون في مقالتي وهي رابع مقالة لي تتعلق بأخطار الشيعة و إيران و التي لن تكون الأخيرة- ان شاء الله - لبيان أخطارهم ومعتقداتهم و بعدهم عن مذهب الحق و الصواب .
وفي الختام إليكم هذا الحديث الشريف و الذي يبين صحة عقيدة أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم وزيف عقيدة من سواهم : حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود الحفري عن سفيان الثوري عن عبد الرحمن بن زياد الأفريقي عن عبد الله بن يزيد عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة قالوا ومن هي يا رسول الله قال ما أنا عليه وأصحابي.وفي رواية اخرى اهل السنة والجماعة.
:m h31:
:m h5858:
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
جزاكم الله خيرا
اذلهم الله ونعلهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
انا اظن ان هدا التغلغل والقبول نتيجة الجهل عند من يقبل التمدد الشيعي كيف لا وهم يدعون للتقرب مع هؤلاء اما الخطابات الاسلامية فعلماؤنا ما قصروا من اعلان البراء منهم
نبراء الى الله من الروافض للعلامة صالح بن الفوزان الفوزان حفظه الله
من هنا بارك الله فيكم
https://www.4shared.com/audio/K5zuAi9...29-224216.html
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
israel est l'ennemi de l'islam
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا تعلييييق عفانا الله منهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لا تحزن اخى الكريم انهم جبنائ لا يقاتلون
و هذه بعض الشروحات على ايران و كيف يعيش فيها الناس
و هى الدولة الوحيدة فى الارض التى تجيز اللواط و الدعارة باسم المتعة
في إيران ثمة ما يطلق عليها المدن المقدسة والسبب في التسمية يعود إلى ظم هذه المدن قبور ومزارات رافضية، بعضها حقيقية وبعضها الآخر وهمية أنتجتها مخيلة دهاقنة الحركتين الشعوبية والصفوية.
هاتين الحركتين اللتين توافقتا على دمج العنصرية بالطائفية للخروج بتوليفة سياسية يقام على أساسها كيان قومي ( إيران ) متكأ على أثره الكسروي الزردشتي ولكن بغطاء جديد عنوانه التشيع لأهل البيت عليهم السلام.
ولدعم هذه النظرية وترسيخها في أذهان المسلمين والمحبين الحقيقيين لآل البيت في إيران فقد شرع الشعوبيون و الصفويون في اللجوء إلى بناء ما أطلقوا عليها "المراقد والمزارات والبقع المتبركة" و التي أشارت آخر إحصائية صادرة عن منظمة "الأوقاف والشؤون الخيرية الإيرانية" أن عددها بلغ ستة الآف بقعة تم تسجيل ألف وسبعة وخمسون بقعة منها في سجل الآثار الوطنية.
نتكلم هنا عن مزارات ضخمة مثال مزبلة الخميي كلفت الفقراء 4 من الملايير نحن نشتكي من قصور الملوك و الملالي يحيون و يموتون في القصور
(ومن الملاحظة إن إقليم بلوشستان المقموعة ذات الأغلبية السنية في شرق إيران المنطقة الوحيدة التي لم يسجل فيها إي قبر أو بقعة مباركة تنسب لآل البيت!) وعلى هذا الأساس أخذت بعض المدن الإيرانية صفة القدسية لضمها جزءا من هذه القبور والبقاع.
ومن المفارقة أن هذه المدن التي تصنف على أنها مقدسة ، تشهد ظاهرة فساد اجتماعي وجرائم أخلاقية وجنائية من قبيل القتل، السرقة ، الاغتصاب والإدمان، بصورة لم يسبق لها مثيل، ومن هذه المدن " قم النجسة" تحديدا والتي كانت قد اشتهرت بأدوارها البارزة في الأحداث السياسية التي مرت بها البلاد طوال القرن الماضي و هي موطن الباطنية اشتراكا مع أصفهان
وهذه المدينة تعد اليوم العاصمة الدينية لإيران ، نظرا لوجود مركز الحوزة العلمية و مقر إقامة كبار المرجعيات الشيعة فيها ، و لكنها تحولت في ظل جمهورية الملالي إلى مدينة فساد بامتياز بعد أن كانت من أشهر المدن المحافظة.
فبحسب ما جاء في التقرير الذي أعده احد الأطباء العاملين في المدينة ويدعى الدكتور " سينا " ونشرته العديد من المواقع الإعلامية ، فانه و على الرغم من إجراءات الفصل المطبقة بين الرجال والنساء ، إلا أن مدينة قم ما تزال تشهد كل يوم تسجيل رقما قياسيا جديدا في معدل جرائم الفساد الأخلاقي.
علما ان إجراءات الفصل بين الجنسين تطبق في جميع مؤسساتها التعليمية والإدارية والصحية و مراكز التسوق ووسائل النقل والمطاعم والحدائق وباجات التلفون العمومية وغيرها من المرافق العامة الأخرى كدر للرماد
ولكن ما هو ملفت للنظر أن جميع المراكز التي خصصت للنساء بقيت مفتوحة على الملالي من رجال السلطة فهؤلاء مستثنون من تطبيق إجراءات الفصل وهم الوحيدون الذين يحق لهم الاختلاط مع النساء في تلك المرافق والمؤسسات.
فالملالي وحدهم الذين يدخلون مراكز التعليم المخصصة للفتيات على الرغم انه لا يحق للرجال في قم التدريس في المراكز التعليمية النسوية.
وهكذا بالنسبة للمراكز الصحية والمستشفيات والمنتزهات المخصصة للنساء نجد أن الملالي يتجولون فيها دون أي إحراج وكأنهم محللون على جميع النساء اللواتي يدخلن هذه الأماكن.
ورغم كل إجراءات الفصل تبقى مدينة قم تسجل أعلى نسبة في الجرائم والمفاسد الاجتماعية على مستوى إيران كلها.
ففي هذه المدينة سجلت أعلى نسبة مأوية للخيانة الزوجية من قبل النساء بالدرجة التي لم تسجلها حتى العاصمة طهران التي تعد أكثر المدن الإيرانية انفتاحا 84000 مومسة و اللقطاء ما لا يعد. كما أن أعلى نسبة للانتحار بين الإناث ( عن طريق السم ) في إيران سجلت في مدينة قم النجسة وذلك بسبب الكآبة النفسية التي تعاني منها نساء وفتيات المدينة نتيجة الأجواء القمعية والأساليب التمييزية التي تمارسها عليهن سلطة الملالي عبر الإجراءات التي تطبقها ما تسمى بـ "شرطة الأخلاق الحميدة"لكنها خسيسة التي تجوب بدورياتها الشوارع ومراكز التسوق والمطاعم وغيرها من المرافق العامة وتقوم بإيقاف واستجواب المرتادين على تلك الأماكن وكثيرا ما تجري اعتقالات في صفوف الرجال والنساء تصدر عليهم أحكام بالجلد في حقهما بدعوى عدم رعايتهما للشؤون الدينية وحرمة المدينة المقدسة.عجب إذا كانت المتعة تجزئ عن الفساد كيف يكون المفسد
وهذه الإجراءات تساعد في الغالب على خلق انحباس نفسي وكبت حقيقي للنساء والرجال على حد سواء. وهذا الكبت يتسبب يوميا في وقوع العديد من جرائم الاختطاف والاغتصاب وفي حالات كثيرة يقوم الخطافون بقتل ضحاياهم خشية من انكشاف أمرهم و التعرض إلى المسائلة والعقاب.
كما أن بعض النساء والفتيات اللاتي يتعرضن لعمليات الاغتصاب يقمن بالانتحار إما خشية افتضاح أمرهن أو لعدم وجود من يأخذ بحقهن.
وفي الواقع أن المرأة في مدينة قم دائمة التعرض للاهانات والتحرش الجنسي وخصوص من قبل طلاب الحوازات الدينية.
فهؤلاء ما إن يروا امرأة أو فتاة تسير في الشارع حتى سارعوا إلى مفاتحتها بموضوع الصيغة (زوج المتعة) و لا يتعرضون للمسائلة إذا ما شكتهم امرأة ما والسبب في ذلك أن ما يطلبونه يعد أمرا مشروعا ومصرح به من قبل الحكومة وهو عمل محمود وموصى به من قبل أئمة مذهب الكفر بحسب ما هو وارد في كتبهم العقائدية الباطنية . ولهذا فان على المرأة في قم أن تتحمل الاهانات و التحرشات الجنسية من قبل هؤلاء الملالي وغيرهم من الشباب والرجال وهي أمام خيارين ، إما أن تخضع وإما أن تعيش مرارة الكبت النفسي الذي يؤدي بها إلى الانتحار. كما أن اغلب حالات الزواج في المدينة تنتهي بالفشل وذلك لان اغلبها مازال يجري وفق العادات والأعراف التقليدية السائدة في المدينة وهذه الأعراف تتعارض في أحيان كثيرة مع المستوى الثقافي والاجتماعي للزوجين الأمر الذي يدفع بالكثير من الرجال إلى اللجوء إلى ما يسمى بزواج " المتعة " محتذين في ذلك اثر الأخوة القدوة وهم الملالي آكلي السحت و المؤتلفةفروجهم على الزندقة و الفجور
وبالمقابل أيضا تقوم أغلب الزوجات بالإنتقام من أزواجهن بتكوين علاقات صداقة غير مشروعة مع رجال آخرين مما يؤدي إلى فشل الحياة بين الزوجين ومن ثم حدوث الطلاق. وبحسب إحصائية دائرة الأحوال المدنية فان " قم النجسة" تحتل المرتبة الثانية في نسبة حالات الطلاق في إيران .
ومن الملاحظ أن المحاكم المختصة في قضايا الأحوال الشخصية تدار بواسطة قضاة يشجعون النساء الشابات على الطلاق حيث و بعد الطلاق تحال المطلقة على احد الجمعيات الخيرية بحجة مساعدتها في الحصول على عمل ولكن سرعان ما تقع في فخ احد الملالي لتصبح جارية عنده بحجة زواج المتعة .و تعد جمعية " الزهراء" ومن أشهر تلك الجمعيات التي أصبحت مقراً للمطلقات ومرتعا للملالي وطلاب الحوزات الدينية الراغبين بالمعاشرة غير المشروعة تحت مسمى "زواج المتعة".
وقد يكون الأمر غير قابلا للتصديق إذا ما قلنا أن الأرقام الغير رسمية تؤكد بان مدينة قم سجلت أعلى رقما في نسبة إسقاط الأجنة بطريقة غير قانونية . فمن المستحيل أن يمر يوما دون أن يتم فيه العثور على عدد من الأجنة مرميين بين القمامة أو على حافة مجاري المياه.
وبحسب تقارير وزارة الصحة فان أعلى نسبة مراجعين لتلقي العلاج من الإصابات الناجمة عن ضربات بالسكاكين والأدوات الحادة الأخرى سجلت في مستشفى " نكوئي " في مدينة قم . وهذه الإصابات جاءت جراء النزاعات الجماعية والفردية التي تشهدها المدينة يوميا . ويعد شارع "باجك" في مدينة قم من أشهر الشوارع التي تشهد حوادث إجرامية دامية.
واستنادا إلى إحصائيات مديرية الشرطة فان ثاني أعلى نسبة للمصابين بمرض الايدز في إيران سجلت في مدينة قم . وهكذا الأمر بالنسبة للمدمنين على مادة " الكراك " المخدرة. فقد أشارت ذات الإحصائية أن واحد من بين كل ثلاثة أشخاص في قم يتعاطى الأفيون.أينما وجد الرفض وجدت المخدرات
كما أن مدينة قم تعد من أكثر المدن استعمالا للمشروبات الروحية المصنعة يدويا و التي تستخدم فيها مادة كيماوية ضد تجمد المياه وهي كثيرا ما تتسبب في إصابة متعاطيها بالموت أو فقدان البصر شبيه بما حدث في " عيد النيروز" العام الماضي حيث توفي أربعون شخصا و أصيب أربعمائة آخرين أكثرهم فقد بصره نتيجة تعاطيهم لمشروبات روحية مصنعة يدويا.
أما عن الأوضاع المعيشية وأحوال الفقراء في مدينة قم فان التقرير المذكور ينقل صورا مأساوية عن المناطق والمحال الأكثر فقرا في المدينة وهي مناطق ، القائم ، نيروكاه ، زند آباد ، و جهل اختران وغيرها .مؤكدا أن الفقر والمجاعة في هذه المناطق امر لا يصدق حيث أن الكثير من سكان هذه المناطق لا يستطيعون حماية أنفسهم من برودة الشتاء القارص وحرارة الصيف الشديدة وغذاءهم الوحيد الخبز والماء أو الخبز وماء الحمص وفي أحسن الأحوال عجينة المعكرونة.
وفي الكثير من الأحيان يقف هؤلاء الفقراء وهم يشاهدون أبناءهم المرضى يموتون أمام أعينهم لأنهم لا يملكون ألف تومان قيمة الدواء الذي يحتاجونه وان المستشفيات لا تقبل معالجتهم لأنه لا يوجد من يدفع عنهم او لا يملكون بطاقة تأمين صحي.
كما أن الكثير من هذه العوائل الفقيرة تدفع بأطفالها للعمل من الليل إلى النهار في معامل الطابوق الواقعة في أطراف المدينة من اجل تأمين لقمة عيش لها وكل هذا يجري فيما الكثير من ملالي المدينة الكبار يعيشون مع أبناءهم حياة الترف والبذخ الأسطورية من خلال هيمنتهم على المشاريع الاقتصادية وامتلاكهم أسهما في اغلب المصانع الكبرى وتقاضيهم ما يسمى بالوجوه الشرعية من أموال الخمس التي تجبى إليهم من مقلديهم والتي تبلغ سنويا مليارات التومانات.
وهذا ما ساعدهم على جني ثروات خيالية فأصبحوا يمتلكون اكبر القصور في أرقى مناطق مدينة قم كمناطق ، سالارية ، بلوار امين وغيرها . هذا إلى جانب امتلاكهم بيوت و فلل فخمة في مناطق نياوران وتجريش في شمال طهران.
ويأتي هذا فيما تفرض السلطات الحكومية اشد الإجراءات البوليسية القمعية و أجواء من الاختناق ونشر حذر على الأنباء و المعلومات التي تتحدث عما يجري في مدينة قم خشية من انكشاف حقيقة ما تشهده هذه المدينة من فساد بعد ترويج أكذوبة " المدينة الفاضلة " التي أطلقها الملالي على هذه المدينة التي تعد عاصمتهم و مركز حوزتهم الدينية.
ولكن هل بقي معنا القدسية لمدينة قم بعد أن وصل بها الفساد إلى ما وصل؟.
ربما في عرف الملالي نعم!.
رئيس المكتب السياسي لحزب النهضة العربي الأحوازي
هدية اليوم سر يأتيكم من مجلتكم قم قم
أتدرون سر تجمع الملالي في قم الباطنية
لأنه في طهران ما يمر معمم في الشارع إلا و تداركته الأصابع في
مؤخرته لا أمزح و الله الواقع لهتكهم الأعراض و أكلهم السحت