>>>> الرد الأول :
انتقلت المعركة الى الجرائد و بالصور
جريدة الفجر تنشر معلومات جديدة
خيانة مقدم بن سليمان بالألوان
تواصل ''الفجر'' تحقيقها ''من الشهيد ومن الخائن؟'' وتكشف المزيد من المعلومات عن الخيانة العظمى والتحايل، وتقدم للقراء الأدلة الدامغة على خيانة مقدم بن سليمان، والد مدير ''النهار''
وإذا كانت اللغة الفرنسية استعملت عبارة ''أسود على أبيض'' للتدليل على قوة الحجة والدليل فإن ''الفجر'' تقدم الدليل بالصورة الفوتوغرافية وبالألوان•• لحظة تاريخية ثبتتها آلة تصوير الملازم فرانسوا ميير، قائد كومندوس المطاردة ''غريفون'' وهو الذي جند دوار عين العراك في بداية .1960 ويظهر في الصورة بوضوح مقدم بن سليمان وخائن آخر اسمه كناح الشيخ من بركة، قتله المجاهدون سنة 1960 بالرقاصة، دائر الرقاصة، ولاية البيض• ونظرا لحساسية الموضوع وخطورته، ولأن عددا كبيرا من هؤلاء الخونة والمجرمين لايزالون على قيد الحياة ارتأت "الفجر" عدم نشر أسماء الخونة على الصور عدا مقدام بن سليمان الذي يملك شهادة عضوية في جيش التحرير.
الخائن المجرم مقدم بن سليمان بالوثائق
الوثيقة الدامغة لا يمكن أن تكون كتابة مزوّرة ومركّبة بجهاز السكانير يكذب بها أصحابها على الله والشعب ليطعنوا في شهداء رموز الثورة، مدعين أن وزارة الدفاع الفرنسية أكدت بوثيقتها التي بعثت بها لجريدة "النهار" أن الشهيد الوطني والمحافظ السياسي لجيش وجبهة التحرير بالمنطقة الثالثة من الولاية الرابعة بوجمعة محمد.
الصورة الفوتوغرافية تبقى وثيقة لا يمكن تكذيبها لان الصورة الفوتوغرافية التي اخترعها منذ 1840 نيسيفور نييبس تثبت جزءا من الزمن، ولأن تحقيقنا "من الشهيد ومن الخائن؟" ما زال متواصلا، ولا يتعلق الأمر فقط بالخائن المرتد المجرم مقدم بن سليمان، الذي انضم للاستعمار بعين العراك بداية سنة 1960 مع مجموعة من أشباهه، كان على رأسهم خائن ارتد رغم أنه كان مسؤول المنظمة المدنية لجيش التحرير اسمه بن صدوق الميلود.
اوبترون منتصر
مثلما أكدنا في تحقيقنا المنشور يوم 3اوت 2009 فان مقدم بن سليمان وأمثاله من الخونة ارتكبوا جرائم في حق المجاهدين والشعب بعملهم في "كوموندوس غريفون" الذي أشرف عليه الملازم فرانسوا ميير وهو ضابط تخرج من مدرسة "سان سير" العسكرية بفرنسا، والتحق بمدرسة سكيكدة لتدريب الضباط على ما أسموه الحرب "الثورية" وتقنيات التعذيب التي أسسها الكولونيل السفاح "موريس بيجار".
وكان الملازم فرانسوا ميير التحق ببيجار في سعيدة سنة 1959 وأسس بداية سنة 1960 "كوموندوس غريفون"، متكوّن من مقدم وأصحابه المرتدين وبعض الفرنسيين، وتم حل "الكومندوس غريفون" الذي أسسه ميير بعين العراك جيري فيل البيض بعد جوان 1961 بعد فتح المفاوضات مع جبهة التحرير وفشل انقلاب الجنرالات الأربعة (سالان، جوهو، زيلير، وشال).
وشهد حركيان لا يزالون على قيد الحياة أن مقدم بن سليمان لم يتوقف معهم عند حل الكومندو الحركة بل ذهب لابسا الزي العسكري في 1961 وبعد التحقيق التوثيقي عرفنا أن "الكومندوس غريفون" تم إعادة تشكيله لكن من المتطوعين.
وعن جرائم كومندوس غريفون الذي كان يعمل مع كومندوس جورج الدموي المعروف بالولاية الخامسة المنطقة الثالثة انظر تحقيقنا "من الخائن ومن الشهيد؟".
في الصورة، وهي وثيقة دامغة، يظهر وجهان بوضوح على اليمين وفي السطح، الأول مقدم بن سليمان بالقشابية وقبعة بيجار يحمل عدة قنابل يدوية عندما كان يطارد المجاهدين بالتنسيق مع القوات الفرنسية وفرقة السبايحية رقم 23 التي يتبعها كومندوس غريفون.
الخائن الذي يظهر في السطح الخلفي من الصورة اسمه كناح الشيخ بن بركة وقد قتله المجاهدين في عملية سنة 1960 بالرقاصة في ولاية البيض
الصور الملونة التقطها قائد الكومندو فرونسوا ميير الذي أنقض العديد من الخونة بنقلهم إلى فرنسا في جوان وجويلية 1962. (انظر التحقيق).
كما يظهر على الصورة ثانية لكومندوس فرانسوا ميير في كتابه "من أجل شرف الحركي من 1958 إلى يومنا هذا" أمام جهاز الإرسال الخائن المدعو جديدي محمد بن طاهر يبدو أنه يقيم اليوم في بني ونيف. أما باقي الصور فان التحقيق متواصل بالمحرة الدغيمة والبيض للتعرف على الوجوه.
صورة بن مقدم المنشورة في كتاب "حرب الجزائر" كتب تحتها صورة لكومندوس المطاردة رقم 133 "غريفون" عمليات بالجنوب الوهراني من إمضاء الجنرال فرانسوا ميير.
وتعرفنا على الصورة عن طريق مقارنتها بصورة مقدم بن سليمان في وثيقة التسريح من الجيش حيث أكد لنا مختص في علم الملامح أن الصورتان لنفس الشخص رغم فارق عشرة سنوات.
ولم نكتف بتقييم المختص في علم الملامح وأخذنا الصور إلى بلديات المحرة والدغيمة والبيض وتعرف على الصورة المجاهدين الحقيقيين من عرش أولاد عبد الكريم وكذا الحركى الذين لا يزالون على قيد الحياة وكانوا مع مقدم. كما تعرف المجاهدون على الخائن الثاني الذي قتلوه بالرقاصة وهو كناح الشيخ بن بركة.
بعد ثبات الصورة تتأكد الآية الكريمة "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
مقدم بن سليمان خائن ومجرم يحمل اليوم شهادة حقيقية تشهد له بالعضوية في جيش التحرير وأمضى حق الرد الذي نشرناه على صفحات "الفجر" بتوقيع مقدم بن سليمان عضو جيش التحرير الوطني وعضو الجيش الوطني الشعبي وعضو المنظمة الوطنية للمجاهدين.
اليوم بعد انقشاع الحقيقة بالصورة على السلطات الجزائرية أن تسحب شهادة عضوية بن سليمان مقدم في جيش التحرير وتحاسب المزوّرين من المسؤولين الذين مكّنوه منها بشهادة الزور. كما مكّنوا الكثير من الخبثاء الذين يتبجحون اليوم بشهادات مجاهدين وهو ما يشكل خيانة لشهداء الجزائر الأبرار.
تعاليق الصور
صورة1 : صورة الخائنان كناح الشيخ بن بركة ومقدم بن سلبيمان. كومندوس المطاردة "غريفون". المصدر: كتاب "حرب الجزائر" لبرينارد كروسي وجيرار بيوفر. دار نشر EDL سنة 2006
DOC 1 : وثيقة مريبة لشهادة عضوية بجيش التحرير الوطني باسم الخائن مقدم بن سليمان (والد مدير يومية "النهار"). المصدر يومية "النهار"
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هذا هو والد رئيس تنسيقية الشهداء
ثبت أنه عميل للمستعمر بعد أن تسبب في اغتيال 3 مجاهدين
لهذه الأسباب أعدم المجاهدون ''محمد الرهج'' والد بونجمة
08/12/2009 النهار / دليلة. ب
قرر المسؤولان العسكريان بالولاية
الرابعة، القسمة الثانية حمر العين، وبالتحديد ''بحوش أقطاف'' و''الزبير العسكري'' المدعو ''السناسي''، وكذا المدعو ''بوسليماني''، إعدام محمد بونجمة، الذي كان معروفا آنذاك بمحمد بوجمعة المدعو الرهج، بعد أن ثبت أن هذا الأخير رفقة المدعو ''قارة عبد الله''، هما عميلين للاستعمار الفرنسي، وفي هذا الشأن أكد المجاهد عبد القادر سعدودة، ابن منطقة حمر العين، المنطقة التي ينحدر منها، محمد بونجمة المدعو ''محمد الرهج''، والد خالد بونجمة، في اعتراف موثق قدمه لـ ''النهار''، أن مسؤول الاستعلامات خلال الثورة التحريرية بالولاية الرابعة، القسمة الثانية حمر العين، وبالضبط بحوش أقطاف، أبلغه خلال سنة 1956 بوجود ''خونة'' وعملاء للاستعمار الفرنسي بالمنطقة، منبها إياه بضرورة الاحتياط منهم، وأضاف المجاهد الذي وافته المنية مؤخرا، بعد تعرضه لأزمة صحية خطيرة، بسبب الضغط والتهديدات التي تعرض لها من قبل الأمين العام للتنسيقية الوطنية لأبناء الشهداء خالد بونجمة، لحمله على التراجع عن الأقوال التي أدلى بها بخصوص والده، وكشفه لماضيه غير المشرف حيال القضية الوطنية والثورة التحريرية ابن الاستعمار الفرنسي، أن مسؤول الاستعلامات ذكر في قائمة العملاء كلا من قارة عبد الله، والمدعو محمد بونجمة المعروف باسم بوجمعة الرهج، موضحا في هذا الصدد أن المدعو ''محمد حنيش'' وهو مسؤول عسكري بالمنطقة، أبلغه أن المنطقة ينشط بها وسط الثوار عملاء، يجب الاحتياط منهم، وعدم استقبالهم، بعد أن تسببا في اغتيال 3 مجاهدين، من بينهم المجاهد قطاي في المكان المسمى ''جنان التشينة''، وهي المنطقة التي تحدث عنها سعدودة في شريط الفيديو الذي صوره بونجمة بإسهاب، وقال أن جميع المجاهدين توجهوا إلى منطقة معاكسة لتواجد الجنود الفرنسيين، عدا والد بونجمة الذي توجه ناحية جنان التشينة، حيث كان يرابط المستعمرون، ما يعني أنه كان لا يخشى تعرضهم له أو أنه كان واثقا من أنهم لن يفعلوا ذلك لأنه عميل، وعلى هذا الأساس قال المجاهد سعدودة، إنه بعد الخيانة التي تعرض لها مجاهدو المنطقة من قبل كل من المدعو قارة عبد الله، والمسمى بوجمعة الرهج، تم إصدار حكم بالإعدام في حقهما من قبل مسؤولا المنطقة كل من الزبير العسكري المدعو السناسي، وكذا المدعو بوسليماني، وفي الشأن ذاته، تؤكد وثائق تحوزها ''النهار'' أن والد خالد بونجمة كان معروفا باسم بوجمعة محمد قبل موته، وبعدها بتسع سنوات تم تغيير اسمه بحكم قضائي، صادر عن محكمة القليعة، ليصبح محمد بونجمة.
لماذا غيرت عائلة ''الرهج'' اسمه بعد مرور تسع سنوات عن وفاته..؟
تؤكد وثائق تحوزها ''النهار''؛ أن والد خالد بونجمة كان معروفا في حياته العادية، أثناء الاستعمار الفرنسي باسم بوجمعة محمد، وكان يلقب باسم ''بوجمعة الرهج''، وقد تم بعد وفاته بتسع سنوات تغيير اسمه بحكم قضائي صادر عن محكمة القليعة، ليصبح محمد بونجمة، بالمقابل أوضح خالد بونجمة الأمين العام للتنسيقية الوطنية لأبناء الشهداء، أن الوثيقة التي قدمتها وزارة المجاهدين لوالده باعتباره شهيدا حسب قول هذا الأخير، تضمنت اسم محمد بونجيمة، المولود في 9 أوت 1928 بعين الدفلى، ابن بلقاسم ويمينة، على الرغم من أن اسم والده كان قبل أن يعدم محمد بوجمعة، مضيفا أنه تم تغييره إلى محمد بونجمة، بعد تسع سنوات، غير أنه المريب في القضية هي الأسباب التي دفعت بالعائلة إلى تغيير اسم مجاهد وشهيد -حسبهم -بعد وفاته بتسع سنوات، على اعتبار أنه لم يسبق مطلقا لمجاهد سلك مسلك مشرف أن غير اسمه، لأنه اسمه الثوري الذي عرف به سواء كان حقيقيا أو كنية، إلا ومثل له مصدر اعتزاز وافتخار من قبل المجاهدين الذين ضحوا بالنفس والنفيس لمحاربة الاستعمار، باستثناء أولئك الذين كانوا عملاء للاستعمار الفرنسي، والذين يخافون عاقبة خيانتهم للوطن وللمخلصين له من التصفية الجسدية، حسبما كانت تقتضيه الضرورة الوطنية آنذاك، بالقضاء على كل من يشك في أنه قد يؤدي بالمجاهدين إلى التهلكة، من خلال المعلومات التي يقدمها للمستعمر.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
كاين اللي زايدين بعد عام 1962 وراهم يخلصوا منحة المجاهدين
بلاد ميكي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim241
كاين اللي زايدين بعد عام 1962 وراهم يخلصوا منحة المجاهدين
بلاد ميكي |
و كاين وزراء عندهم دوبل ناسيوناليتي و يجيو يقريونا فالوطنية و حب الوطن .
اما في خصوص المنحة و هذو لي مركاو رواحهم مجاهدين و ابناء الشهداء انا الدوار تاعنا زوج مرات و فرنسا تقصفه بالطائرات و تدمره عن آخره و قتلت من العائلة 7 شهداء و 2 عمومي قتلوهم الحركى و الأخر مات في معركة دامت من 6 صباح الى غرب الشمس حتى ضربوه بالطيارة لقاوه اشلاء ، هذا محطوهش في قائمة الشهداء تاع هذيك البلدية و رحنا لقينا ناس معندهمش علاقة خلاص بالمجاهدين و حتى ابناء الحركى لي يعرفهم بابا بعينيه و يعرف باباهم سجلوا ارواحهم كابناء الشهداء.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هذا كاملو الارشيف مزال في فرنسا ، الكارثة نهار نطلعوا على الأرشيف ، لتم تقوم القيامة نكتشفوا العديد من الاسرار تاع الوضعية الجزائرية حاليا و في ما مضى