عنوان الموضوع : حوار الساعة مع رئيس حركة مجتمع السلم أبو جرة سلطاني 18-05-2016 خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب
حوار الساعة مع الشيخ أبو جرة سلطاني 18-05-2016
نزل رئيس حركة مجتمع السلم الشيخ أبو جرة سلطاني ضيفا على حصة حوار الساعة ، التي بثها التلفزيون الجزائري حيث تحدث فيها عن رأي حمس في الإصلاحات وعن المواقف و السياسات التي تنتهجها في ضل الأوضاع و التحولات الراهنة.
ولمن لم يشاهد الحصة فإن موقع حمس المسيلة:https://www.hmsila.net/ قام بتسجيلها و تم رفعها إلى اليوتيوب على الرابط التالي: https://www.youtube.com/user/mohammed.../0/pwkUINhkGqo
مشاهدة طيبة
مدة الفيديو : ساعة و 11 دقيقة
https://www.youtube.com/user/mohammed.../0/pwkUINhkGqo
--
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك أخي محمد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اخي الكريم
سؤال
هل ممكن تشرح لي مشروع جيل الترجيح؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم
اخي الكريم
اعطي ملخصا
-----------------
ضف الى ذلك
مالذي فعله ابوجرة قبلا حتى يفعله اليوم؟
هو احد اطراف التحالف الرئاسي
لا جديد على البلاد سوى كثرت الفساد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هذا مقال لجريدة " وقت الجزائر " فيه ملخص لما قاله رئيس حركة حمس أبو جرة سلطاني بعنوان
أبو جرة سلطاني يطالب بتنحية أويحيى قبل التشريعياتتحدى أبو جرة سلطاني، رئيس حركة مجتمع السلم، نظيره في التحالف الرئاسي، أحمد أويحيى، الأمين العام بخصوص الانسحاب من التحالف الرئاسي، قائلا: جرب وسترى، أنا مستعد لرفع التحدي .
وأضاف سلطاني، لدى نزول ضيفا على حصة حوار الساعة ، التي يبثها التلفزيون الجزائري، أنه يتحدى أويحيى بخصوص ما قاله بأن الأفالان والأرندي قادران على تشكيل أغلبية في حالة انسحاب حمس من التحالف الرئاسي والحكومة، مؤكدا على أنه لو انسحبت الحركة فإن الكثيرين سيتبعونها ويلتفون حولها، لأنهم يثقون فيها، مشددا على أنه إذا انسحبت حمس من الحكومة والتحالف فإن مكانها الطبيعي هو العودة إلى بيت الإسلاميين، معتبرا أن حركة مجتمع السلم هي شعرة الميزان، والتي كانت دائما تغلب كفة هذا أو ذاك.
وأثنى سلطاني على الإصلاحات، التي أعلن عنها رئيس الجمهورية، التي قال بأنها عميقة، ولكنه أوضح أنه من الضروري تقديم ضمانات، خوفا على هذه الإصلاحات من جهات وأشخاص يهمها بقاء الوضع على ما هو عليه، والتي وصفها زعيم حمس بجماعة راڤدة وتمونجي ، مشددا على أن هناك مشكلا كبيرا يسمى الإدارة، والتي طالب بإبعادها عن تنظيم الانتخابات القادمة.
من جهة أخرى نفى أن تكون حركته تمارس ازدواجية في الخطاب وفي الممارسة، من خلال التصريحات المتناقضة، التي تصدر عنه، مقارنة بتلك التي يطلقها نائبه عبد الرزاق مقري، مؤكدا على أن الأمر لا يتعلق بوضع رجل في السلطة وأخرى في المعارضة، وإنما بحرية الرأي التي كانت دائماً مكفولة داخل الحركة. وطالب سلطاني بضرورة إجراء تغيير على الحكومة يمس منصب الوزير الأول، قبل الانتخابات القادمة، مشيرا إلى أن المشكل ليس في شخص أويحيى، بل لأن التجربة أثبتت أن المواطن يشعر وكأنه مجبر على التصويت لحزب الشخص الموجود على رأس الحكومة.
وشدد أبو جرة على أن التعديل الدستوري لن يعرض لا على البرلمان الحالي ولا القادم، موضحا أن ما جاء في بيان مجلس الوزراء، ليوم 2 ماي، يؤكد أن الرئيس يستعد لإحداث ثورة في الدستور، لهذا فإن التعديلات ستمر على استفتاء شعبي.
وعلق زعيم حمس على تصريحــات عبد العزيز زياري، رئيس المجلس الشعبي الوطني، على صفحات الزميلة الشروق والتي قال فيها إن النظام البرلماني خطر، مؤكدا على أن هذا الكلام غير مقبول، وأننا لم نجرب حتى نعرف أن هذا النظام خطر أم لا، مشيرا إلى أن هذا الكلام سيجعل البعض يقولون إن النظام الرئاسي خطر، لأنه نظام الشخص الواحد، معتبرا أن الأفضل هو أن ندرس جميع أنواع الأنظمة ونقرر هو الأنسب، دون أن نستورد بالضرورة نظاما جاهزا من الخارج. أما فيما يتعلق بقول زياري أن برلمان 1997 تم فيه توزيع الحصص، وأن ذلك هو مرد الرضا عنه، قال سلطاني إن هذا الكلام خطير، وإن اعتراف رئيس المجلس الشعبي الوطني بأن هناك تزويرا، يستلزم البحث عن رئيس لجنة التحقيق البرلمانية بخصوص تلك الانتخابات، والذي اختفى هو والتقرير.
وأيد سلطاني زياري فيما يتعلق بإلغاء مجلس الأمة، مؤكدا على أنه إذا ذهبنا إلى النظام البرلماني مثلما تطالب به حركته، فإن الغرفة الثانية في البرلمان ستزول تلقائيا، مشيرا إلى أن هذه الغرفة استحدثت عام 1996 خوفا من وصول الإسلاميين إلى السلطة، خاصة لما كان الشيخ محفوظ نحناح على قيد الحياة، وكان يتمتع بشعبية كبيرة، مؤكدا على أن هذا المجلس استحدث من أجل الثلث المعطل، وأنه كان بمثابة حاجز مزيف لسد الطريق أمام الإسلاميين، وأنه الآن لم يعد هناك فائدة من وجوده.
وانتقد المتحدث ذاته الطريقة، التي يتعامل بها وزير الصحة، دون ذكره بالاسم، بسبب طريقة تعامله مع الإضرابات، التي يعيشها قطاعه، مؤكدا على ضرورة تنظيم جولات كثيرة من الحوار، والإبقاء على باب الحوار مفتوحا، مشددا على أن الذي أدى بنا إلى هذه الوضعية هو غياب الحوار.
وأكد أبو جرة سلطاني أنه لا يريد أن يتولى حقيبة وزارية مجددا، موضحا أنه يريد أن يخدم الجزائر من منصب أعلى، وأن ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة غير مستبعد، وأنه يملك الطموح لذلك.