عنوان الموضوع : راي الاخ العقيد ملك ملوك افريقيا اخزاه الله في الجزائر خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب
رد الاخ الزعيم القائد أمير المؤمنين و ملك ملوك افريقيا و عميد حكام العرب عليه من الله ما يستحق، السفاح، في معرض له عن سؤال احد الصحافيين عن رؤيته للجزائر فقال : هي دولة عظمى. . فاستفسر الصحافي عن أساس هذا الرأي اللافت فأجابه: وهل رأيت دولة يهدمها أبناؤها بذات الشكل مند لحظة استقلالها إلى اليوم وما زالت قائمة؟ أزعم أن أي دولة لو تعرضت لمثل هذا التدمير الذاتي ...خمس سنوات وليس أربعين عاما لكانت في خبر كان. صدق الجرذ وهو الكذوب في هذه. وذكرني حكمه هذا بجواب رئيس لجنة العلاقات الخارجية المكلف بملف الدول المغاربية بالكونغرس الأمريكي عام 2016 حين سأله صحافي هيئة الإذاعة البريطانية حول صحة ما تتداوله الصحافة الجزائرية والفرنسية عن صراع محتدم على المصالح بين فرنسا والولايات المتحدة في الجزائر فقال: هذا أمر منطقيا مستحيل، لأن الجزائر من الغنى ما يدفع فرنسا وإن كانت تحتلها مضطرة للاستعانة بنا وبدول الاتحاد الأوروبي واليابان للاستثمار معها. وأضاف لو أن بالجزائر قوانين اقتصادية وتجارية عادلة ومستقرة لكان دخل الفرد فيها ثلاثة أضعاف دخل الفرد الإماراتي ..
كلام موجه لاذناب الجنرالات ممن يدافعون عن النظام الارهابي باسم الدفاع عن الجزائر .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
يقول المثل الشعبي عندنا : خُوكْ خُوكْ لا يْغَرَّكْ صَاحْبَكْ .
كان يحاول تقسيم الجزائر و إحلال الفتنة و مول حملة ساركوزي اليهودي لكن في وقت الشدة لم يجد و أبناءه غير الجزائر للفرار إليها .
بن علي و عائلته فروا إلى السعودية و عائلة القذافي فرت إلا الجزائر .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
كذلك في احد خطاباته بعد انقلاب 1969 صرح قائلا يجب ان يعود الملك السنوسي وعائلته الى الجزائر-مستغانم- فنحن لا نريد ان يحكمنا جزائري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
خذوا الحكمة من أفواه المجانين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ومن يصدقه يصبح مثله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الطاغية القذافي
لا يوجد فتنة الا مولها ودعمها هذا الطاغية