عنوان الموضوع : في تيبازة اغراء الشباب بجواز زواج المتعة وشرب الخمر اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب

رصدت مصالح الأمن بولاية تيبازة، تحركات مشبوهة لمجموعة من الأشخاص يروّجون للفكر والمذهب الشيعي بمدينة بواسماعيل ويشيدون بمواقف قادة العدو الايراني والمدن الإيرانية ''المقدسة'' وأعلام المذهب الشيعي، من بينهم أشخاص يتمتعون بشهرة وسط المواطنين ولديهم علاقات مع أشخاص من مختلف الإدارات والمؤسسات من بينهم طبيب.
لا تستبعد مصالح الأمن أن يشكّل هؤلاء جزءا من تيار شيعي يتمدد على مستوى التراب الوطني ويستهدف فئات الشباب المحرومين والمنحرفين من المدمنين على تعاطي المخدرات والمشروبات الكحولية وذوي المستوى الثقافي والتعليمي المحدود بهدف استمالتهم وإقناعهم بالمذهب الشيعي.
وذكرت المصادر لـ''الخبر''، أن ''شبابا من مدينة بواسماعيل يلتقون مع بعضهم البعض في شكل مجموعات صغيرة لتداول الوضع السائد في الوطن العربي فيما بينهم والإشادة بمواقف القادة السياسيين الايرانيين لا سيما فيما يتعلق بدعم القضيتين الفلسطينية والسورية''. وتعمل هذه الخلايا المشكلة ''على تعقب الشباب المهمّش من مدمني الكحول والمخدرات قصد استمالتهم والعمل على تحبيبهم في بعض أعلام المذهب الشيعي أو ما يعرف بالآيات''. و تم رصد أنشطة ترويجية يقوم بها أفراد هذه الخلايا الشيعية لبعض المدن الإيرانية ''المقدسة'' مثل مدينة قم الايرانية، حيث بيّنت التحريات أن أحد الشبان من مدينة بواسماعيل قام بزيارتها رفقة والدته في وقت سابق. كما يعمل هؤلاء على ''دعوة الشباب إلى زيارة مقام الإمام علي بمنطقة الأوراس''. ويأتي استهداف المدمنين ذوي الوعي الديني المحدود من ''المروجين للمد الشيعي'' لسهولة التلاعب بقناعاتهم، حيث يصورون لهم أن الدين يسر وأنه لا يوجد حرج في احتساء الكحول والمخدرات وزواج المتعة إذا كان اعتقادهم في الله وبعض أئمة الشيعة صحيح. وبالرغم من أن مصالح الأمن لم تتمكن من التوصل إلى رسم صورة واضحة عن هذه التحركات وأبعادها والجهات التي تحركها بالنظر للغموض الذي يكتنف نشاط هؤلاء الشباب والوسط المغلق الذي ينشطون فيه، إلا أن ذات المصالح تمكنت من رصد وكشف نشاط هذه المجموعات التي من المحتمل أن تشكّل امتدادا لتيار عريض عبر ولايات أخرى تحركها أياد خارجية. وبلغت باختزالها العلاقة بين الكلام الذي يتم ترويجه والفئات المستهدفة من رفع حجم القناعة لديها حول هذه الفرضية، إذ كثر الكلام المتداول عن سهولة الإجراءات الإدارية فيما يخص السفر الى سوريا وإيران وكذا الحديث عن إثراء الجمعيات والفرق الثقافية الإيرانية التي شاركت في تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية. تجدر الاشارة إلى أن هؤلاء يتمتعون على مستوى مدينة بواسماعيل بسمعة طيبة، وتمتد علاقاتهم إلى أشخاص في مختلف الإدارات والمؤسسات ويلاحظ عليهم الصرامة التنظيمية، إذ سرعان ما يبتعدون عن الأشخاص الذين يكتشفون أنهم على علم ومعرفتهم بخصائص الشيعة. منقول عن جريدة الخبر


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الواقع موجع دائما

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا حول ولا قوة الا بالله
يجب على علماء ودعاة الجزائر ان يحذروا من هذا الفكرفي المساجد وفي كل مكان
ولا نذهب بعيدا فهناك من في هذا المنتدى من الجزائريين من يدافع عن الشيعة على حساب اهل السنة ويلمع صورة ايران الصفوية وحلفائها من امثال حزب الشيطان اللبناني ولا حول ولا قوة الا بالله
اسال الله ان يجعل كيدهم في نحورهم وان يحمي الشعب الجزائري المسلم السني وجميع المسلمين من ذلك الفكر الخبيث والقذر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل
لا حول ولا قوة الا بالله
يجب على علماء ودعاة الجزائر ان يحذروا من هذا الفكرفي المساجد وفي كل مكان
ولا نذهب بعيدا فهناك من في هذا المنتدى من الجزائريين من يدافع عن الشيعة على حساب اهل السنة ويلمع صورة ايران الصفوية وحلفائها من امثال حزب الشيطان اللبناني ولا حول ولا قوة الا بالله
اسال الله ان يجعل كيدهم في نحورهم وان يحمي الشعب الجزائري المسلم السني وجميع المسلمين من ذلك الفكر الخبيث والقذر


لا حول و لا قوة إلا بالله

علماء و دعاة الجزائر و أئمتها للأسف الشديد مشغولون عن كل قضية تهم البلد.

سبق و أن اتصلت بكثير منهم بخصوص قانون إيواء السياح بالمنازل (الرذيلة المقننة) و لم أجد أي تجاوب منهم.

إنهم خارج مجال التغطية

تحياتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ليت الامن يلاحقهم و يسجنهم كما يسجن غيرهم

ليت الإعلام يُسلط عليهم الضو كما يفعلون مع غيرهم

ليت الشروق و النهار تهتم بفضحهم كما تفعبون مع غيرهم

ليت نظام اولاد فرنسا يُحاربهم كما يُحارب غيرهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا حول ولا قوة الا بالله