عنوان الموضوع : سنتين و 5 اشهر فقط و في بلاد من حدود الصين شرقا الى جنوب فرنسا
مقدم من طرف منتديات العندليب
الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز احتاج لسنتين و 5 اشهر ليطوف بالزكاة فلا يجد من يأخذها ؟؟؟
و نحن بوتفليقة 15 سنة من حكمه و ازمة واحدة لم يقض عليها الا و هي ازمة السكن فما بالك بالفقر و البطالة و تنمية البلاد و غيرها رغم ان البترول في جل عهداته لم ينزل تحت 100 دولار و الخزينة فيها اكثر من 200 مليار دولار مما يعني انها اكبر اكبر اكبر اكبر فرصة تاريخــــــــــية للقضاء على 95 بالمئة من مشاكل الشعب لكن اهدرها ، بوتفليقة فشل حتى في صيانة مال الشعب فكيف له ان يحسن تسييره .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ومن يفهم كلامك شعب جاهل لا يفهم في السياسة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
كيف الحال أخي سهيل؟
صدقني
كنت أعرف أنك أول من سيرد على هذا
الموضوع
فعلا أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز
لم يحكم عامان إلا وقد أصبح الناس
في أحسن حال
ولكن أقول
إن الناس في ذلك الوقت كانوا يبنون بيوتهم بأيديهم
ولو يكونوا ينتظرون مشاريع السكن من أمير المؤمنين
أما البطالة
فلم يكن في ذلك الوقت ما يسمى بطالة
لأنهم كانوا في جهاد دائم
أي
غنيمة دائمة ومال كثير
من سبي وغنائم
وفي ذلك الوقت كان الحكم لله
يعني أكثر الناس مهتدون
فلا خمر ولا زنا
متفشيان
وليس مثلنا
اليوم
فنحن اليوم بحاجة إلى تصحيح عقيدتنا أكثر
منا إلى البحث عن الأكل والشرب
أسأل الله الهداية والنصر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
قلتها مرارا .. المشكل ليس في الاشخاص المشكل في طريقة الحكم أي أ المشكل في النظام الجمهوري الديمقراطي الذي قبلنا تطبيقه في بلداننا دون أي علم عن مساوئه الكثيرة .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
[quote=الإدريسي العلوي;1052268889]السلام عليكم[/quote
كيف الحال أخي سهيل؟
صدقني
كنت أعرف أنك أول من سيرد على هذا
الموضوع
فعلا أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز
لم يحكم عامان إلا وقد أصبح الناس
في أحسن حال
ولكن أقول
إن الناس في ذلك الوقت كانوا يبنون بيوتهم بأيديهم
ولو يكونوا ينتظرون مشاريع السكن من أمير المؤمنين
أما البطالة
فلم يكن في ذلك الوقت ما يسمى بطالة
لأنهم كانوا في جهاد دائم
أي
غنيمة دائمة ومال كثير
من سبي وغنائم
وفي ذلك الوقت كان الحكم لله
يعني أكثر الناس مهتدون
فلا خمر ولا زنا
متفشيان
وليس مثلنا
اليوم
فنحن اليوم بحاجة إلى تصحيح عقيدتنا أكثر
منا إلى البحث عن الأكل والشرب
أسأل الله الهداية والنصر
لما اقرا ردودك استغرب منك
اولا : حق السكن حق دستوري وركز على كلمة "حق" و الجزائر من الدول المصادقة على الحقوق الاجتماعية الخاصة بالامم المتحدة و التي تكفل الحق في السكن حتى فرنسا مثلنا الاعلى في كل شيء تضمن حق السكن لمواطنيها
ثانيأ : حتى وان كان السكن لا تقدمه الدولة على الاقل كانت تحمي المال من النهب و السلب قل لي من يسرق في الجزائر بالارقام الفلكية اليس الوزير الذي عينه فخامته يعني شكيب خليل لم يسقط من السماء انما جاء به رئيس الجمهورية حتى القضاء الغاىب الاكبر عن الساحة حتى الفضائح تاتينا من المحاكم الدولية وينشر الغسيل
ثالثا : 51 او 52 سنة من الاستقلال ونحن نعيش الكذب والنفاق دول لدينا 15 سنة من الاستقلال انظر للبوسنة والهرسك كيف كانت وكيف وصلت انظر دولة كازاخستان استقلت سنة 1990 بعد سقوط المعسكر الشيوعي انظر للبنية التحية التي عندها مقارنة بالجزائر الكل فيها مغشوشة زلزال بومرداس احسن دليل على الاستهزاء بحياة البشر
رابعا : لن يصلح حال الجزائر مادام القلة البائسة التي عندنا تفصل الدساتير كما يحلوا لها في الدول المحترمة لا تغير اما عندنا فغير ماشئت وانقص ماشئت وزد ماشئت