عنوان الموضوع : ۞ جميلة بوحيرد : إدا ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة سأنزل و أتظاهر ضده في الشارع ۞ خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
جميلة تقول : الجحيم هم الذين يحكمون الجزائر
الجزائرـ ‘القدس العربي’ من كمال زايت: قالت المجاهدة الجزائرية جميلة بوحيرد إنها استغربت إشاعة وفاتها
، التي تداولتها فضائيات عربية وانتشرت كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشددة على
أن الوضع العام في البلاد لا يبعث على الارتياح، وأنه إذا حدث وترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية
رابعة، فإنها ستنزل إلى الشارع من أجل التظاهر ضده. وأضافت بوحيرد في تصريح لصحيفة ‘الوطن’،
(خاصة صادرة بالفرنسية) إذا أصر بوتفليقة على الاستمرار في الحكم لفترة رابعة فستنزل إلى الشارع،
وتندد بكل المساوئ التي أصابت الجزائر، خاصة فيما يتعلق بنهب واختلاس المال العام والفساد والرشوة
وسياسة اللاعقاب التي انتشرت، وكذا خنق منظمات المجتمع المدني.
وشددت على أنها قلقة على مستقبل الجزائر، التي ضحى من أجل استقلالها مليون ونصف مليون شهيد،
موضحة أن الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر الذي دعم القضية الجزائرية، كتب مقولته الشهيرة :’
الجحيم هم الآخرون’، وأنها تفضل أن تقول إن’ الجحيم هم الذين يحكمون الجزائر’، وان الساحة السياسية
ملغمة، وان جبهة التحرير الوطني الحقيقية غير موجودة، وهذا الحزب استولى عليه مزورون ومنتحلو الصفة.
وأوضحت أن الجزائر تبقى إلى حد الآن في منأى عن الاضطرابات التي تعيشها المنطقة، لكن لا أحد يعرف
ما يخبئه القدر لهذا البلد الذي سقط من أجله مليون ونصف مليون شهيد.
المصدر
https://www.elwatan.com/hebdo/portrait/vivante-indignee-toujours-d-attaque-07-11-2015-234153_164.php
https://www.alquds.co.uk/?p=101705
Mimique désolée, paupières plissées, elle porte ses doigts à son front.
«Si Bouteflika veut se représenter pour un quatrième mandat, je sortirai manifester dans la rue avec une banderole pour dénoncer tous les méfaits, tout le mal fait à l’Algérie.
Le peuple en a ras-le-bol. Des promesses non tenues, de la rapine, de la corruption à grande échelle,
de la dilapidation des deniers publics dans l’impunité totale, de l’étouffement de la société civile…
En vérité, je suis inquiète pour mon pays en pensant aux sacrifices consentis par un million et demi de chouhada, dont des membres de ma famille. L’Algérie était un paradis. Elle est devenue, hélas, un enfer. Sartre, qui avait défendu notre cause dans les années de feu, avait écrit : ‘‘L’enfer, c’est les autres’’ ; moi, je dis que ceux qui nous gouvernent sont notre enfer. La scène politique est un théâtre d’ombres où tout est miné. Le FLN authentique n’est plus. Ce sont des usurpateurs qui l’ont squatté. Mais dans l’Histoire, le FLN n’est jamais fini. Notre FLN, maltraité, ‘‘traîné’ ‘dans la boue avec son lot de scandales, cela nous révolte. Mais quoi qu’on fasse, le FLN restera vivant dans nos cœurs et personne ne pourra nous effacer», tempête-t-elle
الإسم: جميلة
الشهرة: بوحيرد
تاريخ الولادة: 1935
إسم الزوج (ة): جاك فيرجيس
تاريخ الزواج: 1965
الأولاد: مريم/ لياس
الجنسية: الجزائر
الفئة: ناشطة سياسية
جزائرية. (مناضلة، كانت واحدة من ثلاث جميلات عرفهن التاريخ النضالي الجزائري هي وجميلة بو عزة وجميلة بو باشا).
- ولدت في العام 1935 في حي القصبة من أب جزائري وأم تونسية في أسرة متوسطة الحال وكانت البنت الوحيدة بين سبع شبان.
- عند اندلاع الثورة الجزائرية عام 1954 انضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وكانت في العشرين من عمرها
ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أولى المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي، ونظراً لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم 1.
- في 26 كانون الثاني 1957 بدأت قصتها النضالية عندما فجرت قنبلة موقوتة في ملهى يتردد عليه الشبان الفرنسيون الذين يؤدون خدمتهم
العسكرية في الجزائر وتتالت بعده الانفجارات.
- في 9 نيسان 1957 اعتقلتها دورية للاحتلال بعد أن أصيبت برصاصة في صدرها وضبطت معها وثائق ورسائل ومبلغ كبير من المال،
دلت على إنها كانت صلة الوصل مع قائد فدائيي الجزائر ياسف سعدي.
- بدأت رحلتها القاسية من التعذيب وجملتها الشهيرة التي قالتها آنذاك ” أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي
تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة”. بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا وقضت هناك مدة ثلاث سنوات.
- ضربت وأحرقت بالكهرباء في مكان الجرح المصابة به وفي نهديها والعضو التناسلي وأصيبت بنزف شديد أدى إلى انقطاع الحيض وبعجز عن رفع ذراعها اليسرى.
- في 16 تموز 1957 صدر حكم بإعدامها مع جميلة ابو عزة.
- دخلت السجن وهي تنشد “جزائرنا” وتردد صوتها في الشوارع.
- انطلقت التظاهرات الشعبية احتجاجاً على اعتقالها وتطورت قضيتها لتصبح قضية عربية وعالمية.
- طالب زعماء العالم وفي مقدمهم الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس الهندي نهرو، والزعيم السوفياتي فورو شيلوف بالعفو عنها.
- كان موعد تنفيذ الحكم بالاعدام في 7 آذار 1958 لكنه لم ينفذ وصدر مرسوم في 18 نيسان بتخفيف حكم الإعدام إلى السجن المؤبد. وكانت تقول:
“كنت أفضل الموت على حياة المعتقل، ليتهم أعدموني لاسترحت من العذاب الذي أعانيه الآن.”
- خرجت من السجن في العام 1962 وتزوجت محاميها جاك فيرجيس في العام 1965 وأنجبا ولدين لياس ومريم (متزوجة فؤاد حبوب ولهما طفلة تدعى فاطمة نور (1995)).
- عملت مع زوجها في تأسيس مجلة تعنى بالثورات القومية الافريقية.
- انفصلت عن زوجها منذ العام 1991 وهي تعيش بمفردها في الجزائر، تتقاضى راتباً من الدولة وتقوم بنشاطات اجتماعية من وقت إلى آخر.
- استبعدت عن المشاركة في مواقع السلطة لأنها تزوجت فرنسياً.
- تقدمت في العام 1962 مع زهرة دريف المناضلة المعروفة بمشروع قانون متطور للأسرة، ونظمت تظاهرة نسوية لتحقيقه. كانت تلك التظاهرة الأولى
التي تحصل بعد الاستقلال، لكنها فشلت في تغيير الموقف الرسمي فانكفأت إلى حياتها الخاصة.
هذا الإحباط الذي أصابها دفعها إلى أن تصرح في العام 1987 باسم المناضلات الجزائريات: “لقد تم نسيانهن قبل 25 عاماً”.
- قدم المخرج المصري يوسف شاهين عملاً سينمائياً ضخماً بعنوان “جميلة ” قامت ببطولته ماجدة ولم تسمح الرقابة المصرية بعرضه على التلفزيون
إلا في العام 1998 أي بعد 37 عاماً على إنتاجه.
- أطلقت صرخة تحث فيها السلطات الجزائرية الاهتمام بها وبالمناضلين والمناضلات من رفاقها بعد أن وصلت لمرحلة عجزت فيها عن تأمين الدواء.
- نشرت مقالاً في جريدة الوطن الجزائرية عبرت فيها عن معاناتها ولاقت موجة كبيرة من التضامن من كافة شرائح المجتمع.
- في 25 كانون الثاني 2016 بدأت زيارة الى لبنان بدعوة من رئيسة الجمعية اللبنانية لرعاية المعوقين رندة بري، زارت خلالها بلدات بنت جبيل
ومارون الراس ومعتقل الخيام وانهت زيارتها بوضع اكليل من الورد على ضريحي الشهيدين هادي نصر الله وعماد مغنية. اختتمت زيارتها في 27 كانون الثاني2016 .
- قالت في معرض زيارتها لمعتقل الخيام : ” أشكر الله أني زرت هذه الأماكن لانها أفضل من القصور”.
- “أنا ما زلت ثائرة لأن على المراة العربية أن تحمل في يدها اليمنى فأساً لتبني وأن تذرف دمعة في عينها علها تهز رجال الأمة”. ( السفير 26 كانون الثاني 2016)
- توجهت برسالة مفتوحة الى الرئيس الجزائري عبد العزيز بو تفليقة في 9 كانون الاول 2016 طالبته فيها الالتفات الى وضعها المأساوي وطالبت برفع
معاشات التقاعد للمجاهدين والمجاهدات السابقين للحصول على عيشة كريمة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مغفلة علمانية اللهم ارحنا منها و يحيا بوتفليقة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
عيب أخي الكريم أن تقول عن جميلة بوحيرد هذا الكلام
لقد كانت و ستظل واحدة من أكبر الثائرات في الجزائر و العالم بأسره
و قد عذبت بوحشية من اجل الجزائر و هي تعاني لحد اليوم
أما بخصوص علمانية أو لا فهدا شأنها
فقط نحن نتمنى لها أن تتحجب و حتى لو لم تفعل دلك فهدا شأنها
و كلنا يعرف من هم العلمانيون الحقيقيون و العملاء في الجزائر
و كلنا يعرف المجاهدين المزفين في الجزائر و ما أكثرهم
و كلنا يعرف أبناء الحركى و أبناء فرنسا
هي رمز من رموز الثورة و هي فخر كبير لنا جميعا
و على الأقل لنحترم تاريخها النضالي المليء بالتضحيات
عند اندلاع الثورة الجزائرية عام 1954 انضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وكانت في العشرين من عمرها
ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أولى المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي، ونظراً لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم 1.
- في 26 كانون الثاني 1957 بدأت قصتها النضالية عندما فجرت قنبلة موقوتة في ملهى يتردد عليه الشبان الفرنسيون الذين يؤدون خدمتهم
العسكرية في الجزائر وتتالت بعده الانفجارات.
في 9 نيسان 1957 اعتقلتها دورية للاحتلال بعد أن أصيبت برصاصة في صدرها وضبطت معها وثائق ورسائل ومبلغ كبير من المال،
دلت على إنها كانت صلة الوصل مع قائد فدائيي الجزائر ياسف سعدي.
- بدأت رحلتها القاسية من التعذيب وجملتها الشهيرة التي قالتها آنذاك ” أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا إنكم بقتلي
تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة”. بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا وقضت هناك مدة ثلاث سنوات.
- ضربت وأحرقت بالكهرباء في مكان الجرح المصابة به وفي نهديها والعضو التناسلي وأصيبت بنزف شديد أدى إلى انقطاع الحيض وبعجز عن رفع ذراعها اليسرى.
- في 16 تموز 1957 صدر حكم بإعدامها مع جميلة ابو عزة.
- دخلت السجن وهي تنشد “جزائرنا” وتردد صوتها في الشوارع.
- انطلقت التظاهرات الشعبية احتجاجاً على اعتقالها وتطورت قضيتها لتصبح قضية عربية وعالمية.
- طالب زعماء العالم وفي مقدمهم الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس الهندي نهرو، والزعيم السوفياتي فورو شيلوف بالعفو عنها.
- كان موعد تنفيذ الحكم بالاعدام في 7 آذار 1958 لكنه لم ينفذ وصدر مرسوم في 18 نيسان بتخفيف حكم الإعدام إلى السجن المؤبد. وكانت تقول:
“كنت أفضل الموت على حياة المعتقل، ليتهم أعدموني لاسترحت من العذاب الذي أعانيه الآن.”
سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
نصيحتي لهاته المسكينة
لا تفسدي مشوارك الجهادي
وتختمي بخاتمة سوء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا تتكلم باسم الجميع
هي فخر لك وحدك
أنا لا أفتخر بها أبدا
ولا أظنّ أنّه يوجد جزائري مسلم يحترم نفسه يفتخر بمتبرجة
وهي ليست رمزا للجزائر
الجزائر حرّرها الشهداء الذين ماتوا لتكون كلمة الله هي العليا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
يا أخي قلت في الرد أتمنى أن تتحجب
و لكن إن لم تتحجب فهدا شأنها و هي سيحاسبها الله سبحانه وحده
و لا أنا و لا أنت و لا غيرك له الحق في محاسبتها
و لكن هل بكونها متبرجة فهل هدا يلغي كل إنجازاتها و تضحياتها ؟؟
عندي أمل كبير أنها ستتحجب إن شاء الله
و أدعو الله أن يكتب لها حسن الخاتمة
هي مسلمة و ليست كافرة على ما أظن ؟؟
و أنا أفتخر بإمرأة مسلمة
و بمعارضتها للعهدة الرابعة أثبتت أنها حرة و لا تعرف التزلف و النفاق عكس الكثيرين
بالنسبة للملون بالأحمر فلم أره أوك لذى لن أرد عليه