عنوان الموضوع : بلاد ميكي : جنرال يقود جماعة "إرهابية" ؟؟؟؟ اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب

الشروق :
أكدت مصادر رفيعة لـ"الشروق" أن النائب العام لدى المحكمة العسكرية بالبليدة، أصدر الخميس، أمرا بالقبض والتوقيف الفوري في حق الجنرال حسان، الرئيس السابق لوحدة مكافحة الإرهاب في جهاز الاستخبارات، الذي أحيل على التقاعد قبل أسابيع.

وبحسب مصادر "الشروق"، فإن قرار النائب العام تم توزيعه على مختلف المرافق والأجهزة الأمنية لتنفيذه فورا، ويأتي بعد أن تم وضع الرجل تحت الرقابة القضائية على خلفية التحقيق معه قبل أيام في تهم عدة.

ويعد الجنرال المتقاعد من أكثر الشخصيات قربا من مسؤول جهاز المخابرات، وقاد عملية تيقنتورين وما تبعها من تطورات، وانفرد بالتحقيق مع الموقوفين الأحياء في العملية من الإرهابيين الثلاثة.

ويواجه المعني تهما عدة، من بينها تشكيل عصابة مسلحة، والتصريح الكاذب بخصوص مخزون الأسلحة الموضوع تحت تصرفه، والقيام بأنشطة مريبة ومثيرة للقلاقل والفتن.

وأشارت مصادر "الشروق" أن الأمر بالقبض صدر، الخميس، ما يعني عدم مثوله للرقابة القضائية التي كان تحت طائلتها الأيام السابقة التي تلت التحقيق معه في المحكمة العسكرية بالبليدة.
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/195806.html


فهموني بالله عليكم
مامعنى تشكيل عصابة مسلحة ؟ ألا يعني " جماعة إرهابية مزيفة "
ألا يعيد هذا إلى الأذهان سؤال " من يقتل من " ؟

بالأمس بطل قومي في عملية تيقنتورين .. واليوم زعيم عصابة إرهابية ؟
لماذا فقط وبعد إحالته على التقاعد تم توجيه تهم ( تشكيل عصابة مسلحة، والتصريح الكاذب بخصوص مخزون الأسلحة الموضوع تحت تصرفه، والقيام بأنشطة مريبة ومثيرة للقلاقل والفتن )
فإذا صحت هذه التهم فيجب مثول قطاع واسع من قيادات الجيش أمام العدالة بسبب التستر على ما سبق ..

ربي يحفظ لبلاد فيظهر أن هذه الإنتخابات لن تمر على خير
ولو كان بوتفليقة يحب الجزائر فيجب عليه أن يستقيل وأن يجنب البلاد الفتن والصراعات التي لم تكن تظهر للعلن


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سعيداني يهاجم الجنرال توفيق
والجنرال بن حديد يهاجم الجنرال القايد صالح نائب وزير الدفاع
ومؤخرا حلقة جديدة في مسلسل الصراع على السلطة : محاكمة الجنرال حسان
وماذا بعد ؟

هذا ما أوصلتنا إليه سياسة العهدات المتتالية لبوتفليقة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

”العهدة الرابعة” سبب الصراع بين أطراف السلطة الثلاثة


يثير خطاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بخصوص ما سماه ”نزاعات وهمية”، مخاوف وهواجس كبيرة بسبب الألفاظ ذات الطابع الحربي الهجومي التي استعملها، أكثر مما يدل على إنهاء أزمة سياسية داخل المؤسسات. وفي جميع الأحوال ما كانت الجزائر تصل إلى التهديد بانقسام أعمدة مؤسساتها، لو لم يكن هناك شيء اسمه ”عهدة رابعة”.

أكثر ما يستوقف قارئ الخطاب المنسوب للرئيس، الجملة التالية: ”مؤسسة الجيش والمصالح الأمنية تبقى وستظل هدفا لقوات خبيثة وللدول التي تحرضها على زعزعة ذالكم الجدار الوطني الحصين...”. فمن هي هذه ”القوات” (بصيغة الجمع!) الموصوفة بـ”الخبث”، المتواطئة، في مفهوم الرئيس، مع دول أجنبية؟ وفي أي موقع يوجد ”الخبث”؟ هل هو داخل هيئات الدولة أم خارجها؟ هل يعقل أن تصريحات عمار سعداني، التي جرّت طوفانا من الأخبار والتعاليق حول صراع حاد بين بوتفليقة ”و”توفيق”، تثير كل هذه المخاوف من تقسيم البلاد؟!

وإذا تم التسليم بوجود رغبة في ضرب الاستقرار وإحداث اختلالات وشل نشاطات الدفاع والأمن، وأن المستهدف بهذه الأفعال الخطيرة هو الجيش والدولة الوطنية، كما قال بوتفليقة، فما منعه من اتخاذ الإجراءات لوقف هذا الخطر الداهم مادام هو وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، ويملك دستوريا صلاحية تحديد سياسة الدفاع؟

وتثبت كل الألفاظ والمعاني التي حملها الخطاب المنسوب لبوتفليقة، بأنه اعتراف صريح منه بوجود أزمة سياسية ثلاثية الأطراف هي: الرئاسة وقيادة أركان الجيش ودائرة الاستعلام والأمن. وإذا وصلت البلاد إلى حد الصراع بين الهيئات الثلاث التي تملك صلاحيات وسلطات لا حدود لها، فالسبب هو إرادة بوتفليقة البقاء في الحكم. وحديث بوتفليقة عنها بالأسماء وبهذا الوضوح، تأكيد على أن مصدر القرار يوجد فيها، أما البرلمان كجهاز رقابة والحكومة كجهاز للتنفيذ لا يعدو أن يكونا ”خضرة فوق عشا”.

وبالتمحيص جيدا في طريقة تعاطي بوتفليقة مع الأزمة، التي انطلقت شرارتها من تصريحات سعداني في 3 فيفري الجاري، يتجلى أنه الوحيد من بين الرؤساء الستة الذين سبقوه، من فضّل طموحه الشخصي في الحكم على حساب استقرار البلاد وأعمدتها الثلاثة المذكورة. فقد اختلف اليمين زروال مع رفاقه في الجيش وانسحب في هدوء. ووقع الصدام بين الشاذلي بن جديد والجنرالات وانسحب هو أيضا مفضلا إبعاد ما يعرض البلاد للانقسام. وكلاهما تحاشى تسمية مكوّنات الجيش على أنها في نزاع مع الرئاسة، عكس سابع الرؤساء الذي خرج عن تحفظه بشكل غير مسبوق.

ولما يدعو بوتفليقة ”كل المسؤولين” إلى التحرك لإنهاء الأزمة ووقف ”المهاترات” التي تهدد بتخريب أعمدة الدولة، على حد تعبيره، كان ينبغي أن يسمي هؤلاء المسؤولين ويحدد مواقعهم. فهل يقصد ڤايد صالح ومحمد مدين؟ أم سعداني وحده؟ أم الجنرال بن حديد و”الجماعة” التي تحدث باسمها والتي ترى أن خلافا حادا يحتدم بين الرئاسة وقيادة الأركان من جهة، وجهاز المخابرات العسكرية من جهة أخرى؟

ويستنفر ”خطاب الحرب” المنسوب للرئيس، البرلمان بغرفتيه أكثر من أي وقت مضى. إذ يقع على النواب (على الأقل المنتمين للمعارضة) واجب مساءلة الوزير الأول أو نائب وزير الدفاع عن المخاطر المهددة للاستقرار، والمثيرة لانقسام هياكل الجيش. أو اقتراح إنشاء لجنة تحقيق برلمانية لتحديد الأطراف التي تعمل على شل نشاطات الدفاع والأمن!

- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/politique....bmZ6X9t6.dpuf


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ذاقو رغد العيش و استكانوا للحياة ثم يتناحرون عليها و و كل يفضح الآخر

الله يسترنا احنا الغلابى و يعديها على خير

يارب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

والله اخي العزيز عليا العثماني لم اجد ما أقوله الا هذه الاية الكريمة




قول الله تعالى :-
"الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ"


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي الهاشمي
بارك الله فيك
هههههههه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هل رأيتِ عندما قال:قال الله سبحانه وتعالى،ثم أتى ببيتين من الشعر؟
نسب الشعر إلى الله،وظن أنه آية من كتاب الله
إلى أين يمضي الشعب الجزائري

ههههه لهدا حدفته لانه اساءة للاسلام
مستوى الجهل والامية الدي وصل اليه الشياتين في الجزائر لايفرقون حتى بين القران والشعر