انتحار مهندس في البيولوجيا اخبار

[سحر البوغديري]

عنوان الموضوع : انتحار مهندس في البيولوجيا اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أقدم، أمس، شاب في عقده الثالث، على الانتحار برمي نفسه من سطح منزله العائلي في بلدية مسكيانة بولاية أم البواقي، حيث لفظ آخر أنفاسه ساعات قليلة بعد الكشف عن النتائج الأولية لمسابقة التوظيف التي شارك فيها. لم يتمالك الشاب “ح. ع«، 31 سنة، نفسه، وهو متعاقد بقطاع الصحة، وقام بإنهاء حياته بطريقة تراجيدية وسط ذهول عائلته وجيرانه، بعد أن تفاجأ بغياب اسمه عن قائمة الناجحين في مسابقة توظيف شارك فيها، خاصة وأنه فشل في تحصيل منصب عمل قار منذ تخرجه من الجامعة. الضحية تخرج سنة 2016 حاملا شهادة مهندس في البيولوجيا، ومتحصل على شهادة البكالوريا مرتين على التوالي بتقدير جيد وجيد جدا. - See more at: https://www.elkhabar.com/ar/nas/40302....S5AVyrJl.dpuf



امثال هذا المهندس في اروبا و امريكا يعملون الان ليل نهار من اجل ايجاد لقاح لفيروس كورونا و غيرها من الفيروسات ...فينقضوا حياة الالاف من الناس ...........اما في مملكة بوتفليقة ....................هكذا ينتحرون ...................دون حتى ان يجدوا من ينعاهم.................


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حول و لاقوة الا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انا لله وانا اليه راجعون الله يحاسب المسؤول


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا اله إلا الله
محمد رسول الله
اللهم إنا نسألك العفو و العافية
رحم الله الأحياء منا والأموات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لا حول ولا قوة إلا بالله

قال الله -جل وعلا-: وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا[النساء: 29-30]
كما أن الرزق بيد الله وحده وأن الإنسان مهما سعى في طلب الرزق فلن يأتيه إلا ما كتبه الله له، ومهما حيل بينه وبين رزقه فإن رزقه آتيه كما يأتيه أجله .
نسأل الله العفو والعافية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا حول ولا قوة إلا بالله

نسأل الله العفو والعافية