عنوان الموضوع : الحوزة العلمية الشيعية في قم "منزعجة" من أئمة الجزائر خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب
الحوزة العلمية الشيعية في قم "منزعجة" من أئمة الجزائر
أبدت الحوزة الدينية الشيعية في قم "امتعاضا" من تجند الأئمة الجزائريين، لصد المد الشيعي الذي يجري تنفيذه في الجزائر منذ سنوات، وتتولاه دوائر رسمية خارجية كما هو الحال مع إيران بحسب عدة مصادر.
وقال موقع "شيعة أون لاين"، التابع للحوزة الدينية في قم الإيرانية، بأن ما يقوم به الإسلاميون في الجزائر "يعد حربا على التشيع من فوق المنابر". ونقل الموقع المذكور خطبة أحد الأئمة بمدينة تلمسان، جاء فيها "أنه في الوقت الذي تمر به الأمة العربية والإسلامية بظروف عصيبة في العراق وغزة وغيرها من بلاد المسلمين، نجد بيننا من الجزائريين المنخدعين بدعوات التشيع".
وأضاف الإمام، كما نقله شيعة أون لاين: "إن لم يكف هؤلاء المرتبطون بإيران عن فتنتهم التي يحاولون من خلالها استهداف المجتمع الجزائري المسلم السني، فسوف نكشف أسماءهم وعن طبيعة نشاطهم لنشر التشيع في الجزائر".
وانتقد موقع شيعة أون لاين الإيراني مصادرة الكتب الداعية للتشيع في المكتبات الجزائرية، ووصف الخطوة بأنها "سياسة منظمة وممنهجة ضد نشر المذهب الشيعي في الجزائر".
وتوقف الموقع كذلك، في مقال آخر، عند دعوة عبد الفتاح حمداش- المسوؤل عن جبهة الصحوة الحرة-، اللواء عبد الغني هامل، بعد توقيع الجزائر ممثلة في المديرية العامة للأمن الوطني اتفاقية أمنية مع إيران، ونقل الموقع مقتطفات من الرسالة التي رفعها حمداش إلى اللواء عبد الغني هامل.
ويظهر من خلال التحرك الديني الشيعي، عبر الحوزة العلمية في قم، بما تمثله من قيمة رفيعة لدى الشيعة في أنحاء العالم وتمثل أحد أهم مرجع ديني لهم، أن تجند الأئمة عبر مساجد الجمهورية، قد أتى أكله في مواجهة مخططات التشيع، من خلال تنبيه الجزائريين لمخاطر الشيعة التي تعتمد على مبدإ "التقية"، خاصة وأن السلطات الرسمية- ممثلة في وزارة الشؤون الدينية- كانت تتعامل مع موضع التشيع بشيء من "التستر"، وتحاول التهوين منه، مع تكفل مصالح الأمن عبر مصلحة الاستعلامات العامة بإعداد تقارير عن ظاهرة التشيع، أثبت وجود نشاط لنشر التشيع في الجزائر تقوده إيران، مع تسجيل التقارير الأمنية تباينا في المد الشيعي في الجزائر من حيث التنظيم خاصة في الغرب الجزائري.
وإن كانت التقارير التي تحدثت عن نشاط للشيعة مصنف في خانة "السري"، حتى إن نشاطهم كان يطبعه الكتمان والسرية، إلا أن تسجيلات الفيديو التي نشرت في شهر فيفري الماضي، وتظهر طقوسا لشيعة قيل إنها جرت في وهران قد كسرت "حاجز الصمت" الذي كان يتخفى وراءه المتشيعون.
وخاض الوافد الجديد على وزارة الشؤون الدينية، محمد عيسى، في الفترة الأخيرة، في موضوع الشيعة، ولم ينف المعني وجود مخططات لنشر التشيع في الجزائر، وكشف المعني عن وجود 50 جزائريا في قم الإيرانية لدراسة المذهب الشيعي.
https://www.echoroukonline.com/
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
هدية مسمومة من قناة اعلامية خبيثة لطالما روجت للمذهب الرافضي .................هذه القناة الخبيثة تتبنى استراتيجية اعلامية معينة .....................مفادها ان الشيعة اصبحوا واقعا في الجزائر ...................و انه يجب علينا التعامل معهم ..................بل ربما تحرضهم حتى يكشفوا عن انفسهم و يخرجوا للعيان .......................
و هذا كذب و ضحك على الذقون ...................اتلشيعة لو كشفوا انفسهم في الجزائر ..................فسوف يشبعون ركلا و ضربا و سبا و شتما ..................فلا يوجد جزائري واحد يقبل ان يطعن رافضي خبيث في امه عائشة رضي الله عنها ام المؤمنين .........................
اللهم عليك عليك بهذه الجريدة و من يقوم عليها ...................
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
القناة اخوانية خارجية و بما ان الاخوان يرون ان الرافضة مسلمين فيجب التقارب معهم والتعاون معهمعلى الوصول الى السلطة ولو على حساب السنة والتنازل على الاصول
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
خليهم يهدرو كيما حبو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
كثير من الكتاب في هذه الجريدة هم من الشيعة
وهذه الجريدة مشبوهة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :