عنوان الموضوع : عندما تتحول الدولة إلى مزرعة للعائلة ؟؟؟ اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب



عائلة المرشح الرئاسي، رجب طيب أردوغان - أنقرة


ويأتي رئيس الوزراء التركي، والمرشح الرئاسي عن حزب "العدالة والتنمية"، أردوغان، في المرتبة الثانية، إذ تقدر ثروته بنحو 2.250 مليون دولار، وسيارة واحدة، مما يُشير إلى ارتفاع حجم ثروته بنحو 85% خلال السنوات الأربع الأخيرة. بينما تقدر ثروة المرشح الرئاسي عن حزب "الشعوب الديمقراطية"، صلاح الدين دميرطاش، بنحو 170ألف دولار، و3 سيارات.

إن حجم ثروات أردوغان، في البنوك التركية، والمعلن لكافة وسائل الإعلام لا يثير الريبة، بقدر إثارته الشفقة في نفوس مؤيديه ومحبيه، الذين يرون أنه يستحق أن يكون الأغنى بتركيا بفضل إنجازات ونجاحات التي حققها على أرض الواقع داخل تركيا خلال العشر سنوات الأخيرة.


وتغفل الكثير من وسائل الإعلام سواء عن تعمد أو لصعوبة الحصول على الأدلة الموثقة، ثروات أفراد أسرة أردوغان، والتي أثير حولها الكثير من علامات الاستفهام خلال الشهور الماضية، خاصة بعد انتشار التسجيل الصوتي، الذي جمع بين أردوغان ونجله، وأكد خلاله بلال، أنه تبقي بالمنزل ما يقرب من 50 مليون دولار، وذلك بعد إخفائه كمية أخرى من الأموال.


قد تكون ثروات أردوغان، المسجلة باسمه داخل تركيا، هو ما تم الإشارة إليه سابقاً، ولكن ماذا عن ثرواته خارج تركيا، والثروات المسجلة بأسماء أفراد أسرته؟!.


وإذا تم التحقق من حقيقة ادعاءات المعارضة التركية ومؤيدها المنتشرة بين كافة أطياف الشعب التركي، بشأن الممتلكات والأموال الطائلة الخاصة بأسرة أردوغان، فعندئذ سيصطدم الجميع، وتنكشف بوتقة اللهب التي قد تلحق بأردوغان وأسرته والمقربين له، بالإضافة إلى بعض أعضاء حكومته، وهو ما نستطيع أن نطلق عليه "النيران تحت الرماد"، إذ تضمنت أحدي الوثائق المسربة عبر موقع "ويكيليكس"، الإشارة إلى امتلاك أردوغان 8 حسابات سرية في بنوك سويسرا.

أكدت بعض صحف المعارضة التركية، أن بلال أردوغان، يعد الستار السري لثروات العائلة، إذ أنه لم يتجاوز عمره 34 عاماً، وأصبح أحد أغني رجال الأعمال في تركيا، إذ يمتلك حصص بنسب متفاوتة في 7شركات داخل تركيا، وشركة في سويسرا تدعي "كانتون برن"، بينما يمتلك باسمه 4 شركات في بريطانيا، تعمل في مجالات الصناعة والخدمات وصناديق الاستثمار.

كما أنه يترأس إدارة مؤسسة وقف "توركيف"، المسؤولة عن توفير مساكن ومنح دراسية للطلبة الاتراك، والمتورطة في قضية الفساد المالي الشهيرة المعروفة إعلامياً بقضية "17ديسمبر/كانون أول"، إذ تلقت تبرعات بنحو 100مليون دولار من شركات ومؤسسات تركية بغرض الاستغلال الوظيفي لأبيه، بتسهيل الإجراءات وإرساء المناقصات.

أما النجل الأكبر لأردوغان، أحمد بوراق، فهو أيضاً يمتلك ومساهم في عدد من الشركات التركية، مثل شركة "أولكر" للمواد الغذائية، كما يتملك شركة لخدمات النقل البحري، تدير نحو 4 سفن نقل كبيرة.

فضلاً عن امتلاكه بالشراكة مع أخيه بلال قطعة أرض بتركيا تقدر مساحته بنحو 5020 متر مربع، مخصصة لإقامة الفيلات الفاخرة، بالإضافة لذلك يمتلك مع زوجته، وأخيه الأصغر، متجر لتجارة الذهب داخل المنطقة الحرة في مطار "أتاتورك" بمدينة إسطنبول.

ملاحظة : بعد أن كلمنا الرقم 12 المتعلق باتصالات الجزائر وبعد أن كلمنا مدير جواب مازال خط الهاتف والأنترنت مقطوع عنا ، عندما نكتب هذا الكلام ليس طمعا في عودة خط الهاتف تدفق الأنترنت لأن الزمزوم غسل يديه بالماء والصابون من أي إصلاح وأن الهاتف والأنترنت أصبحا في الباي باي مهما كان السبب أو الجهة التي قامت بذلك ولكن ليفهم الكل مدى الظلم الذي تعرض له هذا الشخص حتى لو كان معارضا للدولة ومساندا " للربيع العربي" الذي تم فيه سب كل الملوك والأمراء والرؤساء من كل ناشط هذا الحدث الذي سقطت فيه كل القيم والمثل ، ما كان ليحصل له ما حصل للزمزوم .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الغريب في طاب جنانو الذي لم يكشف انه يمتلك حساب بنكي بل فقط شقتين وسيارة واحدة

وقد ظلموه لما صنفوه كافقر حاكم عربي

وهو من حول الجمهورية الجزائرية الة مملكة تفتوفة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الغريب في طاب جنانو الذي لم يكشف انه يمتلك حساب بنكي بل فقط شقتين وسيارة واحدة

وقد ظلموه لما صنفوه كافقر حاكم عربي

وهو من حول الجمهورية الجزائرية الة مملكة تفتوفة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

نبارك للرئيس أردوغان فوزه عبر الصندوق بكل شفافية وديمقراطية
ولا عزاء للشياتين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بارك للرئيس أردوغان فوزه عبر الصندوق بكل شفافية وديمقراطية
ولا عزاء للشياتين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هو فعلا سليل الخلفاء العثمانيين . . . نجح في تطوير و عصرنة بلده في مدة قياسية . . . و بالطبع يستاهل ان يكون رئيس للشعب التركي المسلم السني ......
و أقول لأفواه العلمانيين : زم زم