عنوان الموضوع : سياسة النظام من اجل كتم الافواه خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

ما العشرية السوداء الا برنامج صهيوني من اجل تخويف الشعب الجزائري و ترهيبه لكتم الافواه و من ثم يفعلو صهاينة الجزائر ما يحلو لهم من سرقة الاموال جهرا من تفشي الافات الاجتماعية بكل اشكالها و طرح مصطلح جديد و هو الارهاب حيث كل من يخالفهم و يصدهم يعتبرارهابي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

من هم أبطال هذا البرنامج الصهيوني

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس *
من هم أبطال هذا البرنامج الصهيوني

خالد نزار و جوزيف ابو الكير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliach
ما العشرية السوداء الا برنامج صهيوني من اجل تخويف الشعب الجزائري و ترهيبه لكتم الافواه و من ثم يفعلو صهاينة الجزائر ما يحلو لهم من سرقة الاموال جهرا من تفشي الافات الاجتماعية بكل اشكالها و طرح مصطلح جديد و هو الارهاب حيث كل من يخالفهم و يصدهم يعتبرارهابي



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliach
ما العشرية السوداء الا برنامج صهيوني من اجل تخويف الشعب الجزائري و ترهيبه لكتم الافواه و من ثم يفعلو صهاينة الجزائر ما يحلو لهم من سرقة الاموال جهرا من تفشي الافات الاجتماعية بكل اشكالها و طرح مصطلح جديد و هو الارهاب حيث كل من يخالفهم و يصدهم يعتبرارهابي







__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliach
ما العشرية السوداء الا برنامج صهيوني من اجل تخويف الشعب الجزائري و ترهيبه لكتم الافواه و من ثم يفعلو صهاينة الجزائر ما يحلو لهم من سرقة الاموال جهرا من تفشي الافات الاجتماعية بكل اشكالها و طرح مصطلح جديد و هو الارهاب حيث كل من يخالفهم و يصدهم يعتبرارهابي

كلامك صحيح في المجمل ولكن الامور تسير بطريقة مختلفة قليلا وكقاعدة عامة الفوضى والحروب والارهاب تدب عندما تتضرر القوى الاستعمارية وتهتز عروشها وتهدد انظمتها العميلة لها وهذا ما حدث في الجزائر حينما تجرأ الشعب الجزائري الحر على اتخاذ قراره باتباع الاسلام والتخلص من التبعية للمستعمر الفرنسي ما احدث حالة طوارئ حقيقية في فرنسا واسرائيل واعطوا الاوامر لكابراناتهم (يسمون في الجزائر بالجنرالات) لقلب نظام الحكم وتعطيل الدستور والالتفاف على خيار الشعب الجزائري باستعمال تكتيك العنف والخداع معا فتم قمع المظاهرات وزج المناضلين في المعتقلات وارتكاب المجازر وكانت قوات الامن او بالاحرى عصابات الامن من مختلف التشكيلات المسلحة شكلت وحدات خاصة لمحاربة ما سمي زورا بالارهاب وتم اختطاف الناس من منازلهم ليلا وتعذيبهم لمجرد الشبهة او الشك او تقرير كيدي من مخبر حاقد ثم قتل هؤلاء الناس واخفاء مصيرهم الى الابد ولا يوجد دخان بلا نار فعائلات المفقودين تخرج دوريا في مظاهرات واعتصامات تقابل بقمع عنيف من الشرطة في دليل اخر على فقدان الشرعية
المهم عندما اختار الفيس او جناح منه المواجهة المسلحة والذي كان خيارا حتميا للدفاع عن النفس وجد النظام نفسه في ورطة فاوعز لوحداته الخاصة بارتكاب جرائم في حق المواطنين وحتى في حق رجال الامن والدرك لضمان وقوفهم في صف النظام واعتبار الفيس عدوا للجميع
وعندما لم تنفع تلك الاجرائات الاجرامية والقمعية تم توسيع دائرة اللعبة القذرة لتشمل اختراق التنظيمات الاسلامية والعمل على شيطنتها وخلق تيارات اسلاماوية اقرب للكفر من الاسلام بافعالها الوحشية والعمل على مصادمتها مع التنظيمات الاسلامية الحقيقية التي تحارب النظام ولها اهداف صادقة وارتكبت جرائم في القرى والمدن بصمت وتواطؤ من النظام وقواته التي تتلقى اوامر غريبة متناقضة وغير مفهومة للشرطي او الدركي او العسكري المدرب الذي يعتقد ان مهمته حماية الشعب واذا به تصدر له الاوامر بالتفرج على ذبحهم رغم مقدرته على التدخل ووضع حد للمجزرة !
ولكن لا يمكن خداع كل الناس كل الوقت وهكذا انشق الكثير من ضباط الجيش وعناصر المخابرات وفضحوا جرائم النظام ولهذا فهو اليوم راكع للغرب لانه يبتزه بورقة تلك الجرائم وتحريك ملفها
اما المصالحة الوطنية او المكالخة الوطنية كما يحلو لبلحاج تسميتها وهو على حق في ذلك فهي طريقة النظام للخروج من الازمة بعدما تاكد له نجاح تدمير مشروع الفيس الاسلامي وتشويه سمعته في اوساط كبيرة من الشعب ونشر ثقافة الخوف والقبول باي حل يخرج به من دوامة العنف