عنوان الموضوع : حقائق تكشف اكذوبة انفلونزا الخنازير اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
أحمد منصور: شكرا لك. تقول في أبحاثك ومقالاتك إن فيروس إنفلونزا الخنازير ليس طبيعيا وإنما تم تصنيعه في المختبرات، ما هي أدلتك على ذلك؟حقيقة الفيروس ومخاطر التطعيمات المضادة له
ليونارد هورويتز: حسنا أولا هناك تاريخ لذلك ففي 1977 كان هناك آفة من إنفلونزا الخنازير صنعت في المخابر من مثل برادين وهناك علماء كتبوا ذلك وأيضا تم نشره في الصحافة الطبية ومصادره تثير الشكوك وكافة الأدلة تدل على أن تلك هي الحقيقة إذاً هو خلق في المختبر وهو عبارة عن فيروس مصنع مخبريا.
أحمد منصور: كيف تم تصنيعه؟
ليونارد هورويتز: حسنا، حقيقة الأمر أنه ليس هناك من جواب لذلك السؤال، لقد ناقشت الأمر مؤخرا مع الدكتور هايني مانن والذي هو يعتبر أحد أهم الإخصائيين في ذلك المجال وقد أجرينا مقابلات على الإنترنت على floss.com ويمكنك أن تقرأ أنه لا يمكن أن تميز ما إذا كان الفيروس طبيعيا أو أنه صنعه الإنسان لأنه يمكن أن يكون مزيجا بين الأمرين فهناك مسائل جينية في داخلهم وهي تمر بشكل طبيعي لكن إذا وضعتها في داخل حيوان أو قمت بعزله وتقوم باستنساخه وتقوم بإنتاجهم بشكل كبير للتلقيح وقتها يصبح الأمر صعبا إن لم يكن مستحيلا أن نقول بأن هذا الفيروس أتى من هذا المختبر.
أحمد منصور: بعض الدراسات ومنها دراسات لك تشير إلى أن الفيروس تم تصنيعه من جثة إنسان توفي في العام 1918 ومن فيروس إنفلونزا الطيور ومن فيروس إنفلونزا الخنازير يعني تم دمج ثلاثة فيروسات في بعضها حتى تم تخليق هذا الفيروس، ما صحة هذه المعلومات؟
ليونارد هورويتز: إن الأمر يكاد يكون صحيحا وهو مطروح بمصداقية أكثر من التخمينات التي تقول بأن هناك جمعا بين طيور من آسيا وخنازير من المكسيك وأيضا هناك هذا الجيل من هذا الفيروس الذي في عام 1918 أنه أتى من 1997 لأنه انقرض وقتها، وحقيقة الأمر كان هناك عملية سرية ذهبت إلى آلاسكا مع الدكتور ديفد سنسر و.. إلى ذلك الدكتور هيلمن الذي اكتشف ذلك وأعاد إحياء ذلك الفيروس من خلال جثة ميتة وتم تجميده في الثلج وفي نهاية المطاف إعادة إنتاجه جينيا وهذا هو كيف صار الأمر أن يظهر الآن على شكل Hin1 وأشكال منه ذات الصلة، إذاً الأمر مثير للشك.
أحمد منصور: لمصلحة من تم تصنيع هذا الفيروس ونشره بين البشر؟
ليونارد هورويتز: هذا سؤال رائع، هذا هو أهم سؤال وعندما نجيب عليه فإن كافة القضايا تتكشف وعلى أساس أنها عملية انتحارية، إن المستفيدين الأساسيين هم عائلة روكفلر في واقع الأمر هناك أدلة قوية تحث الدول عبر العالم أن توقف حملة التلقيح حتى يكون هناك عملية تحقيق تقوم بها المحاكم الدولية، ففي نيويورك قد وجدوا شركة يرأسها مردوك وبلاك فاين وروكفلر كل هؤلاء عبارة عن مصنعين رئيسيين وهم عبارة عن يسيطرون على الإعلام، توماس غلوسر أيضا وهو يملك شركة للأدوية وهو رئيس مجلس إدارتها وهو أيضا رئيس رويترز التي كشفت القصة بشأن H1in1 و H5in1 وهو أكبر أمر يتعلق بهذا الوضع، هم كشفوا تلك القصة إذاً هناك مصالح كبيرة متضاربة بين أولئك الذين يقودون الشراكة لمدينة نيويورك وأولئك الذين يحصلون على الأموال من التلقيحات.
أحمد منصور: هل تقصد أن هناك لوبي بين مؤسسات إعلامية وشركات أدوية؟ وأنت الآن تسمي أسماء لأشخاص ولعائلات ولشركات مستفيدة من وراء هذا الأمر.
ليونارد هورويتز: نعم، قد أسميه جمعية فهم يتعاملون مع عصابة للأدوية تقوم بالقتل تحت رعاية الصحة العامة ويقومون باستخدام العالم من خلال وسائل الإعلام ومن خلال أيضا الدعاية، إنها تعرف بأنها عملية مزورة، إذا نظرت في غوغل وبحثت في القواميس فهي عملية سرية أساسا لها أجندة سياسية واقتصادية.
أحمد منصور: دكتور ما هي أدلتك على هذه الاتهامات؟ وأما تخشى من أن يقاضيك هؤلاء؟
ليونارد هورويتز: لا، أنا لا أخاف حتى من أن يقتلوني، حقيقة الأمر هو أننا جميعا نحن إخوة وأخوات على هذه الأرض وعلينا أن نقوم بما في وسعنا لأن نقضي على الخطر الذي يصنعه الإنسان. أنا لست قلقا بشأن ذلك لأن الأمر يقوم على وثائق موثقة وقائم على العلم أيضا وفي واقع الأمر كله يأتي من عمل من داخل غوغل وأنا لست قلقا بذلك الشأن.
أحمد منصور: لكن منظمة الصحة العالمية أكدت على هذه المعلومات وتطالب الناس بأن يأخذوا التطعيم الذي أنتجته هذه الشركات.
ليونارد هورويتز: منظمة الصحة العالمية من ناحية تاريخية يتم التأثير عليها من عائلة روكفلر وقد فرضت سيطرة على الصحة العامة في أميركا وصناعة السرطان وكذلك فإن منظمة انتشار الأمراض التي تقوم عليها منظمة الصحة العالمية تم خلقها من طرف مؤسسة روكفلر وعائلته إذاً العلاقة والخطر الممكن يعود أساسا إلى سيطرة سياسية وجغرافية تسعى إلى تدمير الملايين من البشر وربما هناك إمكانية أنه إذا كان هذا التطعيم خطيرا كما هو واقع الحال وحسب اعتقادي أن مكونات مرتبطه سامة جدا حيث أن الكثير من الناس الذين اهتموا به يقولون مثلا إنه مسمم، وقتها يكون لدينا مشكلة كبيرة وأنا أحث المستمعين لئلا يتخذوا التطعيم بأي شيء حتى يكون هناك فهم واضح للمخاطر المرتبطة وكذلك المعلومات التي يتم التعتيم عليها في هذا الإطار.
أحمد منصور: في تصريحات صحفية لك نشرت خلال الأيام الماضية وصفت التطعيمات بأنها شيء همجي مرعب له مخاطر أسوأ بكثير من طفيليات الدم، هذا الوصف المرعب للتطعيمات على أي شيء بنيته بشكل علمي؟
ليونارد هورويتز: يمكنك أن تأخذ مثالا وهو المكونات النشطة والتي هي أدوات جينية غريبة وبروتينات من Hin1 فعندما تحقنها بجسم بشر فإنك تعرف كل ما هو ضروري لخلق أمراض ذات حصانة إنسانية وذات مقاومة وإذا أضفت إلى ذلك إمكانية حدوث سرطانات تتسبب فيها تغيرات جينية في الجسم ويتم خلقها، هذا يمثل خطرا آخر. إذا لم يكن هذا سيئا بما يكفي خذ المكونات غير النشطة والمعروفة بالإضافيات والتي هي تؤدي إلى المزيد من المقاومة أو ردات فعل حساسية للغاية، هذه سامة للغاية. وإذا نظرت إلى سكويلن والتي تم التحقيق بشأنها من طرف الكونغرس الأميركي وتمت إدانتها لتأثيرها في المحاربين القدامى في حرب الخليج، هؤلاء تم حقنهم من طرف التلقيح للجمرة الخبيثة وأدى إلى أن منظومة المناعة لديهم أن تفشل وفي نهاية المطاف أدى إلى تطوير أمراض ذات مقاومة. هذا مثال وهناك أمثلة كثيرة، هناك سمومية ميركوري لدينا كميات كبيرة منها والعلم ومعلوماته التي تم إخفاؤها، أنا تحدثت وأعطيت إفادتي أمام الكونغرس وقد تعتموا على حقيقة أن هذه الدراسات تظهر بشكل قاطع أن العلاقة بين ميركوري والسلوكات المضطربة العصبية لدى الأطفال. إذاً نرى العلم يتم التكتم عليه وذلك أمر مريع بالنسبة لشخص مثلي الذي أنا منخرط في العلم والتحريات الطبية والصحة العامة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
والله أمر محير!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
مااجمل هذه الاكذوبة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
من شاهد برنامج فيصل القاسم على الجزيرة يوم الثلاثاء الماضي أيقن و لدرجة ما صحة ما ورد في هذا الموضوع...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :