عنوان الموضوع : براءة القاعدة من قتل المدنيين بالادلة والبراهين الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم

براءة المجاهدين من دماء الموحدين
وعلى لسان من عادهم


بسم الله الرحمن الرحيم


كثيرا ما نسمع فى قنوات الاعلام المأجورهوغيرها ان المجاهدون يفجرون انفسهم فى المساجد وفى المدارس وفى مقاهى النت وفى الاطفال وان المجاهدين يكفرون المسلمين وانا لله وانا اليه راجعون والكل يسعى للنيل من سمعه المجاهدين وانا اتعجب كيف يستبيح المجاهدون دماء المسلمون وهم انفسهم خرجوا دفاعا عن اعراضهم وحرماتهم وضحوا بالنفس والنفيس من أجل الدفاع عن لا اله الا الله



واليكم بعض الصور لمرتزقه امريكان هدفهم تشويه سمعه المجاهدين وتشتيت صفوفهم وهم الذين يفجرون السيارات المفخخه فى اسواق المسلمين واقتحام بيوت المسلمين وغيرها من الاعمال التى تسىء الى المجاهدين ويجعلون الناس ينفروا من المجاهدين واليكم الصور

والصور بالعراق كما تظهر خريطة العراق


https://images.abolkhaseb.net/article...planning_2.jpg

https://images.abolkhaseb.net/article...planning_1.jpg


https://images.abolkhaseb.net/article...group_shot.jpg


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الصحفي الشهير ( روبرت فيسك ) الأمريكان وراء تفخيخ السيارات




المقال يحكي نفسه عن الأجرام والقذارة الأمريكية في حق الشعب العراقي المسلم .. وبدون تعليق



التقى الكاتب الصحفي الشهير ( روبرت فيسك ) مؤخرا في سوريا بعدد من العراقيين الفارين من العراق



وتحدثوا له عن حقائق مخيفة لم يلم بها العالم من قبل



واليكم ترجمة لبعض الفقرات من مقالة الصحفي روبرت فيسك يوم 28 يناير 2006



تدرّب أحد العراقيين من قبل الأمريكيين للعمل كشرطي في بغداد .. حيث قضى سبعين بالمائة من وقته في تعلّم قيادة السيارة وثلاثين بالمائة من وقته التدرّب على استخدام السلاح .. بعدها قالوا له أرجع لنا بعد أسبوع



وعندما رجع عندهم .. أعطوه تلفوناً خلوياً وطلبوا منه أن يسوق سيارته إلى منطقة مكتظة بالسكان قرب أحد الجوامع على أن يتصل بهم من هناك .. ذهب الشرطي إلى المكان المحدد له .. إلا أنه لم يتمكن من الاتصال بسهولة وذلك بسبب ضعف الإشارة الهاتفية .. فترك سيارته إلى مكان آخر ليتمكن من تحقيق اتصال هاتفي أفضل .. وعند اتصاله بالأمريكيين .. انفجرت سيارته



وهناك حادثة لشرطي آخر تدرّب على أيدي الأمريكيين .. وأيضاً طُلب منه التوجّه إلى موقع مكتظ بالناس .. ولربما كانوا مشاركين في تظاهرة ما .. وطلب الأمريكان منه أن يتصل بهم من هناك وموافاتهم عن ما يجري في المظاهرة .. وبعد وصوله إلى المكان المُعيّن .. حاول الاتصال بهم .. إلا أن تلفونه الخلوي لم يعمل بصورة صحيحة .. فغادر سيارته ليتصل معهم عن طريق تلفون عادي ليخبرهم أني قد وصلت إلى المكان الذي أرسلتموني إليه وسأخبركم عن الذي يجري هنا .. وفي تلك اللحظة انفجرت سيارته





و اليكم هذا المقال لأخ فاضل




رسالة السيارات المفخخة




فاضل بشناق/فلسطين



ما يجري في العراق من عمليات ارهابية منظمة ودقيقة تنفذها قوات الإحتلال الأمريكية والبريطانية والصهيونية وما بات يعرف بقوى التحالف ، وبشكل يجعل المرء حيراناً تختلط عليه الأمور فيصبح غير قادر على التمييز بين عمل المقاومة وعمل المحتل ، خاصةً أن وسائل الإعلام المختلفة نجدها تبث الأنباء وتنقل الأحداث التي تجري في العراق وتسوق لها دون أن تتحقق من مصدرها أولاً ومدى صدقها ثانياً ، فتنقلب هذه القنوات والوكالات الإخبارية بوقاً رخيصاً للإحتلال وأعوانه ، و‘ن ما يجري في الأيام الأخيرة من موجات التفجير والسيارات المفخخة التي حصدت خلال أيام قليلة أكثر من 500 شخص وجرحت أكثر من 2000 ، لم نسمع من وسائل الإعلام العربية سوى عبارة انجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري ، دون أن نسمع من أي قناة اخبارية أنها أجرت تحقيقاً خاصاً حول طبيعة هذه التفجيرات ومن يفق وراءها ، وما هي علاقة المقاومة العراقية بها ، وهل هناك خطة أمريكية لتخفيف الضغط على جنودها من قوة وتطور المقاومة ، في مراكز المواجهة التي تتكبد فيها القوات الأمريكية خسائر كبيرة ، وإن السيارات المفخخة ما هي الا إحدى عناصر هذه الخطة ، كما اشار الى ذلك بيان للمقاومة العراقية ، يعلن فيه أن السيارات المفخخة هي من صنيعة الإحتلال ، حيث جاء في البيان التوضيحي والتحذيري ما يلي :



أما بعد: فمن الملاحظ على اليهود والصليبيين إنهم في كل مرة تشتد فيها الهجمات عليهم يلجئون إلى ممارسة أساليب خسيسة وطرق خبيثة لإيذاء المجاهدين وإيقاف السيل الجارف للهجمات المتلاحقة،



فتراهم يعتقلون النساء للضغط على أقاربهن على الانتهاء عن الجهاد ويحاصرون المدن ويقطعون عنها مصادر العيش ويخربون الخدمات العامة فيها ثم يقومون بعد ذلك بحملة مداهمات واسعة تغص بعدها السجون بالأسرى من الشباب والشيوخ وحتى الأطفال،



ومن أساليبهم القذرة التي تستهدف الجهاد:



قيامهم بقصف البيوت بالهاونات لإيهام الناس أن المجاهدين هم من فعل ذلك . ومن حيلهم كذلك زرع عبوات ناسفة بالقرب من المدارس والمستشفيات ثم يأتي الأمريكي "المنقذ" ليكتشف أمرها ويفككها قبل انفجارها مضحيا من أجل "المسلمين"



وآخر حيلهم القذرة: تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة كالأسواق والشوارع المزدحمة في محاولة يائسة لتشويه صورة الجهاد والمجاهدين وإيصال رسالة للناس مفادها:-



أن المجاهدين يستهينون بدماء المسلمين ، وأن من يقتل على أيديهم من المسلمين أضعاف أضعاف من يقتل من الصليبيين !!



كما هو ملاحظ على ما تقوله وسائل الإعلام الموجهة من قبل الصليبيين والتي لا تذكر شيئا عن العمليات التي يقتل فيها العديد من الصليبيين وأذنابهم على أيدي المجاهدين .



فإليكم أيها المسلمون: رسالة في أحشائها تنبيه وعتاب :- كيف يمكن أن تنطلي حيل الكفر وخداعهم والله تعالى ربنا قد أخبرنا عنهم أنهم ( لايرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة )_ وأنهم كما خاطبهم ربنا ذاما لهم لقوله (يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ) وتنبيها للغافل وتعليما للجاهل نقول : ما هي مصلحتنا في تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة ؟



بل نقول لكم : انظروا من هو المستفيد من هذه التفجيرات تعرفون من المجرم ولكي لا يلتبس الحق بالباطل نقول : إن دماء المسلمين ليست رخيصة عندنا –كما هي عند الصليبيين – لنهدرها بهذه الطريقة خاصة وإن من بين هذه الأسباب المهمة لإعلان جهادنا ضد الصليبيين : حقن دماء المسلمين



ونحن حفاظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل (أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء ) وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يزال الرجل في سعة من دينه ما لم يصب دما حراما )



ونذكر العالمين: أن أعدائنا هم الصليبيون ومن أعانهم من الشرطة والجيش والجواسيس والحكومة الصفوية المرتدة التي ما كنا لنتوقف في قتالها ولو لم تكن عميلة ، فكيف نتوقف في محاربتها وهي صنيعة الصليبية وخادمة اليهودية؟ وننبه أخيرا إلى أن هناك أساليب خبيثة يتبعها الصليبيون في طريقة تفجير هذه السيارات :



منها وضع قنابل في الصندوق الخلفي للسيارة عند تفتيشهم في نقاط السيطرة ثم القيام بتفجيرها عن بعد في المكان والتوقيت المناسبين لتحقيق أغراضهم الخبيثة وتقوم طائراتهم -المروحية- كذلك بقصف سيارات تحددها بخبث ومكر متناهيين فيظهر الأمر وكأن استشهاديا قام بتفجيرها في ذلك المكان ، لكن مكرهم لن ينطلي علينا ولن يحقق لهم مقاصدهم التي تعهد الله تعالى بإبطالها ورد مكرها عليهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله .



إن لغة البيان واضحة ، ولكن هل فهمت وسائل الإعلام العربية المختلفة هذه الرسالة ، وهل وعى المواطن العربي عامةً والعراقي خاصةً حقيقة ما يجري من مخططات تدميرية تنفذ نهاراً جهاراً ضد أمتنا وعقيدتنا وبلادنا ، من قبل قوى الكفر والحقد الصليبي ، وهل أدركت الحكومة العراقية العميلة خطورة تآمرها مع أعداء الأمة على الشعب العراقي والأرض العراقية ، أم أنها استمرأت الذل واستهوت الخيانة وتبنت الخسة وفاخرت بالفسق ، فباتت على تناغم تام مع الإحتلال وذراعاً ضارباً من أذرع شره وأداة قمع من ادوات قمعه وبطشه


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

زعيم عشائر : التفجيرات التى تستهدف المدنيين من فعل المحتل لتشويه صورة القاعدة بالكذب


زعيم عشائر الدليمي العراقية ينفي ما تناقلته وسائل إعلام عراقية موالية للإحتلال أن تكون المقاومة العراقية تستخدم في هجماتها اسلحة تضر بالعراقيين، واتهم الكعود جيش الإحتلال الاميركي باستخدام شيوخ قبائل "مرتزقة" مرفوضين من مجتمعهم و"لا يستطيعون التحرك إلا بحماية الإحتلال". اجتماع للعشائر العربية السنية نفي زعيم عشائر الدليمي العراقية ما تناقلته وسائل إعلام عراقية موالية للإحتلال أن تكون المقاومة العراقية تستخدم في هجماتها اسلحة تضر بالعراقيين، وأكد أن الإحتلال الأمريكي إفتعل عبر عملائه تفجيرات غاز الكلور وأعمال إرهاب دامية في الأنبار ضد السنة وإتهم المقاومة بتدبيرها لخلق حرب أهلية بين المقاومة التي تريد طرد المحتل والمواطنيين العراقيين من جهة ثانية.

وقال مجيد الكعود إن الكثير من جماعات المقاومة وأنصارها العشائريين في محافظة الانبار المضطربة يرفضون الانضمام الى تحالف تدعمه الولايات المتحدة لمحاربة المقاومة معتبرين إياه خدعة الورقة الأخيرة للإحتلال.

وأكد الشيخ مجيد الكعود وهو زعيم في عشيرة الدليمي واسعة النفوذ إن أحدث استراتيجية للإحتلال في محافظة الانبار أشد مناطق العراق خطورة بالنسبة للإحتلال تهدف لغرس بذور الفرقة والانقسام بين المقاومة التي تقود جهاداً في العراق منذ أربع سنوات، وبين العراقيين الذين يدعمونها.

وقال الكعود بعد وصوله من الرمادي عاصمة محافظة الانبار:" ان الاميركيين يعتقدون أن باستطاعتهم السيطرة على الانبار في نهاية الامر من خلال حمل الجماعات التي "تحارب الاحتلال" على مناصبة بعضها العداء للبعض لكن أهالي الانبار يعرفون أن "الاحتلال" يستهدف الجميع".

واضاف أن هدف المقاومة هو طرد "المحتلين وعملائهم" وليس طرد "المجاهدين"، ومضى يقول ان المقاومة ليست لديها تحفظات ضد أي جماعة لها "برنامج جهادي" ضد الاحتلال الأميركي.

وتقول واشنطن ان الانقسام بين السُنة قد يقود الى هزيمة المقاومة الاسلامية عبر إنشاء تحالف بين الزعماء العشائريين الذين لهم نفوذ بين العرب ذوي العقلية التقليدية ضد انصار المقاومة.

واتهم الكعود جيش الإحتلال الاميركي باستخدام شيوخ قبائل "مرتزقة" مرفوضين من مجتمعهم و"لا يستطيعون التحرك إلا بحماية الإحتلال.

وللكعود علاقات مع كبار ضباط جيش النظام السابق الذين يشكلون العمود الفقري لبعض الوية المقاومة العراقية السُنية، ونفى أن تكون هناك محادثات بين سلطات الإحتلال عبر حكومة المالكي الطائفية، وأي من جماعات المقاومة سواء من التيار القومي او الإسلامي داخل المقاومة في المحافظة لوقف الهجمات.

وقال الكعود ان المقاومة لها برنامج واحد وهو طرد الإحتلال الأميركي ومحاربة الميليشيات الشيعية الدموية و"عملاء ايران" الصفويين.

وكان مسؤول بارز في حكومة الإحتلال العراقية أكد أمس الجمعة إن حكومة المالكي تجري محادثات مع بعض من جماعات المقاومة الرئيسية ربما تقترب من مرحلة مشاركة البعض في تحالف مع الإحتلال للإنقلاب علي المقاومة وطرد الأجانب المقاتلين في صفوفها من غير العراقيين.

وقال الزعيم العشائري السني ان سلسلة التفجيرات والهجمات التي وقعت في الانبار في الاسابيع الاخيرة بما في ذلك قنابل غاز الكلور التي سممت المئات وقعت بايعاز من الإحتلال الامريكي عبر وسطائه من أجل "شغل المقاومة بمعارك داخلية" تبعدهم عن محاربة الإحتلال الأمريكي.

وألقى جيش الإحتلال الامريكي فور الهجوم باللائمة على "القاعدة" التي يتهمها بتشكيل الفرع الرئيسي في المقاومة، وزعم انها جزء من صراع متصاعد على "السلطة" مع رجال العشائر المحليين السُنة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بشار الفيضى الناطق باسم هيئة علماء المسلمين يبرىء دولة العراق الاسلاميه


البوارق نت- الجزيرة نت...... اعتبر الدكتور محمد بشار الفيضي الناطق الرسمي باسم هيئة علماء المسلمين في العراق أن إطلاق السلطات العراقية لهذا الادعاء إنما يدخل في إطار السعي لضرب ما سماه البيئة الحاضنة للمقاومة.هيئة علماء المسلمين تتهم فصائل منشقة عن كتائب العشرين بالاقتتال في كنعان قال محمد بشار الفيضي الناطق باسم هيئة علماء المسلمين بالعراق ان فصائل منشقة عن كتائب ثورة العشرين هي من بدا الفتنه في محافظة ديالى ومن ورائها الحكومة العراقية التي باركت هذه المشاريع المشبوهه ..وقال ان مسلحين تابعين للقاعدة هاجموا اليوم احد مقرات شيوخ الصحوة وبعدها اندلع اشتباككات بين هذه الجماعة وبين هذا الفصيل المنشق , وقال لا اريد ان اذكر اسماء الان لخوفه من تازم الامر .ليس علينا في هذا التوقيت الاقتتال فيما بيننا وترك المحتل الصائل في ارضنا , وقال ايضا ما فعلته القوات الامريكية بالاهالي من قتل لاكثر من 1500 بين طفل وشيخ وامراه خلال اجتياح ديالى لم تفعلة لا القاعدة ولا غيرها في ديالى .وقال القوات الامريكية تريد الان نقل تجربة مجالس الصحوة الى محافظة ديالى عبر قتل المدنيين بواسطة عملائها والادعاء بان من قتلهم هم القاعده


البوارق نت انصات من الجزيرة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

جماعةانصار الاسلام تبرىء دولة العراق الاسلامية من كذبة استهداف الابرياء و تكشف الفاعل

اقتباس من بيان جماعة انصار الاسلام بعنوان سفر الحقيقه




أسباب الانخراط في مجالس الإنقاذ ..

*
اتسمت هذه المرحلة بتجنيد الخلايا النائمة لإشاعة الفوضى، والقتل العشوائي بين أهل السنة، والهيمنة بقوة السلاح على الضعاف، وشاعت حالة القتل المجهول التي يستخدمها المحتل وأعوانه ضد المجاهدين وعامة أهل السنة، وإلصاقها بالمجاهدين للتحريض والقضاء على الجهاد، وتعبئة القبائل لقتال المجاهدين، ونشر مصطلح الإرهاب، وإن كان المجاهدون من هذه السلوكيات بريئين منهجاً وأسلوباً


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

حارث الضارى :::::القاعدة(دولة العراق الاسلامية) بريئة من التفجيرات العشوائية



الشيخ الضاري:منذ البداية وقبل سنتين حينما كانوا يقولون الإرهاب والإرهاب ويقصدون به المقاومة، كنت أقول لهم ميّزوا بين المقاومة وبين الإرهاب، حتى نقول جميعاً للإرهاب «لا» ونقف في وجهه. في مؤتمري القاهرة الأول والثاني، قلت هناك إرهاب وهناك مقاومة، وقلت: للإرهاب مصادر خمسة في وقتها، الآن ربما تكاثر، قلت: الاحتلال واستخباراته، الحكومة وأحزابها، المخابرات الأجنبية، العصابات الإجرامية (المافيا)، بعض القوى التي تدَّعي المقاومة وهي ليست من المقاومة، قلت: هذه الجهات كلها هي التي يتأتّى منها الإرهاب، هي تدهم وتضرب وتنهب وتسلب وتغتصب... إلخ، قلنا هذا منذ البداية، هناك إرهاب دولة وإرهاب حزبي «ميليشيوي»، وهناك إرهاب المحتل واستخباراته وحلفاؤه وما إلى ذلك. أقول وعلى مسؤوليتي إن أكثر من 90 في المائة من التفجيرات التي تحصل في بغداد وفي مناطق أخرى ليست راجعة للمقاومة وليست حتى لـ «القاعدة».