عنوان الموضوع : ميليشيا "المهدي" الشيعية تنضم لصفوف الأجهزة الأمنية
مقدم من طرف منتديات العندليب

أكدت مصادر امنية مطلعة أن مراكز تدريب عناصر قوّات الأمن في وزارة الداخليّة العراقية تستعد لاستقبال مجاميع من ميليشيا "جيش المهدي" التي يتزعمها مقتدى الصدر، تمهيداً لانخراطهم في صفوف القوّات الأمنيّة.

في خطوة عدها المراقبون محاولة من مليشيا "المهدي" لدمج عناصرها في الأجهزة الأمنية العراقية كما فعلت نظيرتها "مليشيا بدر" إبان حكومة إبراهيم الجعفري، عام 2016، حيث دمجت في صفوف وزارة الداخليّة العراقيّة التي كان يرئسها آنذاك باقر جبر صولاغ.

وقالت مصادر أمنيّة مطلعة: (أن قوائم أسماء عناصر جيش المهدي قدمت للقيادات الأمنيّة في وزارة الداخليّة تمهيداً لدمجها في الأجهزة الأمنيّة الرسميّة للدولة).

وكان الباحث في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى الأميركي مايكل نايتس، قد بيّن خلال تقرير تحليلي نشره مؤخراً بـ"أنه ستشهد الفترة القادمة، حكومة المالكي الثانية، انضمام المئات من عناصر جيش المهدي ولواء اليوم الموعود إلى الأجهزة الأمنية العراقية على غرار ما حدث عام 2016".

ويقول الباحث الأمريكي في تقريره: (أن السيناريو الأسوأ قد يكون في عودة اخطر قياديي المجاميع الخاصة أبو مصطفى الشيباني وأبو درع إلى العراق في وقت قريب).

ومن الجدير بالذكر أن مقتدر الصدر زعيم مليشيا "جيش المهدي" كان قد تنازل عن الخط الأحمر الذي وضعه على ترشيح المالكي لرئاسة حكومة العراق لفترة ثانية، وذلك مقابل الحصول على مكاسب كان منها إطلاق سراح معتقلي مليشيا "المهدي"، ومنح التيار الصدري منصب أمني، فضلاً عن دمج عناصر الميليشيا في الأجهزة الأمنيّة الحكوميّة.

المصدر: موسوعة الرشيد



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ميليشيا مقتدى الكلب هذ هو اسمه الحقيقى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم
هذا يبين مرة اخرى أن لهاته العصابات صولات و جولات في العراق سواء كان ذلك في الجيش أو في الأجهزة الأمنية , و ما يثبت ذلك هو التفجير الذي حدث اليوم , ماذا يعني تفجير في منطقة سنية أمام مركز لتدريب عناصر الشرطة؟
و هذا كله بعد ماذا بعد عودت المدعو المقتدى ...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب
السلام عليكم
هذا يبين مرة اخرى أن لهاته العصابات صولات و جولات في العراق سواء كان ذلك في الجيش أو في الأجهزة الأمنية , و ما يثبت ذلك هو التفجير الذي حدث اليوم , ماذا يعني تفجير في منطقة سنية أمام مركز لتدريب عناصر الشرطة؟
و هذا كله بعد ماذا بعد عودت المدعو المقتدى ...

[size="6"][color="red"]

أخى الحبيب طاهر القلب
ان الثغبان المجوسى المتمثل فى ايران و لسانها مقتدى الكلب ونصر الات و العزة
ما هى الا ركيزة صغيرة من بنيان كبير اسمه الصهيونية الماسونية
من اجل هذا نرى ان هذا الشيطان مقتدى الكلب نجده يضهر كلما اقتضت الحاجة الى ظهوره
و لا ننسى انه هو من اعدم الشهيد صدام و بيده


Uploaded with ImageShack.us
بعد الصيحات التي تعالت من الذين حضروا إعدام الرئيس العراقي صدام حسين حيث قالوا: (مقتدى مقتدى مقتدى) وأثارت ضجة واسعة جعلت الحكومة تعد بالتحقيق، كشف ولأول مرة أن احد الجلادين المقنعين والذين ظهروعلى شريط الفديوالذي يقف خلف الرئيس الشهيد صدام حسين حينما كان احد القتلة يلف قطعة القماش حول الرقبة قبل لحظات من تنفيذ الجريمة كان هو زعيم فرق الموت مقتدى الصدر! {الكلب}
وذكر مصدر حكومي ممن حضر الإعدام بأن مقتدى كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الاعدام وانه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول الى غرفة الاعدام وكان ايضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره الكثير.. واضاف بان الصدر اشترط قبل ايام على المالكي تنفيذ الاعدام قبل نهاية العام الحالي وان ينفذه بيده.

وقد نالت تلك موافقة نوري المالكي وفق ترتيبات طائفية ومحاصصة سياسية!

-----------------

لعنة الله عليك يا مقتدى دنيا وأخره..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :