عنوان الموضوع : أردت بخلكم ... لكن يجب أن يعرف كل الناس ... كيف تسير الأمور الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ....
كيفكم
كل الامور التي تحدث اليوم وكل فوضى العالم سببها
شيء واحد
وهو
الصهاينة
الذين خططوا للأمر منذ 115 سنة ، لكي تسير الامور
كما أرادوا
ومن هاته المخططات
ما يجري في مصر من أحداث
ومما جرى في تونس
ومما سيجري من أعمال أخرى
أقول لكم شي ء آخر
أنه ستأتي حرب عالمية ثالثة
وحسب علمي و حسب مصدري
ستكون بين
روسيا و أمريكا
والمستفيد الأكبر هو
إسرائيل
المهم
سأترككم مع مصدري الذي
ذبح بسبب عشؤات الآلاف من اليهود
في العالم
عنوان الكتاب هو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
(((( بروتوكولات حكماء صهيون ))))
ورابط قراءة النسخة العربية للكتاب
من ترجمة الكاتب المصري
عباس محمود العقاد
هاهو الرابط :
https://radioislam.org/protocols/index-arab.htm
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نريد تشجيعات فقط ، لبذل المزيد من العطاء
والموضوع موجه للنقاش
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك اخي
لا تحزن اخي فالقليلون من يهتمون و يسمعون لمثل هذا الحديث
ربي يجازيك الخير
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
{وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ ,فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ}
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*
بارك الله فيك اخي
لا تحزن اخي فالقليلون من يهتمون و يسمعون لمثل هذا الحديث
ربي يجازيك الخير
أخي لا تحزن ، هاك هذه الفقرة و أقرأ ، ورد علي قل لي هل هو صحيح ما يحدث الان أم لا************************************************** **
ـ بعض عناصر المؤامرة الصهيونية:
ان المجال لا يسمح بذكر كل عناصر المؤامرة كما جاءت في البروتوكولات، وحسبنا الإشارة إلى ما يأتي منها:
(أ) لليهود منذ قرون خطة سرية غايتها الاستيلاء على العالم أجمع، لمصلحة اليهود وحدهم، وكان ينقحها حكماؤهم طوراً فطوراً حسب الأحوال، مع وحدة الغاية.
(ب) تنضح هذه الخطة السرية بما أثر عن اليهود من الحقد على الأمم لا سيما المسيحيين، والضغن على الأديان لا سيما المسيحية، كما تنضح بالحرص على السيطرة العالمية.
(ج) يسعى اليهود لهدم الحكومات في كل الاقطار، والاستعاضة عنها بحكومة ملكية استبدادية يهودية، ويهيئون كل الوسائل لهدم الحكومات لاسيما الملكية. ومن هذه الوسائل اغراء الملوك باضطهاد الشعوب، واغراء الشعوب بالتمرد على الملوك، متوسلين لذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة، ونحوها مع تفسيرها تفسيراً خاصاً يؤذي الجانبين، وبمحاولة ابقاء كل من قوة الحكومة وقوة الشعب متعاديتين، وابقاء كل منها في توجس وخوف دائم من الأخرى، وافساد الحكام وزعماء الشعوب، ومحاربة كل ذكاء يظهر بين الأميين (غير اليهود) مع الاستعانة على تحقيق ذلك كله بالنساء والمال والمناصب والمكايد.. وما إلى ذلك من وسائل الفتنة. ويكون مقر الحكومة الاسرائيلية في أورشليم أولاً، ثم تستقر إلى الأبد في روما عاصمة الامبراطورية الرومانية قديماً.
(د) إلقاء بذور الخلاف والشغب في كل الدول، عن طريق الجمعيات السرية السياسية والدينية والفنية والرياضية والمحافل الماسونية، والاندية على اختلاف نشاطها، والجمعيات العلنية من كل لون، ونقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني، فالاشتراكية، فالاباحية، فالفوضوية، فاستحالة تطبيق مبادئ المساواة.
هذا كله مع التمسك بابقاء الأمة اليهودية متماسكة بعيدة عن التأثر بالتعاليم التي تضرها، ولكنها تضر غيرها.
(ه) يرون أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً فاسدة، والواجب لزيادة افسادها في تدرج إلى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم لا قبل هذا الوقت ولا بعده. لأن حكم الناس صناعة مقدسة سامية سرية، لا يتقنها في رأيهم الا نخبة موهوبة ممتازة من اليهود الذين اتقنوا التدرب التقليدي عليها، وكشفت لهم أسرارها التي استنبطها حكماء صهيون من تجارب التاريخ خلال قرون طويلة، وهي تمنح لهم سراً، وليست السياسة بأي حال من عمل الشعوب أو العباقرة غير المخلوقين لها بين الأميين (غير اليهود).
(و) يجب أن يساس الناس كما تساس قطعان البهائم الحقيرة، وكل الاميين حتى الزعماء الممتازين منهم إنما هم قطع شطرنج في أيدي اليهود تسهل استمالتهم واستعبادهم بالتهديد أو المال أو النساء أو المناصب أو نحوها.
(ز) يجب أن توضع تحت ايدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب ـ كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودورها والعلوم والقوانين والمضاربات وغيرها.
وان الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وافساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات والقضاء على الضمائر والاديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة، واشاعة الرذيلة والانحلال، حتى تستنزف قوى الاميين استنزافاً، فلا تجد مفراً من القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.
(ح) وضع اسس الاقتصاد العالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود، لا على أساس قوة العمل والانتاج والثروات الأخرى، مع أحداث الأزمات الاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم ابداً، فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه، ويرضى صاغراً مغتبطاً بالسلطة اليهودية العالمية.
(ط) الاستعانة بأمريكا والصين واليابان على تأديب أوروبا واخضاعها[2].
أما بقية خطوط المؤامرة فتتكفل بتفصيلها البرتوكولات نفسها.
************************************************** ********
اريد شعورك اخي الان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بصح الان
عرفت كان بخلتكم خير
ناس متحبش تعرف كيفاه صاري
عالم
ويقولك نعرف السياسة