عنوان الموضوع : هكدا هم جماعة الاخوان دائما
مقدم من طرف منتديات العندليب
نعترف ان للإخوان المسلمين فضل فى استمرار التظاهرات
مع انهم لم يؤيدوها فى بدايتها الا بعد ان استشعروا ان هؤلاء الشباب سيكون لهم شأن
فدخلوها بعد عدة ايام من بداية التظاهر
ثم ساندوها بقوة وخصوصاً فى ميدان التحرير وكنا نشكرهم على هذا بما أنهم مصريين
اما الان فالتفوا من وراء ظهورنا وطعنونا من الخلف
فذهبوا للتفاض بما لم نرضى به ولا نوافقهم عليه
فقد اعلنا انه لا تفاوض الا بعد خلع الطاغوت الاكبر
ثم يبدأ التفاوض على باقى المطالب وكلنا يعلمها
اذا فليس لهم الحق ان يتفاوضوا بإسمنا
فقال الاخوان ان التفاوض يكون مع الجيش ثم من جهة اخرى يجلسون من نائب الرئيس للتفاوض
فكيف نعقل هذا يا قوم !!!
الا انهم يريدون اكتساب بعض المصالح الشخصية
كم عددهم افرادهم ؟
1000 او 10000 او 100000
فقد خرج اكثر من 000 000 8 منا نحن
واريد اسماء من قتلوا من جماعة الاخوان "نحسبهم شهداء" وعددهم
ونقارنهم بعدد من قتل من الشباب وكذلك عدد جرحاهم وجرحانا لاجل هذا الامر
ولننظر أهُم احق ام نحن !
فسبحان الله
لم نكن نعول على باقى الاحزاب لانها ليس لها قاعدة شعبيه وتركناها تولول وتصرخ مع النظام لعلمنا انهم لن يحصلوا منهم على شئ
ولكن الاخوان لهم هذه القاعدة
لا اردى ماذا اقول
كل يوم يظهر عدو جديد لنا
ولكن لم نكن نتوقع ان يكون من وسطنا
ولا حول ولا قوة الا بالله
اللهم لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
اللهم لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
اللهم لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
نقلته عن اخ مصري معتصم في ميدان التحرير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الى اخي صاحب المقاله والى كل اخواني المصريين لا تعتمدوا كثيرا على الاخوانجية فهؤلاء اصبحت مواقفهم معروفة للقاصي والداني ولعلك تعرف ما فعله الاخوان في العراق عندما وقفوا مع الاحتلال(التحرير) ودخلوا الانتخايات ومجالس الحكم الاحتلالية وتحالفهم مع الاحزب الكوردية المتصهينة وتملقهم لايران ووقوفهم مع العميل كرزاي ضد طالبان امثال العميل الاخوانجي كمال الهلباوي.
قبل اسبوع تم الدعوة الى انتفاضة في كوردستان العراق ضد الاحزاب الكوردية وفسادها واجرامها اول من دان هذا الموقف هم الاخوانجية الكورد من جماعة الاتحاد الاسلامي الكوردستاني برئاسة العميل صلاح الدين محمد بهاء الدين حذاء مسعور البرزاني المتصهين كذالك موقفهم في الجزائر مخزي وفي الاردن ينعقون بشعارات التغير فاذا بمرشدهم حينما يستدعى الى مقابلة الملك الاردني المعروف والمشهور بطاعته لامريكا واسرائيل يبدأ بلحس خدوده وتبادل اطراف الحديث الودية.
هؤلاء عالة على العمل الاسلامي في كل مكان فلا تعطوهم اهمية..اعتمدوا على انفسكم وعلى الشعب المسكين الثائر المنتفض.
لقد قطعتم شوطا كبيرا في صناعة التاريخ واعادة صياغة معادلات المنطقة في المنطقة الاسلامية فلا تعتمدوا على الطفيليات التي تريد سرقة بريقكم وركوب امواج انتفاضتكم التي احدثتها دماء الشهداء وسواعد الثوار وحناجرهم الهاتفة بسقوط الطاغوت حسني باراك
حماكم الله وحقق لكم سعيكم وامدكم بقوة منه وقذف في قلوب الطواغيت الرعب والهوان واصلح بكم امر دينكم ودنياكم في ارض الكنانة العزيزة على قلب كل مسلم موحد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صدقوني قبل دخول الاخوان وغيرهم في مفاوضات مع عمر سليمان كنت اعلم ان الاخوان سيدخلونها
وبعد ان دخل الاخوان وغيرهم في المفاوضات فقد ارتكبوا اكبر خطا في هده الثورة
اسمعوها مني جيدا يا اخوتي المصريين
اكبر خطا ترتكبونه ان تدخلوا في مفاوضات فهده بداية النهاية لثورتكم
وسترون مع مرور الايام بام اعينكم هدا
اسال الله ان يتفطن اخواني في مصر الى هده الحيله وان يتجنبوها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الاخوان والاحزاب الاخرى يتفاوضون مع عمر سليمان
انظروا من هو عمر سليمان الدي يتفاوضون معه وينتظرون منه مكرمة
عمر سليمان وإسرائيل: شهادات من العيار الثقيل
صالح النعامي
" رغم التوقعات السوداوية التي تسود لدينا، فإن الأمل الوحيد الذي نتعلق به هو أن تؤول الأمور في النهاية إلى السيد عمر سليمان، إن تجربة العلاقة بيننا وبين هذا الرجل تجعلنا نؤمن أن العلاقات بيننا وبين مصر في عهده ستكون أكثر رسوخاً مما كانت عليه في عهد الرئيس مبارك "، بهذه الكلمات علق دان مريدور وزير الشؤون الاستخبارية في الحكومة الإسرائيلية في مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية بتاريخ 30-1-2011. وينضم هذا التصريح إلى عدد كبير من التصريحات الرسمية الإسرائيلية التي تؤكد على إن تولي سليمان مقاليد الأمور في القاهرة يمثل مصلحة إسرائيلية عليا. ونحن هنا سنعود إلى بعض التحقيقات والمقالات الموثقة الإسرائيلية التي تطرقت لخفايا العلاقة بين إسرائيل واللواء عمر سليمان.
العلاقة مع الإسرائيليين
وفي تحقيق موسع كتبه يوسي ميلمان معلق الشؤون الاستخبارية في صحيفة " هارتس " بعنوان: " عمر سليمان......الجنرال الذي لم يذرف دمعة خلال حملة الرصاص المصبوب "[1]
ويعتبر عمر سليمان معروف للعشرات من كبار العاملين في الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية، بالإضافة إلى كبار الضباط في الجيش الإسرائيلي، وموظفين كبار في وزارة الدفاع، بالإضافة إلى رؤساء حكومات ووزراء، ويضيف أنه منذ أن تولى مهام منصبه كرئيس لجهاز المخابرات عام 1993، فإنه يقيم اتصالات دائمة مع معظم قادة الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية، وضمنها: الموساد، والمخابرات الداخلية " الشاباك "، وشعبة الاستخبارات العسكرية " أمان ". وينقل ميلمان عن رئيس الموساد الأسبق شبطاي شفيت ان لقاءاته مع سليمان كانت أحياناً تتطرق لقضايا شخصية، حيث كان يتحدث له عن عائلته وأولاده الثلاثة وأحفاده.
كراهية عمياء للإخوان المسلمين
ويقدم وزير الداخلية الإسرائيلي الأسبق عوزي برعام في مقال نشره في صحيفة " إسرائيل اليوم " شهادة ذات دلالة حول محاولات عمر سليمان التودد للإسرائيليين عبر الحديث عن الدور الذي يقوم به النظام المصري في ضرب جماعة الإخوان المسلمين[2]. ويشير إلى أنه خلال زيارته للقاهرة بصفته وزيراً للداخلية عام 1995، التقى بعمر سليمان الذي وصف آنذاك بأنه " الذراع الأيمن " للرئيس مبارك، حيث تفاخر سليمان أمامه بنجاح النظام المصري في توجيه ضربات للإخوان المسلمين. ويضيف سليمان أن الإخوان المسلمين أقوى بكثير مما هو متصور لدى العالم الخارجي.
ونقل عنه قوله بالحرف الواحد: " نحن نقطع الليل بالنهار في حربنا ضدهم، من أجل وقف تعاظم قوتهم، وهذا أمر صعب، لأن المساجد تعمل في خدمتهم "، وبعد ذلك تحدث بالتفصيل عن الطرق التي يتبعها النظام في محاربة " الإخوان ". أما ميلمان فيستند إلى شهادات كبار ضباط المخابرات والجيش والساسة في إسرائيل الذين التقوا عمر سليمان قولهم أن عيون إسرائيل تتجه الآن وفي المستقبل الى هذا الجنرال، الذي يكره الجماعات الإسلامية بشكل كبير. وينقل ميلمان عن معارف سليمان في إسرائيل قولهم أن سليمان كان شديد الكراهية لجماعة " الأخوان المسلمين " ويعتبرهم أنهم يشكلون التهديد الأبرز على مصر.
الموقف من حماس
وينقل ميلمان عن باحثين غربيين التقوا سليمان قوله أنه يرى في حركة حماس مجرد ذراع لجماعة الإخوان المسلمين. وينقل مليمان عن مارك بيري مدير " منتدى حل النزاعات "، وهو منتدى متخصص في حل تقريب وجهات النظر بين الغرب والحركات الإسلامية، حيث يقول بيري: " لقد التقيت عمر سليمان بعيد الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي فازت فيها حركة حماس، على هامش محاضرة نظمت في أحد مراكز الأبحاث في العاصمة الأمريكية واشنطن، وسألته ما إذا كان حركة حماس التي فازت بالانتخابات للتو يمكن أن تكون عنصر استقرار إيجابي في الحكومة الفلسطينية، فكان رد سليمان قاطع وحاد: " لا بكل تأكيد، أنا أعرف هؤلاء الناس، أنهم الإخوان المسلمين، وهم لن يتغيروا، أنهم كذابون، واللغة الوحيدة التي يفهموها، هي القوة ".
ويقول ميلمان أنه بالاستناد إلى معرفة الإسرائيليين بسليمان، فإنه يمكن القول أن سليمان لم يذرف دمعة واحدة على مئات الفلسطينيين الذين قتلوا خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة أواخر عام 2008.
تحمس لحصار عرفات
وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الإسرائيليين قوله أنه التقى سليمان عندما كانت الانتفاضة الثانية في بدايتها، حيث أن سليمان قام فجأة بسب الرئيس الراحل ياسر عرفات بأقذع الشتائم لأنه لم يستمع لنصائحه بالعمل على وقف الانتفاضة. وأضاف هذا القائد أن سليمان انتقم من عرفات أشد الانتقام، مشيراً إلى أنه عندما شنت إسرائيل حملة " السور الواقي " عام 2002، اتصل عرفات بسليمان واستعطفه أن تتدخل مصر وتقوم بإجراء رمزي للتعبير عن رفضها السلوك الإسرائيلي، لكن سليمان تجاهل عرفات ورفض الرد على اتصالاته، وسمح بتوفر الظروف التي أدت إلى حصار عرفات و انهيار السلطة في ذلك الوقت.
المساعدة في الحرب على القاعدة
وينقل ميلمان عن قادة الاستخبارات الإسرائيليين قولهم أنه بات في حكم المؤكد أن عمر سليمان أسهم بشكل واضح في الحرب الأمريكية على تنظيم " القاعدة "، حيث قام بتزويد السي. آي. إيه بمحققين مصريين لاستجواب عناصر تنظيم " القاعدة "، وهو ما جعل المجتمع الاستخباري الأمريكي يشكر سليمان ويرى في الاستخبارات المصرية حليف استراتيجي للولايات المتحدة، بشكل لا يقل عن " الموساد ".
يقف وراء صفقة الغاز مع إسرائيل
ويؤكد ميلمان أن سليمان يعتبر أحد الأشخاص الذين أسهموا في التوصل لصفقة بيع الغاز المصري لإسرائيل، وهي الصفقة التي يعترض عليها ويرفضها المصريون، لأن مصر التزمت فيها ببيع الغاز بأسعار رمزية مقارنة مع سعر الغاز في السوق العالمي. ويضيف ميلمان أن رئيس الموساد الأسبق شفتاي شفيت الصديق الشخصي لسليمان استغل علاقته به وطلب منه تسهيل التوصل لصفقة بين الحكومة المصرية وشركة إسرائيلية يملك شفيت نسبة كبيرة من أسهمها.
التحريض على المملكة العربية السعودية
وحسب وزير الداخلية الأسبق عوزي برعام فقد بدا سليمان في أحد لقاءاته به غاضباً وحانقاً عندما تحدث عن وسائل التمويل التي يتمكن من خلالها " الإخوان " من إدارة شؤونهم، حيث أتهم سليمان " الأسرة المالكة في السعودية بتمويل الإخوان ". ونقل برعام عن سليمان قوله أن الأسرة المالكة في السعودية تحاول أن تكسب الجماعات الإسلامية من خلال دعم جماعة الإخوان المسلمين.
مظاهر الأبهة
وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الإسرائيليين الذين التقوا سليمان بشكل خاص انطباعاتهم عن حرص سليمان على مظاهر الأبهة والفخامة التي يتسم بها مكتبه الخاص، أو عن سلوكه الذي يعكس نظرته لنفسه، حيث يشير هذا القائد أنه كان يجلس مع سليمان في أحد فنادق القاهرة برفقة ضباط كبير في الاستخبارات المركزية الأمريكية السي آي إيه، وفجأة رفع سليمان اصبعه بعلامة " في "، فإذا بأحد مساعديه يخرج من مكان ما ويضع بين أصبعيه سيجار.
الرهان على عمر سليمان
وتقول الدكتورة ميرا تسوريف، المحاضرة في مركز " ديان " بجامعة تل أبيب أن تولي عمر سليمان مقاليد الأمور بعد مبارك يمثل بالنسبة لإسرائيلية " استمرارية مباركة "، مشيرة إلى أن طريقة حكم مصر عندها لن تتغير، بل تصبح فقط أكثر لينا ومرونة[3].
ــــــــــــــــــــــــــ
[1] https://www.haaretz.co.il/hasite/spages/1056695.html
[2] https://www.israelhayom.co.il/site/ne...on.php?id=5513
[3] صحيفة يديعوت أحرنوت 31-1-2011
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
إن من يدعى الإسلام غرضا أو سلما للوصول به إلي غاية أو مصلحة دنيوية بحتة للوصول إلي كرسي أو منصب زائل أو يطلق اللحى بغير سنة الرسول صلى الله عليه وسلم لغاية في نفسه هو اكبر منافق على وجه الأرض حتي لو أستغل بعض العقول الرقيقة و المريضة فإن الحق سيظهر في يوم من الايام ليقول له يا منافق انت في الدرك الاسفل من النار.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اكبر فئة ظلمت في مصر و خارج مصر
من طرف المسلمين وغير المسلمين
من طرف الاسلاميين و الملحدين
من طرف الانظمةالعربية و من طرف الاسرائليين
في السلم او في الحرب
------------هم الاخوان المسلمين -----------------------
و اول من قال لا لنظام مبارك و لاسرائل و لكل الانظمة المستبدة و منذ القديم و القديم ...هم الاخوان المسلمين
و الكل يعلم ان اكبر فاتورة باهضة قدمها حزب معارض او فئة معارضة في الدول العربية هي فاتورة الاخوان المسلمين
-----------------------
و مازال الاخوان يناظلون سلميا و حاضرون بقوة رغم حقد اسرائيل و الحكومات و العلمانيين و للاسف الاسلاميين
-----------------------
كل من استفاق من نومه و تعلم حرفين في الدين او في السياسة يتكلم عن الاخوان ..الذين كانوا في حد ذاتهم ثورة بمبادئهم باسلامهم بتنظيماتهم ........ثورة لا ينكرها الا متأمر او جاهل او حاقد