عنوان الموضوع : أؤيد الثورات الشعبية والتظاهرات في أي بلد من الوطن العربي والاسلامي لكن ل ولن نقبل بها في أرض الحرمين خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

قد يستغرب أو يستهجن الكثير الفكرة لكن والله الذي لا اله إلا هو أن لا أحد يرضى أن تكون أرض الله الآمنة مسرحا لصراع الأفكار والتوجهات التي في مجملها أو كلها افكارا غربية ظرفية مفصلة على مصالح أعداء الأمة وبمنظور آخر هل يرضى اي مسلم غيور على دينه أن تستبدل الشورى بالديمقراطية أو الشيوعية الملحدة أو أي فكر آخر .
من هذا المنبر ندعو كجزائريين وعرب مقاطعة أي دعوة بالتظاهر وبأي طريقة ومهما كانت في ارض الله الآمنة



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عائلة ال سعود الحاكمة ليس معصمين من الخطاء ....
و.لاتصلح ان تحكم بلاد الحرمين

لان امرائها مستهترين ومفسدين في الارض
واغلبهم يسكنون امريكا واوربا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

معك حق أخي ثم هذه الأرض حفظها الله من الفتن و سيحفظها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



تحيا الجزيرة معا لمساعدة الجزيرة الحرية والمصداقية معا لنصرتها تحيا قطر صاحبة أحسن نظام عربي يحيا الأمير الشهم ناصر الشعوب الضعيفة







تحيا السعودية بلاد الحرمين يحيا مشايخ السعودية يحيا النظام السعودي أحسن نظام عربي يحيا الملك السعودي ملك الإنسانية










هل تذكرون سنة 1992؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اللهم اجعل السعودية بلدا امنا
لا استطيع ان اتصور
مكة والمدينة تراق فيها الدماء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اللهم احفظ المملكة العربية السعودية

اللهم من أراد بها كيدا فاجعل كيده في نحره
واجعل تدبيره تدميره

اللهم طهّر أرض الحرمين من الروافض و العلمانيين و اللبراليين و مرضى القلوب

اللهم احفظ ملك الإنسانية " أبو متعب " و ارزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير و تعينه عليه

اللهم جازه عن الإ سلام و المسلمين خير الدنيا و الآخرة

اللهم احفظ رجال الهيئة و أعنهم على الخير
(رجال في زمن قلّ فيه الرجال )
إنك كريم جواد

اللهم عليك بمن يؤيد الفوضى في بلاد الحرمين الشّريفين و يسعى إليها