عنوان الموضوع : بيان إطلاق الثورة السورية.. إنّ بشّار علا في الأرضِ وجعَل أهلَها شيعا! الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
ليس ثمة نظام عربي أعظم إجراما في الأمـّة من النظام السوري ، ولم تجتمع بلايا في نظام سياسي كما اجتمعت فيه ، ولم يخن الإسلام ، والعروبة أحد كخيانته ، وقـد ختم خياناته التي استمرت عقودا ، يحكم فيها أهل الشام الأباة بالحديد والنار ، بنظام الرعب ، ودولة المخابرات ، ختمهـا بمجزرة راح ضحيتها أكثـر من مائة شهيد من أهل درعا الذين ثاروا على طغيان بشار ، وزمرته الفَجَـرة .
ورغم ذلك كلِّه ، ورغم مجازره في شهداء الثورة السورية المباركة التي انطلقت بإذن ربـِّها ، لايزال يحلم هذا النظـام ، بأنْ يبقـى متسلِّطا على الشعب السوري البطل إلى الأبد !!
هيهـات .. فماذا بقي من دين الأنبيـاء والمرسلين ، ونهج العدل ، وقيم الحـقّ في السماء ، وأعراف الخير في الأرض ، لم ينتهكـه هذا النظام المجرم ؟!!
وهي سبـع خطايـا ، كلُّ واحدة منها تكفي للخروج عليه ، وإسقاطه :
إحداها :
أنه يحكم بطائفيةٍ نتنة ، وعصبيةٍ قذرة ، فقـد سلَّط الطائفة النصيرية التي ينتمي إليها رأس النظام ، على الأغلبية المسلمة السنيّة ، فسامت المسلمين سوء العذاب ، واستضعفتْهم ، تذّبح أبناءهم ، وتستحيي نساءَهم ، طيلة عقود!
وهذه النِّحلة النصيرية ، هي نحلة الباطنية التي وصفها علماء الإسلام ( ظاهرها الرفض ، وباطنها الكفر المحض ) ، فهم يعتقدون _ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا _ أنّ عليا رضي الله عنه خالق السموات والأرض ـ حتى إنَّ طائفتهم تُسمـَّى في بعض البلاد ( العلي إلهية ) !! ـ ويعتقـدون أيضا أنَّ عليـَّا خلق محمداً صلى الله عليـه وسلم ! وأنَّ محمداً خلق سلمان الفارسي !
ويقدّسون الخمرة ، ولايعرفون صلاة المسلمين ، ولا جمعتهم ، ولايغتسلون من جنابة ، ويصلُّون في بيوتهم صلاةً يتلون فيها خزعبـلات ما أنزل الله بها من سلطان ، ولديهم قداسات مثل قداسات النصارى ! وأعياد أهل الصليب هي أعيادهم كعيد القديسة بربارة ، وعيد الصليب ، وعيد الميلاد !
فلاجرم أعانهـم المستعمر ليتسلَّطوا على شام الإسلام ، ودَعَم بقاءَهم طيلة هذه الأعـوام !
ويحتلفون بعيد استشهاد الخليفة الراشد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، يفرحون فيه فرحا عظيـما !!
وجميع عقائد الرافضة فيهم بأضعاف معادة ، وكلّ طامات الشيعة عليهم وزيادة ، حتى زعموا أنَّ الصلوات الخمس ماهي إلاَّ علي والحسن والحسين وفاطمة _ رضي الله عنهم _ ومحسن ! ومحسن هذا هو السر الأعظـم ، والناموس الأفخم !! ، وأنك إذا ذكرت هذه الخمسة أغناك ذكرهم عن الصلوات ، والوضوء ، والغسل من الجنابات !
وهكذا تدين هذه النحلة بهذه الخرافات المريضة ، والضلالات العريضة ، فلا عجـب قال عنهم شيخ الإسلام : ( هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية _ هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية _ أكفر من اليهود ، والنصارى ، بل وأكفر من كثير من المشركين ، وضررهم أعظم من ضرر الكفار المحاربين مثل التتار ، والفرنج ، وغيرهم.. وهم دائماً مع كلّ عـدوّ للمسلمين ) .
والعجب والله كلَّ العجب أن تتسلَّط هذه الطائفة التي احتوت عقائدها على كلّ هذا الكفريات الصلعاء ، والداهيـات الدهـياء ، ثـمَّ يرضى بحكمها بالعصبية ، وتسلِّطها بالعنصرية ، أهلُ الشام ، وأباة العروبة ، وحماة الإسلام !!
الثانية : أنه يحكم الشعب السوري بنظام الحزب الواحد ، من بقايا نظم التخلُّف في القرن الماضي ، كمثل نظام شاوشسكو وأضرابه ، ويُطبِق بهذا الحزب الواحد على مقدرات الشعب ، ورقبة الأمة السورية ، يتصرف كما يشاء ، يستأثر بما يريد ، ويستبقى ويبيـد !!
الثالثة : أنه في الحقيقة نظام إستخباراتي بشع في صورة الدولة ، وعصابة بوليس متوحش في ( ديكور ) نظام سياسي ، وخلايـا تجسُّس على الشعـب في هيئة حكومة !
فما يديـر كلَّ شيء من وراء تلك الصورة ، وذلك الديكور ، وهاتيك الهيئة ، هي أجهزة الأمن السرية ، وهذه الأجهزة متضخمة إلى درجة مهولة ، ومنتشرة إلى حـدود غير معقولة ، والطامة الكبرى أنها مطلقة اليد بما تحمل هذه الكلمة من معنى ، ومرسلة على الشعب تفعل فيه ما تشاء ليعْنـى .
الرابعة : أنَّ هذا النظام الإستخباراتي الذي هو الحاكم الفعلي ، مباحٌ له كلُّ وسائل التعذيب ، وجميع أدوات الترهيب ، وما شاء من آلات إخضاع الشعب بالقوة ، ولهذا فإنّ ما يجري في الشعب السوري من القمع الوحشي بإنتهـاك الحقوق _ بلا مبالغـة و الله _ لايجري مثله في كلّ الأقطار العربية ، بل كـلّ العالم ،
وإذا دخلت _ أعاذك الله من جهنم ومن هذه التي سأصفها _ سراديب التعذيب في النظام السوري ، سـوف تـرى ، أعاذك الله من أن ترى ؟!
ترى الثمانية ! وما أدراك ما الثمانية :
الدولاب ، والفلقة ، وبساط الريح ، والشبح ، و العبد الأسود ، والكرسي الألماني ، و الكرسي السوري المطوَّر عن الكرسي الألماني ، والغسَّالة !!
وكلُّ واحدة من هذه ، هـي أدوات تعذيـب رهيبـة ، كأنها صورة مصغّرة من جهنـّم الدنيـا ، ولا يعرف مثلها إلاّ في القرون الوسطى !
فالدولاب هـو ضرب المواطن السوري وهو معلق حتى يتحول جسده العاري إلى اللون الأحمر ! والفلقة جلد القدمين بالـ(كيبلات) حتى تتقطع ! وبساط الريح أشبه بالصلب على خشبة ثم الصعق بالكهرباء ! والشبح تعليقه وهو مشدود وثاق الذراعين إلى الخلف وضربه حتى يُغمى عليه ! والعبد الأسود شد وثاق المواطن السوري إلى آلة متحركة فيدخل سيخ في دبر المواطن السوري ! والكرسي الألماني يشد الضحية حتى يمزق فقرات ظهره ! والكرسي السوري المطوَّر! زيدت فيه شفرات معدنية لمزيد من العذابات ! والغسالة آلة يدخل فيها المواطن يده فتتمزق !
هذا إضافة إلى ما في تلك السراديب من الإغتصاب ، والحرق ، وإطفاء السجائر ، وإستعمال الأحماض على الجروح ، وتشريط وجه الضحية بالشفرات ، والنفخ بالهواء في الدبر ، وتعليق الضحايا بالمرواح وضربهم وهم تدور ! والتعذيب بالماء الحار ، والبارد ، وإسماع الضحايا عويل المعذبين ، وصراخهم ، وتعذيب الضحايا أمام بعضهم ، وهم عراة ، سواء الرجال والنسـاء ! والحرمان من النوم .. إلـخ
أما شتم الله _ تعالى الله عما يقول الكافرون علـوَّا كبيراً _ وسبّ الدين ، و التطاول على العرض ، وإسماع الضحايا ما يزيد عذابهم الجسدي عذابا معنويا لايوصف ، فلكلِّ ضحية منه نصيب ، ولا تخلو منه وجبة تعذيب !
وهذا التعذيب الوحشي الذي يدل على أنَّ هذا النظام مصاب بمرض نفسي ، وليس من جنس البشر ، ولا يصلح أن يحكم بني آدم ، هـو نظام ممنهـج ، وأساس يُنهـج ، وعليه وحده فحسب ، وعلى إنتشار سمعته الرهيبة بين الشعب ، يعتمـد النظام في بقاء تسلطه ، وإستمرار حكمه !!
الخامسـة : أنّ هذا النظام قـد أفقـر الشعب السوري ، وعبث في ثرواته لأطماع أسـرة بشار ، وحزبه ، فصار الشعب رغم أنـّه يعيش على بقعة غنية بالخيرات ، وأرض مليئة بالبركات ، من أفقـر الشعوب العربية ، وأعظمها معاناة في حياته اليوميـة ، وانتشـرت البطـالة ، وعمت الرشوة والفسـاد ، وضاع حق الفقير ، والضعيف ، و الملهـوف ، وتكدست الثورة بيد الملأ من قوم فرعون ، وأجهزة إستخباراته ، وقارون الذي يمثله لصوص القطر السوري المحتمين بالنظام !
السادسة : أنَّ هذا النظام قمع الحريات ، وكمم الأفواه ، وخنق الإبداع ، بل قـتله ، وعطـَّل الفكـر ، وأخمـد حراك الشعب السياسي ، الذي يطوِّر الحياة السياسية لما فيه صالح الشعب .
وحـوَّل كـلَّ طاقات هذه الشعب المبدع العظيـم ، إلى سُخـرةٍ مسخـَّرة للنظـام ، فمن انتقده زجَّ به في السجون التي وصفت هولها ، ومن عارضه قذف به في غياهـب المعتقـلات التي بيَّنـت _ آنفـا _ حالهـا !
ولهذا خرج من الشام آلاف المعارضين المخلصـين ، وهـرب منها مئات الآلاف من المبدعيـن ، لمجرد أنهم يخالفـون فرعـون وحزبـه ، ويعارضون طريقة حكمه لشعبه!
ومن بقي منهم بقي رهين خوفه داخل القطـر ، محكوما بالقهر ، تحت سياط الظلم ، والجـور !
السابعة : أنه أكذب نظام على وجه الأرض ، ولا يزال مما امتهنه من الكذب ، و النصـب ، والدجل ، والنفـاق ، يستغفل شعبه ، والعالم ، فنشر مؤخـرا صور بنادق أحضرها من أوكـار إستخباراته ، ورُزم عملة جاء بها من بؤر بوليسه السري ، ويريد إقناع الناس أنَّ الذين ثاروا فـي درعا ، مرتزقة !!
تبا لهذه العقول التي تحكم بلادنا العربية ، ولازالت تفكر بطرق متخلّفة ، ولم تع حتى الآن ما وصـلت إليه البشرية من تطوُّر ، وما آلت إليه وسائلها من تغيُّر ، بحيث لـم تعد تنطلي عليها وسائل الإستخبارات الغبية القديمة !
وهو نظام بقي يكذب أكثر من أربعة عقود ، يكذب على شعبه ، بأنه دولة المؤسسات ، والقانون ، والحقوق ، والعدالة ، والحق أنـه ليس فيه من هذه أدنى قطمير ،
ويكذب على العرب في أنه نصير قضاياها ، وإنما يتاجر بها في الظاهر فحسـب ، فقد حافظ على الهدوء التام بصورة عجيبة مع جبهة الكيان الصهيوني طيلة فترة حكمه !!
ثـمَّ يقف بكلِّ ما أوتي من إمكانات مع الفرس الحاقدين على العروبة في الحقيقة ، وقد فتح لهم أبواب القطر السوري على مصاريعها ليعيثوا فيه فسادا ، ولينشروا شعوبيتهم ، وتحريفهم للإسلام ، وشتمهم للصحابة ، ولتاريخ الأمـة !
ثـمَّ ما فعله في لبنان ، وفي سنّة لبنان _ ولايزال _ من الجرائم التي تقشـر منها الأبدان ، ما يفـوق الوصـف ، ويعجـز عنه البيان !
ويكذب على المسلمين في أنـَّه يحترم دين الإسلام ، وهو يحارب مظاهر التدين ، ويسعى جاهدا لطمس معالمها في سوريا.
وعلى صعيد قضايا الأمة لم نسمع منـه إلاّ شعـارات فارغة ، يطبِّل بها ليتخذها ذريعة ليبقـى فـي حكمه الطاغيـة ، وفي إستعباده لمسلمي الشام ، وإستنزافـه لمقدارتها !
وبعـد :
أيها الشعـب السوري البطـل :
بعد إنقلاب 1966م ، سيطر الضباط النصيريون على مقدراتكم ، ومنذ ذلك الحين وهم يحكمون البلاد بالفشل الذريع على كـلّ الأصعـدة ، وبوسائل دموية ، وبمؤامرات خبيثة ، وبالاغتيالات السرية ، حتى تسلط حافظ الأسد ، فكرس القمع بأبشع صوره ، وعزف على الإنقسامات الإجتماعية ، والسياسية ، وبنـى جهاز إستخبارات متوحش بإدارة عنقودية مستنسخة من أكثر الأنظمة البوليسية توحشـا ، وعـدَّد وجوه هذه الجهـاز بعناوين مختلفة ، وكلُّها تصب في النهاية في جهاز واحد مقاليده بيد الحلقة الضيقة حول الرئيس ، يتحكـَّم في كلِّ شيء ، ويطوِّعـه بالرعـب ، ويبقيه تحت حرابه.
ثم ورث بشار الأسد ما تركه له أبوه من تركة الطغيـان ، ومعلوم أنَّ إرهاب النظامين المصري ، والتونسي ، لم يصل إلى عشر ما في النظام السوري من إرهاب ، بل يبدو نظام حسني مبارك منارة حريـّات بالنسبة للنظام السوري ! ومع ذلك فقد ثار الشعبان التونسي والمصري على الطغيـان .
أليـس هذا كلُّـه يدلُّ على أنـه قـد آن الأوان ليهـبَّ الشعب السوري كلَّه ، ويحـدث التغييـر الأعظـم في سوريا ، ويطلـق الثورة الكبرى في الشـام .
ليقيـمَ راية العـدل ، والحق ، وليعيد الأمور إلى نصابها ، وليحرر الشعب السوري من هذا النظـام الفرعوني المتسلِّط ، وليخلص الشام من حكم هذه العصابة المجرمة التي بلغت جرائمها عنان السـماء .
ألم يحـن الوقـتُ ليحاسَب هذا النظام على ما اقترفه ، وليتحمَّل مسؤولية ما كسبت يداه .
وهـل ثمة خلاص إلاّ بثورة غضب عارمة ، تزلزل الأرض من تحت نظام العنصرية ، والقمـع ، البغي ، والظلم ، والعدوان .
أيها الشعب السوري البطـل :
لقد هـبَّت رياح التغيير على عالمنا العربي ، و السعيد من إغتنمها فاستعرض لها شراعه ، فارفعوا أشـرعة الثـورة السورية ، فستجـري بإذن ربها إلى بـر الحرية ، والعدالة .
وقد غـدا واضحا أنَّ العالم لـم يعد يحتـمل هذه الأنظمة المتوحشـة لتحكم البشر فيه ، ولم يعـد يطيق هذه الصيغ المتخلِّفـة القمعية للحكم لتتسلط على الشعوب في هذا العالم المعاصـر المتطـوِّر .
وسيقف شرفـاء العالم كلُّه مع ثورتـكم ، وستهتف لها شعـوب الأرض الحرَّة.
أيها الشعب السوري البطـل :
في تراثنا الإسلامي العظيم ، قـد أجمع العلماء أنـَّه لم يأت في الفضائل _ بعد مكة والمدينة _ ما جاء في فضال الشـام ، وما بارك الله على أرض كما بارك عليها ، وما نطـق الوحي بثناء كما أثنـى عليها .
فكونوا أهلا لهذا التفضيل ، واستعلـوا بهذا الثناء ، والبسـوا هذا الرداء ، وأحدثوا التغييـر الشامل التي تنتظره منكـم الأمـّة ، وأنتم أهل لذلك.
ولقد تدرَّعت درعـا بالتوكـُّل على الله تعالى ، ثم بعزيمـة الأسـود ، فأطلقت ثورتها ، وقمـتم ثائرين معها اليوم في دمشـق الأمجـاد .
فيا حلـب الأباة ، وياحمص العزيمـة ، ويا حمَـَاةَ الليوث ، ويا ديرَ الزور التي يقطنها نمور العروبة ، وصقور الإسلام ، وياطرسوس الأنفة ، ويا قامشلي العـزّ ، ويارقـّة المجـد ،
يا شعب الشام الأبطـال ،
كلُّكمْ ليـثٌ أبيُّ ثائـِــرٌ ** من بنِـي الأحْرارِ مِنْ جَدِّ أبي
فهِبُوا الرُّوحَ إلى الشَّـام فدىً ** وارفعوا الشَّام مكانَ السُّحُب
(إنّ فرعونَ علا في الأرض ، وجعل أهلها شيَعا ، يستضعف طائفة منهم ، يذبّح أبناءهم ، ويستحيي نساءهم ، إنه كانَ من المفسدين ، ونريدُ أن نمـنّ على الذين استُضعفوا في الأرض ، ونجعلهم أئمةً ، ونجعلهم الوارثين )
وعلى الله توكّلـوا ، وهو حسبنا ، وعليه توكّلنا ، وعليه فليتوكّـل المتوكـّلون
المصدر: موقع الشيخ حامد العلي
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ايوجد في العالم نظام لديه سبع أجهزة امنية
لن تجد ذلك الا في سوريا
النصيريون الكفرة يسيطرون علي مختلف المؤسسات في البلاد وخصوصا الاستخبارات والجيش
اخي الحبيب عماري
النظام السوري يفرق عن النظامين المصري والتونسي ان الجيش يسيطر عليه النصيريون ولن يقف حجر عثرة في سبيل دك اي مظاهرات او تجمعات بعكس الجيشين المصري والتونسي
عموما ان شاء الله سيلحق بشار بسابقيه واعتقد انه لن يجد الوقت الكافي للهروب
بارك الله فيك اخي الحبيب عماري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرا لك اخي عماري . لكن سوف يقولون ان عماري وشوشو نفس العضو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أخى الحبيب المهزوز شكرا لردك المميز
اخى الكريم
نظام السورى الرافضى ما هو الا نظام يهودى يخدم فى القظية اليهودية اكثر من القظية العربية
لا بد من تكسير هذا النظام الطاغى
و سيهزم باذن الله هو كلابه حزب الات المجوسى
شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chouchou181 ![]()
شكرا لك اخي عماري . لكن سوف يقولون ان عماري وشوشو نفس العضو
يقولون نفس العضو او لا يقولون نحن اكثر من قلب واحد و الحمدوا لله
دين الله جمعنا و سنته و حبنا للحق هو ما يجعلنا نفكر بنفس الطريقة و لنا نفس المنهاج
شكرا لك جزيل الشكر اخى شوشوا ووفقك الله لما يحب و يرضى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اخي عماري احدر ،
فبتهجمك على نظام بشار ...، تتهجم على قناة الجزيرة المساندة لهدا النظام العفن .
و بتهجمك على قناة الجزيرة تتهجم بالالتزام المنطقي على من بقوا يساندونها و يروا انها منبع الخير و الرشاد لهده الامة .
بالشرح و خلاصة القول....الطرح هو كالاتي .....نفرض ان الجزيرة قناة الحق ....فوجب مساندة الحق من جانب
و من جانب اخر ، قناة الحق الجزيرة تساند نظام عفن و طاغية، نظام بشار ....هل يستلزم من من يساندون قناة الحق الجزيرة ان يساندوا نظام عفن و طاغية ، بالاستلزام المنطقي؟؟؟
ادا كان الجواب ...بنعم ......فالجواب صواب منطقيا ......ادا كان الجواب ..بلا.....فالجواب غير منطقي . ادن يتوجب عكس القضية و يصبح الفرض قناة الجزيرة قناة حق ، فرض خاطئ .ادن الصواب يصبح .قناة الجزيرة قناة باطل و كدب .
اعتقد ان الامور اصبحت تذكرني بمقولة ....و انقلب السحر على السحرة . الا في احتمال وقوف السحرة لمساندة نظام بشار و هدا ما لم نعهده من طلاب الحرية للشعوب العربية . فادا كان هدا موقفهم بليتركوا شعار الجزيرة ...الشعب يريد اسقاط النظام لان هدا الشعار
سقط في مستنقع التناقض ....الحرية و النظام السوري الطاغي .