عنوان الموضوع : لماذا اليهود مسيطرون على العالم اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

مقدمة

هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟
لماذا فقد المسلمون هذه المكانة؟
ولماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده؟
رغم أن الأرقام كانت تصرخ بالإجابة البسيطة لهذا السؤال منذ عقود، إلا أن أكثر الناس يبررون الأمر ويفسرونه على أهوائهم.
راجع الإحصائيات والحقائق الموجودة في موضوعي هذا وستعرف الحقيقة الواضحة.

حقائق وأرقام:

تعداد اليهود في العالم 14 مليون نسمة.

التوزيع:

· 7 ملايين في أمريكا.

· 5 ملايين في آسيا.

· 2 مليون في أوروبا.

· 100 ألف في أفريقيا.

تعداد المسلمين في العالم 1.5 مليار نسمة.

التوزيع:

· 6 ملايين في أمريكا.

· 1 مليار في آسيا والشرق الأوسط.

· 44 مليون في أوروبا.

· 400 مليون في أفريقيا.

خُمس سكان العالم مسلمون.

لكل هندوسي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.

لكل بوذي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.

لكل يهودي واحد، هناك 107 مسلم في العالم.

ومع ذلك، فـ 14 مليون يهودي هم أقوى من مليار ونصف مسلم.

لماذا؟

لنستمر مع الحقائق والإحصائيات..

ألمع أسماء التاريخ الحديث:

ألبيرت إنشتاين: يهودي.

سيجموند فرويد: يهودي.

كارل ماركس: يهودي.

بول سامويلسون: يهودي.

ميلتون فرايدمان: يهودي.

أهم الإبتكارات الطبية:

مخترع الحقنة الطبية بنجامين روبن: يهودي.

مخترع لقاح شلل الأطفال يوناس سالك: يهودي.

مخترع دواء سرطان الدم (اللوكيميا) جيرترود إليون: يهودي.

مكتشف التهاب الكبد الوبائي وعلاجه باروخ بلومبيرج: يهودي.

مكتشف دواء الزهري بول إرليخ: يهودي.

مطور أبحاث جهاز المناعة إيلي ماتشينكوف: يهودي.

صاحب أهم أبحاث الغدد الصماء أندرو شالي: يهودي.

صاحب أهم أبحاث العلاج الإدراكي آرون بيك: يهودي.

مخترع حبوب منع الحمل جريجوري بيكوس: يهودي.

صاحب أهم الدراسات في العين البشرية وشبكيتها جورج والد: يهودي.

صاحب أهم دراسات علاج السرطان ستانلي كوهين: يهودي.

مخترع الغسيل الكلوي وأحد أهم الباحثين في الأعضاء الصناعية ويليم كلوفكيم: يهودي.

اختراعات غيرت العالم:

مطور المعالج المركزي ستانلي ميزور: يهودي.

مخترع المفاعل النووي ليو زيلاند: يهودي.

مخترع الألياف الضوئية بيتر شولتز: يهودي.

مخترع إشارات المرور الضوئية تشارلز أدلر: يهودي.

مخترع الصلب الغير قابل للصدأ (الستانلس ستيل) بينو ستراس: يهودي.

مخترع الأفلام المسموعة آيسادور كيسي: يهودي.

مخترع الميكرفون والجرامافون أيميل بيرلاينر: يهودي.

مخترع مسجل الفيديو تشارلز جينسبيرغ: يهودي.

صناع الأسماء والماركات العالمية:

بولو- رالف لورين: يهودي.

ليفايز جينز- ليفاي ستراوس: يهودي.

ستاربكس- هوارد شولتز: يهودي.

جوجل- سيرجي برين: يهودي.

ديل- مايكل ديل: يهودي.

أوراكل- لاري إليسون: يهودي.

DKNY- دونا كاران: يهودية.

باسكن وروبنز- إيرف روبنز: يهودي.

دانكن دوناتس- ويليام روزينبيرغ: يهودي.

سياسة وأصحاب قرار:

هنري كسنجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.

ريتشارد ليفين رئيس جامعة ييل: يهودي.

ألان جرينسبان رئيس جهاز الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: يهودي.

مادلين البرايت وزيرة خارجية أمريكية: يهودية.

جوزيف ليبرمان سياسي أمريكي: يهودي.

كاسبر وينبيرجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.

ماكسيم ليتفينوف وزير شؤون خارجية لدى الاتحاد السوفييتي: يهودي.

جون كي رئيس وزراء نيوزيلندا يهودي.

ديفيد مارشال رئيس وزراء سنغافورة: يهودي.

آيزاك آيزاك حاكم لاستراليا: يهودي.

بنجامين دزرائيلي رئيس وزراء المملكة المتحدة: يهودي.

ييفيجني بريماكوف رئيس وزراء روسي: يهودي.

باري جولدووتر سياسي أمريكي: يهودي.

خورخي سامبايو رئيس للبرتغال: يهودي.

هيرب جري نائب رئيس وزراء كندي: يهودي.

بيير منديز رئيس وزراء فرنسي: يهودي.

مايكل هوارد وزير دولة بريطاني: يهودي.

برونو كريسكي مستشار نمساوي: يهودي.

روبرت روبين وزير الخزانة الأمريكية: يهودي.

جورج سوروس من سادة المضاربة والإقتصاد: يهودي.

وولتر أنينبيرغ من أهم رجال العمل الخيري والمجتمعي في الولايات المتحدة: يهودي.

إعلاميين مؤثرين:

سي ان ان- وولف بليتزر: يهودي.

ايه بي سي نيوز- بربارا وولترز: يهودية.

واشنطن بوست- يوجين ماير: يهودي.

مجلة تايم- هنري جرونوالد: يهودي.

واشنطن بوست- كاثرين جراهام: يهودية.

نيو يورك تايمز- جوزيف ليليفيد: يهودي.

نيويورك تايمز- ماكس فرانكل: يهودي.

الأسماء الواردة أعلاه هي مجرد أمثلة فقط ولا تحصر كل اليهود المؤثرين ولا كل إنجازاتهم التي تستفيد منها البشرية في حياتها اليومية.

حقائق أخرى:

في آخر 105 أعوام:

فاز 14 مليون يهودي بـ 180 جائزة نوبل.

وفي الفترة ذاتها فاز مليار ونصف مسلم بثلاث جوائز نوبل.

المعدل هو جائزة نوبل لكل 77778 (أقل من ثمانين ألف) يهودي. وجائزة نوبل لكل 500000000 (خمسمئة مليون) مسلم.

لو كان لليهود نفس معدل المسلمين لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 0.028 جائزة نوبل. أي أقل من ثلث جائزة.

لو كان للمسلمين نفس معدل اليهود لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 19286 جائزة نوبل.

لكن هل يرضى اليهود بأن يصلوا لمثل هذا التردي المعرفي؟

وهل تفوقهم المعرفي هذا صدفة؟ أم غش؟ أم مؤامرة؟ أم واسطة؟

ولماذا لم يصل المسلمون لمثل هذه المرتبة ولهذه المناصب والقدرة على التغيير رغم الفارق الواضح في العدد؟

هذه حقائق أخرى قد تجد فيها إجابة عن هذه الأسئلة:
·في العالم الإسلامي كله، هناك 500 جامعة.

·في الولايات المتحدة الأمريكية هناك 5758 جامعة!

·في الهند هناك 8407 جامعة!SPAN lang=AR-SA>

·لا توجد جامعة إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.

·هناك 6 جامعات إسرائيلية في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.

·نسبة التعلم في الدول النصرانية 90%.

·نسبة التعلم في العالم الإسلامي 40%.

·عدد الدول النصرانية بنسبة تعليم 100% هو 15 دولة.

·لا توجد أي دولة مسلمة وصلت فيها نسبة التعليم إلى 100%.

·نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول النصرانية 98%.

·نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول الإسلامية 50%.

·نسبة دخول الجامعات في الدول النصرانية 40%.

·نسبة دخول الجامعات في الدول الإسلامية 2%.

·هناك 230 عالم مسلم بين كل مليون مسلم.

·هناك 5000 عالم أمريكي بين كل مليون أمريكي.

·في الدول النصرانية هناك 1000 تقني في كل مليون.

·في الدول الإسلامية هناك 50 تقني لكل مليون.

·تصرف الدول الإسلامية ما يعادل 0.2% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.

·تصرف الدولة النصرانية ما يعادل 5% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.

·معدل توزيع الصحف اليومية في باكستان هو 23 صحيفة لكل 1000 مواطن.

·معدل توزيع الصحف اليومية في سنغافورة هو 460 صحيفة لكل 1000 مواطن.

·في المملكة المتحدة يتم توزيع 2016 كتاب لكل مليون مواطن.

·في مصر يتم إصدار 17 كتابا لكل مليون مواطن.

·المعدات ذات التقنية العالية تشكل 0.9% من صادرات باكستان و0.2% من صادرات المملكة العربية السعودية و0.3% من صادرات كل من الكويت والجزائر والمغرب.

·المعدات ذات التقنية العالية تشكل 68% من صادرات سنغافورة.
الإستنتاجات:
·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على صنع المعرفة.

·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على نشر المعرفة حتى لو كانت مستوردة.

·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على تصنيع أو تطبيق المعدات ذات التقنية العالية.
الخاتمة:

الحقيقة واضحة ولا تحتاج لأدلة ولا براهين ولا إحصائيات. لكن بيننا من يناقض نفسه وينكر ماهو أوضح من الشمس. نعم اليهود وصلوا لما وصلوا إليه لأنهم تبنوا التميز المعرفي وقاموا باعتماده دستورا لأبنائهم. الأسماء الواردة أعلاه لم تصنع خلال يوم وليلة. أصحاب هذه الأسماء تم إنشاؤهم بشكل صحيح. وتعرضوا لكثير من الصعوبات حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه. لم يولدوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية. كلنا نعرف قصة إنشتاين وفشله في الرياضيات وأديسون وطرده من المدرسة لأنه (غير قابل للتعلم) وغيرها من القصص. فلنتوقف عن خداع أنفسنا بأن اليهود يسيطرون على العالم فقط لأنهم يهود. فقط لأن الغرب يحبهم.

اليهود امتلكوا العالم بعد دراسة وتخطيط ونظرة مستقبلية اقل ما نستطيع وصفه بها بأنها عبقرية. اليهود حددوا أهدافهم وعلى رأسها التميز المعرفي. القدرة على خلق المعرفة واكتشافها واختراعها. ثم التفضل بنشرها للغير والاحتفاظ بحق الأسبقية وشرف إنارة الطريق أمام العالم. اليهود سادة العالم في الإقتصاد والطب والتقنية والإعلام. تحدثت في السطر السابق عن "حب" الغرب لليهود. فهل لاحظنا أن أشهر الكوميديين الغربيين يهود؟ حتى في الإضحاك تميزوا.

فأين نحن من هذا كله؟ من السهل أن تقرأ أسطري هذه وتلقي باللوم على الحكومة أو على أجيال من القادة العرب الإنتهازيين. وعلى سنين من القهر والاستعمار والاحتلال. لكن بفعلك هذا تكون قد أضفت قطرة جديدة من محيط من ردود الأفعال الإسلامية السلبية التي أوصلتنا لما نحن عليه اليوم. دع عنك التذمر والسلبية ولوم الغير وابدأ بنفسك. هل فكرت في نشر المعرفة يوما؟ هل تعرف شيئا لا يعرفه غيرك؟ لماذا لا تشارك الجميع بما تعرف؟ فهذه خطوة نحو التكامل المعرفي.

ينقسم المسلمون اليوم إلى ثلاث فئات من ناحية المعرفة:
·فئة سلبية سائدة تشكل أغلبية ساحقة تقوم بتلقي المعرفة من الغير. ثم حبسها وربما قتلها بحيث لا تتخطى هذه المعرفة يوما ما أدمغتهم.

·فئة ثانية نادرة إيجابية إلى حد ما تقوم بتلقي المعرفة من الخارج ثم تساهم بنشرها للغير.

·فئة ثالثة معدومة تماما حاليا وهي الفئة القادرة على صنع المعرفة ثم نشرها.
نحن أكبر وأقوى الأمم على سطح الأرض. كل ما نحتاج إليه هو أن نتعرف على أنفسنا وأن نستكشف طاقاتنا.

نصرنا يكمن في علمنا وإبداعنا. وتأكد أن الوقت لم يفت بعد لكي نلحق بباقي الأمم. بل نحن موعودون باللحاق بها.

أعود لطرح نفس السؤال الذي بدأت به موضوعي هذا:

لماذا حكموا العالم ...؟

لانهم استولوا على

السلطة + المال + العلم + الأعلام = تحكم العالم
وخلو لنا المزايين وشاعر المليون والتفاخر ....!!!؟
والحقيقة العرب اذل شعوب العالم
لانهم تركوا دينهم وسلط الله عليهم الذل
وإذا تعلم الواحد منهم بدأ يبارز الدين بأفكار هدامة ... وانفتاح كما يزعم العلمانيين
يا امة ضحكت من جهلها الامم


تحياتي الخالصة

kaki



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ليس لقوة معهم انما لوهن منا ..... واكيد لو قمنا بكلمة واحدة ستجدهم كالقطط ......

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chinwiya khalwiya
مقدمة

هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟
لماذا فقد المسلمون هذه المكانة؟
ولماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده؟
رغم أن الأرقام كانت تصرخ بالإجابة البسيطة لهذا السؤال منذ عقود، إلا أن أكثر الناس يبررون الأمر ويفسرونه على أهوائهم.
راجع الإحصائيات والحقائق الموجودة في موضوعي هذا وستعرف الحقيقة الواضحة.

حقائق وأرقام:

تعداد اليهود في العالم 14 مليون نسمة.

التوزيع:

· 7 ملايين في أمريكا.

· 5 ملايين في آسيا.

· 2 مليون في أوروبا.

· 100 ألف في أفريقيا.

تعداد المسلمين في العالم 1.5 مليار نسمة.

التوزيع:

· 6 ملايين في أمريكا.

· 1 مليار في آسيا والشرق الأوسط.

· 44 مليون في أوروبا.

· 400 مليون في أفريقيا.

خُمس سكان العالم مسلمون.

لكل هندوسي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.

لكل بوذي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.

لكل يهودي واحد، هناك 107 مسلم في العالم.

ومع ذلك، فـ 14 مليون يهودي هم أقوى من مليار ونصف مسلم.

لماذا؟

لنستمر مع الحقائق والإحصائيات..

ألمع أسماء التاريخ الحديث:

ألبيرت إنشتاين: يهودي.

سيجموند فرويد: يهودي.

كارل ماركس: يهودي.

بول سامويلسون: يهودي.

ميلتون فرايدمان: يهودي.

أهم الإبتكارات الطبية:

مخترع الحقنة الطبية بنجامين روبن: يهودي.

مخترع لقاح شلل الأطفال يوناس سالك: يهودي.

مخترع دواء سرطان الدم (اللوكيميا) جيرترود إليون: يهودي.

مكتشف التهاب الكبد الوبائي وعلاجه باروخ بلومبيرج: يهودي.

مكتشف دواء الزهري بول إرليخ: يهودي.

مطور أبحاث جهاز المناعة إيلي ماتشينكوف: يهودي.

صاحب أهم أبحاث الغدد الصماء أندرو شالي: يهودي.

صاحب أهم أبحاث العلاج الإدراكي آرون بيك: يهودي.

مخترع حبوب منع الحمل جريجوري بيكوس: يهودي.

صاحب أهم الدراسات في العين البشرية وشبكيتها جورج والد: يهودي.

صاحب أهم دراسات علاج السرطان ستانلي كوهين: يهودي.

مخترع الغسيل الكلوي وأحد أهم الباحثين في الأعضاء الصناعية ويليم كلوفكيم: يهودي.

اختراعات غيرت العالم:

مطور المعالج المركزي ستانلي ميزور: يهودي.

مخترع المفاعل النووي ليو زيلاند: يهودي.

مخترع الألياف الضوئية بيتر شولتز: يهودي.

مخترع إشارات المرور الضوئية تشارلز أدلر: يهودي.

مخترع الصلب الغير قابل للصدأ (الستانلس ستيل) بينو ستراس: يهودي.

مخترع الأفلام المسموعة آيسادور كيسي: يهودي.

مخترع الميكرفون والجرامافون أيميل بيرلاينر: يهودي.

مخترع مسجل الفيديو تشارلز جينسبيرغ: يهودي.

صناع الأسماء والماركات العالمية:

بولو- رالف لورين: يهودي.

ليفايز جينز- ليفاي ستراوس: يهودي.

ستاربكس- هوارد شولتز: يهودي.

جوجل- سيرجي برين: يهودي.

ديل- مايكل ديل: يهودي.

أوراكل- لاري إليسون: يهودي.

Dkny- دونا كاران: يهودية.

باسكن وروبنز- إيرف روبنز: يهودي.

دانكن دوناتس- ويليام روزينبيرغ: يهودي.

سياسة وأصحاب قرار:

هنري كسنجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.

ريتشارد ليفين رئيس جامعة ييل: يهودي.

ألان جرينسبان رئيس جهاز الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: يهودي.

مادلين البرايت وزيرة خارجية أمريكية: يهودية.

جوزيف ليبرمان سياسي أمريكي: يهودي.

كاسبر وينبيرجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.

ماكسيم ليتفينوف وزير شؤون خارجية لدى الاتحاد السوفييتي: يهودي.

جون كي رئيس وزراء نيوزيلندا يهودي.

ديفيد مارشال رئيس وزراء سنغافورة: يهودي.

آيزاك آيزاك حاكم لاستراليا: يهودي.

بنجامين دزرائيلي رئيس وزراء المملكة المتحدة: يهودي.

ييفيجني بريماكوف رئيس وزراء روسي: يهودي.

باري جولدووتر سياسي أمريكي: يهودي.

خورخي سامبايو رئيس للبرتغال: يهودي.

هيرب جري نائب رئيس وزراء كندي: يهودي.

بيير منديز رئيس وزراء فرنسي: يهودي.

مايكل هوارد وزير دولة بريطاني: يهودي.

برونو كريسكي مستشار نمساوي: يهودي.

روبرت روبين وزير الخزانة الأمريكية: يهودي.

جورج سوروس من سادة المضاربة والإقتصاد: يهودي.

وولتر أنينبيرغ من أهم رجال العمل الخيري والمجتمعي في الولايات المتحدة: يهودي.

إعلاميين مؤثرين:

سي ان ان- وولف بليتزر: يهودي.

ايه بي سي نيوز- بربارا وولترز: يهودية.

واشنطن بوست- يوجين ماير: يهودي.

مجلة تايم- هنري جرونوالد: يهودي.

واشنطن بوست- كاثرين جراهام: يهودية.

نيو يورك تايمز- جوزيف ليليفيد: يهودي.

نيويورك تايمز- ماكس فرانكل: يهودي.

الأسماء الواردة أعلاه هي مجرد أمثلة فقط ولا تحصر كل اليهود المؤثرين ولا كل إنجازاتهم التي تستفيد منها البشرية في حياتها اليومية.

حقائق أخرى:

في آخر 105 أعوام:

فاز 14 مليون يهودي بـ 180 جائزة نوبل.

وفي الفترة ذاتها فاز مليار ونصف مسلم بثلاث جوائز نوبل.

المعدل هو جائزة نوبل لكل 77778 (أقل من ثمانين ألف) يهودي. وجائزة نوبل لكل 500000000 (خمسمئة مليون) مسلم.

لو كان لليهود نفس معدل المسلمين لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 0.028 جائزة نوبل. أي أقل من ثلث جائزة.

لو كان للمسلمين نفس معدل اليهود لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 19286 جائزة نوبل.

لكن هل يرضى اليهود بأن يصلوا لمثل هذا التردي المعرفي؟

وهل تفوقهم المعرفي هذا صدفة؟ أم غش؟ أم مؤامرة؟ أم واسطة؟

ولماذا لم يصل المسلمون لمثل هذه المرتبة ولهذه المناصب والقدرة على التغيير رغم الفارق الواضح في العدد؟

هذه حقائق أخرى قد تجد فيها إجابة عن هذه الأسئلة:
·في العالم الإسلامي كله، هناك 500 جامعة.

·في الولايات المتحدة الأمريكية هناك 5758 جامعة!

·في الهند هناك 8407 جامعة!span lang=ar-sa>

·لا توجد جامعة إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.

·هناك 6 جامعات إسرائيلية في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.

·نسبة التعلم في الدول النصرانية 90%.

·نسبة التعلم في العالم الإسلامي 40%.

·عدد الدول النصرانية بنسبة تعليم 100% هو 15 دولة.

·لا توجد أي دولة مسلمة وصلت فيها نسبة التعليم إلى 100%.

·نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول النصرانية 98%.

·نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول الإسلامية 50%.

·نسبة دخول الجامعات في الدول النصرانية 40%.

·نسبة دخول الجامعات في الدول الإسلامية 2%.

·هناك 230 عالم مسلم بين كل مليون مسلم.

·هناك 5000 عالم أمريكي بين كل مليون أمريكي.

·في الدول النصرانية هناك 1000 تقني في كل مليون.

·في الدول الإسلامية هناك 50 تقني لكل مليون.

·تصرف الدول الإسلامية ما يعادل 0.2% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.

·تصرف الدولة النصرانية ما يعادل 5% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.

·معدل توزيع الصحف اليومية في باكستان هو 23 صحيفة لكل 1000 مواطن.

·معدل توزيع الصحف اليومية في سنغافورة هو 460 صحيفة لكل 1000 مواطن.

·في المملكة المتحدة يتم توزيع 2000 كتاب لكل مليون مواطن.

·في مصر يتم إصدار 17 كتابا لكل مليون مواطن.

·المعدات ذات التقنية العالية تشكل 0.9% من صادرات باكستان و0.2% من صادرات المملكة العربية السعودية و0.3% من صادرات كل من الكويت والجزائر والمغرب.

·المعدات ذات التقنية العالية تشكل 68% من صادرات سنغافورة.
الإستنتاجات:
·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على صنع المعرفة.

·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على نشر المعرفة حتى لو كانت مستوردة.

·الدول الإسلامية لا تملك القدرة على تصنيع أو تطبيق المعدات ذات التقنية العالية.
الخاتمة:

الحقيقة واضحة ولا تحتاج لأدلة ولا براهين ولا إحصائيات. لكن بيننا من يناقض نفسه وينكر ماهو أوضح من الشمس. نعم اليهود وصلوا لما وصلوا إليه لأنهم تبنوا التميز المعرفي وقاموا باعتماده دستورا لأبنائهم. الأسماء الواردة أعلاه لم تصنع خلال يوم وليلة. أصحاب هذه الأسماء تم إنشاؤهم بشكل صحيح. وتعرضوا لكثير من الصعوبات حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه. لم يولدوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية. كلنا نعرف قصة إنشتاين وفشله في الرياضيات وأديسون وطرده من المدرسة لأنه (غير قابل للتعلم) وغيرها من القصص. فلنتوقف عن خداع أنفسنا بأن اليهود يسيطرون على العالم فقط لأنهم يهود. فقط لأن الغرب يحبهم.

اليهود امتلكوا العالم بعد دراسة وتخطيط ونظرة مستقبلية اقل ما نستطيع وصفه بها بأنها عبقرية. اليهود حددوا أهدافهم وعلى رأسها التميز المعرفي. القدرة على خلق المعرفة واكتشافها واختراعها. ثم التفضل بنشرها للغير والاحتفاظ بحق الأسبقية وشرف إنارة الطريق أمام العالم. اليهود سادة العالم في الإقتصاد والطب والتقنية والإعلام. تحدثت في السطر السابق عن "حب" الغرب لليهود. فهل لاحظنا أن أشهر الكوميديين الغربيين يهود؟ حتى في الإضحاك تميزوا.

فأين نحن من هذا كله؟ من السهل أن تقرأ أسطري هذه وتلقي باللوم على الحكومة أو على أجيال من القادة العرب الإنتهازيين. وعلى سنين من القهر والاستعمار والاحتلال. لكن بفعلك هذا تكون قد أضفت قطرة جديدة من محيط من ردود الأفعال الإسلامية السلبية التي أوصلتنا لما نحن عليه اليوم. دع عنك التذمر والسلبية ولوم الغير وابدأ بنفسك. هل فكرت في نشر المعرفة يوما؟ هل تعرف شيئا لا يعرفه غيرك؟ لماذا لا تشارك الجميع بما تعرف؟ فهذه خطوة نحو التكامل المعرفي.

ينقسم المسلمون اليوم إلى ثلاث فئات من ناحية المعرفة:
·فئة سلبية سائدة تشكل أغلبية ساحقة تقوم بتلقي المعرفة من الغير. ثم حبسها وربما قتلها بحيث لا تتخطى هذه المعرفة يوما ما أدمغتهم.

·فئة ثانية نادرة إيجابية إلى حد ما تقوم بتلقي المعرفة من الخارج ثم تساهم بنشرها للغير.

·فئة ثالثة معدومة تماما حاليا وهي الفئة القادرة على صنع المعرفة ثم نشرها.
نحن أكبر وأقوى الأمم على سطح الأرض. كل ما نحتاج إليه هو أن نتعرف على أنفسنا وأن نستكشف طاقاتنا.

نصرنا يكمن في علمنا وإبداعنا. وتأكد أن الوقت لم يفت بعد لكي نلحق بباقي الأمم. بل نحن موعودون باللحاق بها.

أعود لطرح نفس السؤال الذي بدأت به موضوعي هذا:

لماذا حكموا العالم ...؟

لانهم استولوا على

السلطة + المال + العلم + الأعلام = تحكم العالم
وخلو لنا المزايين وشاعر المليون والتفاخر ....!!!؟
والحقيقة العرب اذل شعوب العالم
لانهم تركوا دينهم وسلط الله عليهم الذل
وإذا تعلم الواحد منهم بدأ يبارز الدين بأفكار هدامة ... وانفتاح كما يزعم العلمانيين
يا امة ضحكت من جهلها الامم


تحياتي الخالصة

kaki

اختى الكريمة اخطأ من قال اليهود قلة هذه اشاعة هم من اطلقها و صدقها كثيرون
اليهود يا اختى مثل الذباب اينما ذهبتى تجدهم مثلا ثلث سكان امريكا يهود
و سبب سيطرتهم على العالم فى هذا الوقت
ففي السابع والعشرين من شهر رجب لسنة 1342 هـ، الموافق للثالث من مارس لسنة 1924م، وقعت أكبر جريمة في حق المسلمين، حيث تمكنت الدول الأوروبية بقيادة بريطانيا بواسطة عميلها "مصطفى كمال أتاتوك" من إلغاء دولة الخلافة العثمانية الإسلامية، ولم تخرج الجيوش البريطانية المحتلة لمضيق البوسفور وإستانبول العاصمة إلا بعد أن اطمأنت من إسقاط دولة الخلافة، وإقامة الجُـمهورية العلمانية على أنقاضها، وإخراج الخليفة من البلاد.

ـ وبسقوطها سقطت مفاهيم الدولة المبنية على المبادئ والقيم الرفيعة والأخلاقيات، وحلَّت محلها المفاهيم المبنية على المصالح والأهواء والماديات.

ـ سقطت دولة الخلافة وبسقوطها سقطت آخر دولة خلافة للمسلمين، لم يتبق للأمة الإسلامية منذ ذلك التاريخ دولة حقيقية تمثلهم، ولم يعودوا يحيون في جماعة إسلامية يقودها خليفة مبايع شرعًا على العمل بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

ـ سقطت دولة الخلافة وبسقوطها سقط ظل دار الإسلام من على الأرض، الذي كان يظل كل المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
قال هرقل وهو على إنطاكية لما قدمت منهزمة الروم: ويلكم أخبروني عن هؤلاء القوم الذين يقاتلونكم... أليسوا بشراً مثلكم؟ قالوا بلى. قال فأنتم أكثر أم هم؟ قالوا بل نحن منهم أضعافاً في كل وطن. قال فما بالكم تهزمون؟ فقال شيخ من حكمائهم: ( من أجل أنهم يقومون الليل ويصومون النهار ويوفون بالعهد ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويتناصفون بينهم، ومن أجل أننا نشرب الخمر ونزني ونركب الحرام وننقض العهد ونغضب ونظلم ونأمر بالسخط وننهى عما يرضي الله ونفسد في الأرض). فقال هرقل: ( لئن كنت قد صدقتني ليرثن ما تحت قدمي هاتين)، وهكذا كان...هذه شهادة عدوكم لكم أيها الإخوة بالخيرية، فهلا اشتاقت أنفسكم لأن تكونوا سادة على عرش الوجود.
لبدعلينا نحن المسلمون ان نبدا بالعمل لاعادة مجد دولتنا القادمة انها ان شاءالله قادمة لا محالة فانها سنة الله فى الارض و الصراع بين الحق و الباطل ابدى سرمدى الى ماشاء الله و ان شاء الله سترجع دولتنا و ترفرف رايات لا اله الا الله من جديد راية يحملها اسود التوحيد .
و فى هذا الوقت سنحكم العالم ثانية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري
اختى الكريمة اخطأ من قال اليهود قلة هذه اشاعة هم من اطلقها و صدقها كثيرون
اليهود يا اختى مثل الذباب اينما ذهبتى تجدهم مثلا ثلث سكان امريكا يهود
و سبب سيطرتهم على العالم فى هذا الوقت
ففي السابع والعشرين من شهر رجب لسنة 1342 هـ، الموافق للثالث من مارس لسنة 1924م، وقعت أكبر جريمة في حق المسلمين، حيث تمكنت الدول الأوروبية بقيادة بريطانيا بواسطة عميلها "مصطفى كمال أتاتوك" من إلغاء دولة الخلافة العثمانية الإسلامية، ولم تخرج الجيوش البريطانية المحتلة لمضيق البوسفور وإستانبول العاصمة إلا بعد أن اطمأنت من إسقاط دولة الخلافة، وإقامة الجُـمهورية العلمانية على أنقاضها، وإخراج الخليفة من البلاد.

ـ وبسقوطها سقطت مفاهيم الدولة المبنية على المبادئ والقيم الرفيعة والأخلاقيات، وحلَّت محلها المفاهيم المبنية على المصالح والأهواء والماديات.

ـ سقطت دولة الخلافة وبسقوطها سقطت آخر دولة خلافة للمسلمين، لم يتبق للأمة الإسلامية منذ ذلك التاريخ دولة حقيقية تمثلهم، ولم يعودوا يحيون في جماعة إسلامية يقودها خليفة مبايع شرعًا على العمل بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

ـ سقطت دولة الخلافة وبسقوطها سقط ظل دار الإسلام من على الأرض، الذي كان يظل كل المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
قال هرقل وهو على إنطاكية لما قدمت منهزمة الروم: ويلكم أخبروني عن هؤلاء القوم الذين يقاتلونكم... أليسوا بشراً مثلكم؟ قالوا بلى. قال فأنتم أكثر أم هم؟ قالوا بل نحن منهم أضعافاً في كل وطن. قال فما بالكم تهزمون؟ فقال شيخ من حكمائهم: ( من أجل أنهم يقومون الليل ويصومون النهار ويوفون بالعهد ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويتناصفون بينهم، ومن أجل أننا نشرب الخمر ونزني ونركب الحرام وننقض العهد ونغضب ونظلم ونأمر بالسخط وننهى عما يرضي الله ونفسد في الأرض). فقال هرقل: ( لئن كنت قد صدقتني ليرثن ما تحت قدمي هاتين)، وهكذا كان...هذه شهادة عدوكم لكم أيها الإخوة بالخيرية، فهلا اشتاقت أنفسكم لأن تكونوا سادة على عرش الوجود.
لبدعلينا نحن المسلمون ان نبدا بالعمل لاعادة مجد دولتنا القادمة انها ان شاءالله قادمة لا محالة فانها سنة الله فى الارض و الصراع بين الحق و الباطل ابدى سرمدى الى ماشاء الله و ان شاء الله سترجع دولتنا و ترفرف رايات لا اله الا الله من جديد راية يحملها اسود التوحيد .
و فى هذا الوقت سنحكم العالم ثانية

شكرا على المعلومات التي اضفتها و لكن قصدي من هذا الحديث ان المسلمين اكثر من اليهود

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدي البشير
ليس لقوة معهم انما لوهن منا ..... واكيد لو قمنا بكلمة واحدة ستجدهم كالقطط ......

نعم اعطيك كل الحق في ردك هذا
شكرا على المرور

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

جزاكي الله خيرا أختي على هدا الموضوع كما قلت سابقا إنما لوهن منا نحن المسلمين نتكلم فقط لكن لا نتحرك