عنوان الموضوع : بشرى -اللهم لك الحمد- خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
ما قاله الشيخ حامد العلي فور سماعه نبأ إستشهاد ليث الجهاد أسامة بن لادن رحمه الله
هوِّن عليكَ وبشِّرِ الأحيـاءَ **
فالنصرُ بُشْرى تصْحَبُ الشُّهـداءَ
كذَبَ الصَّليبُ فلا يموتُ مجاهدٌ **
نالَ الشهـادةَ بالعـُلا ، وثناءَ
سبحانَ منْ جعلَ الشهيدَ لأمِّةٍ **
كالشَّمسِ يقْشَعُ ضؤوُها الظلماءَ
ياليثُ قد جرتْ الأمورُ كما تَشا **
الله حقـَّقَ ما تريـدُ وشـاءَ
الله أعطاكَ الشهــادةَ ثابـتاً **
ورأيـتَ أمَّتـَنا تثـُـورُ إباءَ
نفسِي تحدِّثُنـي بقـُرْبِ بشارةٍ **
تُضْفـي علينا رفعةً وعلاءَ
فالله عوَّدَنـا بأنَّ دماءَنـــا **
تحُـْيِي الشعوبَ،وتقهرُ الأعداءَ
الشيخ حامد بن عبدالله العلي
قال رب العزة والجلال ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قصة أبكت الشيخ أسامة بن لادن حتى أغمي عليه ؟؟؟؟؟
كان الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ...
فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة الشيخ ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغيرا حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من الشيخ إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ ، وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ، وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه ...
يقول صاحب هذه القصة : إني والله لا أتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر.
صاحب هذه القصة أحد أصحاب الشيخ الذين عاشروه في كهوف تورا بورا حفظهم الله ونصرهم على أعدائهم
رحمه الله وتقبله في عداد الشهاء فانا نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله احد بانه جاهد بماله ونفسه وكل ما يملك
والله الخبر نزل على مسامعي كالصاعقة
رحمك الله يا اسد.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
لن اصدق الخبر حتى ياكده المجاهدون في افغانستان
ولكل مقام مقال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادع بالحق
السلام عليكم
لن اصدق الخبر حتى ياكده المجاهدون في افغانستان
ولكل مقام مقال
https://arb-up.com/q51t41xawz1g
المسألة خلفها سر وقد يكون الهدف الإنتخابات الأمريكية
أو التأثير على الثورة العربية التي لم تنطفىء
نفس طريقة أمريكا في نسبة تدمير أبراج نيويورك له ؟
كذب واضح والصورة لرأسين مختلفين
والجثة لطفل لو سلمنا بأنها جثة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
انا اعتقد ان الصورة مفبركه والعمليه العسكريه التى قام بها الامريكان هى ايضا ليست حقيقيه لكن هل الامريكان بهذه السزاجه ان يعلنوا مقتل اسامه بن لادن ثم يخرج لهم فى تسجيل بالصوت والصوره ليعلن كذبهم اسامه بن لادن قد يكون مات بالفعل بسبب المرض ووجد الامريكان ان موته بهذه الطريقه لن يحقق لهم ما يريدون من ضجه اعلاميه ودعايه لل cia بل واكبر داعيه انتخابيه لاوباما ففضلوا هذا show على الطريقه الامريكيه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
إن شاء الله الخبر صحيح
وسنستريح من أعماله الارهابية التي روعت الجزائريين في الأونة الأخيرة
أسامة بن لادن شخص صنعته cia وهو عميل لها
إن لم يكن الخبر صحيح
ربما أخذ تقاعده وسينهي حاياته في أحد القصور بأمريكا